التصنيفات
الحمل و الولادة

ماهي ماضعفات علاج كيميائي (الميثوتركسيت) للحامل

@ انا امرأة أبلغ من العمر ثلاثين عاما ولدي أربعة أطفال والحمل الأخير كان حملاً عنقودياً وتم إجراء عملية تنظيف للرحم منذ ثلاثة أشهر ونصحني الطبيب بعد الحمل بإجراء فحص أسبوعي لهرمون الحمل وبالفعل انخفض هرمون الحمل من 20220إلى 500ولكن بعد أسبوع رجع وارتفع الهرمون إلى 800وطلب من الطبيب اجراء فحوصات عديدة منها أشعة الصدر وأشعة صوتية للرحم وكذلك أشعة مغناطيسية للبطن والحوض وكانت جميعها سليمة. ولكن طلب الطبيب استخدام ط¹ظ„ط§ط¬ ظƒظٹظ…ظٹط§ط¦ظٹ (ط§ظ„ظ…ظٹط«ظˆطھط±ظƒط³ظٹطھ) لمدة أسبوع وانا في الحقيقة متخوفة من هذه المشكلة فهل تنصح بإزالة الرحم والتخلص من عواقب هذا المرض؟.. وسؤالي الثاني ظ…ط§ظ‡ظٹ مضاعفات هذا العلاج الكيميائي ؟
مهـــــا

– إن ما تعانين منه يعرف بالحمل العنقودي الغازي أي يوجد بقايا خلايا جنينية في داخل عضلات الرحم وفي الغالب يتم علاجها باستخدام الميثوتركسيت وهو علاج كيميائي ناجع لمثل هذه الحالات ونسبة الشفاء بإذن الله تعالى عالية جداً وجرعات العلاج عادة لا تحمل مضاعفات كبيرة لأنه يستخدم علاج الفولينيك أسيد المضاد له وبالتالي تقل المضاعفات وفي الغالب لا تلاحظ المريضة أي تغيرات سوى حدوث تقرحات بسيطة في الفم ولا يؤثر على الشعر. ولا ننصح مطلقا في مثل حالتك باستئصال الرحم.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.