تنصح الدراسات الحديثة بأهمية الإكثار من طھظ†ط§ظˆظ„ ط§ظ„ط£ط·ط¹ظ…ط© ط§ظ„ط·ط§ط²ط¬ط© والخضراوات الورقية، والابتعاد عن الأغذية المصنعة من المعلبات والمحفوظات، للوقاية أو تقليل الآثار الجانبية السلبية الناجمة عن التعرض عن ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¯ الكيميائية.
أوضحت الأبحاث التى أجريت فى هذا الصدد، أن الأشخاص الذين واظبوا على تناول الأطعمة الطازجة والخضراوات، نجحوا فى خفض نحو 66% من الخلل الذى تتعرض له بعض الهرمونات، نتيجة التعرض للمواد ط§ظ„ظƒظٹظ…ظٹط§ط¦ظٹط© السامة.
وتشير الأبحاث إلى أن بعض المواد الكيميائية المستخدمة فى تصنيع بعض الأوانى
البلاستيكية كالزجاجات البلاستيكية، تسبب مشكلات صحية.