ما هو ظ…طھظ„ط§ط²ظ…ط© ط§ظ„ط£ظٹط¶ ، و ظ…ط§ظ‡ظٹ ط§ط¹ط±ط§ط¶ و ظ…ط®ط§ط·ط± متلازمة الأيض
سمع بخطر الضغط على الصحة، ومشاكل السكري، ونتخوف من أمراض القلب، ومن الوزن الزائد… لكن ماذا لو اجتمع هذا الرباعي المميت في جسد شخص واحد؟ حينها يتحدث الأطباء عما يعرف "بتملازمة الأيض" القاتلة أو كما تعرف بالإنكليزية ****bolism Syndrome.
هل تعلمين أنّ نسبة الإصابة بهذه المتلازمة في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط عموماً تصل إلى 35 في المئة من مجموع السكان؟ هذا ما أكده الطبيب محمود زرعي، رئيس قسم الغدد الصماء والسكري في مؤسسة "حمد" الطبية خلال مؤتمر دولي عقدته كلية طب "وايل كورنيل" في الدوحة.
وتعود هذه المتلازمة إلى أربعة عوامل تزيد مُجتمعةً من خطر الإصابة بالأزمات القلبية. وتتمثل هذه العوامل الأربعة في الوزن الزائد، وارتفاع ضغط الدم، واضطرابات التمثيل الغذائي للدهون، والسكري من النوع 2.
ويشرح الطبيب الألماني هانز هاونر أنّه إذا انطبقت ثلاثة عوامل من هذه العوامل على شخص ما، حينها يتم تشخيص إصابته بمتلازمة الأيض. ويرى أخصائي أمراض القلب البروفيسور توماس ماينرتس أنّه يتم ّتمييز إصابة الشخص بهذه المتلازمة، حين يكون الكرش واضحاً ويظهر على الشخص أعراض الإصابة بضغط الدم، إضافةً إلى ارتفاع قيم الكوليسترول والسكر في الدم.
يختلف العلماء حول الصلة بين العوامل المسببة لمتلازمة
الأيض، لكنّهم يتفقون على تحديد حدود الخطورة، حين يزيد محيط خصر الرجل عن 102 سنتيمتراً ومحيط خصر المرأة عن 88 سنتيمتراً. وإذا زاد الحد عن ذلك، يتحدث الأطباء عما يُعرف باسم "سِمنة البطن". وأشار الدكتور زرعي إلى أن سِمنة البطن تُشكل أحد عوامل لمتلازمة الأيض وفقاً لتعريف البرنامج القومي الأميركي للتثقيف بالكوليسترول.
وحتى إذا لم يكن هناك علاجاً موحداً لمتلازمة الأيض، يعتقد الأطباء أن كل مريض يمكنه أن يقلل بنفسه من المخاطر التي تتهدد صحته، من خلال زيادة الحركة، وتنظيم الغذاء. الخطر في الموضوع أنّ ضغط الدم المرتفع لا يسبب أي ألم للمريض. لذا يصعب على الكثير من المرضى إتباع نصائح مجردة من قبيل «انقص وزنك بضع كيلوغرامات» أو «ابذل نشاطاً بدنياً أكبر»، من دون محفزات. لكنّ الأمور أسهل مما نتصور. إذ يؤكد المتخصصون أن إنقاص خمسة كيلوغرامات له تأثير إيجابي على نسبة سكر الدم.
الحل الأمثل بحسب الأطباء لتفادي هذا الرباعي المميت إذاً، أن نعرف ماذا نأكل بواسطة نظام غذائي، يتحكم بنوعية الغذاء الذي يدخل إلى جسمنا… وأن نتحرّك قليلاً.
هل تعلمين أنّ نسبة الإصابة بهذه المتلازمة في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط عموماً تصل إلى 35 في المئة من مجموع السكان؟ هذا ما أكده الطبيب محمود زرعي، رئيس قسم الغدد الصماء والسكري في مؤسسة "حمد" الطبية خلال مؤتمر دولي عقدته كلية طب "وايل كورنيل" في الدوحة.
وتعود هذه المتلازمة إلى أربعة عوامل تزيد مُجتمعةً من خطر الإصابة بالأزمات القلبية. وتتمثل هذه العوامل الأربعة في الوزن الزائد، وارتفاع ضغط الدم، واضطرابات التمثيل الغذائي للدهون، والسكري من النوع 2.
ويشرح الطبيب الألماني هانز هاونر أنّه إذا انطبقت ثلاثة عوامل من هذه العوامل على شخص ما، حينها يتم تشخيص إصابته بمتلازمة الأيض. ويرى أخصائي أمراض القلب البروفيسور توماس ماينرتس أنّه يتم ّتمييز إصابة الشخص بهذه المتلازمة، حين يكون الكرش واضحاً ويظهر على الشخص أعراض الإصابة بضغط الدم، إضافةً إلى ارتفاع قيم الكوليسترول والسكر في الدم.
يختلف العلماء حول الصلة بين العوامل المسببة لمتلازمة
الأيض، لكنّهم يتفقون على تحديد حدود الخطورة، حين يزيد محيط خصر الرجل عن 102 سنتيمتراً ومحيط خصر المرأة عن 88 سنتيمتراً. وإذا زاد الحد عن ذلك، يتحدث الأطباء عما يُعرف باسم "سِمنة البطن". وأشار الدكتور زرعي إلى أن سِمنة البطن تُشكل أحد عوامل لمتلازمة الأيض وفقاً لتعريف البرنامج القومي الأميركي للتثقيف بالكوليسترول.
وحتى إذا لم يكن هناك علاجاً موحداً لمتلازمة الأيض، يعتقد الأطباء أن كل مريض يمكنه أن يقلل بنفسه من المخاطر التي تتهدد صحته، من خلال زيادة الحركة، وتنظيم الغذاء. الخطر في الموضوع أنّ ضغط الدم المرتفع لا يسبب أي ألم للمريض. لذا يصعب على الكثير من المرضى إتباع نصائح مجردة من قبيل «انقص وزنك بضع كيلوغرامات» أو «ابذل نشاطاً بدنياً أكبر»، من دون محفزات. لكنّ الأمور أسهل مما نتصور. إذ يؤكد المتخصصون أن إنقاص خمسة كيلوغرامات له تأثير إيجابي على نسبة سكر الدم.
الحل الأمثل بحسب الأطباء لتفادي هذا الرباعي المميت إذاً، أن نعرف ماذا نأكل بواسطة نظام غذائي، يتحكم بنوعية الغذاء الذي يدخل إلى جسمنا… وأن نتحرّك قليلاً.
من انا زهرة