الأشَياءّ مِنْ حَولِنْا تُذَكِرُنْا بَهُمْ
وَ تِلكَ الذِكَرى قَدْ تُرَيحُنْا وَ لكَنْ بَ قَدرْ مَا { تُأرَقُنْا وَ تُتَعِبُنْا
كَلَ شّيء حُولٍيْ يَذَكَرنٍيَ بَ شّيء
فَ فِيَ الجُدَرانْ صُورَهُمْ وَ بَينْ طَقُوسَ الأجَواءِ رَيَاحَهُمْ
حتَى الزَهُورَ ذَبُلتْ إلا { مَنهُمْ وَ لهُمْ
بيَنْ محَاجِرَ عَيُونَا صُورَة مُخلدَة لهُمْ وَ فِيَ القَلبْ نَقشَ بَأسَمهُمْ
رَائِحَة عِ.طَرْهُمْ تَنسَكِبُ فِيَ دَرُوبِنْا لِ تَترُكَنْا شَظايَا مُبعَثرَة لِ ذِكَراهُمْ
هُنّا مَسَاحة بَيضَاء نَترُكَهَا لهُمْ
وَ
وكُلَ شّيْ حَولُنا يُذَكِرنُا بَهُم
مما راق لي…