العنوان ط§ظ„ظ‚ظ…ظ… يا أهل الهمم المؤلف حسين بن سعيد الحسنية رابط التحميل << اضغط هنا >>
التصنيف: المنتدى الاسلامي
- رفع الأستار
-
[ رفع ط§ظ„ط£ط³طھط§ط± – الصنعاني ]
الكتاب : رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار
المؤلف : محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني
الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت
الطبعة : الأولى – 1405
تحقيق : العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني
عدد الأجزاء : 1
-
- التحميل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
- بين يدي رمضان
-
الكتاب : بين يدي رمضان
-
- التحميل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
أنآ وابنـ عميـ
لوو سمحتمـ أنا حلمت إني قآعدةة أنآ وابن عمي في مكآآن كأنه عند حد من أقآآربنا وبعدينـ قمت أنآآ وهوو ودخلنآ أوضةة لوحدنآآ بس أنآ دخلتـ الأول وكنت بانتظآره
وبعدينـ كآن فيه لابتوبينـ (2 لآب توبـ ) لونهمـ بمبيـ وكآنو إلى حد مآآ طفوليينـ "اللآبينـ"
وبعدينـ دخلنآ فيـ ألعآآب اللابـ بسـ لقينآهآ طفوليةة وكمآن عشآن التآتشـ بتآع اللآب كانتـ صعبةة وهو كآن بيتكلمـ بحاجةة وانا مش سامعآه ومكبرةة دماغيـ ( أنآ أصلآ مش بكلمـ ولاد أعمآميـ ولآ بنآت العيلةة بيتكلموو مع ولآد العيلةة والعكس )
وبعدينـ قالليـ كلامـ معنآه انتيـ مش بتكلميني ليه أنآ بتكلمـ ومش بترديـ عليآآ أنآآ حآسس بوحدة في العيلةة ومحدش بيكلمنيـ فأنآ رديتـ عليه قلتله أنآ ماكنتشـ سامعآكـ طب أنتـ بتقول ايه قاللي لالا ما تشغليشـ بآلكـ (وحسيتـ ان الكلامـ اللي طلع منه ده بسبب انه كآن مخنووق أو عآيز حد يرد عليه يعنيـ مش قآصد اللي قاله ده)
وبعدينـ قلت كأنيـ بصلح الموقفـ : المشكلةة ان اللآب بالتآتشـ ( معنآها يعنيـ فالألعابـ أصعبـ )
وبعدينـ كأني واقفةة أنا وبابا باصين للشمسـ ( والشمس كانتـ رسوم متحركة ^__* وكأنـ الشمس في اليومـ ده هتتطلعـ في وقت قليل دقيقةة مثلآ ووقفتـ أشوفهآ أنا وبابا وكآن لونهآ رصاصي وبتتلونـ تدريجيـ بالأصفر "وكأنهآ كدةة بتطلعـ " )
وبعدين أول مانزلتـ راسي لقيتـ ابن ط¹ظ…ظٹظ€ ده ( كنا في الشارع بتاعنآ وبآبآ لسةة معايآ ) وقآلليـ حآجةة بس مشـ فآكرآها بسـ كأنه كان بيقوليـ حاجةة زيـ انيـ اخد اللآب بتآعه او مش فأكرةة وقلتله لآ شكرآ
وأنا كآن معايا بردوو اللآبـ وبعدينـ أختيـ الكبيرةة كانتـ واقفةة وكنتـ خآيفةة لتقوليـ بقيتيـ بتتكلمي معآه كدةة عآدي !
بسـ ماقالتشـ حآجة وقلتلهآ يلآ عشآن فيه ألعآب حلوةة أويـ عاللآب نلعبهآ مع بعض
وبعدينـ قلتـ في دماغيـ أنآ خدتـ معآيا اللآب ده ليهـ ؟؟ مش كنتـ أرجعه لصاحبته (وكأنه في الوقتـ ده كآن بتاع بنت عميـ بس مش أخته) طبـ أنا كدةة ألعبـ بالألعابـ اللي فيه عاديـ ؟ ولا اتصل استأذن منهآ ؟ ولا ألعب وأبقى أقولهآ ؟ ولا أسيبه خالص لحد ما أديهولهآآ
بسس وخلص الحلمـ ابن عمي ده سمعت مراتـ عمي بتقوله فلانة (عليآ ) لسةة صغيرةة فعمـ تانيـ قآلها اسميـ واسمه بس ماسمعتش قآل ايه بس فهمتـ انهـ عميـ عآيز يجوزنيـ منه مع إن سنيـ صغير عالزوآجـ
بس ماكنشـ حد منهمـ والد ابن عميـ الليـ في الحلمـ
معـ ان ابنـ عميـ بردوو صغير عالزواجـ دلوقتيـ
بس وجزآكمـ الله خيرآآآ
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
أنشودة ط¥ظ‡ط¯ط§ط، ط§ظ„ظ„ط¬ظ†ط© الثقافية
التحميل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
العنوان طµطط¨ط© ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ صلى الله ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم المؤلف صالح بن عبد الله الدرويش رابط التحميل << اضغط هنا >>
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
- صفة الصلاة
-
[ صفة ط§ظ„طµظ„ط§ط© – الألباني ]
الكتاب : صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إلى التسليم كأنك تراها
المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني
الناشر : مكتبة المعارف للنشر والتوزيع – الرياض
عدد الأجزاء : 1
-
- التحميل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
- حال ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ† عند ط£ط¨طھظ„ط§ط¦ظ‡ بالشدائد
-
الكتاب : حال المؤمن عند أبتلائه بالشدائد
-
- التحميل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
أنْ نُحب الخالق أمر طبيعي مطلوب ؛ لأننا عِبَادُه .. لكن., أن ظٹطط¨ظ†ط§ هو سبحانه شيء لم أجد له كلمة
معبرة غير قولي "عَجَبٌ .. عَجَبْ ! "
· يقول ابن القيم: " ليس العجب من فقير مسكين يحب محسناً إليه ,
إنما العجب من محسن يحب فقيراً مسكيناً "
إن كنت أنا فرد واحد من البشر الذين لا يحصون والبشر كلهم جزء من خلقه, والخلق كله من سماوات
وأرض وكواكب وملائكة وإنس وجن وما لا نعرف .. الخلق كله لا يساوي جناح بعوضه عنده جل وعلا
الغني عنّا.
ربُّ ظƒط±ظٹظ… يحبنا قبل أن ظ†طط¨ظ‡ ..!
** أتريد دلائلي على حب الله لعبادة ؟
· يقول الله تعالى في الحديث القدسي : " يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك
ولا أبالي , يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي , يا ابن آدم إنكـ لو
لقيتني بقراب الأرض خطايا , ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة ".
ربُّ ودود رحيم بعبادة ..!· لذلك يقول سفيان الثوري :
(الذنوب التي بين العبد وبين الله أسهل من الذنوب بين العبد وبين العباد)
..
أحد الصحابة يقول : لو أتيت يوم الحساب وقيل لي أتريد أن يحاسبك والدَاك بدل ربك لرفضت ..!!
( لماذ؟؟! )يقول : لأني ربي أرحم بي منهما ..
صدق والله إنه صدق ..· ألا يقول الله تعالى : ((وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الوَرِيدِ))
· كذلك يقول عن نفسه تبارك وتعالى : ((وَالله يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ))
خالقنا الغني ذو الفضل يريد أن يتوب علينا .!! نحن عباده الفقراء .!!
نعم .. أليس من أسماءه الودود .. يتودد إلى عبيده ..
· ويصف نفسه سبحانه : ((غَافِرْ الذَّنبِ وَقَابِلْ التَّوْبِ))
· كذلك يقول جل وعلا : ((فَسَوْفَ يَأْتِي الله بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ))
قدم الله محبته لهم على محبتهم له ..! ودودٌ .. ودود
· يقول الأستاذ عمرو خالد : العلاقة مع الله علاقة حب قبل كونها علاقة أوامر وتكليف .
إن الله يخص بالمحبة أصنافاً عدة والتمثل بصفاتهم أمر سهل للغاية.. :
· الصنف الأول والثاني : ((إنَّ الله يُحِبُّ التَوّابينَ ويُحِبُّ المُتَطَهِرينَ))
· الصنف الثالث : ((إنَّ الله يُحِبُّ المُحْسِنِينَ))
· الصنف الرابع : ((إنَّ الله يُحِبُّ المُتَّقِينَ))
· الصنف الخامس : ((إنَّ الله يُحِبُّ المُقْسِطِينَ))
فأما التقوى فهي أن يكون الغالب على حياتك البحث عن طاعة الله وتركـ معصيته..
وأما المقسطين فهم اللذين يعطون كل ذي حقٍ حقّه من دون زيادةٍ ولا نقصان.
· من دلائل حبه تعالى بقول في الحديث القدسي : "من تقرّب إلي شبراً تقربت غليه ذراعاً , ومن تقرب
إلي ذراعاً تقربت إليه باعاً , ومن أتاني يمشي أتيته هرولة"
· من دلائل محبته أيضاً أن يطلب منّا ويحثنا أن نقوم بدعائه ليقضي حوائجنا.., ((وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي
أَسْتَجِبْ لَكُمْ))
· ومن دلائل حبه أن يطمئن عباده .. قال تعالى : ((كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَة))
· وجاءَ في الحديث : "لمّا قضى الله الخلق كتب عنده فوق عرشه إنّ رحمتي سبقت غضبي"
· وتأمل هذه الآية : ((وَاللهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ))
· وتأمل قوله تعالى : ((يُرِيدُ اللهُ أَنْ يُخَفِفَ عَنْكُمْ))
ربٌّ ودود رؤوف محب لعباده الفقراء ..!
إذاً جدير بنا أن نحبه بل نصبَّ قلوبنا محبةً له وجوارحنا طاعة له …
رغم كل هذا لا يعني أن نأمن مكر الله وعقوبته فحين قال سبحانه في سورة غافر :
((غَافِرُ الذَّنبِ وَقَابِلِ التّوْبِ…)) أتبعها ((شَدِيدِ العِقَابْ))
فبعد أن وصف نفسه جلَّ وعلا بصفتين من الرحمة أتبعها بصفة واحدة من الشدة والقدرة.
اللّهُمَ إِنَّا نَسْأَلُكَ حُبّكْ , وَحُبّ مَنْ يُحِبُّكْ , وَحُبُّ كُلُّ عَمَلٍ يُقَرِبُنَا إِلَى حُبّكْ
أَخِيراً.. فَمَا كَانَ مِنْ صَوَابٍ فَمِنْ اللهِ وَمَا كَانَ مِنْ خَطأ فَمِنْ نَفْسِي والشَّيْطَانْ
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكْـ إِنِّي كُنْتُ مِنْ الظَّالِمِينْ ..
منقول