خواطر و ظ‚طµط§ط¦ط¯ بدر بن ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ…طط³ظ† ط§ظ„ط§ط¨ط§طظٹط© ط§ظ„ظ…ظ…ظ†ظˆط¹ط© اشعار الشاعر
روروصاحبةلولو
عدد المشاركات: 109 [ + ]
ط®ظˆط§ط·ط± للأمير بدر بن عبدالمحسن
خواطر للأمير بدر بن عبدالمحسن
خواطر للأمير بدر بن عبدالمحسن
جمعت لكم خواطر للشاعر الامير بدر بن عبد المحسن
كم هو رائع
راقي
يشد انتباه كل العقول المبدعه
ويرسم بألوان عبارات العشق اجمل لوحة حب
ومهما اقول اعجز عن وصف روعه هذا الانسان..
………………………………………….. ……………………….
لا وداع قبل لقاء
ولا لقاء قبل حب
ترحل روحي … يتبعها قلبي
ويظل جسدي زمناً …ثم يرحل
راحلون انتم في بقائكم … وراحل انا لبقائي
……….
اظل وفياً للعطف …خائناً للقسوه
لا ادفع الظلم قبل ان يقع …ولكني لا اقبله
اقبل الرق في عطائي …وذاتي غير مستعبده
………….
لا اعرف الناس جيداً
اقر بجهلي ويدعون معرفتي
لا افهم نفسي جيداً
اقر بجهلي … ويدّعون فهمي
اعياني اني اكون مثلهم
وسائهم ان اكون مثلي
…………..
لدي امل عجيب …لايمل الامل
انا الخنجر… وغيري اليد
انا المرايا …وغيري القبح والجمال
……………
لم اكن اعلم بوجودك.
لذا بحثت عنك في كل الوجود
ولم اكن ادري بغيابك
لذلك كانت حياتي كلها غياب
اقبلي ياكل الغياب …والوجود
لاحبك مثلما اتمنى …ومثلما تستحقين
……………
لم اكن اعلم بوجودك.
لذا بحثت عنك في كل الوجود
ولم اكن ادري بغيابك
لذلك كانت حياتي كلها غياب
اقبلي ياكل الغياب …والوجود
لاحبك مثلما اتمنى …ومثلما تستحقين
اقول مابي …بصوت عالي النبرات …خافت التجريح
كلماتي حرفها غير حادة مدببة … وقد تفهم ( لائي ) …نعم
لغتي كل مافيني ينطق بها …بما في ذلك شفتاي
لوسكبت السماء ازرقها
والعين اسودها … لما ارتويتم …الى متى الشتاء
موعي قوافل مرت
وندمي قرى … هجرت
وروحي طريق مشاها الرمل
الجبل خلفي … لو كان امامي
لا اخرج من هذا المكان
المكان يذهب حيث يشاء … ويعود
ربما اوصد ابواب حنيني يوماً
فلا يعود المكان
لست خارج الزمن … انا ممسك به
وهو يجرني على الصخر والشوك …والتراب
المكان يعي خروجه مني
ولا الزمان يشعربامساكي عنه
تكسري يارعودهم في هضابي
وتلامعي يابروقهم في عتيمي
انا فيافي الارض رحبٍ جنابي
وانا السما ياكثر صحوي …. وغيمي
تجولوا في عامري وفــ خرابي
وتطاولوا لاعل يقرب سديمي
والا خلصتوا فـــ اظهروا في… ثيابي
مثل الغبار ومثل عطرٍ قديمي
لست نادماً على فراق … بقدر ندمي على لقاءٍ كان من الممكن أن لا أفارق لولاه
ونعم الرفيق اللي سطا ثم جرا … يودع مناعير النشاما حباري
وأنا المعتزل الذي لا يزال يكتب وينشر …فكرت أن أبرر إستمراري … وعدم إستمراري
إلا أني وجدت أن القضية شخصية أكثر من عامة … سأكتفي بأن أقول ( هونت ) وأحسم الجدل بيني وبين نفسي والآخرين .
وأنا الطليق وكل شيٍ قضبني ) … لا زلت أتمرد … وأتمرد … وفي هذه اللحظة
وأنا أقرب ما اكون من الناس … وأبعد ما أكون … لا يزال أمامي القليل
من الألم الذي سأسببه لنفسي ولمن أحب … سأعود بعد ذلك كسيف نجدي
معطر بالدم والاخلاص والفخار .
تمنيته وتد … يغرس
في كل الموج … لا يرتد
وحبل يشد
على يدين البحر … يربط
كرهت البحر
وأحاسيس الجزر … والمد
أعيتني الكتابة فيما لا أحب000 فمتى أكتب ما أحب ؟
أعياني الجدل000 مع محب000 وكاره
ومن أنصفته العقول 000 كثيرا لاتظلمه العواطف
وأعياني أن لا يجد بي المحب ملاكا
والكاره شيطاناً
وأعترف بآدميتي 000 فينكر الجميع سقوطي000 وشموخي
يا سيدي وأنت تلقي بكبدك على خنجري 000 من الملام000 أنا000 أم أنت000 أم الجرح0
قالها للقاضي000 ولكنه أدين000 !!
ليس بامكاني كتابة القصيده الشمس… التي تظهر كل صباح دون ان نملها … أو نحاول
ان نضعها في الأدراج… انما بإمكاني أن أوقد حرائق هنا وهناك… سعيرها
يأكل لحمي وعظمي… وضوئها لمن أراد… إنما القصيدة الشمس … يخيل لي
أنني أردت أان أقول شيئاً… فوجدت مستمعاً… ويخيل لي
أن أحداً يريد أن يقول شيئاً من خلالي…فنجح…وربما قلت شيئاً… وسمع
شيئاً اخر… هذا الجمال المقصود أو غير المقصود… عليه أن يعيش
لكي لا أندم إنني لم أفعل شيئاً اخر..غير الشعر… ولن اندم – ان شاء الله-
أحبُّ قصيدتي … وكتب أجمل منها في حبها … ابتسم قلبي … وهمس شكراًَ
وكتب وهو المبدع … يقول… (من منا لم يحركه بدر.) فيبتسم قلبي… ويهمس :شكراً
واقرا هذه العباره.(ابق فنحن نحتفي بك… ونحبك) وقلبي مبتسم… ويهمس : شكراً
كلنا عشاق لكن
انتي… لا ماانتي معايا
لما تجمعنا الاماكن
تاخذك مني المرايا
اوعد عيوني بشمسك
وتوعدي نفسك بنفسك
ماملك قلبك وحسك … لا انا ولاسوايا
كلنا عشاق … لكن
كلنا نحبك… نحبك
وما زادك العمر الا جمالاً
لن يبقى في الموسيقى… سوى اناملك الطويلة
ولا في الرسم سوى لون عينيك
ولا في الشعر اجمل من قصيده… قيلت فيك
ولا في ذاكرة المرايا… الا وقوفك امامها ذات يوم
أغنية تتحدث عن عاشقين… ومرايا كثيره… ماكاد ان يلتقيا فيها…حتى افترقا…!!
وتتحدث كذلك عن مرايا ولاشي اخر
وتختتم باشياء…ا تتسع لها مرايا
أغنية سمعتها في الليل الماطر…والاضواء تنعكس على حبات المطر
المتساقط على النافذه الوحيده…تتضاعف الأضواء…وتظل النافذه وحيده
ليس لوجهي انعكاسا على الكتاب… كن حروفه تشكل وجهها الغائب… قرأته
بتمعن… واستوعبت ملامحك الواضحه
اغمضت عيني على ريح ميته… وبحر ساكن على امتداد صفحته الصقيلة.. ينعكس
وجهك باسم… لايعكره شي سوى دمع يتساقط من بين اهدابي لايغيره شي
سوى شراع يبحر بعيداً عن أهدابك
من صارع الدنيا ..على كل مرواس
لابد ما تخذله خلان وعضود
واللي يلوم الناس ما يبخص الناس
للطيب حد .. والردى ماله حدود
لا اعرف الناس جيداً
اقر بجهلي ويدعون معرفتي
لا افهم نفسي جيداً
اقر بجهلي … ويدّعون فهمي
اعياني اني اكون مثلهم
وسائهم ان اكون مثلي
إضحكي ..
ما عليك من الحكي ..
إنتي أغلى من نظر عينٍ تشوفك ..
وإنتي أجمل من وطا .. فوق الثرى ..
يا ترى ..
وش سبب حزنك وخوفك ..؟!
إضحكي ..
1973م
يقولون أن إمرأة خرجت للعاصفة ..حين دخلت الجرذان جحورها ..
يقولون بأسى .. أن الريح جعلت ذراعيها المفتوحتين ..
سلسلة جبال .. ومن خديها شفتين..
ومن طيبة عينيها .. أعياداً موسمية ..
ويقولون .. تركتها الريح وباتت في حضن جيفة ..لا ألومهم ..
أزكمها النتن .. ما اضيق الجحور ..أما أنت .. فما أرحب الجبال .. والشفق والأعياد ..
لا جديد..إلا أنت..
ولا قديم .. إلا الحب ..
أرضنا معادة ..
ووقتنا معاد ..
والقصص كما كانت ..
كرة نتقاذفها حتى الموت مللاً ..
وتسمعين عني أشياء كثيرة00 وتصدقين ولا تصدقين 00 وربما كنتُ أشياء كثيرة00
لا يعرفها إلا من يعرفني 00 إختاري بي ما يبعدك أو يقربني إليك 00 وصدقي فقط
أنني لست لأحد سواك00
وأنا المعتزل الذي لا يزال يكتب وينشر ..
فكرت أن أبرر إستمراري .. وعدم إستمراري ..
إلا أني وجدت أن القضية شخصية أكثر من عامة ..
سأكتفي بأن أقول
( هونت ) وأحسم الجدل بيني وبين نفسي والآخرين
( وأنا الطليق وكل شيٍ قضبني ) .. لا زلت أتمرد ..
وأتمرد .. وفي هذه اللحظة وأنا أقرب ما اكون من الناس .. وأبعد ما أكون ..
لا يزال أمامي القليل من الألم الذي سأسببه لنفسي ولمن أحب ..
سأعود بعد ذلك كسيف نجدي معطر بالدم والاخلاص والفخار .
من لا يعرف التضحية .. يصعب عليه الحب
ومن لا يرغب في التضحية يحذر الحب
هل هي رسالة .. لا .. هو سؤال فقط
لا زلت لا أفهم .. !!