التصنيفات
همس الكلمات وعذب الخواطر

احببت وكرهت وحزنت فعشت – كلام جميل

أحببت وكرهت.. فرحت فحزنت… ولكني . رغم كل الألم .. عشت
احببت وكرهت..
فرحت فحزنت…
ضحكت فبكيت…
ولكني …. رغم كل الألم … عشت

{.. تعلمت ..}

ان جرحي لايؤلم احدا في الوجود غيري
وان بكاء الناس من حولي….لن يفيدني بشيء

{.. تعلمت ..}

ان اثمن الدموع واصدقها..هي التي تنزل بصمت…دون ان يراها احد

{.. تعلمت ..}

ان افرح مع الناس….وان احزن وحدي
وان دواء جراحي الوحيد…هو رضائي بقدري

{.. تعلمت ..}

ان اعظم نجاح ان انجح في التوفيق بين رغباتي ورغبات من حولي

{.. تعلمت ..}

ان من راقب الناس…مات كرها من الناس
وان من حاسب الناس على عواطفهم نحوه…كان بينه وبينهم
حبل مقطوع لايربط ابداً
وانه لو اعطي الانسان كل مايتمنى…لأكل بعضنا بعضاً

{.. تعلمت ..}

انني اذا كنت اريد الراحه في الحياة..يجب ان اعتني بصحتي
واذا كنت اريد السعاده يجب ان اعتني بأخلاقي وشكلي
وانني اذا كنت اريد كل ذلك يجب ان اعتني اولاً…بديني

{.. تعلمت ..}

ان لا احتقر احدا مهما كان
فقد يضعه الله موضع من تخشى فعاله ويرجى وصاله
وانه لولا المرض…لافترست الصحه ما بقي من نوازع الرحمه
لدى الانسان

{.. تعلمت ..}

ان لكل انسان عيب
وان اخف العيوب…مالا يكون له اثر سيء على من حولنا

{.. تعلمت ..}

ان البيئه التي نشأنا فيها كونت شخصياتنا..وان افكارنا وطموحنا
هي التي تعيد صناعة شخصياتنا وتغير من شكل حياتنا.

{.. تعلمت ..}

ان الكثير منا كالاطفال
نكره الحق لانه نتذوق مرارة دوائه..ولا نفكر في حلاوة شفائه
ونحب الباطل..لاننا نستلذ بطعمه ولا نبالي بسمّه ؟؟؟

{.. تعلمت ..}

ان جمال النفس يسعدنا ومن حولنا
وجمال الشكل يسعد من حولنا فقط
وان من علامة حسن الاخلاق..ان تكون في بيتك احسن الناس
اخلاقا…

{.. تعلمت ..}

….انه ربما كان الضحك دواء
والمرح شفاء
وقلة اللامبالاة احيانا منجاة…
لمن اورثته الهموم والاعباء
واني حين اضيع نفسي…اجدها في مناجاة الله
وحين افقد غايتي الجأ الى كتاب الله تعلمت
ان اسوأ انواع المرض ان تبتلى بمخالطة
غليظ الفهم
محدود الادراك
بليد الذوق
لا يفهم ويرى نفسه انه افهم من يفهم

{.. تعلمت ..}

ان العاجز …من يلجأ عند النكبات للشكوى
والحازم …من يسرع للعمل
والمستقيم …الذي لا تتغير مبادئه بتغير الظروف
والمتواضع …الذي لا يزهو بنفسه في مواقف النصر

{.. تعلمت ..}

انه لو كنا متوكلين على الله حق التوكل لما قلقنا على المستقبل
ولو كنا واثقين من رحمته تمام الثقه لما يئسنا من الفرج
ولو كنا موقنين بحكمته لما عتبنا عليه بقضاؤه وقدره
ولو كنا مطمئنين الى عدالته لما شككنا في نهاية الظالمين
وان لله جنودا يحفظوننا ويدافعون عنا منهم….

{.. تعلمت ..}

عدم صدق المقوله التي تقول…
( اكبر منك بيوم أعلم منك بسنه )
فقد يكون اصغر منك بسنه واعلم منك بسنين
وان الحياة مدرسه تربويه ..
لو أحسن المهموم الاستفادة من همه
لكان نعمه لانقمه…
فهل صحيح ماتعلمته..!!!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الوظائف النسائية

ساعدوني ابي وظيفة – مهمة

السلام عليكم
اناابغى اتوظف وماني عارفة وين اقدم ياليت الي يعرف يدلني للعلم معي شهادة اول متوسط ابليز ساعدونيساعدوني ابي وظيفة ynas.gif

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الواحة العلمية و ملتقى المعلمات

Amber and Byron good

Amber and Byron good ، Amber and Byron good

It’s been a while since I’ve had some work. Here’s the first engagement session of 2022 for me.

BTW I rented the new 85 1.4, holy fuck I want to sell my left nut for this.

1
Amber and Byron good 5371493903_d3e3bba2d

2
Amber and Byron good 5372100076_0e99b8dbe

3
Amber and Byron good 5372100382_85725dff7

4
Amber and Byron good 5372100656_24185a7cd

5
Amber and Byron good 5371495127_0f65bcd8f

6
Amber and Byron good 5371495351_1e68bb370

7
Amber and Byron good 5371495533_7d438c37e

8
Amber and Byron good 5372101704_c9d570b1f

9
Amber and Byron good 5372101972_c00c0d2ec

10
Amber and Byron good 5372102320_d19fde577

11
Amber and Byron good 5371496701_a69f97fa4

Source of
http://forums.offtopic.com/

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
البحث العلمي

المراه بين عناد الرجل ومروءته – من البحث العلمي

المرأة مخلوق ضعيف، ويجوز لها ما لايمكن أن يتغاضى عنه أو
يُقدم للرجال مهما كان ضعفهم وذلك تقديرا لطبيعتها المختلفة وعاطفتها
. هذا ما اعتدنا سماعه في مجتمعنا وفي مجتمعات أخرى فللمرأة دائما معاملة خاصة
، هكذا اعتاد ط§ظ„ط±ط¬ظ„ أن يتحدث عن المرأة ولا مروءة ولا رجولة لرجل يستقوي على النساء.

هذه عقيدة أخلاقية يؤمن بها معظم رجال العالم بعيدا عن الأديان وواجباتها وفروضها
وآدابها لكن هذه العقيدة المزعومة كثيرا ما تتبخر لتصبح مقولة لا معنى لها تُردد في
أوقات التباهي عندما يسبقها مصالح أو عواطف وسلوكيات أخرى!

وفي قضايا الطلاق أو الجنوح إلى الانفصال عندما تجف العواطف وتتفتت بقايا

أطلال العشرة الزوجية يظهر السؤال عن شيم الرجال في تعاملهم فيما

استؤمنوا عليه من النساء ملحّاً عندما يستغل الرجل كل ما لديه من سلطه
وقدرة ممنوحة له ليبسط قوته ويثبتها في لحظة ط¹ظ†ط§ط¯ أو تجبر على العنصر
الأضعف في المعادلة بموجب الأنظمة والقوانين والعادات الظالمة وفهمه السيئ
أو تفسيره الخاطئ لبعض حقوقه في الدين.

في المجتمع السعودي لطالما صاحب قضايا الطلاق أو الهجر ظلم وإذلال للمرأة
بابتزازها في أعز ما عندها وهو أولادها لا يستثنى في ذلك النساء المتعلمات مهما
ارتقت درجات تعليمهمن وثقافتهن ولا النساء الجاهلات المستغفلات، أو النساء
المستقلات ماديا من أولئك المعتمدات كليا على معيل آخر فعندما يرفع الرجل شعار
العناد وعصا التأديب ليس للمرأة سوى الانصياع والصبر على ما سيقرره لها من عقاب
حتى وإن كان مخطئا ظالما، أو الدوران في أروقة المحاكم والتداعي للمطالبة برفع ظلم
فرض من زوج سابق وبمباركة من بحبوحة النظام، والوقوع أسيرة لرزنامة مواعيد
المحاكم الممتدة الشهور والسنوات.

قصص مؤثرة وحزينة تدمي القلب عن نساء حرمن رؤية فلذات أكبادهن
ولسنوات دون أن يتداركهن النظام بقرار صارم وعاجل يصحح هذا الإذلال
والابتزاز لعاطفة الأمومة ويعتقهن من دوامة القضايا المعلقة أو تلك المؤجلة.

نحن بحاجة لاتخاذ قرارات سريعة وإنشاء لجان اجتماعية مستقلة ذات سلطة
لها صلاحيات نافذة، للتعامل مع قضايا الخلافات الزوجية والطلاق أو الهجرلضمان
حق كلا الزوجين في رؤية أبنائه بمجرد حصول الانفصال لحين البت في قضية الحضانة
، ولمتابعة أحوال الأبناء في حال صدور حكم بالحضانة للتأكد من التزام الطرف الحاضن
بحقوق الطرف الآخر في رؤية أبنائه وعدم إعطائه الفرصة لتنفيذ رغباته الانتقامي
ة على حساب أبنائه.

قضايا العنف ضد الأطفال المتزايدة أحد الشواهد الملحة على ضرورة اعادة النظر
في الاجراءات المتخذة حاليا في حالات النزاع على الحضانة والتي عادة
ما يدفع الأبناء فيها الثمن بغرض تعذيب امهاتهم وإذلالهن.

هذه الحالات المتخمة بالألم والمثقلة بالرغبة في الانتقام عادة ما تنتهي
بجرائم مأساوية تزهق فيها أرواح بريئة إما بالتعذيب الجسدي الحاقد أو بالإذلال النفسي المستمر.

فالى متى يا ترى سنظل نعتمد على مروءة رجل ناقم لينصف
امرأته في حالات الطلاق دون أن نتعظ من الحالات التي تغص
بها المحاكم والتي تقر بأن أول سلاح يمكن أن يتخذ في حالات الطلاق
هو حرمان الأم من رؤية الأبناء؟

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده