التصنيفات
القصص والروايات

قصه جمييله – قصة واقعية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

أقرأوها وتمعنوا فيها… أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا… في إحدى شرائطـــــــــه:

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة… كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.

أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق… والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..

عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟

قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ….

كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ….. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..

سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي… خاصة أنّها في شهرها التاسع .

حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة… جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.

بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.

صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.

قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..

دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ….. والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!

خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.

سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..

لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..

خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !

كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.

مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..

لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.

كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.

في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!

إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت …. ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته … كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.

أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.

أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..

قال: نعم ..

نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟

قال: أكيد عمر ….. لكنه يتأخر دائماً ..

قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..

دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب… أريد أن أخطو إلى المسجد – إي والله قال لي ذلك.

لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي… بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف … طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.

أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة …. وعيناه مغمضتان … يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!

خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً … أحسست برعشة في أوصالي… قرأت وقرأت… دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ….. فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة … خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق …

لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري… نظرت إليه. قلت في نفسي… لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.

عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..

من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
كثيراً على نعمه.

ذات يوم … قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض… لكن حدث العكس !

فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.

توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً…

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ….. آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته… هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.

كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..

قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله … وسكتت…

أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.

استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..

أقبلت إليّ زوجتي … كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.

تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟

قالت: لا شيء .

فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟

خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها…

صرخت بها … سالم! أين سالم .؟

لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا … ثالم لاح الجنّة … عند الله…

لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.

عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه … حين فارقت روحه جسده ..

إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف … يا الله

إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي … يا الله

لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم

فيا الله ما ارحمك

لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

الشايب،والوايت قصة حقيقية

الشايب والوايت

يسولفون عن شايب نوى يشتري له وايت علشان يسقي الحلال ، وذالشايب متقاعد وشاريله رعية غنم

وفوقها خمسين ناقه ، فأخذ يجمع له دراهم لين صار عنده حول الثمانين خمسة وثمانين ألف ريال ،

فقام وتوكل على الله وعَزْم يروح يدور له على وايت .

صدفه وهو يمشي إلا ذيك الناس مجتمعةٍ في أرض فضاء كبيرة ولا حولهم وايت واقف ، عجب خوينا

الشايب نظرة هالوايت وهو ما شاء الله يبرق من بعيد ووقفته شيء عجيب ، قال بس لقيناه خلني أروح

أوصلهم وأشوف كم هو واصلٍ سومه وإذا هم حادينه أشوف كم هو عليه .

وصل عندهم الشايب ووقف يسمعهم يحرجون ، وأستانس بالحيل لأنه ما هو بغالي ، ولا ذاك الرجال

ماسك المكرفون ويحرج 50 ،، 52 ،، 55 ،، ومن قال زود ، قال الشايب بس شكلهم يحرجون على

هالوايت ولا هوب بغالي وإن شاء الله يكون من نصيبي .

ويخش معهم بالحراج … 56 … ويزودون … ويزود … ويزودون … ويزود

المهم وصلوه 75 … قام خربها وقالهم 80 …

هو قالهم ثمانين … يوم طخوا كلهم وسكتوا .. ! ..وهجدوا .. !! .. والتفتوا عليه .. !!!

يناظرونه .. يناظرون بعضهم .. يوم تغامزوا ونقز له واحد منهم .. ويسحبه على جنب وقاله شف يا رجال أنت باين عليك أبن حلال وطيب بالحيل ، وش رأيك لو نعطيك شيك بمليون ريال ذالحين ذالحزه

بس أمش من هنا ولا نشوف وجهك واقف معانا بالحراج .

أنصدم الشايب .. أفتر راسه له شوي وقال هااااا .. وش السالفة .. ؟؟!!

مليون ريال .. وليه..؟؟

قال له الرجال خويهم بس خذ هالشيك وتوكل على الله والله يستر عليك ولا لك بالطبخه

وش أسمك ..؟؟ عطاه أسمه وكتب له الشيك بمليون ريال وصرّف الرجال من الحراج
هو ما يدري وش السالفة .. !!

طيب وش العلم علمني .. ؟؟

علمه بالعلم أثر ذالجماعة يحرجون على المخطط وواقفين بالصدفة جمب الوايت اللي جايبيه يرشون به

الأرض علشان يحرجون ، والحراج من اليوم بـ 56 مليون و75 مليون .. وأبو الشباب (الشايب) خش

عليهم عرض ولا يدري وش العلم .

وهم بعد أخترشوا شوي يحسبونه هامور وبيلطش عليهم المخطط .. قاموا صرفوه بمليون ريال ..

وهو ما صدق طاير من الفرحة مليون ، ويقول بخاطره

(عجزت وأنا أجمع ثمانين خمسة وثمانين ويجيني ذا الرزق من الله)

فسبحان الله مقسم الأرزاق على عباده .
الرزق مثل الأجل يتبعك

الله يرزقنا بمخططن بالغلط
ماحولكم وايت للبيع ههههههه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

قصة،طفله،أبكت،الملايين – قصة واقعية

[COLOR="Purple"]هي طفلة مصرية في العاشرة من عمرها ,,،

والديها طبيبين سافرا للسعودية ..

كانت براءة طفلة غاية في النباهة والذكاء

لدرجة أنها حفظت القرآن الكريم كاملاً بأحكامه في هذا

السن ماشاءالله تبارك الله ,,،

معلمتها كانت تقول لها دوماً لابد وأن تكوني

في المرحلة الإعدادية وليس الإبتدائية ،

لا إله إلا اللــه

أسرتها هي

أسرة سعيدة صغيرة ملتزمة ،

وفجأة ودون سابق إنذار شعرت الأم بآلام شديدة وبعد الفحوصات تأكدت

أنها مصابة بالسرطان بل في مراحله المتأخرة ،

الحمدلله على كل حآل

فكرت الأم كثيراً كيف تخبر ابنتها خاصة إذا استيقظت

يوماً ولم تجدها ،

وأخيراً بعد طول تفكير قالت لها :

( يا براءة أنا هاسبقك على الجنة ، والقرآن اللي

حفظتيه لازم تقرئيه كل يوم عشان هو ده اللي

هيحفظك في الدنيا )

لم تفهم براءة الأمر بصورة واضحة ، ولكنها شعرت

بالتغيير حينما تركت أمها المنزل وأقامت بصفة دائمة

في المستشفى ،

فكانت براءة تذهب صباحاً للمدرسة

وتعود على المستشفى تلازم أمها تقرأ لها القرآن ولا

تبرحها إلا في المساء حينما يأتي أبيها ..

وفي صباح أحد الأيام اتصلت على غير المعتاد إدارة

المستشفى بالوالد وأخبرته أن زوجته في خطر وعليه

الحضور الآن ، فأسرع الوالد من عمله إلى مدرسة

براءة وأخذها في يده وأسرع إلى المستشفى ،

وحينما

وصل إلى المستشفى طلب من براءة المكوث في

السيارة حتى يطمئن على أمها ثم يعود لها ليأخذها

لتراها ، هو أبى أن يأخذها معه حتى لا تصاب

بالصدمة مباشرةً إذا ماكانت الأم قد ماتت ، فخرج الأب

مسرعاً من سيارته عيناه تملأها الدموع وعقله شارد

بالتفكير ، وأثناء عبوره الطريق للدخول للمستشفى

صدمته سيارة مسرعة فمات من فوره أمام

عيني براءة ، فنزلت براءة مسرعة تبكي في حضن

أبيها الذي تركها في السيارة ليموت وحيداً في

الطريق ..

يا سادة مأساة براءة لم تنته بعد ، تم إخفاء خبر الوفاة

عن الأم التي ترقد داخل المستشفى ولكن بعد خمسة

أيام فقط … رحلت الأم ، رحل الأب

ولم

يبق إلا براءة في الحياة .

رحمآك الهي

أصبحت وحيدة بعد أن مات أبويها ولا تعرف أي قريب

في السعودية ، واجتمع أصدقاء الوالد وأهل الخير من

المصريين والسعوديين ، لإيجاد حل لوضع براءة ،

وكيفية الترتيب لتوصيلها لأهل أبويها في مصر ..

ولكن وبدون سابق إنذار تشعر براءة بآلآم شديدة وبعد

الفحوصات تعرف الطفلة الصغيرة أنها تحمل نفس

مرض الأم ، فتبتسم الطفلة الصغيرة وتقول أمام

الجميع ( الحمد لله هشوف بابا وماما )

سبحآن اللـــه

الجميع كان في ذهول واندهاش عجيب ، ابتلاءات

تعقبها ابتلاءات تنزل على رأس الطفلة الصغيرة وهي

صابرة سعيدة بقضاء الله ، بدأت قصة براءة يعرفها

الناس رويداً رويداً داخل المجتمع السعودي وتكفل بها

رجل سعودي صالح أبى أن يعرف الناس حتى

اسمه ، وسفرها على نفقته الخاصة إلى بريطانيا

للعلاج من هذا المرض الذي لا يرحم لا صغيراً ولا

كبيراً ،

وهي في المستشفى اتصلت بها قناة الحافظ

على الهواء لتطمئن على صحتها وطلبت منها قراءة

بعض آيات من القرآن فقرأت بصوت عذب جميل ما

سمعت في حياتي كلها صوت أجمل ولا أعذب من صوت براءة

هذا مقطع من برنامج على قناة الحافظ وبكى الشيخ من جمال صوت الطفله لا اله الا الله
7
7
7

[url]http://www.youtube.com/watch?v=NnNS9ID9Ecw&feature=player_embedded[/url]

واتصلت بها مرة أخرى قبل غيبوبتها

الأخيرة وأنشدت الفتاة أنشودة للأم أبكت ملايين

المشاهدين وأعقبت ذلك الدعاء لوالديها بالرحمة

والمغفرة …..

[url]http://www.youtube.com/watch?v=yD5S-jtxFls&feature=player_embedded[/url]

…,

وتستمر أيام الألم في المستشفى في

بريطانيا ويستشرى هذا الورم الخبيث في جسدها

ويقرر الأطباء بتر ساقيها على الفور ، وهي صابرة

راضية بقضاء الله تقضي فترات وعيها في الحياة في

قراءة القرآن ، وبعد مرور أيام سرح المرض مرة

أخرى ووصل للمخ ، فقرر الأطباء إجراء جراحة

عاجلة لها في المخ من أسبوع

ويرقد جسدها الصغير الآن في غيبوبة كاملة ….

[url]http://www.youtube.com/watch?v=gkIO02s6Ywg&feature=player_embedded[/url]

هذه هي قصة براءة

فلا تنسوها من دعاء صادق ~.[/COLOR]

[COLOR="DarkOrchid"]سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك[/COLOR]

[COLOR="Red"]م ن ق و ل[/COLOR]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

ام حامل من ولدها – قصة واقعية

انها قصه لا يصدقه العقل لكنها قصه واقعيه وحقيقيه..
الأم ط­ط§ظ…ظ„ من ولدها؟؟

هاذي ام عندها ولدين الأول20 والثاني18سنه
مات زوجها واهي ربت اولادها وبعد فتره حست بآلام في بطنها..
ليما راحت للدكتور وقالها:انتي حامل
قالت:كيف انا زوجي متوفي من كم سنه؟؟كيف اكون حامل؟
قال لها:انتي عايشه مع من في البيت؟
قالت:مع اولادي20و18سنه
قال:وانتي شنو تشربين قبل لا تنامين؟
قالت:اشرب شاي..
قال:ضلي فتره لا تشربين شاي وشوفي شنو راح يصير.
هذا اليوم ماشربت ويوم صار الليل سمعت ظˆظ„ط¯ظ‡ط§ الصغير يقول للكبير أمس دورك واليوم دوري..
وبعدين دخل ولدها عليها وكان يبي يعلق ملابس امه واعرفت بعدين ان اولادها يحطون منوم في الشاي وآخر الليل يستلمون الادوار مع امهم..؟

الله يستر مايندرى هذا الجنين الي في بطنها ولد منو وبيقول لأبوه بابا او أخوي؟؟
والله صعبه ان لله وان اليه راجعون…….

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

كبرتني يا هم دخيلك قول للدنيا أنا عمري كم ! / كاملة قصة رائعة

كيفكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــم ياحلوين

رواية قليـــــــــــــــــــــــــــــــــل فيها كلمة روووووووووووووووعه

حبيت النقلها لكم

عندما يكون صغر السن حاجز للدفاع عن النفس لا توجد سوى
الدموع دفاع عن ما يواجهنا لكن عندما تتحول الدموع لجروح

مع الأيام هل بأستطاعتنا فعل شي
وعندما نواجه المصاعب والالم ونرى الحب يفتح يداهـ لأستقبالنا
هل بإرادتنا تركه هل نستطيع ان نقود مشاعرنا
عندما نرى شخص ونردد بين انفسنا "هذا من سيساعدنا " ولكن ظروفه القاسيه تبعدهـ
وعندما نريد ان نشكي فلا نجد سوى الجدران مرحبه بنا
وتريد سماعنا

استغلو صغر سني
ضعف عقلي
قلة فهمي
واجبرووني على التعاسه
علموني كيف ابكي
جردوني من طفولتي
ينثروني ويعذوبني
وانا اضحك واحيان اشكي
اشكي لربي عن همومي
عن ضيآآعي وجنووني
اخفي دمعاااتي بضحكي
اصبر والصبر غدر بي
مل مني وتركني
رحت اجري لدموعي
هي بس ما تخوني
ربي قدرني عليهم
ربي قدرني عليهم

وأهـ ظƒط¨ط±طھظ†ظٹ ياهم ط¯ط®ظٹظ„ظƒ قول لدنيا انا ط¹ظ…ط±ظٹ كم ؟

الكاتبه عطر البنفسج عاتبوني سابقآآ

البارت الأول

شقآآآآوة انثى

في غرفة الولاده وصريخ إمراءه تحمل بين أحشائها ولد كانت فرحانه بذا الخبر لكن الألام ما خلت دقيقه لها تمر من غير ماتصرخ صرخه واحده كانت طول حياتها وهي تبكي وتصرخ مع زوجها عبد الله الي ما وراها بحياتها غير الهم والألم والدمووع الحاره الي دايم تنزل على وجنتيها لو عليها كان موتت نفسها لكن مو عايشه الا عشان الخمممس بنآآآت
لكن بمكان اخر كان عبدالله يعبر عن حبه لها بتوتره وتضايقه عشان زوجته لكن مزاجه الصعب هو الي خلى زهور تتمنى الموت ولا تعيش معاآآه
واقف عند باب غرفة الولادة وقلبي مع زهور حاط يد على يد واسمع صريخها قطعت قلبي مو قادر أسوي شي جلست على الكرسي وادعي لها "يارب خرجها بالسلامة يا رب " أخيرا راح يكون عندي ولد بعد خمس بنات الحمد لله يا رب الحمد لله ابتسمت على أفكاري أيش اسمي لو جاء خالد لا لا مافي غير الله الخالد احمد لا ولا احمد حلو رامي لا لا أنا ليش أدور اسم لما تقوم زهور انا اختار الأسم بس مو على كيفها على كيفي انا
انا الرجال

مع قدوم الوقت والساعات سمع صوت صريخ طفل خارج على الدنيا مامرت ثوواني الا والدكتوره طالعه وهي تبتسم وتخفي بعض الألم ودمعه بطرف العين
قرب منها : ها دكتوره ايش جابت
: جابت ولد
: وكيف زهور اللحين يادكتوره
نزلت راسها بحزن حطت يدها على كتف ابو اروى
وهي تجهز بعض الكلمات لعلها تقوم بتخفيف من الصدمه الي بتقولها نطقت كلماته القويه على مسامعه مثل الرصاص على أذن ابو اروى : الله ييرحمها
اترددت ذي الكمه بأذن ابو اروى كثير رفع راسه للدكتوره بصدمه
: ايش تقولي وكيف ؟؟
: طلعت بعض المياه الي في بطنها حقت المولود للرئه مما خلت حالتها تدهور وتموت
: بعض المياه الي في بطنها يعني خطااااااااء طبي
: مو كذا يا ابو اروى ذا قدر ومكتوب
: الا كذا هذي المياه ما تطلع للرئة الى بخطاء طبي اسسمعي انا مابقول بشتيككم وذا الكلام لكن مابسامحكم إلا يوم القيامه

فعلا كلامـ ابو اروى صح دايمـ المياه الي تطلع بالرئه في حالات
الولادهـ تكون اخطاآآء طبيه من المستشفى

تدهورت حالة عبدالله وكل يوم تكون من اسوء لأسوء حمل خمس بنات وولد شي مو سهل كان هناك صوت بكاء في المجلس الي كان في كل الرجال بكى ابو عبدالله ولا قال عيب ولا شي نزلت دموع على خده دموع الم على وداع زهور ندم على كل دمعه نزلت من عينها بسبه وعلى كل صرخه صرختها بسبه وعلى كل اهـ قالتها بسببه

بعد وفاة زهور بثلاث ايام تلقى عبدالله خبر ثاني عن ولده الي تركو بلحضانه بما انو بلا ام تركه بالحضانه كم يوم
وبيجي ياخذه لكن الخبر الثاني دمر ابو اروى زياده اتوفى ولدو
حالة عبدالله زادت سوء مع الايام صار انسان شرس مع كل الناس خصوصا مع بناته لايعيرهم اهتمام مايسمعهم غير الأنتقادات والكلام السام كانت اكبر بناته 15 سنه واصغر بناته ثلاث اسنين

بعد مرور ست سنين

وفي يوم قرر عبدالله ياخذ بناته لجمعه عائليه عاملتها والدته

مشى ومشى ومشى في طريقه من جده الى للمدينه المنوره المكان الي فيه امه حتى يوصل لبيت والدته حس بخمول بجسمه
تعب وارهاااق غريب حاول انه يكمل ومايعير اهتمام للأرهاق كان
يفكر ببناته وخصوصا ببنته الصغيره كيف بربيها وكيف بتطلع
وقف عن التفكير وبداء النعاس يداعب عيونه مد يده لعينه يفركها بقوه
محاوله فاشله انه يحارب النعاس بذي الطريقه من غير سابق انذار استسلم للنعااس قفل عبدالله عيووونه
قفلها وقفل حيااااة بناته

وبعد مرور ثلاث سنين

قامت على صوت المنبه العالي مدت يدها وهي تطالع بالساعه بحقد تكلم الساعه وكأنها انسان يحس : يوه بس بس لا تصارخي
: وجع وش ذا عورتي راسي
قامت الفتاة ذات الثانية عشر سنه وقفت عند المرآآيه وهي تتأمل بشكلها بدأت علامات الأنوثه تبان في جسمها النحييل مسكت شعرها الأسود شديد السوااد مثل عيونها السوداء الواسعه تحاوطها رموشها الكثيفة والطووويله وشفايفها الممتلئه والي تكتسب لون وردي وبشرتها كالثلج الأبيض أتوجهت للحمام اتوضت وخرجت تصلي صلاة الفجر وقفت عند المرايه كانت بسيطة ما فيها أي نوع من الفخامة خصوصا الأثاث الخشبي مررت يدها البيضاء الناعمه على خصلات من شعرها مسكت الشريطه الوردية المعتادة انها تربط فيها شعرها ربطت شعرها مثل ذيل الحصان راحت لدولاب ملابسها ووقفت للحظات وهي تبتسم من ثم أطلقت ضحكه قالت بينها وبين نفسها بستهزاء " محتاره في ايش ياتولييب من كثر الملابس يعني " اممممم هم ثلاث فساتين بيت عاديه" مسكت فستان ابيض عادي جدا للبيت كان فيه بقع لايمكن ازالتها لبست الفستان وهي تدور الشال الأبيض لبست وقفت عند المرايه وهي راضيه على شكلها خرجت من غرفتها واتوجهت للغرف الثانيه
خلاآآص استوووب ادري الفضول ذابحكمـ طيب أعرفكم على نفسي
انا توووليب عمري 12 سنه استنو لا تستعجلو وتقفلو الروايه هذي البدايه بس مع الايام راح اكبر يعني الروايه ماوقفت عند عمري وانا 12

مرت من غرفة عمتها وعمها الي هي عايشه عندهم قبضت على يدها الصغيره ودقت على الباب دقات خفيفه ماوقفت عن الدق الا لما سمعت صوت عمتها تنبهها انها صحيت
: بس ياتولييب خلاص صحيت

عمتها اسمها فوزيه
عمها اسمو سيف

ابتسمت على شقاوتها وراحت لغرفه ولدهمـ مهند

امس مهند جاء من السفر ثلاث سنين وهو مسافر مدري وش عنده برا واليوم اول لقاء بيني وبينو متحمسه اشوووفو
اول ماوقفت عند الباب تدق انفتح الباب وطل عليها شاب بأبتسامه حلوهـ و بما انو مو محرم لها عشان كذا قالو لتوليب تحط دايما شال على راسها ودايم توليب تلبس جونتيات وشراب للرجل الله يكرمكم
وقفت ونزلت نظري للأرض كنت ناويه ازعجو بس خساره ماربي راد ههههههه
طالع فيا وهو يتفحصني : انتي تووليب
رفعت نظري له وانا ابتسم : ايه انا تووليب
: هلا فيكي تولييب
ورجع كمل بمرح : صحيت بدري لان سمعت انك تزعجين الواحد وهو نايم
حطيت يدي على فمي وانا اضحك بطفولة: ههههههه حرام عليكم
قرب مني وقال بعفويه: شقيييه
مشي وتركني
اتوجهت لغرفه مرح وفرح قسم بالله لا اوريهم الأزعاآآج الصح
بنات اللذين مرح وفرح وش ذي الأسامي حسسوني اني بملاهي ضحكت على تفكيرها قربت من الباب المصبوغ بلون الأبيض ذكرني بلون باب المستشفيات رميت يدي الصغيره على الباب وبكل قوه عندي قمت ادق وبكل الأنوااع والنغمات حسيت يدي بدأت تتحول للون الأحمر فجأه وبلا سابق انذار انفتح الباب وطلعت منو بنت عابسه وشعرها متناثر بشكل فوضوي على قميصها السماوي ويوصل للركبه وتحك شعرها بيدها قربت مني وانا اشوف الشر طالع من عيونها دعيت ربي ينجيني من يدهاا
بعصبيه وبصووت حاد: تووووووووووليب
طالعت فيها بلا مبالاة: خيرر
: وبعدين معآآكي ما تعرفي شي أسمو ذوق وأدب
: لا لسا ما اتعلمتو لما اتعلمو ذي الساعة انفذو
قربت مرح من توليب ومسكتها من شالها الأبيض الي حاطته برااسها وكآآنت تسحبها بشكل مؤذي ومحزن حتى بدأت تتجمع الدمووع بعيوون تولليب
: خلاااص اسفه يا مرح
: وش ينفع في الأسف بعد ذا الأسلوب
وجهتها للمطبخ وهي مازالت تسحبها من شالها الأبيض الي كان بيتمزق من كثر قوتها تسحبها بكل ذل واهاانه لكن كان في جسم اقوى من جسم مرح ووقفها
مهند: مرح وش تسوين بالبنت
: عشان مرهـ ثانيه تبطل تعمل لنا ازعاآآج
: خلاص اتركيها
تركت مرح توليب لكن توليب غطت وجها بكفها الصغيرة واستسلمت للبكااء اتوجهت للمطبخ وهي تبكي بألم وقهر اتذكرت أبوها أخواتها الكبار يا ترى هم اتوفو بعد الحادث ولا عايشين

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

رساله جننت البنات….تعالو اقروها – قصة واقعية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :::
>
>
>تعالو اقرو الرسالة اللي ط¬ظ†ظ†طھ البنات
>
>الورقـــة
>
>اللــي جـــــننت الــــبنات
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>الورقه اللي جننت البنات
>
>
>
>
>
>
>
>
>يقولكم فيه عجوز على فراش الموت وما عندها
>إلا ولد واحد …. وهي على فراش
>الموت
>قالت له وصية
>خذ ياوليدي الورقة هاذي … وأي بنت تشوفها
>( بأي مكان ) إفتح لها الورقة ( وخلها تقراها )
>وياويلك (( إذا قريت اللي فيها )) أنت ما تشوفها
>ماتفتح الورقة …. إلا إذا وافتك المنية … وقربت تموت
>قالها إبشري ……. وماتت الأم ====> الله يرحمها
>حزن الولد حزن شديد …. وضاق صدره
>
>
>بعد مده …. قال لازم أنفذ وصية أمي
>طلع للشارع …. وبالصدفة وهو مار من عند ( محل كافي )
>قال يالله … اضرب لي فنجال اقهوة أعدل الراس فيه
>دخل المطعم …….. طلب قهوة
>جى لمه الجرسون طلع الجرسون( بنت)… وقدمت له القهوة
>وهو يشرب القهوة … قال ليه ما أوريها الورقة … فكرة والله
>قام أخينا بالله وفتح لها الورقة
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>البنت على طوووووول … قامت تصارخ عليه
>ياللي فيك ومافيك … يالخسيس .. يالحقير
>ياقليل الأدب …. يا عديم الذمة يا عديم الضمير
>… يا منحط … ياسافل
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>الرجال …. طايرتن بوهته (مستغرب) …
>مايدري وش السالفة
>جاء راعي الكافي …. وطرده
>المسيكين ضاق صدره … وحزت في خاطره
>قال أكيد البنت هذي مجنونة … أكيد فيها شي
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>طلع من الكافي … ومشي في الشارع …
>وبالصدفة لقى ملاهي … قال أبي أدخل فيها
>دخل الملاهي … وراح يلعب فيها
>راح إلى لعبة تصادم السيارات ===
>=>يحبها من يوم كان صغير
>مالقى ولا سيارة فاضية …. شافته بنت …
>قالت له .. تعال إركب معاي
>الرجال إنبسط … فرح … ركب معاها …
>وقام يلعب وسواليف … وفله حجاج .. وسعه صدر
>وبالأخير …. عزمته على آيسكريم ….
>إنهبل … ماصدق خبر
>راحوا يشترون آيسكريم … وقعد يسولف
>معاها قال أبي أوريها الورقة … أكيد تختلف
>عن البنت اللي في الكافي … فتح لها الورقة
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>البنت على طوووووول
>ياللي فيك ومافيك … يالخسيس .. يالحقير
>ياقليل الأدب …. يا عديم الذمة يا عديم الضمير
>… يا منحط … ياسافل
>صطرته ولعنت خيره.. وهج منها
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>برضه الرجال …. مايدري وش الطبخة
>ونفسه يقرأ اللي في الورقة … لكن أمة … محذرته
>راح للبيت … مر على مطعم … قال ليه ما أتعشى
>طلب عشاء كبسه رز …. أدهر فيها بالبيت … وشبع
>بالليل عوره بطنه … قام يتوجع … الظاهر فيه ( زايدة )
>طار للمستشفى … سووا له عملية زايدة
>يوم صحى من النوم … شاف الممرضة قدامة …
>قال أكيد هذي تختلف عن الباقيات
>هي بترحمني … أنا مريض … وراح تعطف علي
>وقام أخينا بالله … وورها الورقة
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>البنت على طوووووول
>ياللي فيك ومافيك … يالخسيس .. يالحقير
>ياقليل الأدب …. يا عديم الذمة يا عديم الضمير …
>يا منحط … ياسافل
>وقومي وأحذفيه من الدريشة
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>إنهبل الرجال ….. جن جنونه …. قال مالي
>قعود بالبلد هذي ….. أكيد كلهن مجانين
>مالي إلا السفر ….. خارج الديرة هذي
>قص تذكرة على اول رحلة خارج البلد ….
>ركب الطيارة
>وقعد في الكرسي … جت المضيفة تخدمــه ====>بنت …
>أنتم عارفين وش بيسوي لها
>جابت له العصير … وقال بإذن الله راح اوريها الورقة
>أكيد هذولي البنات .. طبقتهم فوووووق … لأن
>مستواهم عالي .. ومحترمين
>
>
>
>فتح الورقة لها ………. والبنت على طوووووول
>ياللي فيك ومافيك … يالخسيس .. يالحقير
>ياقليل الأدب …. يا عديم الذمة يا عديم الضمير … يا منحط …
>ياسافل
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>والله لأنادي لك السوبرفايزر … أشتكيه عليك
>جاء السوبرفايزر … وسمع القصة من المضيفة
>قال ….. أبداً …. أبداً …. مالك قعود بالطيارة هذي … أبداً
>ما فيه إلا حل واحد …….. مافيه غيره …. نرميك من عند باب الطيارة
>=====>والله ياناس رحمتـــه
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>إنهبل الرجال وإنفقعت مرارته …. وبرضه
>ما يدري وش الطبخة ….. قال لهم معزمين على الدفه من الباب
>قالوا أبد … من عند الباب … قال شكواي إلى الله
>اللهم إني أنفذ وصية أمي …… طيب …
>أنا عندي طلب ممكن …… قالوا تفضل
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>قال لهم … وأنا واقف عند الباب …. قبل ما تدفوني
>على الأرض …. ودي أقراً الورقة
>لأن سالفة أمي كذا وكذا … وقالهم إن أمة
>موصيته إنه مايقرأ الورقة … إلا إذا جاء يموت
>وهو أكيد راح يموت لأنه بيطيح من الطيارة
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>… وهو واقف على الباب ومفتوح
>حاسهم الهواء … عجزوا يسوقون الطيارة
>وعلى وشك إنهم يدفوووونه عشان يطيح ….
>فتح الورقة ….. عشان يقراها
>
>
>
>أخينا بالله أول ما إنفتح الباب … فتح الوررقة
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>وش صاررررر
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>وش صار له
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>طارت الورقة
>ودفوووووه من عند الباب وطاااااح
>
>
>
>ومات المسكين وهو ما يدري وش في الورقة
>
>
>وأنا بعد …. ما أدري وش فيه
>
>
>
>تعيشوا وتاخذوا غيرها

( منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

قصه الشاب والشيخ والطير" قصه رائعه" قصة حقيقية

قصه الشاب والشيخ والطير" قصه رائعه" dn30.gif

قصه الشاب والشيخ والطير" قصه رائعه" HLA.gif

قرات هذه القصه في احد المدونة

تعلمنا علو الهمه والجري لبلوغ الهمه وليس التكاسل والاعتماد على الغير

بل بالاعتماد على انفسنا وعدم طلب المعونه من الغير

كان هناك شيخ جليل يأتي إليه الطلاب من كل مكان لينهلوا منه العلم وكان التلاميذ الذين حوله يعرفونه بالحكمة ورجاحة العقل..

وكان أحد طلابه شاب فقير لا يملك المال فجاء إلى شيخه ليستأذنه في أن يسافر ليطلب المال

فأذن له الشيخ بأن يذهب..

فأخذ ط§ظ„ط´ط§ط¨ رحاله وسافر ومر على منطقة صحراوية وجد فيها طير جريح ملقى على الأرض ولكن ما زالت فيه الحياة رغم ما أصابه من جراح!

فاستغرب كيف أمكنه العيش هنا مع هذه الجروح؟

اهتم الشاب لأمر الطير فأخذ يراقبه فترة من الزمن

فإذا بطير آخر يأتيه ويجلب له الطعام فأخذت هذا الشاب الدهشة وقال سبحان الله

الذي يرزق الطير في الصحراء سيرزقني وأنا عند الشيخ

فأخذ رحاله ورجع إلى شيخه

وحين رآه الشيخ سأله ما لذي أعادك بهذه السرعة؟

قال له رأيت طيرا كسيحا في الصحراء يأتيه طير آخر بالأكل فقلت في نفسي

الذي رزق هذا الطير في الصحراء سيرزقني وأنا عندك أيها الشيخ

سكت الشيخ قليلا ثم قال:

"يا بني لماذا اخترت بأن التكون الطير الجريح ولم تختار بأن تكون الطير القوي

يا بني كن أنت صاحب اليد العليا ولا تكن صاحب اليد السفلى"

اتمنى من الجميع اخذ النافع والمفيد من القصه

اتمنى اعجبتكم

وارحب بردودكم000

تحياتي

🙂

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! – قصة واقعية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذي قصة روووووعه
جتن بالايميل قلت خلينا نوسع صدوركم…

وحده تروي سالفتها::
!!!
بدأت الإجازة وقررنا أقضيها أنا وزوجي وأبنائي في سوريا..
سافرنا إلى هناك … ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! nj-202.gif
واستأجرنا منزل من إحدى العائلات السورية حيث أنهم يقومون في الإجازة بتفريغ منزلهم إن كان يتكون من أكثر من طابق ويسكنون في طابق ويأجرون الطابق الآخر على السياح .. (من باب الرزق)
مرت الأيام وكانت جميلة وراااائعة .. ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!!  122 .gif
كانت العائلة السورية (أصحاب المنزل) عندهم ((فتاة)) جميلةليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!!  279 .gif وحلوووووة .. وكانت بين فترة وأخرى تطق علينا الباب وتقول أبي بعض الأغراض من المنزل وتأخذ اللي تبي وتخرج .. المشكلة هنا
بدأت عيون زوجي تلاحقها .. ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!!  128 .gif!!!!!!!!!!!!! ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!!  128 .gif
والفتاة تبتسم له تلك الإبتسامة الساحرة ثم تخرج!!!!!!!!!أأأاخ يا القهر!!!ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! cry2.gif

تطورت الحالة .. وصارت تقابله كل ما خرج ودخل .. وإبتسامة منها وآخرى منه ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! 20.gif… ثم كلمة …. إلى أن تعلــــــــــــــــــق ( قلبه ) بها وقرر أن ……………………………………..

ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! Taj10.gif(( يتزوجهــــــــــــــا)):ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! Taj10.gif

وأتى وأخبرني برغبته في الزواج من تلك الفتاة…!!
ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! eek.gifصعقت… وصرخت … وانتقدته…!!!!!!!!!!!!!!!!ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! 92.gif
ولكنه أصرررررررررررر!!!
قلت: إذن رجعني إلى السعودية .. ثم ارجع وتزوجها .. أما إنك تتزوجها وتاخذها معنا .. فمستحييييييييييل .. علشان الناس تقول : راحت تتمشى .. فتزوج عليها ورجعت !!!((يا شينها تمشيه)))
ويقولون :راح بوحدة .. رجع بثنتين!!!!!!!!!!!!!
قال: خلاص أرجعك السعودية وأرجع..
اتفقنا على كذا..
المهم اليوم اللي قبل ما نسافر فيه .. خرج زوجي من البيت ..
قمت وأخذت عصاااااايه كبيرة(خشبة) وكسرت ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! eek.gif التحف اللي في بيتهم ودخلت على غرفة يخزنون فيها المخللات .. كسرت كل العلب وكانت كثيرة(يبدو إنهم يبيعون منها) علشان بنتهم الخايسة هذي اللي تبي تاخذ مني زوجي وأنا أتفرج!!
المهم جاء زوجي وشاف الأغراض مكسرة والبيت محووس ..
قال: وش ذا ؟؟ من سوا كذا؟؟ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! mad.gif
قلت له: هذولي عيالك الله يصلحهمليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! MsgPlus_Img1267.png .. طلعت أتمشى شوي .. رجعت لقيتهم حايسين الدنيا .. أحرجونا الله يهديهم مع أصحاب المنزل .. ما أدري شنقول لهم ألحين!!!!
قال: الله يهديهم بس .. خلاص خذي هذي العشرة آلاف ريال وأعطيهم إياها وأعتذري منهم..!! (( عشرة آلاف.. والله ما هي كرم !! بس لأجل عيون البنت))!!!!!
قلت له طيب أبشر.. وقمت حطيت بجيبي تسعة آلاف ..(اللي عمري ما قد حلمت يعطيني إياها) وطلعت لأصحاب المنزل ب1000 وناديت الأم ونزلت معاي على بيتهم بعد الحوسة .. وقامت : تصرخ .. شو هيدا؟؟
قمت أعطيتها الـ1000 وقلت لها : معليش يا حبيبتي سامحيني والله اللي سوا كذا ببيتكم زوجي مسكين عنده حالة نفسية..وعنده صررررع .. ما تركت مستشفى ولا دكتور إلارحت بزوجي عنده علشان يتعالج بس ما فيه فايدة .. وسافرت به كل ديرة قلت : عسى تتحسن حالته النفسية بس ما فيه فايدة كمان .. وأنا جايبته ألحين لسوريا قلت عسى يستانس ويروح عنه المرض بس مثل ما شفتي تصيبه هذي الحالات من فترة لفترة .. ولا يترك شي في حاله حتى أنا يضربني ويضرب عياله……..! وهذي الألف خذيها بدل اللي تكسر في بيتكم ولا يدري إني أعطيتكم شي علشان ما يصارخ ويا خذها منكم لأن كل شي عنده إلا الفلوس ….!!((علشان ما طھط±ظˆط­ تشكره على الفلوس وينفضح أمري))
قالت: لا عادي يا ألبي الله يعينك عليه ويشفيه ياااارب ..
واليوم الثاني أشيل عفشي وعلى طووووول ع السعودية وأنا مرتااااحة!!!
ولا يمر أسبوع إلا وهو يقول ياللا بأسافر لسوريا..((على باله رايح علشان يتزوجها)
قلت: الله يحفظك.(وأنا متطمنه)ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! a018.gif
ويروح لسوريا ويروح لأم البنت ويطلب يد بنتها.. قالت: معليش سامحنا والله خطبها ولد عمها وما نقدر نرده..((لأنه كان متفق معاهم إنه بس يرجعني السعودية ويرجع ياخذها وكانوا موافقين بس بعد اللي قلت لهم ارفضوا))
ورجع للسعودية من وقتها.. ونسيها .. ورجعت حياتنا مثل أول وأحسن وكل شي تماااااااااااااااام والحمد لله..ليش تروح للشيطان وعندك النسساء..!! kkk.gif

ملاحظة : عندك مصيبة اعطيها امرأة. ابليس يأخذ دورات عندها فأنت اولى من ابليس
هههههههههه
امزح احسن شيء بالحياة الحريم
حبوبات لطيفات<<خايف ينجلد
(اتمنى انكم استمتعتم بالقصه وانتظرو القادم )

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

قصة شاب يغازل زوجة امام المسجد‎ قصة حقيقية

قصة شاب ظٹط؛ط§ط²ظ„ ط²ظˆط¬ط© ط§ظ…ط§ظ… المسجد‎

كان في شاب اسمه خالد وعنده صاحب اسمه وائل ..

وكانوا لا يخافون الله فيما يفعلون ..

وفي مره من المرات قال وائل لخالد أنا تعرفت على زوجة امام

المسجد ..

وهي تبغاني أجيها البيت ..

وانا أخاف يطب علينا زوجها !!

فايش رايك لو بعد الصلاة تجلس تتكلم مع الامام ..

وتلهي شوي الين ما يبغى يرجع بيتوا تكلمني ؟

خالد قال ابشر ..

وفعلا بعد الصلاة راح خالد وسلم عالامام ..

وجلس يحاول يتكلم معاه ..

الين ما خلص كلام يدق على وائل ويقله ان الشيخ حيرجع بيته ..

وطبعا على طول وائل يرجع لخالد ..

ويحكيه اللي صار وفضل الحال هكذا لفترة طويلة ..

وصار في صداقة بين خالد وبين امام المسجد ..

من كثر ما يجلس معاه لدرجة ان ضميره بدأ يأنبه ..

وفي يوم خالد أخذ قرار وقال لازم أقول للشيخ المسكين !!

حرام لازم يعرف زوجته شنو تسوي فيه ..

وراح للامام وقاله : ياشيخ بصراحة أنا ما كنت

أجلس معاك لله في لله ..

ولكن كنت أجلس علشان أغطي على صاحبي ..

لأن زوجتك تخونك معاه ..

تعرفوا إيش رد الشيخ قال : بس أنا ماني متزوج !!!!

هنا الصدمة !!!

عرفتوا وائل كان يروح لزوجة مين؟؟؟؟؟

:

:

:

:

:

:

:

:

:

:

:

:

كان يروح لزوجة خالد

أنا قرأت القصه ووووووووانصدمت

فحبيت انقلها لكم إنا لله وإنا اليه راجعون

م ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

قصه مؤثره فعلآ

في قديم الزمان … كان هناك شجرة تفاح ضخمة …

A little boy loved to come and play around it everyday.

و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم ..

He climbed to the treetop, eat the apples, took a nap under the shadow…

كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها … ثم يغفو قليلا لينام في ظلها …

He loved the tree and the tree loved to play with him.

كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه …

Time went by…the little boy had grown up,

مر الزمن… وكبر الطفل…

And he no longer played around the tree every day.

وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم…

One day, the boy came back to the tree and he looked sad.

في يوم من الأيام … رجع الصبي وكان حزينا!

‘Come and play with me,’ the tree asked the boy.

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ..

‘I am no longer a kid, I do not play around trees any more’

The boy replied.

فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك…

‘I want toys. I need money to buy them.’

أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها…

‘Sorry, but I do not have money…

فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود!!!

But you can pick all my apples and sell them.

So, you will have money.

ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها…

‘ The boy was so excited.

الولد كان سعيدا للغاية…

He grabbed all the apples on the tree and left happily.

فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا …

The boy never came back after he picked the apples.

لم يعد الولد بعدها …

The tree was sad.

فأصبحت الشجرة حزينة …

One day, the boy who now turned into a man returned

وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا…!!!

And the tree was excited ‘Come and play with me’ the tree said.

كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي…

‘I do not have time to play. I have to work for my family.

ولكنه أجابها:

لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة…

We need a house for ****ter.

ونحتاج لبيت يأوينا…

Can you help me?

هل يمكنك مساعدتي ؟

‘ Sorry’,

آسفة!!

I do not have any house. But you can chop off my branches

To build your house.

فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك…

‘ So the man cut all the branches of the tree and left happily.

فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد…

The tree was glad to see him happy but the man never came back since then.

كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا… لكن الرجل لم يعد إليها …

The tree was again lonely and sad.

فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى…

One hot summer day,

وفي يوم حار من ايام الصيف…

The man returned and the tree was delighted.

عاد الرجل.. وكانت الشجرة في منتهى السعادة..

‘Come and play with me!’

the tree said.

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي…

‘I am getting old. I want to go sailing to relax myself.

فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن.. وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح…

‘Can you give me a boat?’

‘Said the man’.

فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا..

‘Use my trunk to build your boat.

You can sail far away and be happy.

فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب… وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا … وتكون سعيدا…

‘ So the man cut the tree trunk to make a boat.

فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا!!

He went sailing and never showed up for a long time

فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة..

Finally, the man returned after many years.

أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل …….

‘Sorry, my boy. But I do not have anything for you anymore.

ولكن الشجرة قالت له: آسفة يا بني… لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك..

No more apples for you…

‘ The tree said’.

وقالت له: لا يوجد تفاح…

‘No problem, I do not have any teeth to bite

‘ The man replied.

قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها…

‘No more trunk for you to climb on’

لم يعد عندي جذع لتتسلقه..

‘I am too old for that now’ the man said.

فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك!!

‘I really cannot give you anything…

قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك…

The only thing left is my dying root,’

The tree said with tears.

قالت وهي تبكي.. كل ما تبقى لدي جذور ميتة…

‘I do not need much now, just a place to rest.

فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه..

I am tired after all these years’ the man replied.

فأنا متعب بعد كل هذه السنين…

‘Good! Old tree roots are the best place to lean on and rest,

فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة…

Come, come sit down with me and rest.

تعال … تعال واجلس معي لتستريح …

‘ The man sat down and the tree was glad and smiled with tears…

جلس الرجل إليها.. كانت الشجرة سعيدة.. تبسمت والدموع تملأ عينيها…

This is you and the tree is your parents!!!

هل تعرف من هي هذه الشجرة؟

إنها أبويك!!

———————————–

‘Love your Parents’

‘أحبَ والديك’

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده