هلا بنوتات
احبيت ان اشاركم بواحده من خواطري المتواضعه التي كتبتها عندما ودعت اخي الكبير وتوأم روحي عندما ذهب للدراسه في الخارج
احبيت ان اشاركم بواحده من خواطري المتواضعه التي كتبتها عندما ودعت اخي الكبير وتوأم روحي عندما ذهب للدراسه في الخارج
غـــــــــــــــــــــ الدموع ــــــــــــــــــــزل
لفتني بنظرة..وتساقط من عينيه الدموع..
وضعت يدي على جبهة كاد الحنين منها يذوب ..فمسحت دمعه من أعلى دمعاته..
فهز كياني،وفوق الشفاه بانت ادمعه.
همست والدمع يقتل خدي..وهمس الفكر في عقلي يحيرني..
ماذا أقول له؟وكيف؟ففؤادي يموت بفراقه..
فأمسكت يده بيدي لأتحدى وسوسه الافكار..ولأدع روحه تمر من بين اضلعي ..
فأنسى كل ما قلته عن معاناة الفراق.
واصبح الدفء في عروقي شتاء..
والبرد الذي في حبيبي لهيب..
فــــــــــــــــقـــــــــــــــــــــلـــت:
ابتسم لأبعد صورة الحزن من أمامي..
وقف فمن يدري ماهو مستقبلك..
رويت أنا خواطري في المساء بين قلمي وورقتي..
وتوارت لي قصه أدمعك وسكونك..
فانسكب الحبر على ورقتي..وفاضت ادمعي ..
واستسلمت لحلم بات مستحيلا.
وسلامتكم
ارجوكم كل من قراء ان يدعو لاخي يرجع بالسلامه