هل ظ‡ظ†ط§ظƒ ط¹ظ„ط§ط¬ ظپط¹ط§ظ„ ظ„ظ„ط³ظ„ظٹظˆظ„ط§ظٹطھ ؟
– يوصف السليولايت عادة بمظهر جلد البرتقال أِو التنقر والتي عادة ما تظهر على الأفخاذ والأرداف وأسفل منطقة البطن عند النساء ،رغم أن بعض الرجال يصابون بالسليولايت الا ان نسبة 90- 98% من حالات الإصابة تحدث عند النساء.
وهناك العديد من الكريمات الموضعية المحتوية على مادة الامينوفلين والكافين والثيوفلين التي تحسن من قدرة الجسم على تكسير الدهون المخزونة بعملية تدعى بعملية تحلل الدهون، لكن في حال استخدامها موضعياً على الجلد فإن التحدي لهذا الكريم يكمن في قدرته على اختراق الجلد ووصوله الى الأنسجة الدهنية المستهدفة قبل أن يتم امتصاصه من قبل النسيج وبغية جعله أكثر فاعلية فإن على كريمات المستعملة هذه أن تكون بتراكيز كافية ولفترة مديدة من الوقت، وهذا ما يفسر عدم قدرتها على التخلص الواضح من السليولايت لكن الدراسات أظهرت بأن تخفيضاً بسيطاً في محيط الأفخاذ يظهر في حال استخدمت هذه الكريمات لكن ليس هناك تغير فعلي يطرأ على السليولايت.
كذلك الحال للعلاجات العشبية التي تؤدي إلى زيادة الأوعية الدموية في الجلد .ولكن الأبحاث أظهرت انخفاضاً بسيطاً في محيط الفخذ عند استخدام العلاجات العشبية لكن الوضع يعود تماماً كالسابق عند توقف استخدام العلاج.
أما بالنسبة للأجهزة مثل جهاز lpg ومدى فائدته للتقليل من السليولايت فإن الدراسات التي أجريت حول هذه الاجهزة أظهلات بأنها ليست ذات فاعلية واضحة لعلاج السليوليت.
بيدا أن الدراسات أشارت الى النساء الرياضيات اللاتي يملكن عادة دهوناً جسمية أقل كذلك يعانين أقل من السليولايت لذا فان إتباع حمية بسعرات محددة للمساعدة في التخلص من الدهن المختزن في الجسم، مع القيام بتمارين الايروبكس وتمارين المقاومة على الأقل من 3- 5مرات أسبوعياً تعطي نتائج واقعية وواعدة.