طريقة طھط¹ظ„ظٹظ… ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ظ…ط´ظٹ ، ط§ظپط¶ظ„ ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ„طھط¹ظ„ظٹظ… الطفل و ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظ„ظ„ظ…ط´ظٹ ، طريقة تعليم الطفل المشي ، افضل طريقة لتعليم الطفل و الاطفال للمشي ، طريقة تعليم الطفل المشي ، افضل طريقة لتعليم الطفل و الاطفال للمشي على طريقة تعليم الطفل المشي ، افضل طريقة لتعليم الطفل و الاطفال للمشي ، طريقة تعليم الطفل المشي ، افضل طريقة لتعليم الطفل و الاطفال للمشي
طريقة تعليم الطفل المشي
متى يعتبر الطفل متأخراً في المشي ؟
يعتبر الطفل متأخراً في المشي إذا بلغ عمر سنة و نصف و لم تبدو عليه أي محاولات للمشي , و إذا لم يجد الطبيب ما يدعو للقلق فقد يراقب الطفل حتى عمر السنتين , و عدم مشي الطفل بعمر السنتين لا يعتبر طبيعياً.
هل يجب تعليم و مساعدة الطفل كيف يمشي ؟
لا , فالمشي من المهارات الذاتية المحددة بالجينات , و الطفل يمشي لوحده دون أي محرضات أو تعليم أو مساعدة.
هل هناك علاقة بين الزحف و المشي ؟
ليس تماماً , و لو أن تأخر الزحف قد يكون الإشارة الأولى لتأخر المشي, و أكثر الاطفال يزحفون أو يحبون قبل أن يمشوا , و عدد من الأطفال يمشون دون أن يزحفوا أو يحبوا و هذا أمرٌ طبيعي , و قلما يكون تأخر الزحف بحد ذاته ذو دلالة مرضية.
هل تساعد الكراجة أو المشايّة على تسريع المشي ؟
لا , فهي لا تسرع المشي و لا ينصح بها بشكلٍ عام خوفاً من سقوط الطفل من عليها , و قد تفيد في إلهاء الطفل إذا كان عند الأم الكثير من العمل , و لكن يجب أن يبقى الطفل تحت المراقبة عند استخدامه للمشايّة.
ما هي أسباب تأخر المشي عند الأطفال ؟
هناك الكثير من الأسباب التي تتراوح بين السبب البسيط و العابر و حتى الإصابة الدماغية المركزية أو الإصابة العضلية و أهم هذه الأسباب هي :
- حالات تأخر المشي العائلية : حيث يلاحظ أن بقية أفراد الأسرة قد تأخروا قليلاً في المشي و يكون فحص الطفل العصبي طبيعياً, و يكون اكتسابه لبقية المهارات طبيعياً و لكن يحدث المشي دوماً بحلول نهاية السنة الثانية.
- بعض حالات نقص الفيتامين د (الخرع أو الكساح ) , و يكون فحص الطفل العصبي طبيعياً , و هي تتحسن بتلقي الفيتامين د و تعريض الطفل للشمس
- كنتيجة لإصابة الطفل بأمراض خطيرة و هامة في الأشهر الأولى : مثل التهاب السحايا , التهاب الدماغ , و عقابيل ارتفاع البيليروبين الشديد غير المعالج , و يلاحظ هنا تأخر بقية قدرات الطفل
- بعض الأمراض العصبية المركزية التي تصيب الدماغ : خاصة تعرض الطفل للاختناق حول الولادة و نقص الأوكسجين (الشلل الدماغي) , و صغر محيط الرأس الشديد , و يظهر الفحص العصبي للطفل هنا علامات هامة و يلاحظ هنا تأخر بقية قدرات الطفل
- بعض الأمراض العصبية الوراثية : كرنح توسع الأوعية الوراثي , و يظهر الفحص العصبي للطفل هنا علامات هامة
- بعض أمراض العضلات : كمرض وردينغ هوفمان و بعض الحثول العضلية و الضمور العضلي المبكر , و يظهر الفحص العصبي للطفل هنا علامات هامة
- بعض المتلازمات الصبغية المترافقة بتأخر تطوري : و يبدو على الطفل هنا سحنة خاصة (علامات شكلية خاصة في الوجه ) مع أو بدون تشوهات أخرى.
عما سيسأل الطبيب عند كشفه و فحصه للطفل المصاب بتأخر المشي ؟
سيجري الطبيب استجواباً عاماً حول حالة الطفل و سيركز على فترة الحمل و الولادة و تعرض الطفل للاختناق عند الولادة , و سيسأل عن سن بدء المشي عند بقية أفراد العائلة , و عن تلقي الطفل للفيتامين د و تعرضه لأشعة الشمس , و سيقوم الطبيب بتحليل حالة تطور قدرات الطفل الذهنية و الحركية لكشف وجود إصابة ما في الجهاز العصبي , خاصة كلام الطفل و تفاعله الاجتماعي ..
هل سيجري الطبيب الفحوص الدموية و الشعاعية للطفل ؟
يتوقف هذا على توجه الطبيب نحو سببٍ ما من أسباب تأخر المشي , ففي حال كان فحص الطفل العصبي طبيعياً مع اكتساب الطفل لبقية المهارات الذهنية و الحركية الأخرى المناسبة لسنه , فقد لا يجري الطبيب أي استقصاءات , أما إذا شك الطبيب بإصابة عصبية مركزية , فقد يطلب إجراء تصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي و إجراء تخطيط كهربائي للدماغ, و في حال الشك بإصابة عضلية فقد يجرى للطفل معايرة لخمائر العضلات و تخطيط عضلات كهربائي و أحياناً خزعة العضلات .
ما هو العلاج ؟
حالات التأخر العائلية البسيطة لا علاج لها و سيمشي الطفل في وقتٍ قريب, أما التأخر الناجم عن مرضٍ معين فيعالج بمعالجة المرض المسبب (كنقص الفيتامين د ) , و تأخر المشي الناجم عن إصابات عصبية مركزية لا علاج لها (كالشلل الدماغي ) يعالج بتطبيق العلاج الطبيعي أو الفيزيائي الذي قد يؤدي لتحسن في مشي الطفل حسب حالة كل طفل, و لكن ليس بشكلٍ كامل و يحتاج ذلك لأشهر أو سنوات .
و الخلاصة أنه لا داعي للقلق في حال تأخر الطفل عن المشي بشروط ثلاثة يجب أن تكون مجتمعة معاً و هي :
- أن يكون عمره دون السنتين
- أن يكون فحصه العصبي طبيعياً
- أن تكون مهارته الأخرى مناسبة لعمره