كل بسمةٍ
يآمآ محينآ عنك زله ونكرآن !
تقدَر تِقُولْ :تْفَآرَقُوآ ,!
وِ ظْهورْهُمْ صآرتْ | وِجِيييه . .
صَآرَوآ بدونْ أَرْوآحهُمْ ,
فُوقْ " اَلْضلُوعْ . . اَلْمقبرةْ / وِ اَلْنبضْ قرعِ نعآلُهُمْ !
كآنْ اَلْحكيْ . .
أشوفك والندى دمع يبلل وجنة الشباكـ
هـ الأيادي , تنادي .
أنا أعرف أني مكسور . ولأني كذلك لابد أن أطير مهما كان كسري .
عشمت نفسي إن فرقاه خيره .,
وآقول ياقلبي عساها تساهيل .,
صحيح ماقد راقني شخص غيره .,
لكن ( كرامة خافقي ) تكره الميل
آرجَجعْ شُوفْ آلْ – مَدِيينَةة ،
يَآهِيْ مِنْ بَعدَكْك [ حَزِيينَة ]
يِقطَطعْ آلبُعدْ وُ سنِينَة !
قويت بَ لحظة فراقك أداري دمعتي لا تطيح
أحيان الإنسان يضحك من سبب جرحه
وأحيان بَ أتفه سبب ! ( يتصنع ) الفرحه
ويعيش دوره بَ فرحـه تقتل أحلامه !
لَيتْ آلوَجَعْ [ طَييرْ ] ،
نِشقْ عُوجْ آلضُّلُوعْ آلنَّآحِلآتْ :
وُ يطِيييرْ !
قمت اصنع من الأوراق اصحاب
لَيتْ قَلبِيْ مِنْ جُروحَه آفتَهَمْ
مَ يِحس ْآلقَلبْ مِنْ كِثرْ آلأَلَمْ
رَآحَتْ " آلرَّآحَة " وُ عَلىْ آلله آلعَوَضْ !
ياطير شف درفة الشباك مفتوحه
للمطآر !
للشموع وللغيآب | و و و للجروّح
من يصّدق !
ماهّو في نفّس المدينه : (
علموني !
ان ضا ا ا ا ا ا ق صدري [ وين اروح ؟ ]
وحــــدي
أنّ تَكونْ وَحيداً بَينْ جَمعٌ كَبيرْ لَا يَعلمُ مابكْ ،
وَ لَا يُعاديْ إلَا تَصرفَاتكْ ،
وَ لاَ يَعتبرْ أحدٌ مَا عدوّ غيركَ ،
أمرٌ يَخلقُ يَأسَا شَديداً بـ / رُوحكْ ،
وَ يُرجعكَ مَليونْ خِطوةْ إلَىَ الوراءْ ،
وَ بِـ/ بسَاطةْ [ يَـقَـتُـلـكْ ]
صاحبي أتعبوني وأنت صدرك رحيب
مابقى بالأوادم صدق يالله نغيب
ياذا الطريق :
تدري وش افقد , ل أوصلك . . ؟
* أفقد خُطى
* أفقد سنينٍ من عطى
عنها , سنينٍ من عذاب
* أفقد صواب
فاضت مساحاتِي / خَطى
فاضت حياتي ب [ الندم ] !
مخنوق و إحساسي عدم
محتاج أوقف ياطِريق
لكن ما عندي
قدم !
آآآه يَا أعتمْ طِريقْ
وْ صَارت الذّكْرى [ حَزَينهْ]
وصِرْت اتَمْتم
بسّ اتَمْتم :
مُوحِشَه هَذِي المَدَينه
من الترف أوجــــاعنا . حـب وفــــراق
اللي تكونَ الحيآة أقصـىَ مدى " مجدَه "
م/ن