وأليكم قصة هذه المرأة مع زوجها : كان هذا الزوج شديد اللهفة لزوجته فهذه الزوجة كانت جميلة وهو شغوف بها وكان شديد الوله بها والحب وكذا كان شديد العطش دائما للجنس لدرجة انه كان يقوم بهذه العملية ثلاث مرات أو اكثر فى اليوم الواحد وبطرق مختلفة حتى انه أرهق الزوجة من ظƒط«ط±ط© طلبه للمعاشرة الزوجية ، وكان عندما يأتى لمعاشرتها يفعل بها ما يفعل حتى انه كان يأتى بها عمل قوم لوط ، حتى هجرت له البيت وذهبت الى بيت والدها غاضبة منه تاركة له البيت وما قام بتجهيزه لها فيه ، وعندما ذهب لمصالحتها قامت بالاتفاق معه على ان يقوم بمعاشرتها مرة أو مرتان فى الاسبوع فقط لانها لم تعد تقدر على هذه الحياة المليئة بالجنس ، حتى انها خيرته وقالت له بامكانك معرفة نساء أخريات غيرى فى الحرام فيزنى معهم طالبة هى بذلك الراحة من كثرة ما يرهقها من طلبه للجنس ، وهنا كانت الواقعة والطامة الكبرى فوافق هذا الرجل على طلب زوجته وقام بالتعرف على أخريات حتى انه وقع مع سيدة متزوجة كانت تقوم بكامل بمتعته حتى انها اغنته عن زوجته وهنا اتفق العاشقان على قتل الزوج الغافل عن زوجته ليهنئا بالعيشة التى يظنونها عيشة هنية وبعد ان اتفقا على قتل الزوج الغافل تم القبض عليهما ولقيا جزاءهما بالسجن لمدة 25 عاما لقضاء العقوبة اللازمة عليهما .
نرجع مرة اخرى للزوجة التى طلبت من زوجها معرفة غيرها من النساء فاذا بها تتوق إلى زوجها وهى ام لثلاثة اطفال أكبرهم سناً أربع سنوات وهذه المرأة اليوم تتوق إلى رجل ليروى عطشها الجنسى بعد ان تعودت على ممارسة الجنس بكثرة مع زوجها الشديد القوى جنسياً وهى تمارس هذه العملية بكثرة مع الشباب الراغب فى المتعة الحرام بل انها أصبحت تطالبهم بأعمال قوم لوط معها بعد أن كانت رافضة لهذه الافعال فاذا بها الان تأتيها فى الحرام .
وهذه القصة اجد فيها العظة والموعظمة لكل زوجين غير متفقين فيما بينهما على مبادئ حياتهما الجنسية ، فلابد من الاتفاق على انهما جمع الله بينها فى خير لتكوين اسرة سليمة خالية من العيوب الخُلقية .
ولكى يملء كل فرد من الزوجين فراغ زوجه العاطفى ويشبع رغبته للجنس .
وأنصح الرجال على التحكم فى كثرة اجراء العملية الجنسية فان كثرة القيام بهذه العملية تصيب بالوهن فى العظام وكذا تذهب بريق العينين .
هذا وبالله التوفيق وعفانا الله وعفاكم من كل مكروه وسوء وأرشدنا إلى ما فيه خير الحياة وحياتنا الزوجية