هل ظ„ظ„ط§ظƒط²ظٹظ…ط§ ظ…ط¶ط§ط¹ظپط§طھ ؟
إن خدوش الجلد نتيجة الحك الشديد يفتح الباب لدخول الجراثيم إلى الجلد مما ينتج عنه التهابات ثانوية تزيد الحالة سوءا. كذلك فإن تغير لون الجلد والتقرحات قد تسبب حالة نفسية وعصبية خاصة إذا كانت الأكزيما تشمل الوجه أو أجزاء مكشوفة من الجسم . وكثرة الحكة وقلة النوم تجعل المريض عصبي المزاج قليل التركيز وكثيراً ما تكون الأكزيما هي أول مظاهر الحساسية الشديدة مثل حساسية الأنف والربو وإذا ظهرت الأكزيما مع حساسية الأنف فانه يصبح شبه مؤكد أن حالة حساسية الصدر تظهر في وقت أو آخر، وخاصة إذا كان أحد أفراد الأسرة يعاني من الحساسية .