يسر شركة التعاونية المتحده أن تعلن عن بدء مزاولة النشاط التجاري تأجير العماله المنزليه ط®ط§ط¯ظ…ط§طھ ظˆط³ط§ط¦ظ‚ظٹظ† وعمال شركات حسب النظام الجديد لوزارة العمل وذلك حسب العروض التاليه:
خادمة او سائق
1- عقد مدته سنتين رسوم (5000) وراتب شهري (800) 0
2- عقد مدته ثلاث سنوات رسوم (8000) وراتب شهري(600) (عرض من الشركة لفتره محدوده)
– الجنسيات الموجوده 0
خادمات
أندنوسيه- فلبينيه- سيرلانكيه- هنديه – نيباليه- كينيه 0
سائقين
اندنوسي – فلبيني – نيبالي – هندي-
العقود والعمالة على كفالة وضمان الشركة طول فترة العقد في حالة الهرب والمرض والاخلال بأي شرط من شروط العقد يعوض العميل بخادمة او سائق طالما العقد ساري المفعول0
– مدة تنفيذ الطلب حسب امكانية الشركة لا تزيد عن 60 يوما0
– يوجد لدينا ازواج حسب الجنسيات المشتركه المبينه اعلاه0
– تصل خدماتنا الى جميع انحاء المملكة 0
للحجز:- الحضور للشركة واكمال الاجراءات او الاتصال على الجوال رقم
يمنع وضع الارقام على العام
وفي حالة انشغال الخط ارسال رساله قصيره بعد الاجابه على البيانات التاليه
1- أسم صاحب الطلب 2- عنوان المنزل ورقم الهاتف 3- جهة العمل ورقم الهاتف 4- عدد افراد الأسرة 5- جنسية الخادمة او السائق المطلوبه 6- مدة العقد 7- البنك الذي ترغب السداد عليه
وذلك لتعبئة الاستمارة عن طريق النت والرد عليكم خلال 24 ساعه
العنوان جده – شارع فلسطين- مركز الجمجوم- بوابه رقم 7 – الدور الثاني عشر
جوال
يمنع وضع الارقام على العام
اميل
يمنع وضع الايميلات على العام
التصنيف: الوظائف النسائية
معلومات عن خادمات من اوغندا
السلام عليكم كيفكم بنات
انا ابي اسالكم عن الخادمات من ط§ظˆط؛ظ†ط¯ط§ …..اسالكم بالله مين جابت او سمعت عن احد جاب خادمه من اوغندا واالي تعرف تقولي كيف هن كويسات وكيفهن للاطفال وكيف شغلهن وصدق انهن احسن من الاندونوسيات …كسولات والا شغيلات……ارجوكم جابوني بسررررررررعه لاني ابي اقدم عليهن واللي تجاوبني الله يسعدها ويجزاها الجنه ويجعل زوجها مايشوف احسن منها بالدنيا كلها
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم……………. كيفكم ؟؟
بنات فيه ظ…ط¯ط±ط³ط© ط®طµظˆطµظٹط© للمرحلة المتوسطة (عربي-انجليزي-رياضيات-علوم) اللي حابه تتواصل معاها تقولي وارسلها رقمها عالخاص والحاضر يعلم الغايب والقريب يعلم البعيد. ومن سعى في حاجة اخيه سعى الله في حاجته.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
كيف ط§ططµظ„ على طھط±ظ‚ظٹط© في ط¹ظ…ظ„ظٹ ط§ظپط¶ظ„ ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ„ظ„ططµظˆظ„ على طريقة ط¨ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ سريعا بسرعة اسرع احسن
كثير منا يعمل في وظائف بعيدة عن اهتماماته وقد لا تنسجم مع طباعه وطريقة تفكيره. وآخرون منا يحبون عملهم جدا ومهووسين بتحقيق مكانة وظيفية مميزة. آخرون يكرهون العمل لأسباب تتعلق بأجواء العمل أو الزملاء أو سوء الإدارة. وأياً كانت الحال فإننا نقضي في أعمالنا وقتاً قد يفوق الوقت الذي نقضيه مع عائلاتنا. ويؤثر ذلك على حالتنا النفسية ويغير في طباعنا وقد يؤدي إلى متاعب كثيرة نحن في غنى عنها.
من هنا لم تأت استراحة الغداء اعتباطاً، فهي إحدى الوسائل الأساسية التي تعود بالكثير من النفع على الصحة النفسية والأداء الوظيفي والجو العام بين الزملاء في العمل.
دينا الشهابي فتاة مصرية تعمل في قطاع التأمين تقول ضاحكة إن "استراحة الغداء كانت سببا في ترقيتيها"، وتوضح "كنت أتابع العمل لساعات متوالية من دون أخذ أي استراحة وكان ذلك يجعلني أرتكب في ساعات النهار الأخيرة الأخطاء في العمل وكثيرا ما قضيت نهار اليوم التالي أصحح سراً ما أخطأت به في اليوم السابق". وتضيف" كنت أشعر بالإرهاق في منتصف النهار وأرفض أخذ استراحة غداء معتقدة أنني أرضي مديري بذلك، ولكن أدائي بدأ يصبح سيئاً"
لجأت دينا للقراءة حول آليات تطوير الأداء في العمل ووجدت أن واحدة منها هي أخذ قسط من الاستراحة. وتبين " بعد أن ضبطت وقتي أكثر وأصبحت أصر على استراحتي صرت أكثرؤ تركيزاً وأصبحت أنجز أعمالي بدقة أكثر ووقت أسرع. وبدلاً من أن أتسبب بفصل نفسي بعد أخطائي حصلت على ترقية فعلاً نظراً لتحسن أدائي وحاجة المدير لشخصية منظمة وقيادية في إحدى المواقع وأنا أعتقد فعلاً أن الاستراحة التي أخذها للغداء تساعدني في تقديم أفضل مالدي وتخفف من حدة التوتر في العمل".
البروفيسور يوهانس زيغريست، من معهد علم الاجتماع الطبي بمستشفى دوسلدورف الجامعي غربي ألمانيا، يقول في حديثه لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ" إنه لا يمكن التغلب على التحديات اليومية التي تزخر بها الحياة الوظيفية إلا إذا تمتع الجسم بفترات راحة واسترخاء بشكل متكرر.
وإذا لم يواظب الموظف على أخذ فترات راحة قصيرة فسرعان ما يتعرض إلى التعب والإرهاق بشكل مفرط، حتى أنه قد يُصاب في بعض الحالات بالاحتراق النفسي (Burn-out).بالإضافة إلى ذلك سيكون الموظف في ظل هذا التوتر الدائم عُرضة للإصابة بالضغط والانفعال الشديد، عندما يظهر حدث غير متوقع. ويرجع سبب ذلك – بحسب الخبير الألماني – إلى أن الموظف في هذه الحالة يفتقر إلى الهدوء ورباطة الجأش، التي يكتسبها من فترات الراحة، والتي تمكنه من الاستجابة للحدث المفاجئ بشكل مناسب.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم
احتاج ط®ط§ط¯ظ…ط© بايجار ط´ظ‡ط±ظٹ وافضل وحده مستعدة تطول عندي
اهم شي عندي التنظيف مو مهم ايش ديانتها
ياليت الي تعرف او عندها تفيديني برقم للتواصل
وشكرا
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
طريقة و ظƒظٹظپظٹط© ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع ط§ظٹظ…ظٹظ„ط§طھ و ط¨ط±ظٹط¯ ظ…ط¯ظٹط±ظٹ او ظ…ط¯ظٹط±طھظٹ ط¨ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ في العمل
تنهمر رسائل البريد الإلكتروني على موظفي العمل المكتبي كالمطر، فيضطرون لقطع المهام التي يؤدونها باستمرار للرد عليها، مما يسبب لهم إزعاجاً كبيراً ويُعيقهم عن إنجاز المهام. وكثيراً مايطلب المدراء الرد الفوري على الإيميلات ناسيين أومتغاضين عن كمية العمل التي يلزم تنفيذها.
وأشارت كارولين لوديمان، خبيرة التوظيف بمدينة شتوتغارت الألمانية، إلى أنه من غير المفيد أن يرد الموظف على كل رسالة بريد إلكتروني جديدة؛ حيث يتسبب ذلك في تشتيت انتباهه عن المهمة التي يؤديها أثناء ورود الرسالة.
وعن التصرف السليم في هذه الحالة، تقول لوديمان :"ينبغي على الموظف إنجاز المهمة الحالية قبل أن يتابع صندوق بريده الإلكتروني، وإلا فسيجد نفسه مضطراً للتركيز من جديد في المهمة التي كان يؤديها أثناء ورود البريد، مما يُعد إهداراً للوقت".
وتنصح خبيرة التوظيف الألمانية موظفي العمل المكتبي بمتابعة صندوق البريد والرد على الرسائل الواردة دفعة واحدة بعد الانتهاء من مهمة ما أو تحديد فترات زمنية منتظمة للقيام بذلك، على سبيل المثال كل ثلاث إلى أربع ساعات.
وعما إذا كانت هناك أوقات لا يفضل خلالها الرد على رسائل البريد، تقول لوديمان :"من الأفضل ألا يرد الموظف على الرسائل خلال فترة ما قبل الظهيرة؛ حيث إن هذه الفترة تمثل ذروة إنتاجيته، وبالتالي يجدر به استغلالها لإنجاز الأعمال الصعبة وذات الأهمية البالغة".
ومن أجل رؤية أكثر شمولاً ووضوحاً، تنصح خبيرة التوظيف الألمانية الموظفين بتنظيم صندوق البريد وتخصيص مجلدات لكل جهة من جهات الاتصال على حدة، على سبيل المثال مجلد للمدراء وآخر للزملاء وثالث للعملاء. فبذلك يمكنهم التفرقة بين الرسائل التي تحتاج إلى رد عاجل والرسائل التي يمكن تأجيل الرد عليها لوقت لاحق.
وينصح البعض بأن يؤشر المدير على الرسالة التي يحتاج لرد فوري عليها بكلمة تنبه الموظف في العنوان، وأن يكون هناك اتفاق على أن آخر ساعة من الدوام مخصصة للرد على الرسائل الغير مستعجلة. فهل هذا ممكن؟
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتى وحبيباتى فى الله اختكم مصريه جامعيه مقيمه فى جده وقد قررنا انا وزميله لى فتح طط¶ط§ظ†ظ‡ منزليه فى ط¬ظ†ظˆط¨ جده نستقبل الاطفال من سن 0 الى 6 سنوات طµط¨ط§طظ‰ ظˆظ…ط³ط§ط¦ظ‰ حيث ان لدى خبره واسعه فى التعامل مع الاطفال وسبق وان عملت فى رياض الاطفال وسوف نستقبل اطفالكم فى مكان هادىء وامن للاطفال والعدد محدود جدا..معايا عامله للنظافه ومراعاه احتياجات الاطفال الشخصيه
يشهدالله ان اطفالكم مثل اطفالى وانهم بامان والاسعار ممتازهمن ترغب فى الاستفسار مراسلتى على الخاص
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
كيف ط§ط²ط¹ط¬ ط²ظ…ظٹظ„ظٹ او ط²ظ…ظٹظ„طھظٹ في العمل
ينبغي أن يُفرق الموظفون بين فترات الراحة وأوقات ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ عند التعامل مع زملائهم؛ لذا تنصح أغنس ياروش من المجلس الألماني لخبراء الإتيكيت بمدينة بون، الموظفين الراغبين في مقابلة أحد زملائهم خلال فترة الراحة المخصصة لتناول الغداء مثلا للاستفادة منها في مناقشة مشاكل العمل، بضرورة إطلاع هذا الزميل أولاً على رغبتهم هذه؛ إذ أنه من غير اللائق على الإطلاق أن يثقل الموظف كاهل زميله خلال فترة الراحة بالتحدث في مشاكل العمل.
وتؤكد الخبيرة الألمانية لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ" على هذا المعني بقولها :"فترات الراحة لم تُخصص إلا للاسترخاء فحسب"؛ لذا ينبغي على الموظف احترام رغبة زميله، إذا ما أراد الاستمتاع بقدر من الهدوء خلال فترة راحته، وتحديد موعد لاحق معه لمناقشته فيما يُريد.
وأشارت ياروش إلى ضرورة التزام الموظف بذلك أيضًا؛ إذا ما صادف أحد زملائه من قسم أنظمة تكنولوجيا المعلومات (it) أثناء فترة الراحة في المطعم مثلاً؛ إذ أنه من غير اللائق تمامًا أن يقول لزميله :"لقد كنت أبحث عنك لتوي؛ حيث أواجه مشكلة تقنية مع جهاز الحاسب الآلي الخاص بي"، ثم يبدأ في شرح المشكلة ومطالبة زميله بحلها.
بينما تنصح الخبيرة الألمانية الموظف حينئذٍ بضرورة الاستئذان أولاً، فيما إذا كان مسموحًا له أن يقتطع من فترة راحة زميله ويتحدث معه بشأن مشاكل العمل أثناء تناول الطعام أم لا، بحيث يقول له مثلاً :"هل تسمح لي بإزعاجك قليلاً بمشاكل العمل؟".
أما إذا رأي الموظف أن مشاكل العمل المعروضة عليه يُمكن أن تنتظر حتى انتهاء فترة راحته، فتؤكد الخبيرة الألمانية على أنه يجوز له الاعتذار لزميله عن مناقشتها خلال فترة الراحة ومطالبته بهدوء بإرجاء الأمر إلى وقت آخر، بأن يقول له مثلاً :"بالطبع سأُعير هذا الأمر اهتمامًا بالغًا وسوف أهاتفك بعد انتهاء فترة الراحة مباشرةً، كي نحدد موعدًا لمناقشة المشكلة".
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
كيف ط§ط¬ط¹ظ„ ظ…ط¯ظٹط±طھظٹ طھطط¨ظ†ظٹ او ظ…ط¯ظٹط±ظٹ ظٹطط¨ظ†ظٹ في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ او المدرسة
كثيرين منا يلاقي مصاعب مع مديره نتيجة لاسباب عديدة , لا توجد شركة اومؤسسة عامة اوخاصة ’الا وفي مشاكل بين الموظفين انفسهم او بين الموظفين ومدرائهم
وسؤالي الذي ارجوا من كل الاعضاء ان يدلوا بدلوهم للفائدة ونوصل لافكار جديدة وعصرية كيف يكسب الموظف مديرة بدون مجاملة .
في الزمن القديم وهذا جزء من قصة موسى عندما رأى فتاتين تستقى الماء من البئر وكان هناك رجال كثر فتقدم موسى عليه السلام وسقى لهما ولما رجعا الى ابيهم قصوا عليه القصص وقالو له خير ما اخترت القوي الامين (القوي الامين)ونهايتة القصة قال ابوهم لموسى اشتغل معي عدة سنوات محدودة وازوجك احدى ابنتي
الفائدة من القصة ان الانسان القوي القادر على العمل بتفاني ونشاط وفي نفس الشئ امين على عمله . هو هذا الانسان الذي يريده الله .
نرجع لموضوعنا كيف تجعل مديرك يحبك وانت القوي الامين . ومديرك احدى هذا المديرين ادناه :-
أنواع المديرين:
التعامل مع رئيس العمل صعب المراس يدخل ضمن إطار التحدي الذي يوضع فيه الشخص وإما أن يثبت كفاءته أو فشله، وهى شئ جدير بالدراسة والتطبيق في نفس الوقت، فلابد وأن تتفهم أولاً الأسباب التى تدفع المدير للتعامل معك بهذا الأسلوب ومع باقي الموظفين، لذلك افترض دائماً أن هذه ليست طبيعته لأنه يتصرف بمنطقية شديدة، وما يدفعه لهذا السلوك هى الضغوط التى تكون علي عاتقه، وأن الفرصة دائماً متاحة لتقويم السلوك، أما إذا كان الأمر يصل إلي حد تصرفات تنم عن الكراهية وإلي أسلوب ينتقصه الاحترام المتبادل بعيداَ عن أعباء العمل المطلوبة منه فهذا ليس بالشيء الهين والذي لابد من التوقف عنده حتى ولو لوهلة واستشارة الغير ممن تثق بهم ليقيموا حلولك.
كما أنك بحاجة أيضاً إلي التعامل مع مشاعرك السلبية تجاهه بغض النظر عن سلوكه غير الحميد بطريقة إيجابية، فلا تدفع نفسك إلي الوقوف أمامه بشكل هجومي ومن سينتصر علي الآخر، وبمجرد أن تتفهم طبيعة سلوكه، وبتعديل سلوكك السلبي ممكن أن يكون هناك حل للمشكلة، ولكي تستطيع التعامل مع مديرك يجب عليك التعرف أولاً على أنواع وطباع المديرين ومنهم:
المدير الذي يحيل عليك أعمالاً ليست من اختصاصك :
يمكن النظر لهذا المدير من زاويتين: الأولى وهي نظرة طيبة، وهي أن المدير ينمي صفاً ثانياً يتحمل المسئولية أي أنها وسيلة للتمرين أو الإعداد لترقية، أو لكي تحل محله في غيابه، والثانية هي أن رئيسك يريد أن يملأ وقتك حتى لا يكون هناك وقت بدون عمل.
وفي الحالة الأولى أنت تحتاج لأن تثبت أنك كفء وقادر على تحمل المسئولية، فهي فرصة لإثبات قدراتك العملية والإدارية، أما في الحالة الثانية إذا كنت تشعر أن هناك بعض الأعمال التي لا تدخل في مجال اختصاصك والتي لا تريد القيام بها، فاعقد اجتماعاً صغيراً مع مديرك للاتفاق معه حول مسألة تكليفك بهذه الأعمال.
المدير الذي لا يستمع لآراء الموظفين:
وتجد البعض يقول إن مديره لا يشعر بأهميته، فهو يقوم بإعطاء الأوامر فقط بدون أن يستمع لآرائه، حتى إنه لا يستطيع مناقشة أي مشكلة من مشكلات العمل معه، وأنك تشعر أن الاتصال معه مقطوع، فهو شخص يشعر بثقة زائدة في نفسه، تجعله يرى أن الحوار أو المناقشة غير مجديين، أو قد تكون المناقشة فرصة لإظهار خطأ معين في إدارته.
وهناك ثلاث نقاط يجب عليك اتباعها عندما تتوجه باقتراح للمدير غير المصغي:
أولها: أن يكون موضوع المناقشة أو المشكلة متصلاً اتصالاً مباشراً بنوع عملك.
ثانياً: أن تختار الوقت المناسب لعرضها.
ثالثا:ً أن تختار الطريقة المناسبة لعرض الاقتراح أو المشكلة، والمطلوب من هذا التحضير هو أن تجد الحجة القوية في أثناء مناقشة مديرك، فتشعره بمدى أهمية الموقف، وستجد أنه سوف يصغي إليك ويجب هنا أن تكون واثقاً من نفسك وقادراً على الانسجام، وإظهار الاحترام والتقدير في الحديث مع مديرك.
المدير المتحرر :
يعتقد المدير المتحرر أن واجبه الأساسي هو تهيئة مناخ العمل الذي يساعد الأفراد على أداء واجباتهم ومبادراتهم الذاتي واعتماداً على جهودهم الخلاقة، ويعتقد أيضاً أن دوره يتلخص في التوجيه العام دون الدخول في التفاصيل التنفيذية ويميل إلى تفويض السلطات للعاملين، ويعد هذا النوع من أفضل أنواع المديرين، ويمكنك كسب ثقته من خلال عدة أشياء منها:
– ناقشه دائما في القرارات التي يتخذها.
– وفر له معلومات كاملة عن ظروف العمل وكيف يمكن القضاء على السلبيات.
– اجعل روحك المعنوية مرتفعة أمامه، واجعله يشعر أنك تفكر في التطوير والمستقبل دائماً.
– ناقشه في تطوير أداء الموظفين وحدثه عن تجار شركات ناجحة أخرى.
– تحدث معه أحاديث جانبية وكلمه عن حياتك الشخصية لتشير من خلالها على الجانب الإنساني الإيجابي في شخصيتك.
المدير المسوف :
وهو الذي يبتكر ويختلق الأعذار والمبررات التي تساعد على التأجيل في اتخاذ القرار أو عمل أي شئ لك كطلب أجازه أو زيادة في الراتب، وعليك أن تتبع مع هذا النمط منطق الصبر والمحاولة والتكرار إذا كان لديك طلب مقدم له، وإذا باءت محاولاتك بالفشل عليك أن تسأله مباشرة عما يمكن أن تفعله أو الاتجاه بالطلب هذا لما هو أعلى منه في السلطة مثلا كرئيس مجلس الإدارة .
المدير العصبي:
قد يؤدي عبء العمل عند الكثيرين من المديرين، للانفعال والغضب، أو أن يكون الغضب هو الوسيلة التي يشعرون أنها الأسهل لتنفيذ أوامرهم، والتعامل معه يكون بتجنب كل ما يثير غضبه، وإذا حدث أي شيء منك أغضبه، فلا تجاوبه بغضب، بل حاول دائماً أن تكون هادئاً مهتماً بكلامه حتى ينتهي من غضبه، ثم اشرح له أسباب الخطأ في هدوء، وستجده أصبح هادئاً حتى إنه قد يعتذر إليك، فإن جوابك اللين يكون بمثابة الماء المسكوب على النار.
المدير الديمقراطي:
عادة ما يكون هذا النوع من المديرين يحب أن يكون لكل شخص من الموظفين شخصيته المستقلة ولذلك يلجأ إليهم في اتخاذ القرارات أو تنفيذ أية مقترحات، ولذلك فعليك أن تشرح له وجهة نظرك دائما سواء بالموافقة أو الرفض لأن ذلك سيزيدك احتراما لديه.
مدير يحب المديح:
هذا النوع من المديرين يحب أن يكون موضع أنظار من حوله، يحب المدح، وقد تم إجراء دراسة على ثلاثمائة موظف، فوجد أن الاحتياج إلى الاحترام وإثبات الذات، أخذ الترتيب الثالث من بين سبع حاجات يريد هؤلاء الموظفون إشباعها، لذلك عندما تشعر أنه يحتاج لذلك، لا تبخل عليه بكلمات المديح والاحترام والتقدير دون مبالغة أو تهويل، دون أن يكون ذلك بمثابة تملق له، كن واضحاً وموضوعياً وعادلاً، وهو سيرى فيك ذلك.
المدير الذي يسمع للغير:
وهو للأسف يسمع كلام الناس كثيراً ويتأثر به، ويكون بداخله بعض الخوف من الناس، وربما يكون السبب في ذلك أنه صادف بعض الخبرات السيئة في حياته، جعلته أكثر خوفاً من الناس، ولكنه يمتاز بأن له القوة على معرفة الأشخاص الأمناء في عملهم، ولذلك سيكون لكلماتك تأثير قوي عليه، فلا تخف أن يوشي أي شخص بك، فإن عملك وأمانتك ستتكلمان عنك قبل كلامك.
المدير السار:
وهو دائما يرى الجانب الجيد من الحياة ومن تصرفاته وله القدرة على التضحية من أجل الآخرين، ولهذا فعليك أن تتعامل معه بحذر في المواقف التي تقابل قراراته فيها بالرفض، بل حاول أن تكون أنت من الذين يسعون لتحقيق أهدافه وتنفيذ مقترحاته إذا كانت فعلاً توافق أهدافك، وحاول أن تكون من المقربين إليه دوماً وأن تقيم معه بعض العلاقات الشخصية الأخرى مثل أن تتصل به في المنزل أثناء تغيبه، أو تهنئه بمناسبة على التليفون المحمول الخاص به.
المدير المحافظ :
وهذا النوع يتجنب المخاطرة ولا يحب تجريب الأشياء وقد يرفض النتائج التي يتوصل إليها غيره، والأسلوب الأمثل للتعامل مع هذا الفرد أن توضح له الضمانات الكفيلة بنجاح اقتراحاتك وأن تتكلم معه بلغة الأرقام وتبتعد عن الخيالات والأحلام الوردية التي لا يؤمن هو بها، بل عليك أن تعلن له أنك مستعد لتحمل المسئولية بالنسبة للموضوع الفلاني فهو غالباً ما يخاف المخاطرة خوفا على مركزه ويفضل وجود شخص ما ككبش فداء يتحمل ذلك، وقد تستفيد بتنفيذ جميع اقتراحاتك إذا ما كنت هذا الشخص بالنسبة له.
المدير المتهور:
وهو يستجيب بسرعة ويندفع بدون التفكير في العواقب، ولكي تستطيع التأقلم معه عليك أن توضح له أنك تريد منه أن يسألك عن عملك دون أن يسأل الآخرين لأنه لو فعل ذلك من الممكن أن تضيع منك الوظيفة نتيجة وشاية أحد ، وعليك أيضا أن تبني جسورا من الود معه ولا تعترض على قراراته وقت الانفعال بل يمكن أن يكون ذلك بأسلوب بسيط بعد أن يهدأ.
المدير الحساس:
يبالغ في الخوف من الوحدة والسخرية، وعليك بالحذر الشديد في التعامل مع هذا النوع فد يفهم مقترحاتك على أنها تعني أنه غير كفء بمنصبه ولا يفعل شيئاً، ولكن عليك بالثناء على ما يقوله إذا استحق ذلك وأن تنقل له الأخبار السارة والكلمات الرقيقة التي تقال عنه ولكن دون تكلف أو نفاق، وبذلك سوف يتخذك كصديق وستستفيد من هذه العلاقة كثيراً.
المدير الحالم :
يغرق في الأماني متجاهلا الحقائق، وهنا عليك أن تحلق معه في سماء أحلامه وطموحاته ولا تذكر له السلبيات كثيراً، بل عليك أن تكون إيجابياً وتقترح عليه التطوير المستمر، وتحدثه عن شخصيات حققت نتائج جيدة، وعن كيفية أن يطور الإنسان نفسه وشركته.
وبشكل عام عليك أن تحترم وقت رئيسك مهما كانت شخصيته، وأن تعرف الوقت المناسب لعرض ما لديك من عمل عليه، وفي حالة وجود مشكلة في العمل ومطلوب عرضها على رئيسك عليك أن تدرس المشكلة لتقدمها إليه مرة واحدة حتى لا يتكرر دخولك عليه باستمرار، وتقبل ملاحظات رئيسك بنفس راضية.
وأفضل طريقة لزيادة المرتب أو الحصول على ترقية أو مكافأة أن تقدم لرئيسك ما يثبت استحقاقك لذلك عن طريق عرض منجزاتك والمسئوليات الإضافية التي تقوم بها، والوقت الإضافي الذي قمت فيه بأعمال عاجلة على أن يكون أسلوبك في العرض هادئاً ومهذباً وليس مستفزاً أو مثيراً.
وابتعد قدر الإمكان عن الأساليب الخطأ للحصول على حقك في زيادة الأجر، مثل كثرة الحديث عن حاجتك إلى المال أو تقارن نفسك بزميل زاد أجره، مؤكداً أنك تؤدي عملاً أكثر وأهم منه لأن ذلك يخلق المتاعب بينك وبين رئيسك من جانب، وبينك وبين ذلك الزميل من جانب آخر فهذه الأساليب لا تليق بإنسان لبق يحرص على حب الآخرين ويحاول الفوز بثقتهم .
كيف تقدم اقتراح لمديرك ؟!!
لا مانع من مناقشة ما يضايقك مع مديرك في العمل، لكن العبرة بطريقة المناقشة، فأنجح المناقشات هي التي تكشف الحقائق وليست التي تجعلك تخسر علاقاتك، حاول أن تنظر للنقد على أنه معلومات قيمة الهدف منها تحسين أدائك وليس الهجوم على شخصك، أيضاً حين توجه ملحوظة لرئيسك فلا تصيغها في أسلوب نصيحة وضع في اعتبارك أنك شريك في خطة تنمية الشركة ولست ضحية رئيسك.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
طريقة كيفية ط§ظ„طھط®ظ„طµ و التغلب على من ط§ظ„ظ†ط³ظٹط§ظ† في العمل
تُمثل حاسة البصر إحدى أهم الوسائل التي تجعل الإنسان على اتصال بالمؤثرات الخارجية المحيطة به. ويُمكن استغلال ذلك في تحقيق الأهداف الوظيفية من خلال استخدام الرموز مثلاً، لإثارة حاسة البصر وتذكر ما يُشير إليه كل رمز من أهداف منشودة.
وعن كيفية القيام بذلك، أوضح البرفيسور لوتار زايفيرت، خبير إدارة الوقت من مدينة هايدلبرغ الألمانية أن الرموز تساعد الموظفين على تذكر أهدافهم الوظيفية أثناء تأدية مهام عملهم؛ إذ أنها تحول دون تشتت ذهن الموظف بشكل سريع في مهامه الوظيفية العديدة.
وتجدر الإشارة إلى أنه يُمكن استخدام الرموز كوسيلة لتحفيز الموظف على إنجاز عمله أيضاً، وليس على تذكره فحسب؛ إذ يُمكن لموظف المبيعات مثلاً تسجيل أرقام المبيعات، التي يرغب في تحقيقها، على ورقة صغيرة ويضعها أمامه على المكتب، بذلك يتسنى له تذكر الرقم الذي يرغب في تحقيقه يومياً.
وكإمكانية بديلة لذلك، يُمكن أيضاً لهذا الموظف وضع صورة صغيرة على مكتبه، تظهر فيها المكافأة التي يرغب في الفوز بها عند تحقيق هذا الهدف.