- عيون ط§ظ„ط£ظ†ط¨ط§ط، في ط·ط¨ظ‚ط§طھ الأطباء
-
الكتاب : ط¹ظٹظˆظ† الأنباء في طبقات الأطباء
المؤلف : ابن أبي أصيبعة
مصدر الكتاب : موقع الوراق
http://www.alwarraq.com
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
-
- التحميل
ثمـة وجع يتسلل إلى قلبي .. يقيم عليـه مأتمـاً .. يتسول منه النزيف ..
في دآخـلي لا أرى أي وطن يحتوينـي ..!
وإنمـا أعيش في منفى يغتالني في شتـاء الفقد !!
كلمـا شاطرني الحنين إليهم .. أتـجاهل مساحات الحزن التي بدأت تآخـذ مستقراً في أحشائي .. فأسرق الفرح عنوة !
أراني أتخبط وأتسكع في فضـائات الغياب..!
ذلكـ المخلوق القاتل الذي لا يتقن فن الذبح سواه !!
لأنكسر للمرة المـليون وتتضخم وحشة في داخلي استقرت ..
…
…
أتمنى .. أن أنشج بصمـت حيث لا يسمعني أحد .. كما ينشج القلم المكسور ..!!
لأني تعلمت من جور السنين أن أتأوه الألم بصرخـات مكتومة !!
حتـى لا أُتهم بالضعـ/ـف .. الجبن !!
..
..
أحلامٌ تتأجج في جوفي … غريبة النمو ..
تكبر .. ثم تصغر ..ثم تتقلص حتى تتلاشى .. ثم تنمو وتنبثق كإنبثاقة فجر جديد ..!!
ثم تتبدد وهكذا … !
أعلم أنها لم ولن تتحقق ..فغريـــــبة بحق يـا [ أنـا ] !
كيف لازلتِ تحلمين !
..
..
أول تلكـ الأحلام ::
عندمــا رحل واغترب ..
كنت حينها طفلة لا أعي شيئا ..!
دخلت غرفة العزاء على أصوات المعزين تتزاحم ..
( عظم الله أجركم في فقيدكم .. فكلنـا للفنـاء ولا يبقى إلا وجهه )
مرت أيـام ثلاث .. أرى فيها أقوام يدخلون وأقوام يخرجون !!
وعندمـا انتهى العزاء .. جعلت أتساءل وأقول لأمي ::
( أين بابا ؟ ) .. حينها قالت أنه مسافر وسيعود ذات مسـاء ..
وجعلت أنتظر ذلكـ المساء الموعود .. لكنه لم يأتي إلى الآن ..
..
..
كنت دائمـا أقول لأمي كل ما بكيت لأجل شيء أزعجني..
( إذا عاد [بابا] سأقول له أنك لم تطعميني الحلوى الفلانية وأنك رفضتِ أن أسهر إلى الثانية عشـر )
فيــــــــــا لصبر أمي كم كـانت تعاني مني بحق !!
..
..
كبرت ..
وبالكـاد أدركت أنني قد دخلت في عداد الأيتام منذ زمن الورود !!
لازلت أحلم بسذاجة أن أعود يوماً للبيت وأراك تنتظرنـي !!
فأي حلم أغبى من ذلك !
..
..
وثاني تلك الأحلام ::
عندمـا كنتِ يـا صديقتي كـل الحيـاة ..
كنت أرى فيك ذات صـادقة .. ونفس صابرة .. وابتسامة رقيقة ..
أحببتكـِ .. وشعرت بأنك الروح التي تسكنني ..
شابهتيني في كثير من الأمور .. وفي كثير من الأحلام والأمـاني !!
وفجـأة !
رحلتِ .. بلا سبب !!
رحلتِ .. فكـان لزاما علي أن أنكسر ..!
فأعتذر لكِ إن لم أكن ـ صديقة مثالية ـ كما يجب ..
فكم أحلم بأن نعود ثانية نتبادل الضحكات والأمنيـات !!
نتصبر سويـاً ونقوم الليل سـوياً ونبكي أيضـاً سويــاً !!
فهـل صار إلزاما على الحلم أن ينكسر كلمـا اقترفت الرحيل ؟
وهل خُلق الفقد مع الحب .. حتى أنه كل مـا أحببت أحد لابد أن أفقدهـ!
..
..
أمـا حلمـي الثـالث ::
أنتِ يـا أمي !
يـا أروع حلم ..
أمــــاهـ هل تذكـرين ؟
كم كنت لا أحب النوم إلا في حضنك !
كنت دائمـاً أستبعد فكرة فقدهـ!
كم كنت أباهي بك الشمس في الدفء.!
كم كنت أحبك أكثر من أي حب ..!
كنت دائمـا أقول لك أن الحب كلمة قليلة جدا جدا فيك !
أتعلمين يا حبي !
كيف كنتِ لي وطن !!
أذكـر حينمـا جئت لك والشحوب يكسوك ..!
كنت أقول لك ( أنك لن تتخلي عني مثل الكثيـر ! )
كنتِ تنظرين لي بابتسـامة شاحبة دونما كلمة !
آآآآآآهـ يــا أمي !
كيف تتركيني ؟
أيعقل أن ترضي لي الوحدة.. الغربة !!
موتك أمـاهـ جعلني أتيقن أن ضيافتي للموت كـانت غاية في الكرم حتى أصبح يطرق بابي ويأخذكم واحداً تلو الآخـر !
الآن أمي أقول لك ::
اشتقت إليك .. اشتقت إليك أكثر من أي وقت مضى !!
أتلهف لقربك .. أحتــــــــــاجك !!
أحبك أمـــــــــــاه ..
أقسم لك بمن خلق الموت والحيـاة .. أنني لازلت أشعر بقربكـ مني ..
أمــاه ::
لحقتِ بأبي .. وتركتي لي الحيـاة بأكملها ..
أعاني فيها ما أعاني ..
أبيع فيها الأكـاذيب وأشتري الصبر ..!
فكم أحلم بلقـاء يـا أمي يُسكت صرخـات الشوق؟
لكنـــــي
أعدك يــا أمي .. و أعدك يــا أبي .. و أعدك يــا صديقتي ..
بأني سأبقى ثـابتة رغم عذاب الرحيـل ..
فلن يكن من الغبـاء أن أُحـرق حيـاتي بدموع لا تنفع .. سأظل أدعو الله لكم .. كلمـا داهمني الحنين ..
سأرفع يدي أدعو المولى أن نجتمع في دار كرامته ..
و سأدعو الله أن أكون يـا [والداي] تلك البارة بكما حتى بعد الموت ..
.. .. أحبكم .. ..
حلمت ان شخص في بيتنا يطلب مني عمل سلطه و يعطيني خس و كنا نقف عند الثلاجه مع العلم اني معجبه بالشخص دا
الحاله الاجتماعيه عزباء
الحاله الدينيه ملتزمه الحملله
العنوان ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ… في ط§ظ„طµظ„ط§ط© .. ظ…ظ‚ط§ط±ظ†ط© بين طµظ„ط§ط© ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظˆطµظ„ط§ط© أهل الكتاب المؤلف أحمد ديدات رابط التحميل << اضغط هنا >>
تسأل عن طھظپط³ظٹط± قوله تعالى: ((أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ)) [النساء:43]؟
الصواب في ذلك أن معناها الجماع، لامستم: جامعتم، أما اللمس الذي ليس فيه جماع، كونه يقبلها أو يلمسها بيده فالصواب أنه لا ينقض الوضوء، هذا هو المعتمد، وللعلماء في هذا أقوال ثلاثة، أحدها: أن المس ينقض الوضوء مطلقاً، والثاني: أنه ينقض إذا كان بشهوة، كأن يقبلها أو يلمسها بشهوة، والقول الثالث: أنه لا ينقض مطلقاً، المسيس لا ينقض مطلقاً، سواء قبلها أو لمس يداً أو غير اليد من بدنها فالصواب أنه لا ينقض الوضوء إذا لم يخرج منه شيء، إذا لم ينزل منياً ولا مذياً، فإن مجرد المس لا ينقض الوضوء، إذا لم يكن معه خروج شيء؛ لأنه صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنه قبل بعض نسائه ثم صلى ولم يتوضأ، ولأن ابن عباس وجماعة فسروا الملامسة بالجماع، فالصواب أن الملامسة المراد بها الجماع؛ لأن الله جل وعلا نبه على الحدث الأصغر بقوله: أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ (6) سورة المائدة. هذا الحدث الأصغر، ثم أشار إلى الحدث الأكبر بقوله: (أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء) هذا إشارة إلى الحدث الأكبر، وليس المراد المسيس باليد الذي ذكره بعض أهل العلم وأنه ينقض الوضوء، وبهذا يعلم أن الملامسة في الآية المراد بها -على الصحيح-: الجماع، وليس المراد مس اليد، فمس اليد لا ينقض الوضوء، وهكذا مس غير اليد كالرجل أو الفم بالتقبيل لا ينقض الوضوء على الصحيح.
[CENTER]
اثار ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ، ما هي ط§ط«ط§ط± الطلاق على ط§ظ„ظپط±ط¯ و ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ و ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ و ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© و ط§ظ„ط§ط¨ظ†ط§ط، و الاسرة و الرجل و المطلقة
انا امرأة متزوجة ولي 4اطفال وانا زوجة ثانيه وعمري 34 سنه وقت الحلم كان الساعه2الظهر من 3 أسابيع حلمت أن شعري طويل 3 أمتار وكان انا رايحه مناسبه فيها كل الأقارب من أهلي ومن أهل زوجي وخفت على شعري من العين وعقدت شعري ثلاث عقد علشان يبان أقصر وطلبت من خادمه لي أن تأخذ لي غسول الموجودين وضعه في طاسه ثم جابت لي الخادمه طاسه صغيره مره فقلت لها كل هالناس هذا غسولهم شوي المويه قالت لي أنا حطيت البياله كل الناس داخل ماي اللي في الطاسه الصغيره يعني سوت غسول حق البيانات وقمت من النوم
حلمت قريبه لي أن شعري طويل مره واسود وتقول من جمال شعرك جالس امشط فيه وكان تطلع لها خصمه بيضه من بين شعري وتقول جلست امشط الخلع البيضه وتنقلب البيضه سوده جميله افيدوني وجزاك الله خيرا
العنوان ظ†طµط§ط¦ط للمعلمين المؤلف محمد صالح المنجد رابط التحميل << اضغط هنا >>