ما هو ط¹ظ„ط§ط¬ ط§ظ„طµط¯ط§ط¹ ط§ظ„ط´ط¯ظٹط¯ ظ„ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ و ظ„ظ„ط¨ظ†ط§طھ الصغار
لديّ طفلة تبلغ من العمر 11 سنة وهي تعاني من صداع شديد . أرجو توضيح أسباب ذلك وطريقة العلاج؟ – نحتاج معرفة الاعراض المصاحبة لذلك ووقت الصداع من النهار ومكان الصداع بالضبط في أي جزء من الرأس لكن عموما وكما يعرف الجميع ان الدماغ عبارة عن مركز مراقبة الجسم وضبطه ، فهو مزود بشبكة من الأعصاب يدرك بواسطتها جميع التفاعلات داخل الجسم وفي محيطه، ومن ثم يقوم بتحديد رد الفعل الملائم لذلك.
غالباً ما يترافق الصداع مع ارتفاع في درجة الحرارة أو التهاب في الجيوب الانفية أو ألم في أحد الاسنان ، ويشير الصداع أحياناً إلى بداية إصابة الطفل بالأنفلونزا .
وفي حال كان الصداع مصحوباً بالحمى أو الخمول أو بتيبس في العنق أو القيء أو عدم تحمل الضوء أو أيضاً الاضطراب، فقد يكون السبب في ذلك مرض يحتاج الى عناية طبية عاجلة كالتهاب السحايا أو التهاب الدماغ مثلاً لاسمح الله . وإن كان الطفل يعاني من الصداع، فعلينا أن نتحقق ما إذا كان يعاني أيضاً من عوارض أخرى، كأن يعاني مثلاً من ألم في أذنه أو من الزكام أو من إصابة جهازه التنفسي بالالتهاب.
أما في حال كان الطفل يتعرض للصداع بعد استعماله الحاسوب أو بعد مشاهدته التلفاز أو أيضاً بعد القراءة، فمن المحتمل أن يكون يعاني من بعض المشاكل في نظره، وينبغي استشارة طبيب العيون.
وقد يصاب بعض الأطفال – ولاسيما إن كان لديهم أقارب يعانون من حالات الصداع – بحالات الشقيقة وآلام المعدة التي تعاودهم باستمرار. كما وأنهم غالباً ما قد يصابون بحالات الشقيقة عندما يكبرون.
غالباً ما يترافق الصداع مع ارتفاع في درجة الحرارة أو التهاب في الجيوب الانفية أو ألم في أحد الاسنان ، ويشير الصداع أحياناً إلى بداية إصابة الطفل بالأنفلونزا .
وفي حال كان الصداع مصحوباً بالحمى أو الخمول أو بتيبس في العنق أو القيء أو عدم تحمل الضوء أو أيضاً الاضطراب، فقد يكون السبب في ذلك مرض يحتاج الى عناية طبية عاجلة كالتهاب السحايا أو التهاب الدماغ مثلاً لاسمح الله . وإن كان الطفل يعاني من الصداع، فعلينا أن نتحقق ما إذا كان يعاني أيضاً من عوارض أخرى، كأن يعاني مثلاً من ألم في أذنه أو من الزكام أو من إصابة جهازه التنفسي بالالتهاب.
أما في حال كان الطفل يتعرض للصداع بعد استعماله الحاسوب أو بعد مشاهدته التلفاز أو أيضاً بعد القراءة، فمن المحتمل أن يكون يعاني من بعض المشاكل في نظره، وينبغي استشارة طبيب العيون.
وقد يصاب بعض الأطفال – ولاسيما إن كان لديهم أقارب يعانون من حالات الصداع – بحالات الشقيقة وآلام المعدة التي تعاودهم باستمرار. كما وأنهم غالباً ما قد يصابون بحالات الشقيقة عندما يكبرون.