بسسم الله ..السسلام ععليكم
شخبااركم ..
أقددم لكمم
~~~> الزفاف..,مزيٌن,بالـورود
أتمنى يححوز ع رضآآككم
..’’،،
~~> الورود في حفل الزفاف
سواء كان في الأرياف أو في المدن، على السواحل أو في الجبال، في الصيف أو في الشتاء، يبقى الزفاف مناسبة إستثنائية للفرح والبهجة، لأنه يؤسس لحياة جديدة. ومن أجل ذلك تستنفر كل الجهود لنجاحه، وتحويله الى لحظات نادرة يستحيل نسيانها. ومن بين الأمور الكثيرة التي ينبغي التحضير لها، تأتي صالة الاحتفال في المقدمة، فهي المكان الذي تدور فيه وقائع حفلة الزفاف.
..’’,,
~~>الإعداد لحفلة زفاف
و يتطلّب الإعداد لحفلة زفاف ناجحة الكثير من الجهود والدقة، وذلك لتفادي الأخطاء التي تعكر أجواءه. فدقة الاختيار عملية أساسية، وهي لا تتوقف عند تفصيل بعينه، بل تشمل كل المسائل، صغيرة كانت أو كبيرة. وعلى هذه الخيارات أن تأخذ في حسابها ليس فقط رغبات أصحاب الاحتفال وأمزجتهم، وإنما أيضاً العشرات من المدعوين من نساء ورجال، كبار وصغار.
..’’,,
~~> إختيار الصالة
يقوم اختيار الصالة بداية على عدد المدعوين. والاعتبار الثاني تمليه طبيعة الاحتفال نفسه، تقليدي أم غير تقليدي؟ حميم أم مفتوح؟ صاخب أم هادئ؟ ثمة أسئلة كثيرة ينبغي الإجابة عليها، وفي ضوئها يتم الاختيار. وتأتي بعد ذلك عملية الديكور، وهو بالطبع سوف يحدَّد في ضوء إجابات الأسئلة السابقة. على أن التباين في الإجابات لا يلغي مسائل أساسية مشتركة في كل الخيارات. ويمكن تلخيص هذه المشتركات على النحو الآتي: أولاً: الألوان، ثانياً: الإضاءة، ثالثاُ: الزينة والأزهار، رابعاً: قالب حلوى الزفاف و الموائد وأكسسواراتها، خامساً: الموسيقى والأغاني. ولا بد أن يراعي البحث في كل هذه العناصر وقائع الحفلة ومعالمها، وتنطلق هذه العملية بداية من فستان العروس، تسريحة شعرها وماكياجها وباقتها.
..’’,,
..’’,,
~~>مسرح مبتكر على مقاس الحلم
قد يجد البعض غرابة في علاقة فستان العروس ومظهرها بديكور الصالة وتجهيزاتها. غير أن المسألة التي ينبغي ألا تغيب عن الأذهان، هي أن هذا الأحتفال هو في الأساس احتفال زفاف، وأن بطلَيْ هذا الاحتفال هما العروس والعريس. ومن أجل ذلك يتوجب أن تكون الصالة، بديكوراتها وكل التجهيزات في خدمة بطلي الاحتفال. فالصالة هنا أشبه ما تكون بالمسرح الذي يجب أن يكون ملائماً لخطواتهما، ومتناغماً مع لباسهما وعلى الأخص فستان العروس.
..’’,,
..’’,,
~~>رغبات أصحاب الزفاف
وانطلاقاً من هذا المفهوم، تحدَّد – بعد الوقوف على كل المعلومات اللازمة، وأيضاً معرفة رغبات أصحاب الزفاف – معالم المشهد العام للاحتفال، ثم يبدأ البحث في الخيارات والتفاصيل الدقيقة.
..’’,,
..’’,,
~~>التحضير لحفلة الزفاف
وهكذا نرى أن التحضير لحفلة الزفاف ليس مسألة آراء ووجهات نظر، بل يحتاج الى تخطيط وإجراءات عملية مرهقة ومعقدة في أحيان كثيرة، بالإضافة الى تجهيزات ومواد ضرورية لصَوغ المشهد الاحتفالي، وهو أمر يكاد يكون من المستحيل الألمام بكل جوانبه ومتطلباته، من خلال جهود أصحاب الاحتفال الفردية.
..’’,,
..’’,,
~~>حفلة الزفاف
ومن أجل ذلك نشأت العديد من الشركات التي تقدم مختلف الخدمات لهذه الغاية، نذكر منها Pièce Montée التي اقتبست من اسم قالب حلوى الزفاف اسمها. هما شركتان فرنسيتان راقيتان تهتمان بحفلة الزفاف بكل تفاصيلها الأساسية والصغيرة.
..’’,,
..’’,,
~~>تفاصيل حفل الزفاف
فبعد اختيار الفستان، يقوم المصممون فيها بالمساعدة على تحديد صورة العروس من تسريحة شعرها، ماكياجها ثم اختيار باقتها، بما يتناسب مع طابع الفستان وميولها الشخصية وذوقها. ليجري بعد ذلك اختيار المكان المناسب بمواصفاته المختلفة وأساليب زخرفته وزينة الموائد، الى أجواء الاحتفال المختلفة واختيار ما يتعلّق بموسيقى الحفلة وطاقم العازفين عند الرغبة، مرورا بموكب العروس من سيارات مختلفة الطابع الى المساعدة في اختيار وحجز مكان لتمضية شهر العسل. ويعمل الخبراء في الشركات المعنية على تقديم الاقتراحات ثم ينظمون بدقة كل مرحلة من تلك المراحل بعيدا عن التشنج والصراع مع الوقت لإنجاز تلك المهمات الممتعة الجميلة.
..’’,,
..’’,,
~~>باقة الأزهار
باقة الأزهار…قصيدة حب في يد العروس! باريسإنها اللغة السحرية التي تفهمها العيون وتطرب لها الأحاسيس وتتراقص لمعانيها المشاعر وتتسارع لدلالاتها دقات القلوب. حروفها ألوان، مفرداتها أشكال، وعباراتها باقات. إنها الأزهار. ولأنها كذلك، فهي تستحق أن تكون ضيفة الشرف بإمتياز، في حفلة الزفاف. تحضر الأزهار، في هذه المناسبة السعيدة، لتنشر في المكان أجواء شاعرية، حالمة، نضرة، تسكن الذاكرة سنوات طويلة.
~~>بين يدي العروس
فهي هنا، بداية، بين يدي العروس باقة مختارة ومنتقاة بعناية فائقة. ألوانها وأشكالها وأنواعها تعكس في صياغتها طبيعة العروس وذوقها، وتحاكي شخصيتها ومزاجها. وهي أيضاً أكسسوار أساسي يبرز جمال فستان الزفاف، ويكمل ملامح الماكياج، ويتناغم مع كل ما يحيط بالعروس من مظاهر الزينة. والقول بأنها أكسسوار، قد يقصر كثيراً عن دلالاتها الأخرى الكثيرة. ليس فقط لأنها تشكل عنصراً أساسياً في مشهد الفرح والسعادة، وإنما أيضاً هي عادة لها قيمها المتجذرة في حركة الزفاف وتظاهراتها.
..’’,,
..’’,,
~~>باقة الأزهار
وإذا كان فستان الزفاف وتسريحة العروس وماكياجها عناصر جاذبة للنظر، فإن باقة الأزهار في يد العروس توازي في جاذبيتها كل هذه العناصر، وربما تتفوق عليها. وعلى الأخص في اللحظات الأخيرة لحفلة الزفاف بعدما جرت العادة بأن ترميها العروس على صديقاتها من العازبات، فتتحول الى فأل خير وفرح لمن تلتقطها.
..’’,,
..’’,,
~~>الاحتفاظ بالباقة كذكرى
على أن بعض العرائس يفضلن التضحية بهذا التقليد، فيهدين الباقة الى الصديقة الأعز، متمنية لها أن تلحق بها في المرة المقبلة. كما أن بعض العرائس يفضلن الاحتفاظ بالباقة كذكرى ليوم فريد في حياتهن، يصعب نسيانه.
..’’,,
~~>باقة العرس
على أن هذه الفكرة ليست جديدة تماما، فقد درجت العرائس في القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين على تجفيف باقة العرس ووضعها في علبة مغطاة بالحرير أو المخمل تعلوها قبّة من الزجاج الشفاف، فتكون شاهداً للأبناء والأحفاد على تلك المناسبة، وذلك بعد أن تضيف الى الباقة بعضاً من الرموز العائلية الخاصة من قطعة فضية أو حلي أو قطعة نسيج من ذيل الفستان أو الطرحة.
..’’,,
..’’,,
~~>الأزهار البيضاء
ومن الشائع اختيار عناصر باقة العروس من الأزهار البيضاء، الناعمة والنضرة. ذلك أن اللون الأبيض يعبّر عن العفة والنقاء. ولكن ذلك لا يمنع البعض من التنويع، من خلال تطعيم الباقة ببعض أوراق النباتات الناعمة الخضراء، أو ببعض الأزهار ذات الألوان الفاتحة التي لا تطغى على الأبيض، ولكنها تشكل رسالة يفهمها من يُنعم النظر فيها جيداً.
..’’,,
..’’,,
~~>إختيار الزهور
وبالطبع يمكن لأي عروس أن تطوّر فكرة اختيار الزهور، تضيف إليها أو تحذف منها. غير أنه في كل الأحوال عليها تجنّب الأزهار بلون الزعفران المحمر، لأنها لا تتفق على الإطلاق مع هذه المناسبة السعيدة. فهذه الأزهار تقول بصراحة: « أخشى أن أحبك!».
..’’,,
..’’,,
..’’,,
إذآآ ععجبكم مؤؤضووععي المتوآآآضعع
لا تبخلؤؤؤن ععليِ بالردؤؤؤد + التقييم + والإععجآآب
~~> بححفظ اللييِ مَ تنـآآآمم ععينه
تححيـآآتـيٍ أختككمم / ’’M7tAjK
// // //