إياكي والتوقف ط§ظ„ظ…ظپط§ط¬ط¦ أثناء ,,,,,
موضوع منقول بس مفيد وحبيت انكم تستفيدون منه
إياك و ط§ظ„طھظˆظ‚ظپ المفاجىء عن استكمال إشباعك الجنسي اثناء ط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹
ماذا تفعل إذا بكى أبنك وأنت في قمة العملية الجنسية ؟"
هذا السؤال جعلني اتسائل قائلة
* وماذا حدث لو راى الطفل والديه وهما في قمة العملية الجنسية ؟ *
.
.
.
اغلبكم يعلم ان مثل هذة المواقف تكون جداً محرجه و قد تسبب للطفل في ازمة نفسيه و عقده و و و , و كلها معلومات صحيحة و حقيقيه وساستعرضها تفصيلاً لكم ..
لكن السؤال المهم و الذي لا يقل اهمية عن معرفة ما يمكن ان يسببه هذا الموقف لاولادنا هو
وماذا عن الزوجان ؟ هل يتأثران ؟
هل يحدث لهما اي آثار جانبية اذا حدث و فجأة توقفا عن اكمال العملية الجنسية
التي هى في " قمتها " لاي اسباب او عندما يراهما طفلهما او طفلتهما الصغيرة او الكبيرة ؟!
هذا هو موضوعي اليوم
.
.
.
من عدة سنوات و في احد المدونة النسائية خرجت لي فتاة في عمر المراهقة بموضوع تقول فيه
" انها كانت تسمع صوت والديها في الحجرة القريبة من حجرتها و كانت دوماً تسمع اصوات امها و هى تتآوه و تتألم و لم تكن البنت تعرف ماذا يحدث ! الا انها كانت خائفة جداً على والدتها و تفكر " ماذا يفعل والدي " الشرير " بها ؟!
ثم اخذتها الجراءه و توجهت في يوم الى غرفة الوالدين و كان يوجد صندوق فارغ لبراد جديد فاختبأت الفتاة في هذا الصندوق و تابعت المبارة الحامية بين والدها ووالدتها و هما غافلان عن ابنتهما المراهقة و لا يعرفا انها تشاركهما الفراش بنظراتها خلف صندوق البراد الجديد الفارغ ؟ و اصبحت هذة البنت تتابع باستمرار لقاءات والديها معاً و في موضوعها كانت تتسائل ماذا تفعل و هى اصبحت مدمنه على هذة العادة السيئة !؟
***
و في قصة اخرى و الزوجة تستنجد بالعضوات لتحكي عن مأساتها التي حدثت بسبب الجماع مع زوجها و بمصاحبة طفلها الذي يبلغ من العمر 7 سنوات و الذي كان نائم بجانب الابوين وفانتهزا الفرصة و حدث الجماع وثم تفاجأت ان الولد الصغير يحكي ثاني يوم لجدته و عمته تفاصيل اللقاء الحميمي بين الابوين !؟ ليقول لهما هذة ليست المرة الاولى فهما يفعلا ذلك دوماً و يعتقدون اني نائم و انا في الحقيقه مستيقظ و اتباعهما من تحت البطانيه !؟؟
هذة القصص القصيرة احببت ان ابدأ بها موضوعي ليس للترفيه و الفكاهه
بل لادلل و اؤكد على اهمية احترام الخصوصية
و انها ضرورة يجب ان تكون ملحة
بل و ملحة جدا اثناء العلاقة الزوجية الخاصة
واذا كانا الزوجان سيقومان بممارسة العلاقة الحميمة فيجب ان يتأكدا انهما قد وفرا لانفسهما هذة الخصوصية و يحرصا عليها دون اي تنازلات او استثناءات حتى لا تضر باولادهما اولا ثم بهما ثانياً
.
.
فمراقبة الابناء للاهل اثناء الاوقات الحميمة تدفع الى تعرض الابناء الى مشاكل نفسية وخيمه مثل الخوف و الرهبة و الإصابة بالصدمه بل تدفعهم الى حوادث جسدية خطيرة قد تصل الى الشذوذ و غيرها مشكلات ,,, حيث يظل المشهد ثم المشاهد المتكرره عالقة بذهن الاطفال لوقت طويل و التي تجعلهم مع الوقت ينفرون من العلاقة الزوجية الحميمية ثم النفور يصيب علاقتهم بوالديهم و خاصة الأم ثم ما يلبثون ان يدخلوا في فترة المراهقة و يبدأون في التقليد عند تعرضهم لاي مثير جنسي و هذا التقليد قد يكون اولى المظاهر التي تشكل الإنحرافات بمختلف اشكالها ..
.
.
ولا يقتصر الامر على الاطفال فقط بل يصل كما ذكرت سابقا الى اصابة الوالدين بمشاكل جسدية عندما يكتشفان ان اطفالهما شاهدوا هذة التفاصيل سواء كان وقت العلاقة او بعدها و هذة الاضرار تتلخص في " تأخر الوصول للرعشة الجنسية عند الزوجة , و القذف المبكر عند الزوج " ..
ومهم ان اوضح مسألة هامة جداً و هى تتعلق بموضوعنا اولا ثم تتعلق بشكل عام عن امر جدا هام يتعلق ب بالذات ,,
"و هو حدوث الرغبة عند الزوجة
ثم يحدث اي شىء يعطل او يؤخر من انهاء العلاقة "
قد يعتقد البعض او الكثيرين ان هذة الحالة لا تسبب اي اضرار جسدية ,
فما المشكلة ان تكون الزوجة في قمة نشاطها الجنسي اثناء العلاقة الحميمة
ثم فجأة تتوقف عنها لاي سبب ؟
مثلا :-
– رغبة الزوج المفاجىء في التبول ؟
– اتصال هاتفي مفاجىء يقطع الاتصالات بين الزوجين !!
– بكاء الطفل في الغرفة المجاورة .
– سماع اصوات شجار او اي عوامل خارجية اخرى تعيق و تقطع الإنسجام الحاصل بين الزوجين في هذة اللحظات الدقيقة
اقول ان الاضرار كثيرة اخواتي و منها :-
– يتسبب ذلك في حدوث آلام حوضية للمرأة
– تتعرض لآلام أسفل الظهر
– تتعرض لتقلصات في المهبل
– تتعرض لإنقباضات في عضلات الفخذين
– بالاضافة الى اصابتها بآلام مبرحة اثناء العلاقة الزوجية .
– ثم تعرضها الى التهابات مزمنه في مجرى البول تؤدي الى إفرازات لها رائحة كريهة لعدم الوصول الى الإشباع الكامل ؟؟؟
ليس ذلك وحسب :
بل تؤدي هذة الآلام الى تكوين أكياس على المبيض
و التي تسبب في اضطرابات في الدورة الشهرية
و ربما تؤدي الى ضعف التبويض و بالتالي تأخر حدوث الحمل و الإنجاب
و السؤال كم واحدة منكن تعاني مما شرحته الآن ؟
و تفاجأت انها قد تكون تعرضت له بسبب التوقف المفاجىء و المتكرر عن الوصول للذروه
او اكمال العلاقة الجنسية لاخرها ؟!
.
.
.
و ليس ذلك و حسب
بل ربما تصل المسألة لحد الكره الكامل للعملية الجنسية بحيث يصبح تأديتها " كواجب زوجي " و هذا الاخير يسبب في حدوث ضغط نفسي و عدم ارتياح نفسي , و عندما يجتمع هذا العامل و عامل اخر و هو " عدم الخصوصية " فهكذا تعرضت علاقة الزوجين الى انتهاك شديد يؤدي بالتالي الى عدم اكمال العلاقة الحميمية على اكمل وجة و قد ينتج عن هذا الامر " الصداع النصفي " الذي يصيب الزوجة بسبب عدم وصولها الى الإشباع الكامل ثم ليصل الى " قرفها " من ممارسة الجنس .
.
.
.
اما بالنسبة للزوج فيتعرض هو الاخر لمشاكل عده و منها
" القذف السريع او المبكر " دون النظر للإشباع و الإستمتاع ,
و لربما يصاب من آلم في الخصيتين و قلة الإنتصاب
و التهاب مجرى البول و الذي قد يسبب الى تعرضه الى الضعف الجنسي .
.
.
.
فهل يا ترى بعد موضوعي هذا
سنعي حجم و ندري بأهمية الخصوصية في حياتنا الجنسية
و علاقتنا الزوجية الخاصة ؟
هل ستحرص ايها الزوج الاب على ان تتاكد ان باب غرفة نومك وزوجتك مغلقة جيداً بالمفتاح
حتى لا يدخل اطفالك و يشاهدوك انت و امهم و يترتب على ذلك مشكلات نفسية لهم ؟
هل ستحرصي ايتها الزوجة الام على تجنب اي عوامل خارجية قد تسبب في التوقف المفاجىء عن اكمال العملية الجنسية حتى لا تتعرضي لمشاكل مرضية ليس لها داعي ؟
اتمنى ذلك !
اتمنى من الجميع الفائده