التصنيف: المنتدى الاسلامي
العنوان أين تقع لا إله إلا ط§ظ„ظ„ظ‡ في دين ط§ظ„ظ…ط±ط¬ط¦ط© الجُدُد المؤلف محمد إبراهيم شقره رابط التحميل << اضغط هنا >>
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
يقول الله تعالى في كتابه العزيز: في سورة يس: ((وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى))[يس:20]، أرجو من سماحة شيخنا التكرم بالإجابة على الأسئلة التالية حول هذا النص: ما هي تلك المدينة المقصودة في الآية، وما اسم الرجل المذكور في الآية الكريمة؟
لا أدري، الله أعلم.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
رغم الصعاب تفاءلى في الاسلام
حياتنا الدنيا ، مزيج من الفرح والحزن ، مزيج من السعادة والتعاسة ، مزيج من اللحظات المفرحة والمحزنة ..
لو كانت سعادة دائمة ، هل ستشتاقي للجنة ؟
لو كانت تعاسة دائمة ، هل ستخافي من النار ؟
هل ستعملي وتجتهدي ؟
كيف ستكون هناك درجات متفاوتة بين كل شخص بالأعمال الصالحة وغيرها ؟
كيف سنتعلم الصبر حتى نظفر بجنة عرضها كعرض السماوات والأرض ؟
لذا من حكمة الحكيم سبحانه أن طُبعت على كدر .
ليس كل ما نريده نحصل عليه ، ليس كل ما نتمناه نجده .
نتألم و نحزن و نتكدر كثيراً ولكن من يصبر ؟؟
قلة هم الصابرون ولكنهم المحبوبون عند الله .
لهم البشرى منه سبحانه ، هو معهم سبحانه ، لهم الأجر العظيم .
ولابد لهذا الليل المظلم أن ينجلي بنهار مشرق .
فالعسر ملازم له اليسر ، انتبه ليس بعده بل ملازم له .
إلى كل محزون وكل مهموم ، إلى من تكالبت عليه الديون ، إلى من فقد حبيب ، إلى من تخلى عنه صديق ، إلى كل من يتألم لابد أن تتعلم الصبر .
لابد أن تتعلم فن الدعاء ، لا تيأسي لاتقنطي أختي الحبيبية و لا تقنطي فالقنوط للظالمين , ولا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون .
حاشا أن تكوني من الظالمين أو تكوني أيتها الغالية من الكافرين .
بل أنتِ من القوم المسلمين الصالحين.
ألست من المصلين ؟؟
ألست من الصائمين ؟؟
ألست من المتصدقين ؟؟
ألست من الذاكرين ؟؟
اسأل الله الإخلاص وأمضي قدماً مسرعاً مهرولاً لربٍ كريم عظيم رحيم ، ربٍ غفور ودود
وقولي ( أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ) الأنبياء 83.
وقولي (
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ) الأنبياء 87.واستغفري .. استغفري .. استغفري
وسينجلي هذا الليل قريباً ويقينا بقدرة القادر سبحانه .
سأراكِ ضاحكة مستبشرتاُ قريباً بإذن الله !
يا الله لا تردنا خائبين ولا عن بابك مطرودين ..
قال تعالى:{ وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} يوسف 87.
نور من السنـــــة :
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : { كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن ويكره الطيرة }
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح ابن ماجه – الصفحة أو الرقم: 2864
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
العنوان ط§ظ„ظ…ظ†ط ط§ظ„ط¹ظ„ظٹط© في ط¨ظٹط§ظ† ط§ظ„ط³ظ†ظ† ط§ظ„ظٹظˆظ…ظٹط© .. المؤلف عبدالله بن حمود الفريح نبذة عن الكتاب
تاريخ الإضافة 21-12-1437 عدد القراء 2022 رابط القراءة << اضغط هنا >> رابط التحميل << اضغط هنا >>
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
Subject: FW:
بصراحة لو لم يكن الخبر موجود على موقع bbc ما كنت
أصدق به… لذلك اطلع على الخبر كاملاً وأرسله لكل من تحب
وحفظكم الله…آمين
أخبركل من تعرف أن شوكلاتة كادبوري سحبت من السوق الأوروبية
ومما لا شك فيه أن أفضل مكان للتخلص من هذه المنتجات الملوثةهوالعالم الثالث.
ستباع هذه الشوكلاته بسعر زهيدفي هذه الأسواق..
أخبر أي شخص لديه أطفال أو ممن يعشقون شوكلاتة كادبوري
وللتأكد من صحة الخبرإليك هذا الرابط
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
العنوان طھط£ظ…ظ„ط§طھ في ظƒطھط§ط¨ نهج البلاغة المؤلف محمد الصادق
رابط التحميل << اضغط هنا >>
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
يقول الله تعالى: وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ[الشورى:30]، ويقول: قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا[التوبة:51]، فما معنى الآيتين، وكيف نجمع بينهما، علماً أن ظاهرهما التعارض؟
ليس هناك تعارض يا أخي، فالله -تعالى- بين لنا أن ما أصابنا هو بأسباب كسبنا، وبين أن ما يقع فهو بقضاءه وقدره قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا، فقد سبق علمه وقدره بكل شيء، ولكنه سبحانه علق ما أصابنا مما يضرنا أنه بأسباب معاصينا وإن كانت مكتوبة مقدرة، لكن لنا كسب ولنا عمل ولنا اختيار، فكل شيء يقع بقدر من الطاعات والمعاصي، فما وقع منا من معاصي فهو معثور من كسبنا وعملنا، ونحن مؤاخذون به، إذا فعلنا وعندنا عقولنا، نحن مؤاخذون به، ولهذا قال -سبحانه-: وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ[الشورى: 30]، والآية الأخرى: مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ[النساء: 79] فلا تنافي بين القدر وبين العمل، فالقدر سابق ولله الحجة البالغة -سبحانه وتعالى-، والأعمال أعمالنا: كالزنا، وشرب الخمر، وترك الصلاة، والعقوق، وقطيعة الرحم من أعمالنا، ونحن نستحق عليها العقوبة بسبب تفريطنا وتقصيرنا؛ لأن لنا اختياراً ولنا عملاً ينسب إلينا، وإن كان سبق في علم الله كتابته وتقديره، فالقدر ليس حجة على فعل المعايب والمنكرات، والله له -سبحانه وتعالى- الحكمة البالغة فيما مضى فيه قدره وعلمه وكتابته، ونحن المسئولون عن أعمالنا وأخطائنا وتقصيرنا، ومؤاخذون بذلك، إلا أن يعفو ربنا عنا، ولهذا تعلم أنه لا منافاة بين الآيتين، فإحداهما تدل على أن أعمالنا من كسبنا، وأنا نستحق عليها العقوبة، وهي أعمال لنا باختيارنا، والآية الأخرى تدل على أنه قد مضى في علم الله كتابتها وتقديرها، وقد صح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إنه قال: (إن الله قدر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، وعرشه على الماء)، فهو سبحانه الحكيم العليم، العالم بكل شيء، الذي سبق علمه بكل شيء -سبحانه وتعالى-، وكتب كل شيء، وفي آية أخرى يقول -سبحانه وتعالى-: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ[الحديد: 22]، فكتاب الله سابق، وعلمه سابق -سبحانه وتعالى-، وقدره سابق، وأعمالنا محصاة علينا، ومنسوبة إلينا، ومكتوبة علينا، وهي من كسبنا وعملنا واختيارنا، فنجزي على الطيب الجزاء الحسن من الطاعات وأنواع الخير والذكر، ونستحق العقاب على سيئها من العقوق والزنا والسرقة وسائر المعاصي والمخالفات. والله المستعان.