بالسعودية بين طريق الرياض وجدة ارتبك السائق عند نقطة الشرطة وعند تفتيش السيارة ماذا وجدوا انظروا للصور وتعرفون
يمنعٍ وٍضعٍ رٍوٍآبط لمدونةٍ آخرٍ
حبيبتي القصه كلها تفتح ع منتدي ثاني
وهذا ممنووووووووع اسفه قلبي ..
وبنفس الشي مكرر..
اضطريت امسح المووووضوووع ..
**صمـــــــت المشااااعر**
ياليت ط§ظ„ظƒظ„ ظٹطھظپط¶ظ„ ظˆظٹط¶ط¹ لنا قصة عن ط§ظ„ط§ظ†ط¨ظٹط§ط، او اي قصة طھط§ط±ظٹط®ط© …
ونعلن لكل شخص يطرح لنا قصة من قصص الانبياء عليهم السلام في هذا الموضوع
لان بصراحة مافيه اجمل من قصص الانبياء عليهم السلام
وعادي لكم الحرية بطرح قصص تاريخة حدثت بعهد الانبياء
نتمنى تفاعلكم
لاهنتوا
في الشهر السابع من حملها ذهبت إلى المستشفى كعادتها في موعد روتيني وكانت تحمل كما هائلا من الآمال والأحلام بإنجاب طفلة جميلة و خيالاتها كثيرة ومتعلقة بالمستقبل القريب فمن ستشبه هذه الطفلة التي تحلم بها ، كيف سيكون شكلها تصورات وتوقعات وهي تعلم تدرك أن جنس المولود لا يعلمه إلا الله كانت طوال الأشهر السابقة تذهب للموعد بشكل عادي كل شيء على ما يرام ، الكشف عن الضغط والحرارة و أحيانا السكر وختام الأشعة صوتية لعدة دقائق ومن بعد ورقة صغيرة لتحديد الموعد القادم ، وفي هذه المرة كا لمعتاد تناولت رقمها وانتظرت دورها في حجرة الانتظار وقت قصير ويحين دورها لقياس الضغط والحرارة والوزن عادت لحجرة الانتظار وبعد قليل نادتها الممرضة للأشعة الصوتية.
وذهبت وهي تأمل بالعودة إلى منزلها سريعا ,أعدتها الممرضة و من ثم لاستدعاء الطبيبة من الحجرة المحاورة حضرت الطبيبة و بدأت بعملها كانت صامتة خلال العمل طوال الوقت وبين الحين والآخر تعبث ببعض الأزرار كانت تنظر إليها تريد منها تعليقا بسيطا كعادتها في كل مرة , هبت الطبيبة من مكانها , ونظرت إليها وقالت بكل بساطة وعفوية , أتعرفين الطفل المغولي؟ أجابتها بصوت مرتجف , نعم ، اردفت الطبيبة وبغلظة ، إنك تحملين طفلة مغولية.
تسمرت في مكانها وعقدت الدهشة لسانها ، وحاولت الرد ولم تستطيع، جاهدت نفسها لتناقش ،ولكن خارت قواها على السرير الأشعة ، الطبيبة غادرت وكأن شيء لم يكن الممرضة استشعرت الموقف وراقبتها بعطف اقتربت منها على وأصابعها على شاشة الأشعة ، تريد ان تشرح لها ، نظرت إلى موطن أصابعها بذهول كانت ترى خطوطا كثيرة لا تفهم معناها ، وبدون شعور منها كانت يدها اليمنى تتحسس بطنها ، وتسأل نفسها عن المخلوقة الغريبة التي تسكن أحشائها بدأ واضحا عليها أنها في تلك ألحظات تعيش عالم آخر، سبعة أشهر وهي تتردد على هذا المستشفى ، لم يكن هناك بادرة أو حتى تلميح بوضع غير طبيعي ، و اليوم على حين غرة تنفجر قنبلة موقوتة أمام آمالها و أحلامها لم تعرف كيف تتصرف حيال هذا الوضع ،ولم تدرك طبيعة مشاعر المتضاربة بقيت صامتة مدهوشة وكأنها في حلم مخيف .
مجموعة من الممرضات داهمن صمتها وكرسي متحرك أوحي لها ببقاء أيام في المستشفى ، لم تستفهم وفكرها المثخن قد لها أعياه الخبر ثلاثة أيام في غرفة مليئة بالأجهزة ،ومداهمات فجائية لممرضات القسم ، وفي اليوم الرابع تباغتها الطبيبة بعملية ، فطفلة متعبة وبقاءها على هذا الوضع خطر على حياتها ، فوافقت على كل شيء واستسلمت للواقع الجديد،ومر وقت عصيب استيقظت بعدة على صوت والدتها وشقيقاتها تلتفت بصعوبة يمينا ويسارا ولم ترى شيئا تبحث عن الوافدة الغريبة لم تجد شيئا وبالتدريج تجرعت بألم كما جديدا من الأخبار المؤلمة طفلة منغولية وبتشوهات فب القلب والأمعاء ،لزمت الصمت مجددا انتشر خبر ولادتها بين أقاربها الجميع يهنئونها بالسلامة ولكن الجميع قد تعمدوا عدم الحديث عن الطفلة كانت تجد غصة في حلقها ، وتتألم من نظرات الشفقة التي كان الجميع يرمقها بها ، وأكثر ما بألمها عندما تطلب منها الممرضات السير في مسارات قسم الولادة فترى النساء من حولها يرعين مواليدهن وهي تفتقد لذلك ، ومرت الأيام ولم تطلب رؤية الصغيرة ولم تحرص على السؤال عنها وقد تم اختيار اسم لها ن وعندما حضرت الطبيبة أخبرتها بإمكانها زيارتها قبل مغادرتها للمستشفى ولكن في مكنونها النفسي تتمنى أن لا تراها وأن لا تذهب بها للبيت لأنها ليست متهيئة لذالك، وعندما ذهبت لقسم الأطفال الخدج نظرت إليها وهي تلفها الأجهزة حول جسدها الهزيل و معالمها التي لم تتضح بعد لم تشعر بشيء حيالها وتركتها بدون تعبير حتى.
وعندما ذهبت للبيت كانت صامتة مصدومة لا تتحدث لأحد فكانت دائمة التفكير و الحزن سائد في عينيها وبعد إتمام ابنتها أربعين يوما في المستشفى حان موعد عودتها بعد تماثلها لشفاء ذهبت الأم وهي رافضة بشدة ذهابها إلى المستشفى وأخذ الطفلة إلى البيت ولكن عندما وصلت رمت الطفلة بيد الخادمة وذهبت إلى حجرة النوم تبكي بغزارة و صراخ وعويل لا تجد له تفسير وكانت الخادمة تطرق الباب من حين لآخر تسأل كيف عنايتها بطفلة، ثم بعد مرور الأيام شعرت بحزن شديد اتجاه الطفلة المهملة لا عناية ولا رعاية ولكن لا تستطيع النظر إليها ولا ضمها بحب، لاحظ الطبيب المعالج أنها لا تأتي في مواعيد مراجعة ابنتها وتكون الخادمة تحل محلها فا اتصل بأم لديها نفس حالتها ابنتها تراجع في نفس عيادته لتتفاهم معها وتقنعها بأن الطفل المغولي طفل مثل الطفل العادي يحتاج لمسة حنان وحب ورحمة وعندما حضرت والتقت بالفتاة، وجدت فتاة جميلة مرتبه تبلغ سبع سنين مؤدبه مبتسمة أسمها لمياء شعرت بالأسى على ابنتها فذهبت للبيت ضمت ابنتها إلى صدرها وألقمتها ثديها والدمع ينهمر من عينيها أسفا واعتذار لطفلة التي أهملتها ورمتها بيد الخادمة التي احتارت كيف تعتني بها.
على اثر ذلك كبرت الفتاة مع أسرتها من أجمل ما تكون الحياة والحب والحنان والرعاية التي يلتمسها إي طفل في سنها وعاشت مع أمها التي أصبحت لا تعيش من غيرها.
وهكذا انتهت القصة.
لكن أريد منكم وضع عنوان ….. لها الكل على ما يبوح له قلبه وأرجو التفاعل فهاذي أول مشاركه لي ….وشكرا.
تقول احداهن
في يوم زواجي عندما هممت بالخروج من بيت أهلي أردت خلع التاج حتى ألبس عباءتي فلم ينفسخ حاولت ولكن ما استطعت حاول زوجي أن يساعدني وليته ماحاول لقد(حاس التسريحة ونتف شعري وبعدين انفسخ وشعري صا ر شوشة منفوشة)
يانهارأسود…..
بعد الملكة كنت مرتبكة جد ا وعندنا أهل زوجي على العشاء بعد ما دخلوا فاجأتني أخته بأ نه ينتظرني عند الباب في السيارة لنخرج سويا,لم أكن مستعد ة حقيقة لانفسيا ولا فستانيا ,,,فقد كنت ألبس فستانا كبيرا…..ذهبت إلى غرفتي بسرعة وغيرت ملابسي ولبست عباءتي وخرجت…ركبت السيارة الوحيدة الواقفة أمام بيتنا ولم يكن موجودا حينها…..وانتظرت عشر دقائق…ولم يأت…قلت لايكون ينتظرني عند الباب الخلفي لبيتنا؟؟؟وفعلا خرجت إلى الباب الخلفي فإذا به جالس في السيارة….يانها ر أسود يعني كنت راكبة سيارة شخص مجهول !!!ولمدة عشر دقائق !!!!!!
توافق ولا لا….
وأخرى جاء زوجها يشوفها بعد الملكة….وأحضر معه هدية…وهي لب الموضوع ,الهدية عبارة عن بلوزة حلوة…النكتة…أنها كانت تلبس نفس البلوزة ونفس اللون!!!
وجلس العريس يضحك ومن بعدها….زالت الرهبة بينهم…
فيلم هندي …..
أما أنا بعد ما لبست ثوب الزفاف واستعد الناس للزفة اكتشفنا أن طقم الذهب نسيناه في البيت….وراحت أمي بسرعة للبيت حتى تحضره وتأخرت جدا…وكنت قد بكيت عدة مرات في ذلك اليوم من شدة التوتر وجاء هذا الموقف وكمل الناقص…وبعدين عملت مناحة على الكوشة لأني سأسكن في مدينة بعيدة وكان يوم زواجي فيلم هندي ..كل الجمهور بكو معي حتى اللي ما يعرفني…
شيبس بنكة البصل…
لما جاء زوجي ليراني في يوم الخطبة..طلب أبي مني أن أدخل عندة فرفضت بشدة ..لقد كنت مستحية وخايفة…فأصر فلأضطررت أعلل سبب رفضي قلت أنا توي ماكلة شيبس بنكة البصل ….قال أبي بغضب ليش وش ناوية تسوين …ومت من الخجل….
يوم لاينسى…..
تقول كان زواجي بعد أيام من السهر وقلة النوم وعدم رغبة في الأكل من الهم وسافرنا في ليلة زواجنا إلى المدينة المنورة…ودخلنا الفندق…..قال لي زوجي لم يبق وقت لننام ….لننزل الحرم نتهجد إلىأن يؤذن الفجر ولا تفوتنا الصلاة ماقلت له شئ مستحيه …المهم رحنا…..لما وصلنا الحرم مشي على الأقدام….طبعا ً قال خذي المفتاح إذ ا صلتي إرجعي وأنا سأجلس إلى شرو ق الشمس …وبعد ماصليت طلعت أمشي وأمشي َيعت الفند ق ماا انتبهت له ولاإسمه!!!!!ولاأعرف منين رايحه ولامنين جايه وأبكي من قلبي , وراني الشرطي وأنا أشهق من البكا ء واييييييييي……..وجلس يبحث ويدور معي إلى الظهر وفجأة….رأيته….عريس الغفلة وهو في حا لة الله يعلم بها و……وسقطت على الأرض مغمى علي………ولم أصحو إلا اليوم الثا ني!!!!وكا ن يوم لاينسى…. .
انقلب راسي…..
ذكرتوني بليلة الدخلة يوم قام زوجي يصلي السنة صلى عكس اتجاه القبلة وأنا نسيت أنه كان مخطئ, وفي اليوم الثا ني صلى بنفس المكان فقمت نبهته قا ل يعني شايفتني أمس أصلي عكس ولا نبهتني من الحياء الزائد!!!!والله ماكان قصدي …
أما موقف…..
تذكرت موقف صار لقريبة لي في يوم عرسها…..كان عرسها في خيمة قرب البيت وكا نت مليئة بالمعازيم..والعروس في البيت تكمل زينتها…وبعدما انتهت وبدأت في المشي بدخول الخيمة…طفت الكهرباء….تخيلوا الجو كا ن صيفي يعني حررررر….
المسكينة أخذوها للبيت على أضواء الشموع….وما رجعت الكهرباء إلا في منتصف الليل بعد ما راح المعازيم, أما المكياج والتسريحة فحدث ولا حرج وعيونها من الدموع ماوقفت………في النهاية عدت المسألة على خير ….والحمد
وهناك موقف أخير ومضحك جدا
وهو انه عندما دخل العريس على العروس ارتبك جدا ولم يدر ما يقول , فبقي عدة دقائق وزوجته امامه لم يقل شيئا لها ابدا . فاراد ان يقطع الصمت باي شيء, فسألها سؤالا ما اسم اخيك عبد الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
منقول …
اتمنى ان تنال اعجابكم
إلى أخواتي العزيزات هذه قصة ط§ظ„ط§ظ…
كان هناك فتاة اسمها ندى دخلت الجامعه وكانت أول سنة لها في الجامعه تمشي وحيده صديقاتها تفرقوا إلى جامعة أخرى ومنهم فضل الجلوس في المنزل ودخلت ندى إلى قاعتها بعد ان تعبت بالبحث عنها وجاءت بجانبها فتاة أخرى وحيدة أيضا ثم تبادلا معا النظرات والابتسامات فقالت ندى :انتي شكلك وحيده مثلي ؟ قالت : كنت بسألك نفس السؤال ايه انا وحيده ماتعرفت عليك وش اسمك ؟ قالت :اسمي ندى وانتي قالت: تهاني. قالت ندى:وش رايك نروح نتمشى ونتفرج على مرافق الجامعه قالت تهاني خلاص لكن اصبري لين تجي الدكتوره وتحضرنا وجاءت الدكتوره ونادت على اسمائهم وحضرتهم وراحوا يتمشون ويفطرون وكأنهم صديقات من زمان ومع الأيام صارت صداقتهم حلوه ….ومره قروا أعلان عن قيام أحد الاقسام بطبق خيري يحتوي على عدة أركان ركن الأكسسوارات والأكلات والهدايا وغيرها فقرروا الذهاب له لكي يفترجوا على اركانه وفيما هم يتفرجون في جميع الاركان توقفوا عند ركن الهدايا واستوقفهم طقم كرستال في صندوق جميل مكتوب عليه عبارات جميله تصلح لأن تكون هديه للأم فقالت تهاني لندى خذي هذة الهديه لأمك ؟.فردت ندى بتنهيده قويه خرجت من قلبها وقالت : أمي آآآآآه ياليتك تعرفين أمي أنا أمي ليست أم مثل الأمهات أيييييه خليها على الله خذيها لامك انتي…… أنا ياندى.توي ماخذه لامي هديه من السوق طيب ياالله ماعلينا خلينا نروح نفطر الحين وتهاني في بالها لازم تعرف وش السالفه وراحوا للمكان اللي دايم يفطرون فيه… مكان هادئ وبعد ماخلصوا من فطورهم قالت تهاني ابسألك إذا مافيه إحراج ياندى عن أمك ليش تقولين عنها انها غير الامهات؟ قالت ندى أنا متوقعه انك راح تسأليني وأنا ابقولك عشاني شفت فيك صدقك ووفاءك وقربك من الله كثيير هذا اللي شجعني اشكيلك ياعزيزتي امي رعب في البيت مافي اي كلمه إلا بضربه المشكله ضرب مبرح وشديد على اي غلطه حتى لو كان بدون قصد تخيلي مره كنت مصلحه الغداء وطبعا يوميا تصليح الغداء بعد ما اطلع من الجامعه المهم صلحت الغدا والكل بدا ياكل ابوي واخوي عمر في متوسط واختي ريم في ثاني ابتدائي وبعدين اخذت الصحن وهو حار وكبته فوق راسي وضربتني باالصحن تقول ليش مالح وابوي واخواني يقولون ليييه انا جايعين وحلو الغدا قالت قوموا وانتوا ساكتين طبعا الكل سكت لان لو تكلم احد اقرب شي عندها فوق راسه على طول ومره اختي ريم قاعده تتفرج على التلفزيون ونادتها امي ولا سمعت جت على طول ورمت عليها المكتبه بما فيها التلفزيون ولو كان ابوي قريب وشالها وإلا كانت اختي في عداد الموتى وامي عادي عندها تحسين كأنها مو امها وبعد مره ضربت أخوي عمر باالملاس بقوه لين صب منه الدم وإذا شفتي وجهها ياتهاني وهي تضرب تقولين هاذي تضرب وهي مبسوطه كأنها تفش ضيقتها فينا آآآآآه والمواقف كثيره اللي يبغى السلامه يسمع كلامها من اول كلمه بدون مناقشه حتى لو غلط حتى لو فيه مضره لك عشان تسلم من الضرب إلا أخوي الكبير بدر اللي في الجامعه ماصارت تقدر عليه مثل أول يرد عليا ويهرب خارج البيت وجلسته في البيت قليله لا تقولين كلمي خواتها لاني كلمتهن يقولون هذي امكم ودوها لطبيب نفسي يعني باالعربي تصرفوا .و كلما وديناها لطبيب ترفض رفض شديد تقول انا مجنونه مره تحايلنا عليها ويوم دخلت على الدكتور هربت بقوه وعلى طول للسياره وبعدين لما وصلت للبيت أخذت عصا المكنسه وبدت تضرب في أخوي لانه متفق مع ابوي على هذه الخطه ضربته ليين بدى ينزف دم وابوي جاء ومسكه وراحت امي تبكي في غرفتها غريبه تبكي وهي تضربه تقول ماني مجنونه… ماني مجنونه….. وكلمنا ابوي قال انا عارف وشايف بس مابيدي حيله المهم انا دايم اعوذكم باالله من شرها ياعيالي وش اسوي إذا طلقتها ويين تروح تروح لخوالك إللي كل واحد متزوج بعياله شينه تقعد معهم بعد كل هذي السنين يقول ابوي فكرت احطكم في بيت لوحدكم بس اخاف تضركم اكثر إذا جيتوها وبعدين وش يقولون الناس حاط زوجته في بيت وامهم في بيت؟ معقوله…… اصبروا ياعيالي وانا معكم دايم والله يحفظكم ماراح اخليكم لوحدكم معها ابد ….. يقول ابوي من يوم كنا صغار وهي كذا بس اقل من كذا بكثييير مازادت معها الحاله إلا يوم صرتوا كبار الله يحفظكم ياعيالي .. لكن ياتهاني انا ملا حظه في امي شي زين هو انا إذا صرنا نايمين وهي محتاجه مستحيل تقومنا من النوم يمكن هذي الحسنه اللي تحسب علينا كأم لنا …في البيت ما ان نسمع مناداتها لنا كأننا في سلك عسكري نتراكض عشان مايطولنا اي ضرب ….. قالت تهاني طيب ياعزيزتي جربي خذي لها هديه وقولي لها يمه انا احبك وعطيهياه … ياتهاني كان يجيني كف او اقرب شي في يدها…..جربي وتوكلي على الله وخلي نيتك ياحبيبتي لله ومنتي خسرانه شي وبدعيلك من كل قلبي ان الله يفرج همك مع امك ياندى اسمعي
اقتراحي .. يعني انتي مصره ياتهاني ..ايييه وانا بتحمل النتائج .. طيب متى اعطيها ؟ على طول إذا وصلتي للبيت … …اسويها واتوكل على الله يالله بنروح نشتريها وراحوا وشورها وغلفوها بغلاف حلو وجذاب وأخذتها ندى وركبت للباص وطول الطريق وهي تهوجس عن ردة فعل امها وتهاني من الجهه الثانيه تدعيلها من كل قلبها ووصلت ندى للبيت ودخلت على امها وسلمت وقالت يمه شوفي وش جبتلك قال الأم روحي بس صلحي الغدا ترى اليوم لحم ويبغاله وقت يستوي.. طبعا ندى على طول سمعت الكلام لانه يمكن تجيها البيلات على
راسها وراحت ندى للمطبخ وهي تقول لازم انفذ اللي قالتي صديقتي وبعد ماخلص الغدا راحت لامها وهي ماسكه الهديه بيدها ومدتها لامها وهي تقول يمه انا احبك هذي هديه لك ؟ الام مدت يدها بتاخذ الهديه وعيونها في عيون بنتها اخذتها الام وهي تفكها صارت دموعها على خدها يوم شافت الطقم مدت يدها لبنتها واشرت لها يعني تعالي في حضني ندى ماصدقت رمت نفسها في حضن امها وصارت الام تبكي وبنتها حتى صار لبكائهم نشيج مثل الاطفال واستمروا على كذا حوالي نص ساعه بدون مبالغه وجاء الاب وصدم من الموقف وشاف الطقم بجانبهم وتساءل وش فيكم واشرت الام إلى الطقم وإلى بنتها وفي هذه اللحظه دخلت ريم واشرت لها الام ان تعالي في حضني ماصدقت ريم رمت نفسها في حضن امه والاب لم يفهم شي بعد وبدا البكاء مرة اخرى ودخل عليهم عمر وقال اييش السالفه وماان سمعت الام صوته إلا اشارتله ان تعال في حضني فالتفت إلى ابيه غير مصدق فقال الاب اذهب إلى حضن امك فذهب عمر إلى حضن امه وعلا البكاء والاب يشاهد هذا المنظر وكأنها ام لم ترى أطفالها منذ سنيين طويييله وارادت الام ان تتكلم لكن لم تستطع فقد اصبحت غير قادره على الكلام من هول الموقف فقالت لها ندى وش فيك يايمه انطقي تكلمي واشارت إلى لسانها انه لم يستطع كأنه مربوط..واحضرت ندى الغداء وتغدوا جميعا بفرح شديد ولكن اقلقهم ان امهم لم تستطع الكلام وعندما انتهوا من الغداء رجعوا إلى حضن امهم جميعا ثم دخل عليهم اخوهم الكبير بدر واواشارت له امه ان تعال في حضني وهي تبكي فقال وش فيكم فيلم هندي وقال الاب اسمع كلام امك ورح عندها وراح وضمته إلى حضنها بجانب اخوته وفرح بذلك فرحا شديدا واشارت الام للاب ان اذهب بي للدكتور لكي اعرف ان انطق فقال الاب ان شاء الله بكره نروح ونطمن عليك.. ثم قال الاب لندى وش قصة الطقم قصي لنا القصة ترى انا مافهمنا شي إلى الان وقصة لهم القصه صاروا يدعون لتهاني باالخير …. ومن بكره ذهبوا للدكتور وقصوا له القصه ففرح بذلك وقال هذا اول بداية العلاج وقررا لها الدكتور جلسات علاجيه يوم بعد يوم حتى تحسنت الام كثيرا وقال الدكتور ان سبب عنفها على ابنائها هو العنف الشديد الذي تعرضت له منذ الصغر عند عمها لا ن ابيها كان متوفي وكانت تكتم ولا تشكي لاحد حتى جاء ابنائها انفجر ذلك العنف مع انجاب اول مولود لها وبدا يظهر ذلك العنف شيئا فشيئا حتى استفحل فيها والحمدلله جاءت هذه الخطه المباركه لتطفئ ذلك العنف الدفيين في قلبها .. والان عاشت العائله في سرور والام اصبحت احن ام على اولادها في العالم تخاف عليهم حتى من قرصة النمله فسبحان مغير الاحوال وتخرج بدر من الجامعه وتوظف وقرر ان يتزوج بتهاني نعم تهاني التي فتحت لعائلتهم السعاده التي كانوا ينتظرون فرجها منذ زمن طويل فتزوجها واصبحوا زوجين سعيدين وانجبوا بنتا فسموها على والدة بدر الحنونه ســـــــــاره………….. انتهت
————————————————————————————————
ارجوا تقييم هذه القصه من قبلكم ياأخواتي
غريبة جداً
هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى الرياااااض.
كان اسمها سهى ،اثر تعرضها للإصتدام من سيارة.
كانت تعمل في مركز علاج طبيعي. لها صديق اسمه ممدوح.
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح،
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى. (تخيل مدى حبهم ) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان ‘هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا‘.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدى سهى لم يخبروا ممدوح بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى
ممدوح :….’خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها".
وردت والدتها… ‘عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سهى.
ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال ‘لا تحاول خداعى
— اطلبوا من سهى الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء ‘.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء)
وقال… ‘هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء ممدوح بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتف ممدوح ‘. ‘انظروا هذه سهى ، اترون هذا….’
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
انه صوت سهى الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسيه لحل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة…
تمتلك أفضل تغطيةزين السعودية.
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!
فالحب في كل مكان
و التغطية في كل مكان
قال أحدهم ركبنا أنا و خالي سيارتنا وأخذنا طريق العودة بعد أن صلينا الجمعة في مكة وبعد قليل
ظهر لنا مسجد مهجور كنا قد مررنا به سابقا أثناء قدومنا إلى مكة و كل من يمر بالخط
السريع يستطيع أن يراه ، مررت بجانب المسجد وأمعنت النظر فيه …. و لفت انتباهي شئ ما
سيارة فورد زرقاء اللون تقف بجانبه . مرت ثواني وأنا أفكر ما الذي أوقف هذه السيارة هنا ؟
ثم اتخذت قراري سريعا…خففت السرعة ودخلت على الخط الترابي ناحية المسجد
وسط ذهول خالي وهو يسألني : ما الأمر ؟ ماذا حدث ؟
أوقفنا السيارة في الأسفل ودخلنا المسجد وإذا بصوت عالي يرتل القرآن باكيا
ويقرأ من سورة الرحمن فخطر لي أن ننتظر في الخارج وأن نستمع لهذه القراءة
لكن الفضول قد بلغ بي مبلغه لأرى ماذا يحدث داخل هذا المسجد المهدوم ثلثه
والذي حتى الطير لا تمر به
دخلنا المسجد وإذا بشاب وضع سجادة صلاة على الأرض وفي يده مصحف صغير يقرأ
فيه ولم يكن هناك أحدا غيره ……. وأؤكد لم يكن هناك أحدا غيره
قلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فنظر إلينا وكأننا افزعناه ومستغربا حضورنا .
ثم قال وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سألته صليت العصر؟ قال لا قلت لقد دخل وقت صلاة العصر ونريد أن نصلي
ولما هممت بإقامة الصلاة وجدت الشاب ينظر ناحية القبلة و يبتسم
لمن ولماذا ؟ لا أدري
وفجأة سمعت الشاب يقول جملة أفقدتني صوابي تماما
قال بالحرف الواحد أبشر .. وصلاة جماعه أيضا
نظر إلي خالي متعجبا … فتجاهلت ذلك ثم كبرت للصلاة و عقلي مشغول بهذه الجملة
أبشر ….. وصلاة جماعه أيضا
من يكلم وليس معنا أحد ؟ المسجد كان فارغا مهجورا . هل هو مجنون ؟
بعد الصلاة … أدرت وجهي لهم ونظرت للشاب وكان مازال مستغرقا في التسبيح
ثم سألته كيف حالك يا أخي ؟ فقال بخير ولله الحمد
قلت له سامحك الله … شغلتني عن الصلاة ؟ سألني لماذا ؟
قلت وأنا أقيم الصلاة سمعتك تقول أبشر .. وصلاة جماعه أيضا
ضحك ورد قائلا وماذا في ذلك ؟ قلت لا شىء ولكن مع من كنت تتكلم ؟
ابتسم ثم نظر للأرض وسكت لحظات وكأنه يفكر ….. هل يخبرني أم لا ؟
تابعت قائلا ما أعتقد أنك بمجنون …شكلك هادئ جدا … وصليت معانا وما شاء الله
نظر لي … ثم قال كنت أكلم المسجد
كلماته نزلت علي كالقنبلة . جعلتني أفكر فعلا .. هل هذا الشخص مجنون !
قلت له نعم ؟ كنت تكلم المسجد ؟ وهل رد عليك المسجد ؟
تبسم ثم قال ألم أقل لك إنك ستتهمني بالجنون ؟ وهل الحجارة تتكلم ؟ هذه مجرد حجارة
تبسمت وقلت كلامك صحيح وطالما أنها لا ترد ولا تتكلم … لم تكلمها ؟
نظر إلى الأرض فترة وكأنه مازال يفكر … ثم قال دون أن يرفع عينيه
أنا إنسان أحب المساجد كلما عثرت على مسجد قديم أو مهدم أو مهجور أفكر فيه
أفكر عندما كان الناس يصلون فيه وأقول لنفسي يا الله كم هذا المسجد مشتاق لأن
يصلي فيه أحد ؟ كم يحن لذكر الله ..أحس به … أحس إنه مشتاق للتسبيح والتهليل
يتمنى لو آية واحدة تهز جدرانه
وأحس إن المسجد يشعر أنه غريب بين المساجد .. يتمنى ركعة .. سجدة
ولو عابر سبيل يقول الله أكبر …فأقول لنفسي والله لأطفئن شوقك ..
والله لأعيدن لك بعض أيامك ..أدخل فيه … وأصلي ركعتين لله ثم اقرأ فيه جزأ
كاملا من القرآن الكريم
لا تقل إن هذه فعل غريب .. لكني والله ..أحب المساجد
دمعت ط¹ظٹظ†ط§ظٹ ….نظرت في الأرض مثله لكي لا يلحظ دموعي …من كلامه .
من إحساسه…. من أسلوبه .. من فعله العجيب ..من رجل تعلق قلبه بالمساجد…ولم أدري
ما أقول له واكتفيت بكلمة جزاك الله كل خير،
سلمت عليه وقلت له لا تنساني من صالح دعائك
ثم كانت المفاجاة المذهلة
وأنا أهم بالخروج من المسجد قال وعينه مازالت في الأرض
أتدري بماذا أدعوا دائما وأنا أغادر هذه المساجد المهجورة بعد أن أصلي فيها ؟
نظرت إليه مذهولا….. إلا أنه تابع قائلا
اللهم يا رب . اللهم إن كنت تعلم أني آنست وحشة هذا المسجد بذكرك العظيم
وقرآنك الكريم لوجهك يا رحيم . فآنس وحشة أبي في قبره وأنت أرحم الراحمين
حينها شعرت بالقشعريرة تجتاح حسدي وبكيت وبكيت كطفل صغير
أخي الحبيب أختي الغالية
أي فتى هذا ؟ وأي بر بالوالدين هذا ؟
كيف رباه أبواه ؟ وأي تربية ؟ وعلى أي شئ نربي نحن أبناءنا ؟
كم من المقصرين بيننا مع والديهم سواء كانوا أحياء او أمواتا ؟
نسأل الله حسن العمل وحسن الخاتمة . اللهم آمين
لطفا إن أعجبك محتوى الرسالة أعد إرسالها لمن تعرف ليعم الخير والفائدة
الدال على الخير كفاعله ويكون ذلك في ميزان حسناتك إن شاء الله تعالى
لا تنسونا من دعائكم جزاكم الله خيرا
هل سأل أحدنا نفسه يوما ..ماذا بعد الموت؟ نعم ماذا بعد الموت؟
حفرة ضيقة.. ظلمة دامسة..غربة موحشة… سؤال وعقاب…وعذاب ..وإما! جنه..أو نار
مــــنـــــقــــــــول
وهذه قصة انقلها اليكم وهيه ليست من تاليف مؤلف او من نسج خيال راوي انما هيه قصة واقعية
حدثت لاحدى الفتيات في احد المدارس وهي بقاعة الاختبار ولقد نقلت وقائع هذه القصة المؤثرة
احدى المعلمات اللتي كانت حاضرة لتلك القصة
والقصة تقول :
ان فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهيه في حالة اعياء واجهاد واضح على محياها ولقد جلست في مكانها
المخصص في القاعة وسلمت اوراق الامتحان واثناء انقضاء دقايق الوقت لا حظت المعلمة تلك الفتاة اللتي
لم تكتب اي حرف على ورقة اجابتها حتى بعد ان مضى نصف زمن الامتحان
فاثار ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها ونظراتها على تلك الفتاة
وفجأة !!!!!!!!!!!!!!
اخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الاجابة وبدات في حل اسئلة الاختبار بسرعة اثارت استغارب
ودهشة تلك المعلمة التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة من حل جميع اسئلة الامتحان
وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة اللتي اخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم اسلوبا جديد
في الغش ولكن لم تلاحظ اي شيء يساعدها على الاجابة !!!!!!!!!!
وبعد ان سلمت الفتاة اوراق الاجابة سالتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟؟؟؟
فكانت الاجابة المذهلة المؤثرة المبكية !!!!!!!!!!!!
اتدرون ما ذا قالت ؟؟؟؟!!!!!!!!
اليكم ما قالته تلك الفتاه :
لقد قالت تلك الفتاه انها قضت ليلتة هذا الاختبار سهرانة الى الصباح !!!!!
ما ذا تتوقعن ان تكون سهرة هذه الفتاة!!!!!!
تقول قضيت تلك الليلة وانا امرض واعتني بوالدتي المريضة دون ان اذاكر او اراجع درس الغد
فقضيت ليلي كله اعتني بامي المريضة
ومع هذا اتيت الى الاختبار ولعلي استطيع ان افعل شيء في الامتحان
ثم رايت ورقة الامتحان وفي بداية الامر لم استطع ان اجيب على الاسئلة
فما كان مني الا ان سالت الله عز وجل باحب الاعمال اليه وما قمت به من اعتناء بامي المريضة
الا لوجه الله وبرا بها ..
وفي لحطات _ والحديث للفتاة _ استجاب الله لدعائي وكاني ارى الكتاب امامي واخذت بالكتابة
بالسرعة اللي ترينها وهذا ما حصل لي بالضبط واشكر الله على استجابته لدعائي
فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين وانه من احب الاعمال الى الله عز وجل
فجزى الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها
ادعوا الى من كان له اب وام ان يستغلهما في مرضات الله وان يبر هما قبل وبعد موتهما
وارجو ان تكون هذه رساله واضحة لمن هو مقصر في حق والديه وفي برهما
اتمنى ان تنال قصتي اعجابكم وارجو الرد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الخبرر منقوووول …
إمام مسجد يزني بابنة أخيه في المسجد الشيطان الفاجر قتل على باب المحكمة ب35 طعنة سكين !
غزة (الوفاق) ناجي ابو اسماعيل داخل بيت الله حيث الطهارة والنقاء ونقطة التقارب بين العبد وربه والدعاء اليه..هنا في هذا المكان يمارس الجنس وأي نوع من الجنس..بين امام المسجد وبين ابنة شقيقه من امه وابيه …يا للهول يا للخجل يا للعار..هذه الفعلة الشنيعة لو شاهدها الشيطان نفسه التي لن تخطر على باله لقال انني بريء ..بريء لان الشيطان الحقيقي هو هذا الشيخ امام المسجد الحاج اسعد 53عاما ..يمارس الجنس مع ابنة شقيق ابنة الـ 15ربيعا كان عمرها عندما مارس معها الجنس لأول مرة.الحاج اسعد وعشيقته سحر ..هتكا حرمة الدين ودنسا بيت الله ومرغا كل ما هو مقدس ومحرم لدى الناس لكي يعيشا لذة الحرام ونشوة الزنا في علاقة جنسية قذرة.المرة الأولى ذهبت سحر الى المسجد وهي تحمل طعام الغذاء الى عمها حيث ساعات القيلولة بعد صلاة الظهر ..دخلت الى المسجد ليستقبلها عمها الامام بأبتسامة تتدفق منها الرغبة وهي تتفجر انوثة ودلال فاصر على ان تتناول معه الطعام وجلسا سويا واخذ يلاطفها ويتحسس اجزاء جسدهابشهوة ..اعتقدت في البداية انه بمثابة ابيها بل انه عمها واستقبلت مداعباته ودون ان تدري فقدت قدرتها على المقاومة ليقوم بممارسة الجنس معها.ويفقدها عذريتها..داخل المسجد لتستمر هذه العلاقةالجنسية الآثمة بين امام المسجد الذي تحول الى شيطان وفتاة وهي ابنة اخيه سقطت في براثينه للذة محرمة وفق كل المعايير الانسانية والدينية والاخلاقية.واصلا ممارسة الجنس بشتى الطرق وغرقا في لذة محرمة واستمرا في علاقة جنسيةغريبة ومخجلة ..كثيرا ما نهى عنها في خطبه الرنانة ودعاءه ومواعظه..وهو الذي يحفظ من كتاب الله الكثير ..الكثير..ويشاء الله ان تتزوج سحر من شاب خلوق اسمه امجد بعد ان يتعرف عليها ويحبها وتعيش معه تحت سقف واحد وكان يعلم بماضيها بعد ان اعترفت له وعاهدته على التوبة وان ما فات انتهى وقرر ان يستر عليها..نجح امجد في تجاوز الماضي ووفر لها سبل الحياة الكريمة والظروف التي تليق بأي زوجة الا انها لم تفلح في اقناع نفسها بحياتها الجديدة وكانت تسيطر عليهاشخصية عمها بوجهه وجسده وروحه وكانت تتخيل زوجها على انه عمها..وأطمان زوجها لكلماتها وصدقها بأنها تحبه وتوده وتريده وانشغل بتجارته وعمله ومشاكله…اما هي فقد بدأت تشعر انها فاقدة لشيء عزيز تريده فأخذت تسعى للعودة الى عمها والسؤال عنه وهو المنتظر على احر من الجمر..والتقت به في بيتها وطارحها الغرام على فراش زوجها وخانت الرجل الذي استوعب جريمتها وكتمها في سره.وبمحض الصدفة يكتشف زوجها خيانتها داخل بيته مع عمها الشيخ وبدون تفكير او تردد طلقها وسلمها لاهلها..واخبرهم عن القصة منذ بدايتها… وحدثت الفضيحة الكبرى للجميع وهزت القصة جميع افراد العائلة وشاع الخبر بين الناس فكان وقعه صاعقا وصادما منهم من صدق ومنهم من استنكر وكذب ودافع عن الشيخ اسعد امام المسجد ورجل الاصلاح..وهو المتزوج من اربع نساء اصغرهن 20 عاما ومن اجمل صبايا المنطقة ولأن الحديث يدور عن فتاة هي ابنة اخيه وبمثابة ابنته…لكنها الحقيقة..الحقيقة المؤلمة والمخجلة انها الكارثة.هذا الشيطان الفاجر هو الذي بنى المسجد على قطعة ارض يمتلكها على حسابه الخاص وهو المناضل القديم الذي طارده الاحتلال الاسرائيلي واعتقله في سجونه لاكثرمن سنتين ..يخفي وراء كل هذه الصورة الجميلة والمشرقة حقيقة شيطان قذر..ليقوم ابناء اخيه اشقاء سحر الاثنين وعلى باب المحكمة بقتله طعنا بالسكاكين 35 طعنة وعلى مرأى الناس في الشارع العام..ليموت دون ان يتدخل احد لانقاذه ويعتقل اخوة سحر للتحقيق معهم وتبقى سحر في البيت عند امها واخيها الثالث لينفذوا فيها حكم الموت خنقا في نفس الليلة وتطلب منهم قبل الموت ان تصلي ركعتان توبةلوجه الله قبل اسدال الستارة على الحادثة المخزية والسوداء .وتغسل العائلة عارها ويدخل افرادها السجن ويتناقل الناس الحادثة وابدانهم تقشعر وتنتفض..واسئلة كثيرة وعلامات تعجب واستفهام وعيون حائرة ووجوه واجمة..لان ما حدث خارج حدود المنطق وفوق التصور والخيال والمتوقع لان ما حدث..هز عرش الرحمن واغضب انبياءه واخجل ملائكته..