1- نقص السائل حول ط§ظ„ط¬ظ†ظٹظ† يكون بسبب خلل ما بالمشيمة، حيث يؤدى إلى عدم قيام المشيمة بوظيفتها الطبيعية في عملية إيصال الدم إلى الجنين بالقدر الكافي.
2- نتيجة تشوه في كليتي الجنين.
3- ثقب أو تمزق في كيس الماء المحيط بالجنين، يؤدى إلى تسرب الماء خارج الرحم.
4- استعمال بعض الأدوية المسكنة للألم فتراتٍ طويلة.
الأعراض التي تظهر هي:-
1- صغر حجم بطن الحامل، مقارنةً بشهور الحمل.
2- نتيجة عدم نمو الجنين بصورةٍ طبيعة، وقلة السائل حول الجنين.
العلاج:-
يكون بالمتابعة مع الطبيب، وعمل سونار بشكل دوري كل أسبوعين لمتابعة نمو الجنين، واكتشاف وجود أمراض أو عيوب خلقية من الممكن أن يتم علاجها خلال الحمل، وتحديد موعد وطريقة الولادة إذا كان هناك خطر على حياة الجنين
2- نتيجة تشوه في كليتي الجنين.
3- ثقب أو تمزق في كيس الماء المحيط بالجنين، يؤدى إلى تسرب الماء خارج الرحم.
4- استعمال بعض الأدوية المسكنة للألم فتراتٍ طويلة.
الأعراض التي تظهر هي:-
1- صغر حجم بطن الحامل، مقارنةً بشهور الحمل.
2- نتيجة عدم نمو الجنين بصورةٍ طبيعة، وقلة السائل حول الجنين.
العلاج:-
يكون بالمتابعة مع الطبيب، وعمل سونار بشكل دوري كل أسبوعين لمتابعة نمو الجنين، واكتشاف وجود أمراض أو عيوب خلقية من الممكن أن يتم علاجها خلال الحمل، وتحديد موعد وطريقة الولادة إذا كان هناك خطر على حياة الجنين
