التصنيفات
الامومة والطفولة

كيف تحاورين أبنائك وتستمتعين بهذا الحوار

كيف طھط­ط§ظˆط±ظٹظ† ط£ط¨ظ†ط§ط¦ظƒ ظˆطھط³طھظ…طھط¹ظٹظ† ط¨ظ‡ط°ط§ الحوار

1- ناقشى بهدوء.
2- اتركى الفرصة لابنك كاملة لكي يعبر عن رأيه.
3- اشرحى وبينى وجهة نظرك بكل طريقة حتى يفهم مقصدك.
4- ادعى الله أن يرزقك التوفيق في حوارك مع أبنائك.
5- اجذبى انتباه أبنائك قبل دخولك في موضوع الحوار.
6- اضربى الأمثلة أثناء حوارك مع أبنائك فهذا يدعوهم لفهم ما ترغبين في توصيله.
7- اجعلى ابنك يحس مشاعر الصداقة أثناء حوارك معه حتى يفتح لكى عقله وقلبه.
8- أشركى أبنائك في بعض شئون حياتك ولا تتعاملى معهم على أنهم كتاب مغلق .
9- كونى حريصة على أن تأخذى رأيهم فيما يهمك من مسائل فهذا يساهم في توسعة أفقهم .
10- كونى واسعة الصدر وتقبلى النقاش في الموضوعات الخاصة بالأولاد ؛ سواء الدراسية أو الصحية أو الهوايات وتنميتها.
11- اعملى على أن يتسع وقت حوارك مع أبنائك حتى تعرفى ما يدور في رؤوسهم من أفكار وآراء.
12- خصصى جزءاً من يومك للحوار مع أبنائك، وتذكرى أن هذا يدعو إلى السلام النفسي لدى أبنائك.
13- لا تجعلى نصيحتك أثناء ط§ظ„ط­ظˆط§ط± معهم مباشرة حتى لا يملها أبنائك.
14- إذا لم يكن هناك موضوع محدد للحوار فافتعلى موضوعاً يلقى اهتمامهم.. أو اجعليه تمهيداً للموضوع الذي تودين مناقشته معك.
15- كونى مستمعةً فعالة أثناء حوارك مع أبنائك ولا تنشغلى عنهم أثناء حديثهم بقراءة الجرائد أو متابعة التلفزيون.
16- لا تكثرى من انتقاد أبنائك حتى لا تسببى لهم أزمة في الحوار معك.
17- حاولى أن تبسطى الأمر الذي تناقشيه أو الموضوع الذي تتحاورى فيه حتى لا تجهدى عقل أبنائك.
18- وضّحى أكثر ، فقد لا يفهم ابنك هدفك من الحوار، اجتهدى أن تتكلمى بمنطقه ولغته.
19- استعملى الدلائل والقرائن الموضوعية للوصول إلى إقناعهم.
20- إذا كنتى آمنتى بالحوار سبيلا مع أبنائك فلا تفرضى وجهات نظرك أثناء الحوار.
21- ابتسمى أثناء الحوار مع أبنائك فهذا يجعلهم يشعرون بالأمان في حوارك معهم ولا يتخذون موقفا منه.
22- لا تفرقى بين أبنائك حنى لا تتسبب آلام هذه التفرقة في عدم استجابتهم لحوارك معهم كنوع من الرد الانتقامي السلبي.
23- قومى بحث أبنائك – باستمرار – على الحديث معك، واستثمرى اللحظات التلقائية؛ كوقوفهم بجوارك في الشرفة، أو سؤالهم لك عن شيء تفعله.
24- الضرب آخر الدواء، لا تلجأى إليه حتى لا يهابوا الاقتراب منك والحديث معك.
25- امنحى أبنائك قدراً مناسباً من الحرية يتناسب وسنهم.
26- لا تسبَّى أبناءك أثناء حوارك معهم فيكرهون حديثك والحوار معك.
27- لا تستهينى بما لدى أبنائك من خبرات ومعلومات، وتذكرى أنهم أدرى إلى حد ما بطبيعة سنهم وطريقة تفكير أقرانهم.
28- عاملى أبناءك بحب وصداقة وافتحى قلبك لكل حواراتهم وأشعريهم بأنك أكثر من يخاف عليهم.
29- الثقة فيكى نبتة تنمو رويداً رويداً في قلوبهم.. دعيها تأخذ حظها من النمو ولا تستعجلى غرسها فيقتلعوها من صدورهم.
30- دعهيم يشعرون برجاحة عقلك وحبك، والمواقف التي تقابلهم في حياتهم خير برهان على ذلك.
31- أكثرى من ساعات جلوسك مع أبنائك ودعى الحوار والحديث يحتل مكانته الطبيعية في أثناء وجودك معهم.

كيف تحاورين أبنائك وتستمتعين بهذا الحوار showImage.php?ImageI

32- الأوامر المباشرة تقطع الحوار وتجرده من مضمونه، فلا تلجأ إليها إلا للضرورة.
33- استمعى لأي شيء منهم على أنه مهم وذو أثر.
34- تعرفى على المنطقة التي يمكنهم اتخاذ قراراتهم فيها، ودعهم يتعاملون معها بالطريقة التي تروق لهم.
35- عوّدى أبنائك على احترامهم أثناء الحوار والحديث معك حتى يشعروا بقيمتهم في هذه الأوقات.
36– علمى أبناءك آداب الحديث مع الكبار، حتى لا يتجاوزوا في حديثهم.
37- كونى قدوة لهم في تعليمهم الآداب السلوكية والمهارات الحوارية ؛ من حسن الإصغاء والحديث الهادئ ومراعاة الأوقات المناسبة للحديث.
38- استثمرى لحظات المرح مع أبنائك ووطدى العلاقة القلبية بينك وبينهم.

كيف تحاورين أبنائك وتستمتعين بهذا الحوار ط§ظ… ظˆط·ظپظ„طھظ‡ط§.
39- انتبهى جيداً لإشارتك وطريقة حديثك مع أبنائك وكونى كما تودين أن يكونوا مستقبلا.
40- إذا أردتى أن تناقش موضوعاً معيناً فاجمعى أطرافه وكونى منطقية ومقنعة ولا تعتمدى على سلطاتك أثناء الحوار.
41- نمِّى في أبنائك الثقة في أنفسهم ولا تجعليهم يخافون من كل شيء.
42- لا تنفعلى أثناء حوارك مع الأبناء، وتذكرى جيداً أن الانفعال يوقف الحديث ويعطل نمو الصراحة والصدق، ويلزم أبناءك التمسك بوجهات نظرهم حتى وإن كانت خطأ.

كيف تحاورين أبنائك وتستمتعين بهذا الحوار news_images83020171

43- تبسطى في الحديث معهم بدون فقدان لهيبتك واحترامك؛ كمناداتك باسمك مجرداً مثلا !!
44- احترمى وجهات نظرهم حتى وإن كانت خطأ حتى يتبين لهم الصواب.
45- اختبرى فهم أبنائك لثمرات الحوار معكى في نهاية الحوار بصورة طبيعية.
46- لا تقوم بإحراج أبنائك أمام أصدقائهم واجعلى التوجيه فيما بينك وبينهم.
47- أظهرى لهم روح الود والحب أثناء الحوار.
48- تذكرى أنك لست مشرفة على أبنائك ولكنك مسؤولة عن تربيتهم.
49- اجعلى حوارك شيِّقاً يقبل عليه أبناؤك ويشعرون برغبتهم الذاتية فيه.
50- لا تُنْهِى الحوار بنفسك في كل مرة، دعيهم يختاروا الأسلوب الذي ينتهي به حوارك معهم.
51- لا تتشككى في حوار أبنائك فيقودك ذلك إلى سوء الظن والاتهام.
52- لا تفرضى رأياً، وتذكر أن الحوار جُعل لفهم وجهات النظر، ورؤية الصواب والاقتناع به.
53- الحوار شجرة باسقة.. ارْويها كل فترة حتى لا تجف بينكما ويطول خريفها.
54- لا تتشاجرى مع زوجك أمامهم، وتذكرى أن الحوار مع زوجك يرقبه الأبناء ويمثلونه في كل أحوالهم في الحوار.
55- تجاوزى وتغافلى عن بعض التفاهات التي تصدر منهم.
56- لا تفعلى أي شيء يؤدي إلى غلق باب الحوار معهم أو عدم إتمامه.
57- لا تعيشىْ دور (المعلمة) فقط أثناء الحوار ولكن أعطيهم وخذى منهم.
58- أحبيهم وأسعديهم وسوف يحبونك ويثقون بك.
59- لا تلبِّى كل رغباتهم حتى لو كنتى تستطيعين ، وبرر رفضك بصورة موضوعية.
60- لا تجعلى ابنك يشعر بأنه أقل من زملائه.
61- لا تضربى أبنائك ضرباً مبرحاً فيهابوك ويهابوا حديثك.
62- إذا أردتى أن تصلحى عيباً من خلال الحوار فلا تجعلى الأخطاء تتراكم ثم تحاوريهم فيها.
63- لا تنسى أن ابنك أو ابنتك هو أب أو أم الغد، فاغرسى فيهم ما تتمنى أن يكون عليهم مستقبلا.
64- لا تُمْلِى آرائك أثناء الحوار بدون إبداء الأسباب.
65- لا تكونى عنيفة مع أبنائك ولا تنفعلى أثناء المناقشة.
66- لا تقطعى عليهم حديثاً فهذا يؤثر على صحتهم النفسية واسترسال أفكارهم.
67- اتركى لهم متسعاً من الوقت لعرض مشكلاتهم من وجهات نظرهم هم.
68- لا تحجرى على رأيهم وإن كان غير صائب، ولا تخجلى من انتقاد أبنائك لك طالما أنه في حدود اللياقة والقبول.
69- لا تبخلى عليهم بخبراتك ولا تكثرى من كلمة : كنا.. وكنا.
70- لا تكونى ديكتاتورة.
71- لا تحبطى ابنك ولا تحقرى من شأنه.
72- لا تعنفيهم دائماً، وتغاضى عن بعض الأخطاء.

المصدر: كتاب كيف تحاور أبناءك وتستمتع بهذا الحوار

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.