::+:: قصة ::+::
وبينما نحن نستعد للجلوس دخل أحد الأشخاص وبرفقته
زوجته وأبنه عمره قرابة السنتين وجلسوا على الطاولة المقابلة لنا
زوجة الرجل جلست خلف زوجي وجلس الرجل في الجهة المقابلة لوجهي تماما.
الفرص في حين انشغال الزوجة مع أبنها بالغمز بعينه بين الحين والآخر
ذهب زوجي لإحضار الطلب من مكان الطلبات لأن المقهى من مقاهي الخدمة الذاتية
الزوجة ذهبت لتطارد أبنها ط§ظ„ط°ظٹ أنطلق للعب في المقهى
هنا صفى الجو لهذا الحقير
فأخرج ورقة فيها رقمه وقام ووضعها على طاولتنا وعاد إلى
طاولته وعلامات الرضا تملأ عينيه بما حققه من انتصار رجولي في نظره هو
كنت سأضربه بشنطتي على وجهه لكنه ذهب سريعا فأخذت ط§ظ„ط±ظ‚ظ… وأمسكته في يدي
انتظرت عودة زوجي على أحر من الجمر
وعندما عاد زوجي قام هذا الحقير لأخذ طلبه
عادت زوجته إلى مكانها فقمت ولكزتها في كتفها
فبادرتني بالترحيب ونظرات الاندهاش تعلو وجهها
قلت هذه الورقة وضعها لي زوجك على طاولتي
أخذت الورقة وتفاجأت لما فتحتها
لم تنتظر زوجها حتى يعود
بل أخذت ابنها وذهبت إليه في مكان الطلبات
ولم أسمع إلا صوتها تهدد وتتوعد وهو يحاول تهدئتها وخرجا من المقهى
وزوجي ينظر لي بعينين ملأها الغرابة ويقول ماذا فعلتي وماذا أعطيتي للمرأة
فقلت مجرد منديل سقط منها وخفت أن يكون بداخله شي ثمين
. .!
على لسان صاحبتهـا :-
في عطلة نهاية الأسبوع الماضي خرجت أنا وزوجي إلى أحد المقاهي
وبينما نحن نستعد للجلوس دخل أحد الأشخاص وبرفقته
زوجته وأبنه عمره قرابة السنتين وجلسوا على الطاولة المقابلة لنا
زوجة الرجل جلست خلف زوجي وجلس الرجل في الجهة المقابلة لوجهي تماما.
وهنا تبدأ أحداث القصة
الرجل لم ينزل عينه عني نهائيا وكأنه ينظر لزوجته ويستغل
الفرص في حين انشغال الزوجة مع أبنها بالغمز بعينه بين الحين والآخر
ذهب زوجي لإحضار الطلب من مكان الطلبات لأن المقهى من مقاهي الخدمة الذاتية
الزوجة ذهبت لتطارد أبنها ط§ظ„ط°ظٹ أنطلق للعب في المقهى
هنا صفى الجو لهذا الحقير
فأخرج ورقة فيها رقمه وقام ووضعها على طاولتنا وعاد إلى
طاولته وعلامات الرضا تملأ عينيه بما حققه من انتصار رجولي في نظره هو
كنت سأضربه بشنطتي على وجهه لكنه ذهب سريعا فأخذت ط§ظ„ط±ظ‚ظ… وأمسكته في يدي
انتظرت عودة زوجي على أحر من الجمر
وعندما عاد زوجي قام هذا الحقير لأخذ طلبه
عادت زوجته إلى مكانها فقمت ولكزتها في كتفها
فبادرتني بالترحيب ونظرات الاندهاش تعلو وجهها
قلت هذه الورقة وضعها لي زوجك على طاولتي
أخذت الورقة وتفاجأت لما فتحتها
لم تنتظر زوجها حتى يعود
بل أخذت ابنها وذهبت إليه في مكان الطلبات
ولم أسمع إلا صوتها تهدد وتتوعد وهو يحاول تهدئتها وخرجا من المقهى
وزوجي ينظر لي بعينين ملأها الغرابة ويقول ماذا فعلتي وماذا أعطيتي للمرأة
فقلت مجرد منديل سقط منها وخفت أن يكون بداخله شي ثمين
. .!
هل تصرف الفتـاهـ .. سليم ! ؟