أعاني من فترة 5 سنوات من ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ†ظˆظ… وفي ط§ظ„ط¨ط¯ط§ظٹط© كان ط§ظ„ط³ط¨ط¨ ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ لكن مع الوقت خفت عليّ هذه الاضطرابات ورجعت لي مره أخرى بشكل أقوى لدرجة أني لا أنام يوما كاملا ولا أحس بالراحة وهذا الشيء يؤثر عليّ وعلى دراستي الجامعية مع العلم أني لا أعاني من ضيق التنفس ولا أي خلل في الجسم. ماهو علاج هذا النوع من الاضطرابات؟
– يمكن النظر إلى الأرق على أنه في المجمل عرض لمشكلة طبية أخرى كما أن الصداع عرض لمشاكل طبية. ويعرف الأرق على أنه الشكوى من عدم الحصول على نوم مريح وهو ما يؤثر على نشاط المصاب خلال النهار. وللأرق أسباب كثيرة جدا ولكن يمكن أن تجمل الأسباب في ثلاث مجموعات: أسباب نفسية، أسباب عضوية، وأسباب سلوكية وبيئية. ذلك يجب أن يوجه العلاج إلى سبب الأرق. فإذا كان السبب عضويا أو نفسيا فيجب أن يشخص أولا ويتم علاجه بعد ذلك وكنتيجة لعلاج السبب فإن الأرق يتحسن. فإذا لاحظ أفراد العائلة أن المصاب يعاني من الشخير أو توقف التنفس أو أنه كثير الحركة أثناء النوم فقد يكون السبب عضويا ويحتاج عندئذ أن يراجع المريض أخصائي اضطرابات النوم. أما إذا لاحظ معارف المصاب انه مكتئب أو كثير القلق فقد يكون السبب نفسيا ويحتاج المريض أن يبدأ بزيارة الطبيب النفسي. إذا كان السبب عضويا أو نفسيا فإن علاج السبب كفيل بعلاج الأرق.
أما في الحالات التي تندرج تحت الأسباب السلوكية والحالات التي لا يمكن تحديد السبب فيكون العلاج في أساسه علاجا سلوكيا.
توسع الشعب الهوائية هو أحد امراض تضيّق وانسداد الصدر المزمنة وهو عبارة عن تمدد وتضخم دائم بالقصبات الهوائية يشمل حلقة متواصلة من تكاثر الميكروبات في القصبات والالتهابات المتكررة مما يؤدي إلى تجمع الإفرازات المخاطية والميكروبات تنتهي بتلف مع ضيق بالشعب الهوائية.
يحدث المرض بأي مرحلة من العمر غالبا ما يبدأ في مرحلة الطفولة لكن الاعراض تظهر في مراحل متأخرة.