- وبالوالدين احسانا
-
الكتاب : ظˆط¨ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† احسانا
-
- التحميل
هل ظٹظ…ظƒظ† ان طھظƒظˆظ† ط§ظ„طµط¯ظ‚ظ‡ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ظ„ ط§ظپط¶ظ„ من الصدقه ط¨ط±ظٹط§ظ„ظٹظ† ، هل يمكن ان تكون الصدقه بالريال افضل من الصدقه بريالين
مشروع صدقة 1 ريال
السلام عليكم ,,
من غير مااطول عليكم باقول الحلم
’’ ’’
وياليت يتفسر
{رايت 4جزم سودا ووحده فيها شوراب ..}
العنوان طھطظ‚ظٹظ‚ ظƒطھط§ط¨ : ط¹ط´ط±ط© ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، ظ„ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ظ„ظ„ظ†ط³ط§ط¦ظٹ ط±طظ…ظ‡ الله المؤلف علي بن نايف الشحود
رابط التحميل << اضغط هنا >>
كم عدد ط¢ظٹط§طھ ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ط´ظˆط±ظ‰ كاملة
[IMG]http://dc15.******.com/i/03346/16wks5eqfl7p.png[/IMG]
قبل الإجابةِ على السؤالِ لا بد من معرفةِ حكمِ ترديدِ الأذانِ مع المؤذنِ .
اختلف أهلُ العلمِ في حكمِ ترديدِ الأذانِ خلف المؤذنِ على قولينِ :
القولِ الأولِ : أنه يجبُ الاستماعُ للأذانِ وإجابةِ المؤذنِ ، وهو مذهبُ الحنفيةِ ورأيٌّ لبعضِ المالكيةِ وقول الظاهريةِ ، وعليه فينبغي ألا يتكلم السامعُ في حالِ الأذانِ ، ولا يشتغل بقراءةِ القرآنِ ، ولا بشيءٍ من الأعمالِ سوى الإجابة ، ولو كان في القراءة فينبغي أن يقطعَ ويشتغلَ بالاستماعِ والإجابةِ .
واستدلوا :
1 – عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِذَا سَمِعْتُمْ النِّدَاءَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ الْمُؤَذِّنُ " .
أخرجهُ البخاري (611) ، ومسلمٌ (383) .
فقالوا : هذا أمرٌ والأمرُ يقتضي الوجوب .
القولُ الثاني : أنه يستحبُ الاستماعُ للأذانِ وإجابةُ المؤذنِ ، وهو مذهبُ الجمهورِ .
واستدلوا :
1 – عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُغِيرُ إِذَا طَلَعَ الْفَجْرُ ، وَكَانَ يَسْتَمِعُ الْأَذَانَ فَإِنْ سَمِعَ أَذَانًا أَمْسَكَ وَإِلَّا أَغَارَ ، فَسَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ : " اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ " ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " عَلَى الْفِطْرَةِ " ، ثُمَّ قَالَ : " أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ " ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " خَرَجْتَ مِنْ النَّارِ " ، فَنَظَرُوا فَإِذَا هُوَ رَاعِي مِعْزًى .
أخرجهُ مسلمٌ (382) .
فالنبي صلى اللهُ عليه وسلم قال غير ما قال المؤذنُ ، فدل الأمرُ على الاستحبابِ .
2 – قال الشيخُ ابنُ ط¹ط«ظٹظ…ظٹظ† في " الشرحِ الممتعِ " (2/97 -98) : " وعندي دليلٌ أصرحُ من ذلك ، وهو قولُ النبي عليه الصلاة والسلام لِمَالِكِ بْنِ الْحُوَيْرِثِ : " فَإِذَا حَضَرَتْ الصَّلَاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أَحَدُكُمْ ثُمَّ لِيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ " [ أخرجهُ البخاري (631) ، ومسلمٌ (674) ] فهذا يدلُّ على أن المتابعةَ لا تجبُ .
ووجهُ الدلالةِ : أن المقامَ مقامُ تعليمٍ ؛ وتدعو الحاجةُ إلى بيانِ كلِ ما يحتاجُ إليه ، وهؤلاءِ وفدٌ قد لا يكونُ عندهم علمٌ بما قالهُ النبي صلى اللهُ عليه وسلم في متابعةِ الأذانِ فلما ترك النبي صلى اللهُ عليه وسلم التنبيهَ على ذلك مع دعاءِ الحاجةِ إليهِ ، وكونُ هؤلاء وفداً لبثوا عنده عشرين يوماً ؛ ثم غادروا ؛ يدلُّ على أن الإجابةَ ليست بواجبةٍ ، وهذا هو الأقربُ والأرجحُ " .ا.هـ.
وبعد التفصيلِ السابقِ في المسألةِ نأتي على سؤالك :
سئل فضيلةُ الشيخِ محمدُ بنُ صالحٍ العثيمين في " مجموعِ الفتاوى " (12/196) عن الأذانِ في المذياعِ أو التلفازِ هل يُجابُ ؟
فأجاب قائلاً : الأذانُ لا يخلو من حالينِ :
الحالِ الأولى : أن يكونَ على الهواءِ أي أن الأذانَ كان لوقتِ الصلاةِ من المؤذنِ فهذا يجابُ لعمومِ قولِ النبي صلى اللهُ عليه وسلم : " إِذَا سَمِعْتُمْ النِّدَاءَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ الْمُؤَذِّنُ " . إلا أن الفقهاءَ رحمهم اللهُ قالوا : " إذا كان قد أدى الصلاةَ التي يؤذنُ لها فلا يجيبُ .
الحالِ الثانيةِ : إذا كان الأذانُ مسجلاً وليس أذاناً على الوقتِ فإنهُ لا يجيبهُ لأن هذا ليس أذاناً حقيقاً أي أن الرجلَ لم يرفعها حين أمر برفعهِ وإنما هو شيءٌ مسموعٌ لأذانٍ سابقٍ . وإن كان لنا تحفظٌ على كلمةِ يرفعُ الأذانُ ولذا نرى أن يقالَ : " أذن فلانٌ لا رفع الأذانَ " .ا.هـ. وباقي الأجهزةِ لها نفسُ الحكمِ إلا أن يدخلَ بجهازِ الجوالِ مثلاً إلى الحمامِ وفي أثناءِ قضاء الحاجةِ في الحمامِ أذن الجوالُ بصوتِ الأذانِ ففي هذه الحالة يكون أمتهاناً ، وينبغي أن يغلق مباشرةً ، واللهُ أعلمُ .
من الجائز ترديد الأذان خلف تلك الأجهزة إن كان الأذان للصلاة
لأن المقصود بالترديد خلف المؤذن الأذان نفسه وليس المؤذن ،
أما إن كان الأذان كما هو الآن في اجهزة النقال للتنبيه على وجود مكالمة وكونه بدلا من جرس الهاتف
فلا يجوز ذلك لأن الأذان إنما شرع للنداء إلى الصلاة
وإليك هذا الموضوع الذي كنت قد كتبته قديما
(التحذير من اتخاذ آيات القرآن وألفاظ الأذان رنات لأجهزة النقال
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أجمعين
أما بعد :
فقد انتشر أخيرا بين الشباب المسلم وخاصة الملتزمين منهم والدعاة اتخاذ ألفاظ الأذان وآيات القرآن رنات لأجهزتهم النقالة ؟!! . ابتعادا منهم عن رنات الموسيقى المحرمة رغبة منهم في الخير ولكن _ وكم من مريد للخير لا يدركه_ فألفاظ الأذان وآيات القرآن إنما هي ألفاظ تعبدية وقد جعلها الشارع منوطة بأحكام الشرع من قراءة ونداء إلى الصلاة كما جاء في الأحاديث الدالة على ذلك .
فعن مالك بن الحويرث رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( إذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم ) متفق عليه .
وكما جاء عن ابن عمر وعائشة رضي الله عنهما ( إن بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن مكتوم ) .
والأصل الاتباع لا الابتداع ولو كان الدين بالرأي والهوى لكان الأولى النداء بالأذان لصلاة العيد والكسوف
فلما امتنع الأمر عنهما كان الأولى عدم تنزيل الأذان على أمور الدنيا من جهاز النقال أو المنبه للقيام .
ثم هناك بعض ألفاظ الآذان لا تصلح إلا للنداء أو الإعلام للصلاة كقول المؤذن ( حي على الصلاة حيى على الفلاح ) .
فتنزيل هذه الألفاظ من آيات ونداء على أجهزة النقال أخشى أن تدخل في العبث واللهو
وتندرج تحت قوله تعالى :
(وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً) (الفرقان:30)
ولا يجوز الاحتجاج أن هذه الألفاظ من الذكر فمن الجائز القيام بها في الأجهزة النقالة أو ساعة المنبه ؟!!
فأقول:
أن ذكر الله جل في علاه متعبد به على الوجه المشروع وليس المبتدع فشروط العمل الإتباع والإخلاص ولو كان هذا صحيحا لكان من الأولى كما ذكرت أن يكون الأذان للعيدين وصلاة الكسوف ولو كان جائزا لغير الصلاة ويجوز إنزاله على كل أمر لما نودي ( الصلاة جامعة الصلاة جامعة )
ولأجيز الأمر في قراءة القرآن على الأموات ولأصبحت أذكار أهل البدع عبادات يتقرب فيها إلى الله من أجل قول القائل إنها من الذكر .
إذن _ فتوقف الأمر على الأذان وآيات القرآن لا يصح إلا فيما جاء الدليل على صحته . أما حديث الغيلان فقد تكلم عليه الشيخ ناصر رحمه الله في الضعيفة . وكذلك الأذان في أذن المولود ضعفه أيضا بعض أهل العلم .
هذا وقد علمنا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ما نقول لإبعاد الشيطان :
فأمرنا بأن نقول عند الجماع ( باسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا ) وعند المساء أمر الصبية بالكف عن اللعب بالشارع لأنها ساعة ينتشر فيها الشياطين وفي حديث أبي هريرة أن إبليس علمه آية الكرسي وقال له الرسول صدقك وهو كذوب . وعند النوم قراءتها لابعاد الشيطان . ولا يوجد في شيء من هذا أمره صلى الله عليه وسلم بالأذان لابعاد الشيطان ولا أعلم أن الأذان لإبعاد الشيطان جاء في حديث صحيح ، وأما أنه يسمع له ضراط عند الأذان فهذا خبر عن حاله عند النداء للصلاة ، كما أخبر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يوم عرفة عن حال الشيطان أنه يئس أن يعبد في جزيرة العرب . وعن سفر الظعينة وأنها لا تخاف إلا الله وقد أخطأ من جوز خروج المرأة بدون محرم عند الأمان في هذا الحديث لأنه خبر محض لا يستفاد منه الحكم الشرعي
،.وقد بينت عن كيفية إبعاد الشياطين من أحاديث الرسول ولم يأت بأحدها أن أمر بالأذان لطرده ، فالأذان كان للإعلام بدخول الوقت لا غير ووصف لحال الشيطان حينئذ .
ولكن إن صح الدليل على ذلك لا أقول بعدم الجواز مع قيد الصحة ولكن هل يكون هذا على الإطلاق بأن يستعمل الأذان وهو أمر تعبدي ؟!! لرنات الهاتف .
وكما سبق وقلت أخشى أن يكون هذا من اللعب واللهو، وإنكار هذا الكلام بأن الذي يضع ألفاظ الآذان وآيات القرآن هو من حب سماع القرآن .
فأقول :
التحذير من ذلك ليس من أجل سماعهِ القرآن كمن أراد أن يسمعه من المسجل أو المذياع وإنما لطريقة السماع ، فالذي يضع الشريط في المسجل يضعه من أجل السماع ولكن من وضعه في النقال إنما وضعه لغرض آخر وهو التنبيه على وجود متصل فالغاية هنا تختلف تماما عن الغاية الأولى !! فالذي بالمسجل والمذياع كان أصلا وهذا الذي بالنقال جاء تبعا لذلك .
وقد قال تعالى : (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ) (الحج:32)
وقد سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء عن حكم النغمات الموسيقية في ط§ظ„ط¬ظˆط§ظ„ فأجابت : " لا يجوز استعمال النغمات الموسيقية في الهواتف أو غيرها من الأجهزة ، لأن استماع الآلات الموسيقية محرم كما دلت عليه الأدلة الشرعية ويُسْتَغْنَى عنها باستعمال الجرس العادي . مجلة الدعوة العدد 1795 ص 42 .
وقد ذكر السائل أنه يمكنه ضبط جرس هاتفه على آية قرآنية ، والأولى أن لا يفعل هذا ، فإنه يُخشى أن يكون في هذا نوع امتهان للقرآن الكريم ، فإن الله تعالى أنزل القرآن ليكون كتاب هداية يهدي للتي هي أقوم ، فيُقرأ ، ويُرتَّل ، ويُتَدبر ، ويُعمَل بما فيه ، لا ليكون وسيلة تنبيه فيكفي السائل أن يجعل هاتفه على نغمة الجرس المعتادة.
هذا والله أعلم ورد العلم إليه أسلم كتبه / أحمد بوادي)
بسمه تعالى
السلام عليكم
حلمت ظ…ط¹ظ„ظ…طھظٹ بي انني كنت مع رجل يمارس الجنس معي هدا حلمها فاتت الي وقالت بانها حلمت بي حلم غير جيد فما تفسير دلك علما بان معلمتي متزوجة وانا عزباء ارجو التفسير وشكرا