التصنيفات
القصص والروايات

قصة مؤثره واقعيه …….. – قصة جميلة

الســـــــــــ عليكم ورحمته الله وبركاته ــــــــلام

قصه ظˆط§ظ‚ط¹ظٹظ‡ ( حقيقي تبكي )

حكاية حزينة لفتاة مسكينة شاءت ارادة

الله أن تبتليها بمرض مزمن قاست منها و تألمت كثيرا مع مرور الزمن
انها حكاية الفتاة مهاحكاية حكى و روى عنها الزمن بكت معها الأطيار و ناحت أغصان الأشجار

مها فتاة جميلة في عمر الزهور وكما قلنا بسبب اصابتها بهذا المرض المزمن و الذي لازمها منذ أيام طفولتها منذ أن كانت طفلة جميلة بريئة تريد أن تمرح و تلعب و تلهو و تغرد كالأطيار كأقرانها من الأطفال
ألا يحق له ذلك ؟

فهي منذ أن أصيبت بهذا المرض و هي لا تستطيع أن تحيا حياة طبيعية كبقية الخلق و ان كان لها ذلك فيكون تحت مراقبة الأطباء و علقم الأدوية

و كبرت مها و كبر معها مرضها و اصبحت شابة جميلة فهي الى جانب جمالها كانت تتمتع بالأخلاق العالية و التمسك بالدين و الفضائل و بالرغم من مرضها فكانت حريصة على تلقي العلم و الدراسة من منهل العلوم الذي لا ينضب بالرغم مما كان يصيبها أحيانا بل غالبا من نوبات المرض الحادة التي كانت تقعدها طريحة الفراش لأيام طويلة

و مع مرور الأيام شاءت الأقدار أن تجمعها مع شاب خلوق كان قد رآها في المستشفى عندما كانت هناك لتلقي العلاج في احدى المرات
و بالرغم مما سمعه عن مرضها و خطورته الا أنه أحبها منذ الوهلة الأولى التي رآها فيها
و قام بالتقدم لخطبتها بسرعة فهي لا ينقصها شئ
الا الصحة و ان كانت أهم شئ و لكن لماذا ؟
ألا يحق لها أن تحب و تتزوج و تنجب أطفالا يملئون حياتها حبا و سعادة كالأخريات ؟

و هكذا مرت الأيام و الشهور و كشفت لها عن مدى حب هذا الشاب و اخلاصه لها فهو قد أعطاها كل ما تريده من حب ومودة و رحمة
و دعم مادي لتواصل علاجها في أحسن مستشفيات العالم و الأهم من ذلك الدعم المعنوي
فقد وقف بجانبها و خفف عنها كثيرا حقا ياله من شاب صالح قلما ان نجد أمثاله في هذا الزمن

و دارت دائرة الأيام بسرعة و بدأت الاستعدادات لحفل الزفاف و الانتقال لمنزل الزوجية فقد وعدها خطيبها بحفل أشبه بليلة من ليالي ألف ليله و ليله
و قبل موعد الزفاف بأيام ذهبت مها مع خطيبها لمشاهدة فستان الزفاف الذي كان لا يزال عند محل الخياطة كان الفستان معلقا في واجهة المحل و قد كان آية في الجمال و الذوق الرفيع لا أحد يعلم ماذا كان شعور نون عندما رأته كان قلبها يرفرف كجناح طائر أبيض بوده أن يحتضن السماء و الأفق الرحب كانت فرحة جدا ليس بسبب الفستان بل كانت سعيدة بأجمل لحظات الحياة التي سوف تلتقيها بعد أيام قصيرة كانت تشعر في قرارة نفسها بأن الحياة بدأت تضحك لها و انها بدأت ترى الجانب المشرق منها

ارتدت مها الفستان الأبيض لتجربه فظهرت به كالملاك الأبيض الجميل فقد كان عليها رائعا
و جمالها البرئ قد زاده روعة و حسنا و بهاء
سوف تكونين أجمل عروس رأيتها في حياتي يا عزيزتي هكذا قال لها خطيبها عندما رآها بالفستان فابتسمت مها ابتسامة عريضة وردت عليه قائلة : بل سأكون أسعد عروس في الدنيا لأنها ارتبطت بشاب مثلك

و مع ان الفستان كان رائعا الا انه كان بحاجة لتعديل بسيط فتركته مها عند محل الخياطة و اتفقت مع صاحبة المحل أن تعود له في اليوم التالي الا ان صاحبة المحل اعتذرت بلطف ووعدتها بأن الفستان سيكون جاهزا و على أحسن ما يرام بعد ثلاثة أيام
أي بالتحديد في يوم الزفاف صباحا و مرت الأيام الثلاثه بسرعة جدا وجاء يوم الزفاف
اليوم المنتظر استيقظت مها منذ الصباح الباكر فهي أصلا لم تنم في تلك الليله كانت الفرحة لا تسعها فهي الليله سوف تزف الى أحسن شباب الخلق

اتصل بها خطيبها و أخبرها انه سوف يذهب بعد نصف ساعة لمحل الخياطة لاحضار الفستان لترتديه و تجربه مرة أخرى حتى تتأكد من ضبطه
و ذهب خطيبها بسرعة لمحل الخياطة كان يقود سيارته بسرعة جدا كان يسابق الريح من فرحته و سعادته بهذه المناسبة التي هي أغلى و أثمن مناسبة لديه بالتأكيد و لدى مها كذلك

و فجأة و بسبب سرعته القوية انحرف في مساره عن الطريق و انقلبت به السيارة عدة مرات
و في الوقت الذي كانت فيه سيارة الاسعاف تقله للمستشفى و لكن بعد فوات الأوان فمشيئة الله فوق كل شئ فقد كان قد فارق الحياة
كان جرس الهاتف يرن في محل الخياطة كانوا يسألون عنه فأخبرتهم صاحبة المحل بأنه لم يأت بعد فقد تأخر
لم يطلبوه ليسألوه عن سبب تأخره في احضار الفستان لكنهم طلبوه ليخبروه بأن مها قد انتابتها نوبة المرض المفاجئة و نقلت على اثرها المستشفى بسرعة و لكن المرض هذه المره لم يمهل نون كثيرا فكان رحيما بها كان لا يريدها أن تتألم و تقاسي و تعاني أكثر مما عانته طوال فترة حياتها القصيرة
فبعد دقائق من ذلك جاءهم نبأ وفاة ابنهم الشاب من المستشفى و بعده بلحظات نبأ وفاة مها على اثر هذه النوبة

و هكذا بكت السماء حزنا عليهما و اكفهرت
و ذبلت الأزهار وماتت و غردت الطيور حزنا و شجونا عليهما و تحولت ليلة ألف ليله و ليله الى ليلة أحزان و نواح الى ليلة غابت عنها الأفراح

و ظل الفستان معلقا على واجهة المحل لم يلبس و لن يلبس الى الأبد و أصبح يحكي قصة مها الحزينة لكل من يراه و يسأل عن صاحبته ..

منقووووووووووووول …….

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

مغازلجي ذكي قصة حقيقية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كان في بنت تتسوق في أحد المجمعات مع اخواتها الصغار وكان المغازلجي ذاك اليوم متكشخ شاد حيله

نسى يحط قلم باكارد بعد علشان تكمل الدعوه "

والمغازلجي ماقصر وراهم من مكان لمكان لدرجة ان صار يقول الفاظ غير لائقه من غزل وغيره

فالبنت الي كان يلاحقها طفشت من حركاته وملاحقته

نزلت عليه بانواع السب والشتم " وشاف الناس بدو يلتفتون علييه والعرق بدا يقطر منه اربع اربع "

المغزلجي بهاللحظه حس انه اكل تبن وبيروح فييها مع الهيئه والسكيورتي وفكر كييف يخلص نفسه

من الورطه " الظاهرشكله قز هيئه "

قام المغزلجي وضرب البنت على وجهها كف …. وقاالها انتي

طالق

طالق

طالق

وطنشهم وبدا يمشي بسرعه كأنه يبي يطلع من المركز

وكان مع البنت اخواتها الصغار

الناس صدقت انه زوجها

هي من القهر منه ضلت تبكي وكانت ردة فعلها

قالتله ( انت تطلقني) بصوت عالي

هي الي قصدته انت من تكون عشان تطلقني ؟!

لكن الناس فهموا ان هذا زوجها وصاروا الناس يهدونها

ويقولون لها حرام عليكم وين يروحون الأطفال

والله مغزلجي مو سهل

ههههههههههههههه

مع تحيااتي

انشاء الله تكون عجبتكم

ملطووش

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

قصة محزنة لسارة قصة رائعة

اتمنى من جميييييييييع البنات مايصيرون غبيات وياخذون ويعطون معهالاشكال لان النتيجه معروفه يابنات

حسبنا الله ونعمالوكيل

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

نحر ابنته وهي تقول (( بابا السكين تعورني )) – قصة واقعية

[center][font=arial][size=4][color=blue]نحر إبنته وهي طھظ‚ظˆظ„ ..((( ط¨ط§ط¨ط§ ط§ظ„ط³ظƒظٹظ† طھط¹ظˆط±ظ†ظٹ )))
في الكويت :
نحر إبنته وهي تتوسل: يبا..
السكين تعورني
أجابها: تشهدي.. راح تروحين الجنة
نحر إبنته وهي تتوسل:
يبا.. السكين تعورني!
شهدت الكويت واحدة من أبشع الجرائم عندما أقدم مواطن على نحر ط§ط¨ظ†طھظ‡ (13 عاما)
بسكين بعدما قيد يديها وهي تتوسل اليه «يبا.. تعورني.. يبا تعورني»!
وأعترف القاتل ويدعى «عدنان ع.» بارتكابه الجريمة لانه ابنته خالفت توجيهاته!
وأعترف أيضا بأنه طلب من إبنته التشهد قبل أن ينحرها، ففعلت.
وقد نحرها أولا من رقبتها فنزفت دما وهي تصرخ «يبا لحق علي»،
لكنه تركها واستل السكين غير الحادة مجددا ثم أكمل نحرها!
وسط ذهول أشقائها الأربعة الذين دعاهم «الوالد» الى مشاهدة الجريمة.

وحسب إعترافات القاتل فإنه قيد ابنته أولا ثم عصب عينيها وأنها ظنت في البداية أنه يداعبها،
لكنها توسلت اليه، عندما بدأ نحرها، بألا يقتلها.
وعلمت «القبس» أن القاتل موظف في وزارة الاوقاف وهو من جماعة «التكفير والهجرة»،
وسبق أن سجن في السعودية عاما ونصف العام بسبب إعتناقه أفكارا تكفيرية.

حــدث في الكويت.. مـصـيـر طفلة خـالفت توجيـهـات والدها؟
قيد إبنته بحبل وقال لها «تشهدي»
ثم نحرها على مرحلتين لأن السكين غير حادة!

> تشهدي؟
– يبا ليش؟
وما هي إلا لحظات حتى أوثق «الوالد» يدي ابنة الـ 13 عاما.. خلف ظهرها وهي تقول:
> يبا الحبل يعور ايدي.
يجيبها والدها… تشهدي
وما هي إلا لحظات حتى أستل السكين، وقال لإبنته: تشهدي؟
فرفع رقبتها وبدأ نحر إبنته وهي تصرخ يبا رقبتي تعورني،
الدم يطلع.. يبا.. يبا.. حتى أكمل القاتل جريمته..

ما تقدم ليس مشهدا سينمائيا،
بل جريمة حقيقة شهدتها الكويت أمس
عندما أقدم القاتل المجرم «عدنان. خ. ع.»
على نحر إبنته لأنها خالفت توجيهاته الإجتماعية.

والمجرم الذي يقيم في منطقة بيان عاد لتوه من الحج
وما إن استقبلته الطفلة بفرح العودة حتى بادرها باسئلة يشكك فيها..
لكنها كانت تجيب ضاحكة وهي لا تدري عما يتحدث والدها.
فاقتادها الرجل الى غرفتها بحضور اشقائها الاربعة الصغار.
ووسط ذهول الصغار وعدم تصديق الطفلة ما يحدث،
جلب «الوالد» المجرم حبلا وأوثق يدي إبنته،
وقد ظنت للوهلة الأولى أنه يضحك معها.. إلى أن بدأ الحبل يضيق على يديها..
وأخذت تخاطبه «يبا.. يبا.. الحبل يعورني شيله الحبل يعور ايدي»..

لكن الوالد المجرم طلب منها التشهد وسط ذهول الأطفال..
ثم غطى عينيها بقطعة قماش وهي تصرخ : لا يبا.. لا يبا شنوي تسوي؟
لكن المجرم اجابها «راح تروحين الجنة»!.

فتشهدت الطفلة ثانية، بينما المجرم الذي ذبح ابنته على مرحلتين لان السكين غير حادة
كان يستل السكين وابنته تنزف.. ثم نحرها مرة ثانية وسط ذهول اشقائها
الذين هربوا من المكان وتوجهوا الى خارج المنزل طالبين النجدة من عمهم
الذي تصادف قدومه الى المنزل،
فأخذ الطفلة على الفور الى مستوصف بيان لكنها فارقت الحياة.

إن المجرم الوالد الذي اعتقل في المنزل بعدها بدقائق،
وأعترف لرجال المباحث بالتفاصيل السابقة،
قد بادر رجال الامن بالقول: «هل ماتت؟» فأجابوه بالايجاب..
حينها قال: «الله يرحمها..
يا ريت مخليني دقائق حتى أقضي على البقية».

توسلت إليّ!
في ختام التحقيق مع القاتل أجهش بالبكاء،
وقال لرجال الأمن: «كانت تتوسل الي بألا اقتلها[/color][/size][/font][/center]
[color=blue]

[/color]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

فتآه تحمل من فتآه..! قصه واقعيه قصة حقيقية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

هذه القصة ليست من نسج خيالي بل هي حقيقية
وأبطالها يعيشون في هذا البلد، هذا إن لم يكن أحد منهم يقرأهذه السطور.
حدثت أحداث هذه القصة في مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية، وهي تحكي قصةً من
قصص " ألف ليله وليله ".! يمتزج فيها الخيال بالأسطورة.
هذه الفتاة طالبةً في ثانوية ( ……….. ) بالدمام، في الصف الثالث ثانوي، وتتمتع
بجمال وحُسنٍ جعل مدرّستها تبدي اهتماماً غير عادي، فكانت ترى ذلك بعينيها
وسلوكها عندما تتحدث إليها، ورغم ذلك لم تفعل شيئاً إزاء ذلك، بل اعتبرته تمييزاً لها
لدى تلك المعلمة، فبدأت تبادلها بعض النظرات الخاطفة والتي دفعت معلمتها للاقتراب أكثر.
تطورت الأمور بسرعة ملفته، لم تمكّن الفتاة من التفكير جيداً بسبب صغر سنها ونقص
خبرتها في الحياة.
كانت المدرسة تخطط جيداً لما تريد، فكانت تختار أوقاتاً تطلب تلك الفتاة من الفصل
بحجج مختلفة دون أن يلاحظ ذلك احد، وبدأت تتقرب لها شيئاً فشيئاً، وتؤكد لها أنها
أصبحت جزءاً من حياتها وتفكيرها وأنهما يجب أن لا يفترقا أبدا، لم تقبل الفتاة ذلك
لكنها أيضاً لم ترفضه! وهذا ما ساعد المعلمة على التقرب أكثر فأكثر. ثم بدأ الأمر
يتطور أكثر فأكثر، من ملامسة الأيدي والأحاديث ( الخاثرة )، إلى بعض القبلات
الخاطفة والتي تحولت سريعاً إلى (……………………….. )، إلى أن تحول ذلك
إلى ………………. بينهما، إلى حد استخدام …… لهما مع حذر المعلمة والفتاة،
مضت عدة أشهر على هذه الحال وفي يوم من الأيام، فوجئت أم الفتاة ببعض التغيير
الذي بدأ يطرأ على ابنتها، فقد بدأت الفتاة تستفرغ وتشعر بدوار لم تعرف له سبب، إلا
إن الأم ساورتها الشكوك وبدأ الخوف يتملّكها، في أثناء تفكيرها وانشغالها بهذا الأمر زاد
وضع الفتاة سوءاً فقامت الأم على الفور بالذهاب لأحد المستوصفات القريبة من
البيت، حيث كانت تنتظرهم المفاجأة الكبرى حين أخبرها الطبيب أن هذه من اثار الحمل.
جن جنون الأم، وعجزت عن الكلام من هول الصدمة وقوتها، فابنتها لم تكن تغيب أبداً
عن ناظريها خصوصاً في الأشهر الأخيرة فهم لم يخرجوا من البيت إلا نادراً، حتى إنهم
لم يخرجوا من البيت في الثلاثة الأشهر الأخيرة سوى مرتان وفيهما كانت الفتاة طوال الوقت معهم.!
خرجوا من المستوصف متجهين إلى منزلهم، لم يخطر ببال الفتاة أن كارثة قادمةً في
الطريق، وكانت تعتقد أن الأمر مجرد عارض سيزول مع العلاج، كانت الأم غير قادرة
على التفكير أو التصرف، فظلّت صامتة طوال الطريق وكل ما تفكر به هو تلك الفضيحة التي حلّت بهم.
ماذا سيقول الناس؟ والأقارب،، والجيران،، والمعارف،.
يارب أستر كانت تلك الكلمة الوحيدة التي نطقت بها بصوت عال، وعندما سألتها الفتاة
( وش فيه يمّه ).. لم تجب عليها فهول الصدمة لا يزال مسيطراً عليها، عندما عادوا
إلى المنزل قامت الأم باستدعاء ابنتها وبدأت في جرها إلى الحديث أملاً في معرفة
الفاعل، لم تعرف الفتاة سبب تلك النظرة ولكنها عرفت أن في الأمر شيئاً كبيراً.
سألتها الأم مباشرةً من هو صديقك؟ وأين تعرفت عليه؟ ومتى؟.
نزلت عليها هذه الأسئلة كالصاعقة!
ماذا أي صديق وأي كلام فاضي، وحاولت أن تدافع بقوة لثقتها بعدم وجود شيء من
هذا، فردت الأم بلا تردد، إذن هذا الحمل جاء من الهواء؟. فردت أي حمل ومن هي الحامل!؟.
فقالت ومن غيرك وهل ستنكرين شيئاً تحملينه داخل أحشاءك، لماذا فعلت ذلك؟
وكيف؟ وأين؟. أجيبيني تكلمي ستفضحيننا بين الناس حسبي الله ونعم الوكيل، ماذا
نفعل بهذه المصيبة؟. كانت الفتاة غير مصدقة فهي لم تعاشر رجلاً ولم يقترب منها
أحد فكيف يحدث ذلك، وأمام إصرارها وإنكارها، لم تجد الأم بداً من إخبار الأب الذي
أصابته حالة من الهياج والهستيريا، وكاد أن يقتل الفتاة لو لا تدخل أخوتها والحيلولة
دون وصوله إليها، لم تتمكن من الصمود فاعترفت لوالدتها أنها على علاقة بمعلمتها
منذ نحو سبعة أشهر، لم تصدقها الأم وظنت أنها تتسّتر على الفاعل، حاولت جاهدةً
وبشتى السبل أن تقنعها بوجوب ملاحقة الفاعل ليصلح خطأه ويتزوجها ويدارون
الفضيحة، إلا أن الفتاة أصّرت أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي مع معلمتها فقط،
مع إصرارها وعدم تصديق الأهل بما تقول قام والدها بإخذها إلى قسم الشرطة لعل
الخوف يدفعها إلى الاعتراف، ولكن دون جدوى، فهي فعلاً صادقة وأقسمت للضابط بإنها
تقول الحقيقة.. سألها الضابط: أين تسكن معلمتك وهل هي متزوجة؟ .. فقالت: نعم متزوجة وتسكن في ………
كان لدى الضابط شكًُ أن يكون زوج المعلمة وراء ذلك، كما أنها الخيط الوحيد الموجود لديه.
تم استدعاء المعلمة وسرعان ما اعترفت بإنها على علاقة بالفتاة، وأنها كانت تمارس
الجنس معها، لكنها أنكرت تماماً أن تكون قد أغوت الفتاة لصالح زوجها أو حتى حاولت
ذلك، فبدأ الضابط بسؤالها عن متى وكيفية ممارستهما للجنس وهل هناك أدوات معينة ؟.
بعد أن قرأ الضابط اعترافات المعلمة لم يجد دليلاً يوحي بتورط الزوج!!
ولكنه عاد وقرأ الملف بشكل جيد حتى قرأ أنها أي المعلمة جاءت متأخرة في أحد
الأيام ووجدت الفتاة في ممر الفصول فأثارتها رؤيتها ونظراتها، ولم يكن لدى المدرسّة
فصل في الحصة الأولى، وكالعادة استأذنت لها من مدرسّة الفصل، بإنها تريدها
لتساعدها في بعض الأعمال الخاصة بالصف كعادتها دائماً، وتقول في اعترافها أن
سبب تأخيرها في اليوم كان إصرار الزوج على جماعها وأنها حضرت إلى المدرسة
مباشرةً بعد الجماع وكان لقائها بالفتاة فرصةً لها فهي لا زالت في حالة ثورةً إذ أنها لم
تصل إلى الذروة فكان الوقت والزمن مناسبين لهما وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي
مارسا علاقتهما وهما عاريتين تماماً، ولكنها ليست الأولى، فحين تكون المدرسة هادئةً
وخاصة في الحصص الأولى فإنهما يجدان الوقت للتعمق أكثر.
لكنه أيضاً لم يجد مايقنعه بتورط الزوج رغم يقينه بوجود شيءً ما.
تم تحويل الفتاة إلى دار الرعاية، ومضت أيامها سوداء تكاد تجن !! كيف حدث ذلك ؟.
فهي طھط­ظ…ظ„ طفلاً ولا تعرف له أباً!!! . عادت بعد أن كبر الجنين في أحشائها وطلبت
الضابط المحقق، وعندما حضرت إنتابتها حالة من البكاء الشديد والصراخ، والله أنني لم
أعاشر رجلاً في حياتي فكيف أحمل!!!. أقسم بالله أنه لم يكن لي أي علاقة بغير
معلمتي، الله يرحم والديك شف حل، لازم تشوف حل أكيد فيه شي.
جلس الضابط فيه مكتبه وقد تأكد له أن الفتاة صادقة فوضعها لا يسمح بغير ذلك، وقرر
إتخاذ إجراءً ستزول معه كل شكوكه حول صلة الزوج في الأمر، قام بإستدعاء الزوج
الذي لم يكن يعرف شيئاً عن كل تلك الأحداث، وكانت المفاجأة مدّوية، لم يصدق في
البدء ما يسمع، حاول جاهداً أن يتمالك نفسه قدر الإمكان.. سأله الضابط هل أنت
متأكد أنك لا تعرف الفتاة ولم تقابلها عليك أن تعرف أن هذه الفتاة تم تدميرها تماماً وبدأ
يذكّره بالله والعقاب في الدنيا والآخرة ظناً منه بل يقيناً أن للزوج دور في الأمر؟.
رد الزوج عليه بقوله أنا لم أفعل ذلك ولا أعرف هذه الفتاة وإن كانت تتهمني بذلك
فأحضروها لتقول ذلك بنفسها ولتتعرف علي، فرد الضابط لدي فكرةً أسهل وهي
الفيصل في هذا الأمر؟. رد الزوج مباشرةً أنا موافق ماهي ؟. فقال له الحمض النووي،
لم يتردد ووافق على ذلك.
بعد أن ظهرت النتائج أثبتت أنها للزوج! وبعد مواجهته من الضابط أنكر ذلك تماماً فسأله
الضابط أين كنت في يوم كذا في شهر كذا ؟. فقال في نفس الشهر كنت منتدباً من
قبل عملي، وتستطيع التأكد من ذلك، وفعلاً في اليوم الذي حدث فيه الحمل ثبت بإن
الرجل خرج من منزله وكان زميلاً له منتدباً معه ينتظره خارج المنزل واتجها مباشرةً إلى
المطار!!!! . فكيف حدث ذلك ؟!.
في ذلك الصباح الذي حدث جماع ُبين الزوج وزوجته وتسبب في تأخيرها لم تغتسل
المعلمة لتأخرها، وقالت لا يوجد وقت عندما أعود آخذ دش، ولم تعتقد بأن بقايا من ماء
الزوج لا تزال عالقةً بها، وقد نزل منه إلى الفتاة وتسرب أليها ولم تشعر به بل أنها لم
تشعر بإن بكارتها زالت بسبب التمادي والهياج الذي يحدث بينهما.
بعد أن تأكد الزوج من ذلك، قام بتطليق زوجته، وتزوج الفتاة وطلقها في اليوم الثاني،
وقد فعل ذلك ليثبت أبوته للطفل رسمياً.
هذه القصة حقيقية، وقد رواها لي بتفاصيلها شخص يسكن في نفس حارة الفتاة،
وهذه عبرةً لمن يعتبر فهي واقعةً أسبه بالخيال، ولكنها عقوبةً مؤكدة حلّت بالفتاة
ومعلمتها، نسأل الله العافية والستر لنا ولكم، وأن يجنبنا وإياكم كل مكروه.

لا حول ولاقوة الا بالله ..
منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

قصص حب رومانسية جدا ، قصص حب رومانسي ، قصص حب رومانسية سعودية قصة رائعة

قصص حب رومانسية جدا ، قصص حب رومانسي ، قصص حب رومانسية سعودية ، قصص حب رومانسية حزينة ، قصص حب رومانسية حقيقية ، قصص حب رومانسية قصيرة ، قصص حب رومانسية جريئة

قصة روعه

أروع قصة حب على النت تدور أحداث هذه القصة في بيت صغير يعيش أهله مرارة الغربة فلم يروا أرض الوطن ولو لمرة واحدة في حياتهم كانوا يحلمون بأن يشموا أريج تراب الوطن ، ولكن لم يكن لذلك أن يحدث فكبر الأولاد من دون أن يعرفوا عن بلدهم سوى اسمه ، ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلة إلا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (نغم) .

كانت نغم فتاة محبوبة من جميع صديقاتها ، لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقة في هدوء ، كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ، هذه تحب للمرة الثالثة ، وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ، ولم تكن لتقتنع بهذا الشيء الذي يدعى حب ، كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع أحبابهن تضحك … !!

كانت نغم تعيش عصر الإنترنت ، كانت مولعة بالإنترنت وتجلس عليه لساعات وساعات من غير ملل أو كلل بل أنه يكاد أن ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الإنترنت !!

كانت تحب مواقع العجائب والغرائب وتجوب أنحاء الإنترنت بحثاً عنها وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الإنترنت وتجد في ذلك المتعة أكثر من محادثتهن على الهاتف أو على الطبيعة ..

في يوم من الأيام كانت نغم كالعادة تمارس هوايتها المفضلة وتجوب الإنترنت من موقع لموقع وفي نفس الوقت تحادث صديقتها في المدرسة عندما قالت لها سأعرفك على فتاة تعرفت عليها عن طريق الإنترنت وسوف تحبينها للغاية ، كانت نغم ترفض محادثة الشباب عن طريق الإنترنت لأنها كانت تعتبر ذلك غير مناسبا وخيانة لثقة أهلها بها فوافقت نغم على أن تحادث الفتاة فقد كانت تحب إقامة صداقات مع فتيات من جميع أنحاء العالم وفعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاة المهذبة الخلوقة المتدينة ، و وثقت بها ثقة عمياء وكانت تحادثها لساعات وساعات لتزداد إعجابا بالفتاة وسلوكها وأدبها الجم وأفكارها الرائعة عن السياسة والدين وكل شيء .

في مرة من المرات بينما كانت تحادثها عن طريق الإنترنت قالت لها هذه الفتاة سأعترف لك بشيء لكن عديني ألا تكرهيني عندها .. فقالت نغم على الفور : كيف تتلفظين بلفظ ( كره ) وأنتي تعرفين مقدار معزتك عندي فأنتي مثل أختي .

قالت لها الفتاة سأقول لك الحقيقة .. أنا شاب في العشرين من عمري ولم أكن أقصد خداعك ولكني أعجبت بك جداً ولم أخبرك بالحقيقة لأني عرفت أنك لا تحادثين الشباب ولكني لم أستطع أن أصبر أكثر من ذلك فأنا أحببتك حباً جماً وأشعر بك بكل نفس .

وهنا لم تعرف نغم ماذا تفعل فقد أحست أن هناك شيئاً بها قد تغير فهل من المعقول أن كل هذا الأدب والدين والأخلاق هي لشاب في العشرين من عمره ..!

أحست أن قلبها قد اهتز للمرة الأولى ولكنها أيقظت نفسها بقولها : كيف أحب عن طريق الإنترنت وأنا التي كنت أعارض هذه الطريقة في الحب معارضة تامة ؟.

فقالت له : أنا آسفة .. أنت مثل أخي فقط ..

فقال لها : المهم عندي أني أحبك وأن تعتبريني مثل أخيك وهذا أمر يخصك ولكني أحببتك .

انتهت المحادثة هنا … لتحس نغم أن هناك شيئاً قد تغير بها .. لقد أحبته نغم .. ها قد طرقت سهام الحب قلب نغم من دون استئذان ولكنها لا تحادث أي شاب عن طريق الإنترنت وفي نفس الوقت ترغب بالتحدث إليه فقررت أن تحادثه بطريقة عادية وكأنه فتاة وأن تحبه بقلبها وتكتم حبه فلا تخبره به !!

وتمر الأيام وكل منهما يزداد تعلقاً بالآخر حتى أتى اليوم الذي مرضت فيه نغم مرضاً أقعدها بالفراش لمدة أسبوع وعندما شفيت هرعت للإنترنت كما يهرع الظمآن لشربة ماء لتجد بريدها الإلكتروني مملوء بالرسائل وكلها رسائل شوق وغرام .. وعندما حادثته سألها : لماذا تركتيني وهجرتيني ، قالت له : كنت مريضة ، قال لها : هل تحبيني ؟؟ وهنا ضعفت نغم وقالت للمرة الأولى في حياتها : نعم أحبك وأفكر بك كثيرا ..

وهنا طار الشاب من الفرحة فأخيراً أحبته حبيبة قلبه وفي نفس الوقت بدأ الصراع في قلب نغم : لقد خنت ثقة أهلي بي لقد غدرت بالإنسان الذي رباني ولم آبه للجهد الذي أفناه من أجلي ومن أجل ألا أخون ثقته فتنهض من سريرها في منتصف الليل لتكتب هذه الرسالة بالحرف الواحد :

( يشهد الله أني أحببتك وأنك أول حب في حياتي وأني لم أرى منك إلا كل طيب ولكني أحب الله أكثر من أي مخلوق وقد أمر الله ألا يكون هناك علاقة بين الشاب والفتاة قبل الزواج وأنا لا أريد عصيان أمر خالقي ولا أرغب بخيانة ثقة أهلي بي لذلك قررت أن أقول لك أنا هذه الرسالة الأخيرة وقد تعتقد أني لا أريدك ولكنني ما زلت أحبك وأنا أكتب هذه الكلمات وقلبي يتشقق من الحزن ولكن ليكن أملنا بالله كبيرا ولو أراد الله التم شملنا رغم بعد المسافات وأعلم أننا تركنا بعضنا من أجل الله وتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال أن الذي ترك شيئا لوجه الله أبدله الله بما هو خير له فان كان أن نلتقي خير لنا سيحدث بإذن الله لا تنساني لأنني لن أنساك وأعدك أنك حبي الأول والأخير ومع السلامة ) .

كتبت نغم الرسالة وبعثتها له وهرعت مسرعة تبكي ألما ووجعاً ولكنها في نفس الوقت مقتنعة بأن ما فعلته هو الصواب بعينه وتمر السنين وأصبحت نغم في العشرين من عمرها وما زال حب الفتى متربعاً على عرش قلبها بلا منازع رغم محاولة الكثيرين اختراقه ولكن لا فائدة لم تستطع أن تحب غيره وتنتقل نغم للدراسة بالجامعة حيث الوطن الحبيب الذي لم تره منذ نعومة أظافرها ومعها أهلها حيث أقيل أباها من العمل فكان لابد للعائلة من الانتقال للوطن وهناك في الجامعة كانت تدرس هندسة الاتصالات وكانت تبعث الجامعة بوفود إلى معارض الاتصالات ليتعرفوا على طبيعة عملهم المستقبلي واختارت الجامعة وفدا ليذهب إلى معرض اتصالات كانت نغم ضمن هذا الوفد وأثناء التجول في المعرض توقفوا عند شركة من الشركات التي تعرض منتجاتها وأخذوا يتعرفون على كل منتج .. وتنسى نغم دفتر محاضراتها على الطاولة التي تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها فيأخذ الشاب الذي يعمل في هذه الشركة الدفتر ويلحقها به لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعة تشير للحادية عشرة ليلا وقد خلا المعرض من الزبائن وبينما هو الشاب جالس راودته فكرة بأن يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه اسم بريد إلكتروني .

ذهل الشاب من الفرحة وأخذ يقلب صفحاته ليجد اسم نغم فيطير من الفرحة واخذ يركض ويقفز في أنحاء المعرض ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم كيف لا وقد عادت نغم لتملأ عليه حياته من جديد وفي صبيحة اليوم التالي يهرع للمعرض أملا في أن تأتي نغم لتأخذ الدفتر وفعلا تأتي نغم لتأخذ الدفتر وعندما رآها كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل في ملامحها وهي مندهشة من هذا الشاب فشكرته بلسانها ولكنها في قرارة نفسها كانت تقول عنه أنه أخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها !!

وذهبت نغم ليلحقها الشاب إلى بيتها فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيران عنها وعن أهلها فعلم أنهم أناس محترمون جداً .. وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف إلا بسمعتها الحسنة .. فجاء اليوم التالي ومعه أهله ليخطبها فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون نغم وقد وجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته حسنة ولكن نغم رفضته كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق إلا مرة واحدة ولن يخفق مرة أخرى وخاب أمل أهلها وأخبروا الشاب برفض نغم له ولكنه رفض ذلك قائلا : لن أخرج من البيت حتى أتحدث إليها وأمام رغبة الشاب وافق الأهل بشرط أن يتم الحديث أمام ناظريهم .

وجاءت نغم وجلست فقال لها : نغم ، ألم تعرفيني ..فقالت له : ومن أين لي أن أعرفك ..؟!؟

قال لها : من التي رفضت التحدث معي حتى لا تخون ثقة أهلها بها .. عندها أغمي على نغم من هول الصدمة والفرحة فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا أمامها .. وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلة : أنا موافقة يا أبي أنا موافقة .. وخطب الاثنان لبعضهم وعاشوا أجمل حياة فلم يعرف الطريق إلى قلبهم إلا الحب الأبدي .. !!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

هذي قصتي من اولها لاخرها قصة رائعة

ضروري إقروا القصة

تخيلوا لو انتو او اخواتكم مكاني اللي صار لي ممكن يصير لاي احد ومن ستر على مسلم ستره الله في الدنيا والاخره
انا انسانه عمري 21واحب الذكريات والتصوير خصوصا اذا كانت في سفر او في مواقف تحصل في العائله المهم انا موحقت لافيس بوك ولا بالتوك ولا مغازل ولا يحزنون بس احب اصور نفسي كثير بما اني بنت ومعجبه بنفسي المهم انا دايم اصورنفسي وفيه صور مالها داعي واللي يشوفها يقول عني بنت صايعه وانا ما اقصد فيها شي اصوراولاد اخواني واخواتي واخواتي المهم اخواتي كلهم متزوجات واحب التصوير اذا تمكيجت واذا جيت البس لبس جديد وحرصي على الصور انقلتها كلها من الكاميرا الى الاب توب ولما تعطل الاب توب قررت اوديه الى محل عشان يتصلح واخذت كل الصور اللي في الاب توب ونقلتها الى جوالي وحذفت كل الصور من الجهاز
المهم في نفس اللحظه قالت لي امي انها تبي تروح اسواق المملكه وكنا في وسط الاسبوع وكان العصريوم الاثنين 15-12-2017م وقالت لي روحي معاي وهذا طبعا لان كل اخواتي متزوجات وفي بيت ارجالهم قلت لها اوكي حتى اني ما لبست كويس لان امي تحب تروح مملكة المرأه اكثر شي لانها تشتري الانجري من هناك وتستحي تشتري من محلات الرجال وبعد ما وصلنا لمملكة المرأه اخذنا لفه على المحلات وكان جوالي فيه كل الصور اللي حذفتها من الاب توب فجأه رن جوالي واطالع الجوال إلا اختي الكبيره تقول ليه ماتردون على البيت وقلت لها ان احنا طالعين قالت لي عطيني امي ابي اكلمها عطيت انا امي الجوال وكنت حريصه على جوالي عشان الصور امي قفلت وعطتني الجوال ولما جينا نطلع من السوق وجيت ادق على السواق إلا فجأه مالقيت جوالي كبيت كل اللي في الشنطه فسخت العباية دورت في جيوبي فتشت امي مالقيته حست مملكة المرأه وحست الدنيا وصرخت وبكيت وقلت لامي فيه صورنا كلنا اللي في الكاميرا واللي في الاب توب وصور اخواتي كلهم ودرت في كل المحلات وكل مكان وانا اتحيسب وين راح الجوال ياليتني ما طلعت ياليتني مارحت بموووووووووووووووووووت من القهرحتى امي صارت تبكي ودموعها كأنها نار في قلبي طيب صوري انا المسؤوله بس اخواتي كلهم متزوجات صرت اشوف في وجهي وانا ادور مثل المجنونه وجيه رجال اخواتي يارب خاف تنتشر دورت حتى في الزبايل في الممرات في الحمامات مالقيته وانا متأكده ان حد ما خذه بخفه مني بس المشكله اني كنت في مملكة المرأه وشلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا الايميل اكتبه وانا ابكي وميته من القهر وانا حاسه ان اللي صار عشان اخذ درس وهذا شي مكتوب يارب تستر علي وعلى اخواتي لاني خايفه الصور تطيح في بنت ما تخاف الله وتنشرها اماااانه اذا شفتوا صور بنات لاتحاولون تنشرونها واذا وصلك الايميل وانتي كنتي شايفتني لاني جلست الحد بعد العشاء وانا انتظر واحوس عليه ما اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل في اللي اخذه لأن اختي درت عن الموضوع وانهارت وترقدت في المستشفى وامي انهارت ما كانت روحه جيت ارضي امي وانفضحت انا لله وانا اليه راجعون
((وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا الله وانا اليه راجعون))
والمشكله اني خبيت على اخواني الشباب الموضوع وخفت منهم لان لهم صور معاي يااااااااااااااااااااارب تستر علينا حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم والمشكله ان اخواتي ما يبون يعلمون رجالهم خااايفين وانا خايفه على ابوي ومن اخواني ما ادري وش اسوي — فاياليت احد اذا شاف صور بنات لايساعد في نشرها خصوصا اذا ما كانوا البنات من ضمن الفنانات و المشاهير ووجيهم واضحه لاتنشرونها رجاااااااااءً انا خسرت صورنا كلها ما ابي اخسر سمعتي واخرب بيت اخواتي لان الجوال فيه اكثر من 500 صوره وفي واحد من رجال اخواتي شكاك وملتزم ووحده من اخواتي ماصارلها شهرين متزوجه رجاءً ترسلون هذا الايميل الكل اللي عندكم الله يستر علينا وعليكم دنيا
واخره

أمانة …إنشر لكل اللي تعرفه …أمنتك على هالشي…لأن البنت الله يعلم بحالتها الحين…

(منقول من الايميل)

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

ينشر صورة اخته بالغلط في الانترنت قصة رائعة

ينشر صور أخته بالخطأ على الأنترنت

نعم انها فتاة لم تعرف ط§ظ„ط§ظ†طھط±ظ†طھ اصلا ولم تدخل نهائيا بل تستخدم الجهاز لاغراض شخصية خاصة بها …. وبعد ادخال صورها في ملفاتها الخاصة بها

اذا باخيها الصغير يدخل الانترنت وماهي الا لحظات بسيطة حتى استقبل الباتش

واصبح فريسة … ؟؟؟ واذا بالشخص يتحدث اليه في الشات يضحك ويرسل له

وبدات المراسلات بينهم واذا بالشخص يرسل له رسالة يقول فيها انت بنت ولست ولد …!!!!

انصدم الشاب بهذا الخبر ….ماذا حصل .. ماالخبر ؟؟

لقد سحب كل الصور وصور ط§ط®طھظ‡ وجميع مافي الجهاز… مفاجأة انه هكرز

سرق كل مافي الملفات التي في ا لجهاز وحفظها عنده والصور اين؟؟
صور اخته اين؟؟ انها سرقت !

بلغ اخته بالقصة اتصلت على قريب منهم يعرف في الانترنت جيدا..

حاول فيه ودخل عليه بكلام ودي ولكن لا فائدة … ويحاول معه بشتى الطرق وكانك تخاطب حائط لااحساس ولا حياء

رد عليهم المخترق اريد مبلغا من المال …!!! والا فضحتها ونزلت صورها عارية في جميع المواقع وبالفعل لقد فعل …

فضحهـــــــــــــــــــا! !!! ويتــــــــم اكتشاف الفضيــــــــحة ..

ويعلم الزوج بالقصة ماذا حصل ؟ بالفعل تطلقت هذه الفتاة بعد علاقة زواج ناجحة على مدى خمس سنوات ….

_________________

فاستغرب من العرب وليس كل العرب ولكن الايخاف على عرضه؟؟؟

انه لشي محزن حقاً الم يتذكر انها ستنقلب عليه يوما

يجب اخذ العبرة من هذه القصة وعدم عرض صور في الكمبيوتر وخاصة
اتمنى انها تعجبكم

منقووووول للعبره

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

كذبات أمي الثمانية – قصة واقعية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[center][center][color=sienna]ليس دائما ً: تقول أمي الحقيقة !!..

[/color][color=darkorange]ثماني مرات : كذبت أمي عليّ !!!…[/color]

تبدأ القصة عند ولادتي ، فكنت الابن الوحيد في أسرة شديدة الفقر

فلم يكن لدينا من الطعام ما يكفينا ….

وإذا وجدنا في يوم من الأيام بعضا ًمن الأرز لنأكله ويسد جوعنا :

كانت أمي تعطيني نصيبها .. وبينما كانت تحوِّل الأرز من طبقها إلى

طبقي كانت تقول : يا ولدي تناول هذا الأرز ، فأنا لست جائعة ..

[color=darkorange]وكانت هذه كذبتها الأولى[/color]

وعندما كبرت أنا شيئا قليلا كانت أمي تنتهي من شئون المنزل وتذهب

للصيد في نهر صغير بجوار منزلنا ، وكان عندها أمل أن أتناول سمكة قد

تساعدني على أن أتغذى وأنمو ، وفي مرة من المرات استطاعت بفضل

الله أن تصطاد سمكتين ، أسرعت إلى البيت وأعدت الغذاء ووضعت

السمكتين أمامي فبدأت أنا أتناول السمكة الأولى شيئا فشيئا ، وكانت أمي

تتناول ما يتبقى من اللحم حول العظام والشوك ، فاهتز قلبي لذلك ،

وضعت السمكة الأخرى أمامها لتأكلها ، فأعادتها أمامي فورا وقالت :

يا ولدي تناول هذه السمكة أيضا ، ألا تعرف أني لا أحب السمك ..

[color=darkorange]وكانت هذه كذبتها الثانية[/color]

وعندما كبرت أنا كان لابد أن ألتحق بالمدرسة ، ولم يكن معنا من المال

ما يكفي مصروفات الدراسة ، ذهبت أمي إلى السوق واتفقت مع موظف بأحد

محال الملابس أن تقوم هي بتسويق البضاعة بأن تدور على المنازل

وتعرض الملابس على السيدات ، وفي ليلة شتاء ممطرة ، تأخرت أمي في

العمل وكنت أنتظرها بالمنزل ، فخرجت أبحث عنها في الشوارع المجاورة ،

ووجدتها تحمل البضائع وتطرق أبواب البيوت ، فناديتها : أمي ، هيا نعود

إلى المنزل فالوقت متأخر والبرد شديد وبإمكانك أن تواصلي العمل في الصباح ،

فابتسمت أمي وقالت لي : يا ولدي.. أنا لست مرهقة ..

[color=darkorange]وكانت هذه كذبتها الثالثة[/color]

وفي يوم كان اختبار آخر العام بالمدرسة ، أصرت أمي على الذهاب معي ،

ودخلت أنا ووقفت هي تنتظر خروجي في حرارة الشمس المحرقة ،

وعندما دق الجرس وانتهى الامتحان خرجت لها فاحتضنتني بقوة ودفء

وبشرتني بالتوفيق من الله تعالى ، ووجدت معها كوبا فيه مشروب كانت

قد اشترته لي كي أتناوله عند خروجي ، فشربته من شدة العطش حتى ارتويت ،

بالرغم من أن احتضان أمي لي : كان أكثر بردا وسلاما ، وفجأة نظرت

إلى وجهها فوجدت العرق يتصبب منه ، فأعطيتها الكوب على الفور وقلت لها :

اشربي يا أمي ، فردت : يا ولدي اشرب أنت ، أنا لست عطشانة ..

[color=darkorange]وكانت هذه كذبتها الرابعة[/color]

وبعد وفاة أبي كان على أمي أن تعيش حياة الأم الأرملة الوحيدة ، وأصبحت

مسئولية البيت تقع عليها وحدها ، ويجب عليها أن توفر جميع الاحتياجات ،

فأصبحت الحياة أكثر تعقيدا وصرنا نعاني الجوع ، كان عمي رجلا طيبا

وكان يسكن بجانبنا ويرسل لنا ما نسد به جوعنا ، وعندما رأى الجيران

حالتنا تتدهور من سيء إلى أسوأ ، نصحوا أمي بأن تتزوج رجلا ينفق

علينا فهي لازالت صغيرة ، ولكن أمي رفضت الزواج قائلة :

أنا لست بحاجة إلى الحب ..

[color=darkorange]وكانت هذه كذبتها الخامسة[/color]

وبعدما انتهيت من دراستي وتخرجت من الجامعة ، حصلت على وظيفة

إلى حد ما جيدة ، واعتقدت أن هذا هو الوقت المناسب لكي تستريح أمي

وتترك لي مسؤولية الإنفاق على المنزل ، وكانت في ذلك الوقت لم يعد

لديها من الصحة ما يعينها على أن تطوف بالمنازل ، فكانت تفرش فرشا

في السوق وتبيع الخضروات كل صباح ، فلما رفضت أن تترك العمل

خصصت لها جزءا من راتبي ، فرفضت أن تأخذه قائلة :

يا ولدي احتفظ بمالك ، إن معي من المال ما يكفيني ..

[color=darkorange]وكانت هذه كذبتها السادسة[/color]

وبجانب عملي واصلت دراستي كي أحصل على درجة الماجيستير ،

وبالفعل نجحت وارتفع راتبي ، ومنحتني الشركة الألمانية التي أعمل بها

الفرصة للعمل بالفرع الرئيسي لها بألمانيا ، فشعرت بسعادة بالغة ،

وبدأت أحلم ببداية جديدة وحياة سعيدة ، وبعدما سافرت وهيأت الظروف ،

اتصلت بأمي أدعوها لكي تأتي للإقامة معي ، ولكنها لم تحب أن تضايقني

وقالت : يا ولدي .. أنا لست معتادة على المعيشة المترفة …

[color=darkorange]وكانت هذه كذبتها السابعة[/color]

كبرت أمي وأصبحت في سن الشيخوخة ، وأصابها مرض السرطان اللعين ،

وكان يجب أن يكون بجانبها من يمرضها ، ولكن ماذا أفعل فبيني وبين

أمي الحبيبة بلاد ، تركت كل شيء وذهبت لزيارتها في منزلنا ، فوجدتها

طريحة الفراش بعد إجراء العملية ، عندما رأتني حاولت أمي أن تبتسم لي

ولكن قلبي كان يحترق لأنها كانت هزيلة جدا وضعيفة ، ليست أمي

التي أعرفها ، انهمرت الدموع من عيني ولكن أمي حاولت أن تواسيني

فقالت : لا تبكي يا ولدي فأنا لا أشعر بالألم …

[color=darkorange]وكانت هذه كذبتها الثامنة[/color]

[color=sienna]وبعدما قالت لي ذلك ، أغلقت عينيها ، فلم تفتحهما بعدها أبدا …[/color]

[color=darkorange]إلى كل من ينعم بوجود أمه في حياته :[/color]

حافظ على هذه النعمة قبل أن تحزن على فقدانها …

[color=darkorange]وإلى كل من فقد أمه الحبيبة :[/color]

تذكر دائما كم تعبت من أجلك ، وادع الله تعالى لها بالرحمة والمغفرة ..

[color=darkorange]أحــبــك يــا أمـــي[/color]

جعلي فدوة لك…
استغفرك ربي واتوب اليك[/center]
[center]اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا ودعواتنا[/center]
[center]واحفظ امهاتنا وارحم موتانا[/center]
[center] منقوووووول[/center][/center]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

مخمور يطارد زوجته وهي شبه عارية قصة رائعة

حاول الاعتداء عليها فهربت فجرًا من البيت مخمور ظٹط·ط§ط±ط¯ ط²ظˆط¬طھظ‡ وهي شبه عارية
الأحد 15 نوفمبر 2022
12:32 ص

الطائف : ألقت الدوريات الأمنية بالطائف فجر اليوم – السبت- القبض على زوج في حالة سكر بين, أثناء مطاردته لزوجته وهي ترتدي ملابس داخلية شبه ط¹ط§ط±ظٹط© , وفي حالة خوف وجزع من زوجها الذي يلاحقها. وكانت دورية أمنية أثناء تجوالها في أحد أحياء الطائف , شاهدت امرأة تجري في حالة هلع وخوف , وهي بملابسها الداخلية , ويعدو خلفها رجل محاولًا الاعتداء عليها , فتمت السيطرة على الرجل الذي كان في حالة سكر بين , وإتضح إنه يطارد زوجته في الشارع , بعد أن حاول الاعتداء عليها في المنزل , فهربت للنجدة , وقد تم إحضار ملابس للمرأة لسترها , والسيطرة على زوجها المخمور وإحالة الاثنين لقسم شرطة الشرقية للتحقيق في الحادث.
تعليقmas1200على الخبر:
سبحان الله سبحان الله سبحان الله سبحان الله
الخمر ام الخبائث فهي تذهب العقل و تبلدالاحساس ويقدم المخمور على امور لايفعلها وهو في حالتة الطبيعية ويبيع عرضة و دينة وابناءة

مخمور يطارد زوجته وهي شبه عارية 1_cur.gifمخمور يطارد زوجته وهي شبه عارية 1_cul.gifالهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا وتب علينا انك انت التواب الرحيم
مخمور يطارد زوجته وهي شبه عارية 1_cdr.gifمخمور يطارد زوجته وهي شبه عارية 1_cdl.gif

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده