مكياج ظپظ†ط§ظ†ط§طھ ظ‡ظˆظ„ظٹظˆظˆط¯ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ ميك ابي ظ…ط´ط§ظ‡ظٹط± هوليوود الحديثة
– السبعينات تتألق أيضاً مع التجعيدات الناعمة أحياناً واللفائف أحياناً. خاصة مع ظ…ظƒظٹط§ط¬ العيون الدخانية الذي يعزز هذه الإطلالة. كانت إطلالة آيمي آدمز في الأوسكار شبيهة بذلك.
– هالي بيري لم تعد تظهر أبداً إلا بعيون دخانية مع الشعر القصير "الفانكي" تظهر وكأنها امرأة قديمة جديدة، خاصة حين تطبق الآيلاينر بقوة وتبتسم ابتسامتها الهوليودية الجميلة.
– الغرة لمن تريد إطلالة الفتاة الفرنسية. لقد عادت الغرة القصيرة على الجبين. أحصلي على إطلالة مميزة فعلاً بوضعك مكياج عيون القطة. ظهرت ساندرا بولوك بهذه الإطلالة كأنها أصغر بعشر سنوات، والفضل يعود للغرة والعيون القططية.
– الشعر المرفوع بقليل من العفوية أو الفوضوية. مع القليل من التجعيدات أو اللفائف في خصلات متفرقة في الخلف، واستعمال المشابك والدبابيس الماسية التي كانت تظهر في أفلام الأربعينات والخمسينيات؛ وهاهي تعود على شعر سكارلت جونسون.
– ريترو أنيق مستوحى من الستينيات شفاه مرجانية ورموش مستعارة جريئة. لا تخشي إن كان شعرك بالغ القصر فالموضة لن تفوتك. والنجمة ميشيل ويليامز خير برهان.
– أو ربما تفضلين الحالة الأكثر كلاسكية لإطلالتك مثلما ظهرت ناتالي بورتمان مرتين في الغولدن غلوب وفي الأوسكار. وفي الحفلين حصدت الجوائز. مرة ظهرت بتسريحة فرنسية تقليدية، حيث الشعر ناعم وملموم إلى الخلف مع غرة جانبية. وفي الأوسكار ظهرت بتجعيدات خفيفة في الشعر وقد تركته ينسدل من جانب واحد مع مكياج عاري. ربما جلبت لها العودة للكلاسكية الحظ.
– ذيل الفرس الناعم يعود بقوة. ومن ميزات هذه التسريحة أنها تصغر العمر. وقد برزت فيها جينيفر لوبيز خاصة مع مكياج عيينها اللامع الذي أكل من عمرها خمس سنوات على الأقل.
– إطلالة ميشيل لي كانت ساحرة بخصلات شعر موزعة بين مجعدة ومستقيمة، مع غرة جانبية مجعدة أيضاً. المهم أن نهايات الشعر كلها مستقيمة وليست مطوية إلى الداخل. التسريحة تعطي إطلالة حيوية جداً وتوحي بالعفوية.
– ميلا جوفوفيتش أضافت إلى فتنتها الطاغية تسريحة في غاية البساطة والأناقة، لفائف صغيرة مع لم الشعر كله على الكتف والحصول على غرة متوسطة الطول وملفوفة ببساطة مثل الدمى الروسية. كل هذا يضاف له المكياج الوردي الذي يعطيها إطلالة مشرقة.
– أما المبالغة في البساطة فكانت من نصيب النجمة ليتون ميستير. تناولت الصحف بساطتها المفرطة على نحو مفاجئ وأثنت على هذه الإطلالة البريئة التي زادتها جمالاً. لقد اكتفت برفع شعرها من الجانبين وتركه على سجيته.
من انا زهرة