التصنيفات
الحياة الزوجية

كلمة ترددها بعض الزوجات في فراش الزوجيه ( وخر وخر ) للحياة الزوجية

كلمة طھط±ط¯ط¯ظ‡ط§ بعض ط§ظ„ط²ظˆط¬ط§طھ " وخر وخر " لزوجها عندما يفكر في معاشرتها ….

وخر وخر " تتهرب من زوجها وتتأفف من رغباته …. لا تتعدى المعاشرة الزوجية عندهم في الشهر إلا مرة أو مرتين ، الزوج عنده القدرة ومقهور مع أنها زوجه جمالها كالقمر يتجمل يتطيب ، يعطي ويهدي ولكنها زوجة تـتهرب ، صحتها وعافيتها جيدة وتأكل بشراهة وتشرب ، يفكر الزوج !! أطلقها أم أتزوج عليها علها تفيق وتتكهرب .

إن البرود والجو السائد عند بعض الزوجات أو الأزواج يحتاج الى شمس دافئة تذيب صخور ذلك الجليد … ويحتاج الأمر إلى أسلوب تختاره الزوجة وترى أنه مفيد لاذابتها وإخراجها من تلك الثلاجة .

ولكن العجيب والغريب ؟
يوم تكون الزوجة مصممة لأزياء البرود وعارضة لأنواع الجمود .

تخيلوا زوجاً كلما أراد تفريغ شحنته لا يجد طرفاً يستقبل شكايته ولا خلاً يسعده حتى نهايته …
بل لا بد أن يكون اللقاء " إغتصاب " ولايهمها غضب الزوج وخروجه مع الباب … فاترة لا تحركها حركات زوجها فكأنها من الجن ونحن لا نصلح لأننا من الأنس … وعلى هؤلاء الأزواج التخلص من ركام هذا الزكام .

إن ظƒظ„ظ…ط© " وخر وخر " عندما يتقترب الزوج من الزوجة وخزة في فؤاد الزوج تجعله يفكر في طريق يضر الزوجة أو يجلب على الزوج البلاء والذنب … فعلى الزوجة أن تستبدل كلمة " وخر وخر " بكلمة : تعال تعال "

..
.
الموضوع منقول لأهميته وفائدته

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.