سا خذكم فى جوله بين الحقيقه وخيال بين ماحدث ولم يحدث ارجوا ان ستمتعوا ولا ينفذ صبركم وسمحونى ان اطالته عليكم وهذه القصه من تاليفى وارجوا ترك تعلقتكم
1
كلنا نعرف طµط¯ط§ظ… طط³ظٹظ† الرئيس السابق للعراق لقد خاينه اقراب المقربين وان لم تكن الخيانه لم اصبح هكذا اليوم ينفذ فيه حكم الاعدام من يصدق ذللك هل هذهو صدام لم يكن احد من احبابه موجودين فقد ابنيه وفقد كل شىء ولكن لم يفقد شجاعته ولا كبرئيه ظلته راسه مرفوعه حتى فى اصعب الاوقات تقدم الى حبل المشنقه وهو يقول تحيا فلسطين لم يصدق الناس ماذ يرونا كل من حول صدام هم اعداها هل هذ هو الرئيس صدام لماذ يعدمه هل كان خطر على امريكا الى هذه الدرجه انا لا اصدق ان العراقين الذين حكموا صدام هم من حكم عليه بعدام من انفسهم بل كانت امريكا هى التى تقف خلف الستار وهذه المهزله معروفه لم يقف بجوره اصدقاء من الحكام العرب بل تركوه يوجه مصير ه من سيقف فى وجه امريكا اكثير الحكام العرب حلفاء له امريكاالان يضعوا حبل المشنقه حول عنقه حبل غليظ جدا لم يخاف وهذ المواقف تذواب له اوصال الشجاعنا قبل الاجبناء يمر شريط الذكر بسرعه فى راس صدم يضغط على الحبل يرفع الجسد وروح تخرج بسرعه وينتهى كل شىء وكل ذلك يوم عيد الاضحى كانهم ارادو توصيل رساله ان هذ هو صدام خروف العيد اغلب المحبين لصدام لم يحسوا بطعم العيد فقد خيم الحزن عليهم ولم يذوقوا فرحه العيد صاعدته روح صدام الى ربها ويغفر الله له وسينين تمر وروح صدام تدور هنا وهناك لم تهدا ولا تستكين تطير فى كل مكان فى العراق فى قصور صدام فى الامكان التى شهدت انتصارت وافراحه وجراحه تذهب الى محبيه فى كل مكان اليوم سنه 2022 تفجرات ثورته الياسمين فى تونس وصدام يتابع كل ذللك وروحه تذهب الى تونس متعجبه مما يحدث تنج الثوره ويسقط بن على لم تصدق روح صدام ما يحدث الشعب اطاح برائيسه لم تحدث قبل ذللك ضحكته روح صدام بفرح وانتصار وفجاه تفجرات ثوره 52 يناير فى مصر لم تكن ثوره بل كانت بركان لقد نفذ صبر العب المصرى بطاله وفقر وجهل وذل واهان للكرامه المصرى وانسانيته من الشرطه تعذب فى اقسام الرطه وهتاك اعراض الرجل والنساء وممارسات غير انسانيه انتشر الظلم وتغرت الحياه فى مصر الى الاسواء ومما زيد الطين باله تصدير الغاز الى اسرئيل والشعب يقف فى طابور به 6 ساعات واكتير لحصوله على انبوبه الغاز ويقف طابور اخر لحصوله عىلى رغيف الخبز وطابور اخر يكى يتم اكشف عليه فى التامين الصحى ويقف طابور لكى ياخذ العلاج الذى لا يثمن ولا يغنى من جوع ويقف بساعات فى المصلات يعنى عمر الانسان المصرى يضع فى الطوبير لم نتكلم عن رغيف الخبز فى مصر واقصد هنا المدعم الذى يتقتل الناس عليه من ارداء انواع الدقيق ويكد لا يخلومن اعقاب سيجار او زجاج او موس واحشرات لم يهتم المصرى بذللك فى معدت المصريين تهضم الظلات اهداره كرامته المصرى دخل ببلد فما باللك خارج ببلد اهدار ايضا كرامته وغرقوا فى العباره او وهم يصرعون الاموج فى السفر لبحث عن للقمه العيش خارج مصر عملوا اسواء معمله فى كل البلاد حتى فى البلاد العربيه قتلوا على الحدود من الاسرئلين اوالفلسطين لم يتحرك الريئس ولا ياخذ موقف الى ان حدث ما حدث لخالد سعيد من هو خالد سعيد