قد يكون سبب شدة الانفعال التعب الذي يشعر به الطفل من كثرة اللعب ورفضه للنوم والراحة، وتناول مقدار أقل مما يحتاجه من الطعام نتيجة الثورة على النظام الثابت لوجبات الطعام، وهي مشكلة شائعة في هذه السن.و شعوره الدائم بأنه يستطيع أن يقوم بكثير مما لا يسمح به الآباء له ويثور على القيود التي يفرضها عليه أبواه، ثم يغضب لأنه يجد نفسه عاجزا عن أداء ما يعتقد أنه قادر على أدائه بسهولة ونجاح.إذن سيدتي فطفلك يمر بما وصفته من سلوكيات بمرحلة طبيعية، وحين نقول طبيعية نقصد أن نموه النفسي سليم، ولكنه يحتاج إلى مزيد من الدعم المعنوي والتصحيحي في طريقة تعبيراته عما يرغب فيه.1- التغلب على أسباب الغضب:فالطفل يغضب وينفعل لأسباب قد نراها تافهة كفقدان اللعبة أو الرغبة في اللعب الآن أو عدم النوم أو إهماله وعدم الاهتمام به.. إلخ، وعليك عدم التهوين من شأن أسباب انفعاله هذه؛ فاللعبة بالنسبة له هي مصدر المتعة ولا يعرف متعة غيرها (فمثلا: يريد اللعب الآن؛ لأن الطفل يعيش "لحظته"، وليس مثلنا يدرك المستقبل ومتطلباته أو الماضي وذكرياته).2- عليك الاستماع بعقل القاضي وروح الأم لأسباب انفعال الطفل بعد أن تهدئي من روعه، وتذكريه أنك على استعداد لسماعه وحل مشكلته وإزالة أسباب انفعاله.3- قدمي له من خلال البروفة السلوكية الأسلوب السليم في التعبير عن انفعالاته، واطلبي منه أن يمثلها لك بعد تشجيعك له؛ فمثلا إن كان قد اعتاد أن يصرخ إذا لم يُستجب لطلبه فقومي أنت وهو بتمثيل نفس الدور (هو يطلب منك مثلا أن تحضري له لعبته وأنت لا تنفذين له طلبه فيطلب منك بكل هدوء اللعبة مرة ثانية فإن لم تستجيبي له يقوم هو ويحضرها لنفسه بكل هدوء).هكذا مجرد تمثيل إلى أن يتعود على ممارسة التصرف الصحيح. وإن وجد ط·ظپظ„ظƒ صعوبة بتمثيل الدور فتبادلا الأدوار بحيث تقومين أنت بدوره هو والعكس إلى أن يتقن القيام بدوره الأصلي بعد أن يراك وأنت تؤدينه (ويرجى أن يكون ذلك في جو من المرح والحب والحنان).4- مكافأة الطفل بالمدح والتشجيع عند تعبيره عن غضبه بالطريقة السوية التي تعلمينه إياها في لحظة هدوء وصفاء بينكما، وإن لم يستجب بعد 4- 6 مرات من التنبيه فعاقبيه بالحرمان من شيء يحبه كالنزهة مثلا.5- احتضني ابنك الصغير بمزيد من المشاعر الفياضة والعواطف الجياشة التي يستشعر فيها الطفل حنان الأم فتنزل عليه وعلى غضبه بردا وسلاما.6- أوجدي له منافذ صحيحة يفرغ فيها شحنات الغضب والانفعالات التي لديه بحيث تتناسب تلك المنافذ مع قدراته الفعلية، وهات له الألعاب والأدوات التي تنمي لديه تلك القدرات، ولا تطلبي منه أكبر مما يحتمل، واخرجي معه إلى النادي أو أي نزهة كما يمكن أن يساعدك في قضاء بعض الخدمات بالمنزل كمساعدتك في التنظيف أو الترتيب.بانتضار الردود
التصنيف: الامومة والطفولة
ماهو ط§ظ„ظˆط²ظ† ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ و ط§ظ„ظ…ط«ط§ظ„ظٹ ظ„ظ„ط·ظپظ„ عمر شهر ط´ظ‡ط±ظٹظ† ط«ظ„ط§ط« و ط§ط±ط¨ط¹ و ط®ظ…ط³ط© ط§ط´ظ‡ط± سبعة ثمانية تسعة عشرة 11 12 شهر عمر سنتين سنه ثلاث اربع خمس ستة سبعة ثمانية تسع عشر سنوات شهور 11 12 سنة 13 14 15 16 17 18 19 20 ، ظ…ط§ظ‡ظˆ الوزن الطبيعي و المثالي للطفل عمر شهر شهرين ثلاث و اربع و خمسة اشهر الوزن الطبيعي المثالي للولد للبنت للكبار للصغار للرضيع الرضع مولد المولود للمواليد للبنت كيف اعرف طرق و طريقة معرفة الوزن
جدول يبين الوزن الطبيعي للطفل وطوله بعد من الولادة لين يوصل لعمر الثلاث سنوات (مع الأخذ بالأعتبار أن الفروق بسيطة بين الذكور والأناث
العمر الوزن بالكيلو جرام
عند الولادة 3.500
عمره شهر واحد……… 4.250
عمرة شهرين ……… 5.000 .
عمرة 3 أشهر…….. 5.750
عمره 4 أشهر ……. 6.400
عمرة 5 أشهر……. 7.000
عمرة 6 أشهر …..… 7.600
عمرة 7 أشهر …..….. 8.100
عمرة 8 أشهر…….. 8.600
عمرة 9 أشهر……. 9.100
عمرة 10 أشهر……... 9.600
عمرة 11 شهر ……. 10.050
عمرة سنة …..... 10.500
عمرة سنة ونص…..…. 12
عمره سنتين …...…. 13
عمرة سنتين ونص…..….. 14
عمرة 3 سنين ……… 15
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم
]التربية فن ومسؤولية
الحمد لله رب العالمين، مدبر الخلائق أجمعين، باعث الرسل صلواته وسلامة عليهم إلى المكلفين، لبيان الهدى
وشرائع الدين..
واشهد أن لااله إلا الله شهادة أرجو بها النجاة من بين يديه.
واشهد أن محمداً عبده ورسوله وخيرته من خلقة..
بأبي هو وأمي، أعظم معلم ، وأحلم مربِ ، وأصدق ناصح.. إمام المتقين ، وقائد الغر المحجلين، وسيد الأولين
والآخرين.
خرج أفضل جيل سادوا الأمة حقبة من الزمن، فكان علية الصلاة والسلام الخبير بإصلاح أصحابة، العليم بما يصلح
أحوالهم في دنياهم ومالهم..
فا إلى الآباء والأمهات الذين يرجون لأبناهم الخير والصلاح…
وإلى المربين الذين يتحملون مسؤولية التربية وأمانة التوجيه.
نهدي هذا الكلمات المنتقاة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله علية وسلم. وكلام المختصين في مجال التربية.
فقد أمر الإسلام الوالدين بتربية الأبناء تربية صالحة وحثهم على ذلك وحملهم مسؤولية رعايتهم. يقول الله تعالى
[يَا َيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا
يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6)
ويقول الرسولr( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته) متفق عليه.
فبشرى لك أيها المربي بقولة r( فو الله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرٌ لك من حمر النعم).
وبشرى لكما أيها الأبوان بهذا الحديث الصحيح ( إذا مات الإنسان انقطع عملة إلا من ثلاث :
صدقة جارية ، أو علم ينتفع بة، أو ولد صالح يدعو له)رواه مسلم.
وقد وضع لنا المصطفى rقاعدة أساسية مفادها أن الابن يشب على دين والديه، وهما الموثران القويان عليه.
فعن أبي هريرة t قال رسول r( كل مولود يولد على الفطرة فأبواه اما يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه).
ويقول أبو العلاء:
وينشأ ناشئ الفتيان منا 0000000على ماكان عودة أبوة
ومادان الفتى بحجى ولكن000000يعوده التدين اقربوة
ولا همية هذا الأمر فقد قال رسول الله r(إن الله سائل كل راع عما استرعاه أحفظ ذلك أم ضيع).
وقوله تعالى (فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون)الحجر[92،93].
وأكد ابن القيم رحمه الله هذه المسؤولية فذكر كلاماً عن بعض أهل العلم(إن الله سبحانه وتعالى يسأل الوالد عن ولده
فمن أهمل تعليم ولده ماينفعه، وتركه سدى فقد أساء غاية الإساءة وأكثر الأولاد جاء فسادهم من قبل الآباء
وإهمالهم لهم وترك تعليمهم فرائض الدين والسنة).
فمرحلة الطفولة تعتبر من اخطر مراحل النمو وأكبرها أثرا في النفس، فهي مرحلة البناء الفعلي للشخصية.
فالطفل عبارة عن صفحة بيضاء يمكنك أن تنقش عليها ماتريد. ففطرته محايدة لم تنتبش بصورة، كما يقول إبن مسكويه
في ((تهذيب الأخلاق)) عن نفوس الأطفال في مرحلة المهد أنها(ساذجة لم تنبش بصورة) كما ردد(جون لوك)بعد حوالي
ثلاثة عشرقرناً من الزمان بان(عقل الطفل صفحة بيضاء تنقشه الخبرة والتعلم)على عكس تربية الكبير
وتعليمه ففيها الكثير من الصعوبات.
وهذا ماعناه الشاعر بقوله حين قال:
وينفع الأدب الأحداث في صغر0000000وليس ينفع عند الشيبة الأدب
إن الغصون إذا قومتها اعتدلت 0000000ولن يلين إذا قومته الخشب
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين ، وصحابته أجمعين
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم
طفلك و المضادات الحيوية
الاستعمال غير المناسب قد يكون ضاراً !!
ماذا عن المضادات الحيوية؟
المضادات ط§ظ„طظٹظˆظٹط© من أقوى و أهم الأدوية المعروفة. و عندما تستعمل بشكل مناسب يمكن أن تحمي من الموت, ولكن عندما تستعمل بشكل خاطئ فقد تسبب أضراراً. لا يجب استعمال المضادات الحيوية لمعالجة الأمراض الفيروسية.
الفيروسات والجراثيم:
هناك نوعان من المخلوقات, الجراثيم والفيروسات, يسببان معظم الالتهابات. في الحقيقة تسبب الفيروسات معظم حالات السعال و آلام البلعوم و الرشوحات. الالتهابات الجرثومية يمكن أن تُشفى بالمضادات الحيوية و لكن الالتهابات الفيروسية لا تتأثر بهذه الأدوية. ط·ظپظ„ظƒ يُشفى من الالتهابات الفيروسية مع الأيام اعتماداً على مناعته الذاتية.
الجراثيم المقاومة:
سلالات جديدة من الجراثيم أصبحت مقاومة للمضادات الحيوية. هذه الجراثيم لا تموت بالمضادات الحيوية. بعض من هذه الجراثيم المقاومة يُمكن أن تُعالج بمضادات أقوى و التي قد تتطلب إعطاؤها عن طريق الوريد {المغذي} في المستشفى, و بعض هذه الجراثيم لا يُمكن علاجه أبداً. كلما تعاطى الإنسان مضادات أكثر كلما زاد احتمال إصابته بالجراثيم المقاومة.
كيف تصبح الجراثيم مُقاومة:
كل مرة يتناول الإنسان مضاداً حيوياً تموت في جسمه الجراثيم الحساسة للمضاد, و لكن الجراثيم المقاومة تبقى لتتكاثر. الاستعمال المتكرر و الخاطئ للمضادات الحيوية هو السبب الرئيسي لزيادة الجراثيم المقاومة. هذه الجراثيم المقاومة يمكن أن تنتشر إلى باقي أفراد العائلة و الجوار.
متى نحتاج للمضادات الحيوية و متى لا نحتاج؟
هذا السؤال الصعب يُجيب عنه طبيبك, ويعتمد الجواب على التشخيص الصحيح, وهاك بعض الأمثلة:
التهابات الأذن: لها عدة أنواع, و غالبيتها يحتاج استعمال المضاد و لكن بعضها لا يحتاج.
التهاب الجيوب الأنفية: معظم الأطفال الذين لديهم مفرزات أنفية لزجة أو مخاط أخضر ليس لديهم التهاب جيوب أنفية. المضادات الحيوية تُحتاج لبعض حالات السيلانات الأنفية الشديدة أو المزمنة.
السعال أو التهاب القصبات: نادراً ما يلزم المضادات لالتهابات القصبات عند الأطفال.
آلام البلعوم: معظم آلام البلعوم و التهاباته تسببها الفيروسات. فقط نوع واحد يحتاج للمضادات و هو التهاب البلعوم بالمكورات العقدية. يحتاج تشخيص هذا الالتهاب إلى تحاليل مخبرية.
الزكام: الزكام تسببه الفيروسات و قد يستمر أحياناً لفترة اسبوعين أو أكثر. المضادات الحيوية ليس لها تأثير على الزكام, و لكن قد يصف لك طبيبك بعض العلاجات لتخفيف الأعراض.
الالتهابات قد تتغير:
الالتهابات الفيروسية قد تؤدي أحياناً للالتهابات الجرثومية. ولكن معالجة الالتهابات الفيروسية بالمضادات الحيوية للوقاية من الالتهابات الجرثومية لا يفيد, وقد يُؤدي للإصابة بالجراثيم المقاومة. إستشر طبيبك إذا زادت أعراض مرضك أو استمر لفترة طويلة ليصف لك العلاج اللازم منققققققققققققققققققققققققققووووووووووووووووووووول
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
الرضاعة ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط© ظپظٹط¯ظٹظˆ و شرح ط¨ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ ، ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„ط±ط¶ط§ط¹ط© الطبيعية يوتيوب ، الرضاعة الطبيعية فيديو و شرح بالفيديو ، طريقة الرضاعة الطبيعية كيفية طرق افضل طريقة للرضاعة الطبيعية ، الرضاعة الطبيعية فيديو و شرح بالفيديو ، طريقة الرضاعة الطبيعية ، الرضاعة الطبيعية فيديو و شرح بالفيديو ، طريقة الرضاعة الطبيعية
http://www.youtube.com/watch?v=AsPIu…eature=related
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
الجوع العاطفي – لرعاية الطفل
[size="6"] [
*يالله ما أحوجني لكأس ماء بارد في هذا الوقت الحار اسد به عطشي
* كوب من الشاي ذو الأبخرة المتصاعدة كفيلا بإمدادي بالدفء المطلوب
*طبقا من الخضار مع اللحمة المسبكة مع الخضار والأرز الأبيض مع السلطة يشبع حاجتي
ويسد جوعي.
* ساعة واحدة فقط من النوم استعيد بها نشاطي وحيويتي
هذه الحاجات الفسيولوجية ماء, طعام,راحة. الجسم بحاجة ماسة لها لكي يحصل على التوازن الداخلي: الفيزيقي الكيميائي.
فعند شعور الشخص بتوتر وضيق داخلي ناتج عن نقص ما يسعى إلى استعادة التوازن المختل بقيامه بسلوكيات معينة تساعده على سد النقص لديه
وإذا لم يفلح الشخص في إصلاح ما اعتراه من اضطراب او التعويض عما اصابه من نقص
فانه قد يمرض او يهلك.
وكذلك العاطفة المنسية في زمن الماديات فأنها حاجة داخلية مهمة لبناء شخصية سوية يجب ان تشبع احتياجاتها
بشكل دائم حتى لا يتعرض الشخص للجوع ط§ظ„ط¹ط§ط·ظپظٹ الناتج عن فتور في العلاقة أو قسوة في المشاعر.
فحاجة الإنسان إلى المشاعر كحاجته إلى الطعام والشراب والهواء.
العطاء المعنوي لا يقل عن العطاء المادي، نحن بحاجة للكلمة الحلوة صغاراً وكباراً وشيوخاً، ومهما بلغنا من العمر أو المكانة نحتاج للكلمة الحلوة، بحاجة إلى الإشباع العاطفي.
فلماذا نهتم بتوفير النواحي المادية ونهمل النواحي العاطفية؟
يعاني الكثير فقراً في الحب وفقراً إلى الحب! وكبت المشاعر يولد جفافاً في التعامل والمعاملة قد يمتد للقطيعة التي تفكك الأسرة، ومن ثم المجتمع،
لا نستطيع أن نسع الناس بمالنا ولكن نسعهم بالمحبة التي تنطلق منها أرقى صور الإنسانية في التعامل، وإذا لم يكن هناك مجال للعواطف داخل الأسرة أو داخل المجتمع سيكون المجال مفتوحاً للقلق والأرق والاكتئاب والحسد والحقد وتبرز الأنانية وصنوف السلوكيات الغير مقبولة اجتماعيا؛ وبذلك يكون المجال مفتوحاً لكل جوانب الشر ويكون الإنسان عُرضة للأمراض النفسية والفراغ العاطفي الذي قد تسوء عواقبه.
كثيرة من التصرفات المنبوذة في المجتمع والتي يعمل بعض الأشخاص ماهي الا نتيجة عن ط§ظ„ط¬ظˆط¹ العاطفي التي يعيشه الفرد فيحاول ان يسده باي تصرف يوفر له السكينة والراحة ويزيل عنه الضغط والتوتر..
يا ترى ما هي الصور والسلوكيات التي ترها في المجتمع وتنسبها للجوع العاطفي؟؟
الى متى سنراجع حساباتنا في علاقاتنا الأسرية العاطفية لننشأ أطفالا مشبعين أو متوازنين عاطفيا؟؟
ما هي أجمل التصرفات والسلوكيات التي يجب ان نسلكها و تؤدي إلى الإشباع العاطفية للفرد؟؟
دمتم في طيبsize]منقوووووووووول
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
————————- ———————-
عندما كان عمرك سنتان – قامت بتدريبك على المشى .
أنت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك.
————————————————
عندما كان عمرك أربع سنوات – قامت بأعطائك قلما لتتعلم الرسم .
أنت شكرتها بتلوين الجدران.
————————- ———————–
عندما كان عمرك خمس سنوات – قامت بإلباسك أحسن الملابس للعيد.
أنت شكرتها بتوسيخ الملابس .
————————————————
عندما كان عمرك ست سنوات – قامت على تسجيلك في المدرسة.
أنت شكرتها بالصراخ لا أريد الذهاب.
————————————————
عندما كان عمرك عشر سنوات – كانت تنتظر رجوعك من المدرسة لتعانقك
أنت شكرتها بطلبك هدايا النجاح .
————————————————
عندما كان عمرك عشرون سنة – كانت تتمنى ذهابك معها الى الأقارب
أنت شكرتها بالجلوس مع أصدقائك.
————————————————-
عندما كان عمرك خمس وعشرون سنة – ساعدتك في تكاليف زواجك .
أنت شكرتها بالسكن أبعد ما يمكن عنها أنت وزوجتك .
————————————————-
عندما كان عمرك ثلاثون سنة – قالت لك بعض النصائح حول الأطفال.
أنت شكرتها بقولك لا تتدخلين في شؤوننا.
————————————————
عندما كان عمرك خمس وثلاثون سنة – أتصلت تدعوك للغداء عندها.
أنت شكرتها بقولك أنا مشغول هذه الأيام .
————————————————
عندما كان عمرك أربعون سنة – أخبرتك أنها مريضه وتحتاج لرعايتك.
أنت شكرتها بقولك عبء الوالدين ينتقل الى الأبناء.
————————————————
وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها
اذا كانت والدتك لا تزال بقربك لاتتركها ولاتنسى حبها وأعمل على أرضائها .
لأنه لايوجد لديك إلآ أم واحدة في هذه الحياة وعندما تموت سوف تنادى
عليك الملائكة أن قد ماتت من كنت ترحم بسببها .
((اتقوا الله فى الأمهات ))
هذه رسالة لكل ط§ظ†ط³ط§ظ† محب لأمه.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
لاحلى الامهات ، ولعيون اطفالك سيدتي تقبلي مني هده الوصفة :
المقادير :
ملعقة طعام من زيت الزيتون .
عرق كراث مشذب أو بصلة مفرومة ناعما .
فص ثوم مدقوق .
جزرتان مفرومتان ناعما .
عرق كرفس مفروم ناعما .
750 مل ماء .
50 غ من الباستا الصغيرة .
125 غ كرنب سافوي ، أو كرنب بروكسل أو أية ضرة ذات أوراق خضراء مقطعة ناعما .
425 غ بندورة مقطعة معلبة .
425 غ فاصوليا كانيلليني أو أي نوع آخر منها .
4 ملاعق صغيرة من المردقوش الطازج المفروم أو الحبق ( اختياري ) .
عصير ليمونة حامضة ( اختياري ) .
ملح ( اختياري ) وبهار أسود .
الطريقة :
(1) يحمى الزيت في قدر كبيرة ، يضاف الكراث أو البصل والثوم والجزر والكرفس ويقلى المزيج برفق لمدة 4 دقائق ، ثم يصب فوقه الماء ويترك حتى يغلي ، تضاف الباستا ويغطى القدر ويترك على نار هادئة لمدة 5 دقائق.
(2) يضاف الكرنب والخضر الأخرى وتغلى برفق لمدة 4 دقائق اضافية . تضاف البندورة والفاصوليا والبهار حسب الذوق ، تضاف الأعشاب وعصير الحامض وقليل من الملح ( في حال استعماله ) يطهى المزيج لمدة دقيقتين اضافيتين حتى يغلي .
(3) تغرف ط§ظ„ظ…ظٹظ†ظٹط³طھط±ظˆظ†ظٹ في أوعية عميقة مخصصة للحساء وتقدم مع الخبز .
هل يناسب الأطفال دون السنة ؟
4-6 أشهر غير مناسب ويمكن بدلا من ذلك تقديم جزرة مسلوقة بالماء أو على البخار ، ثم هرسها مع قليل من الحليب .
6-12 أشهر يمكن خفق المينيستروني في الخلاط الى أن يصبح الطفل في عمر مناسب يمكنه من مضغ أشكال الباستا والخضر ، اما اذا سببت الفاصوليا الريح والانزعاج للطفل ، يفضل الاستغناء عنها في المرة التالية والاستعاضة عنها برش قليل من الجبنة المبشورة فوق الحساء .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
مساء الخير للجــــميع
//
\
//
\
//
الشجار بين الأطفال لا يكاد يخلو منه بيت من البيوت ، وكثيراً ما يستمتع الإخوة وهم يتشاجرون
مع بعضهم البعض ، فهم يتعرفون من خلال تلك المناوشات على إمكاناتهم ونقاط الضعف والقوة
عندهم ، وهم يجربون نشوة الإثارة والإنتصار .
ومن أهم أسباب التشاجر بين الإخوة : الغيرة ، والشعور بالنقص ، والشعور باضطهاد الكبار وانشغال الأبوين عن الأطفال .
كما أن الأطفال الذكور يحاولون السيطرة على البنات ، وقد يعير الأطفال بعضهم بعضاً بشكل الجسم
أو قِصره أو ضخامته .. فيتشاجرون ، وكثيراً ما يتشاجر الأطفال لامتلاك بعض اللعب .
وبالطبع فإن تلك المشاجرات تثير أعصاب الأبوين اللذين يصابا بالصدمة حين يعجزان عن منع تلك
المشاجرات ، حتى إن بعض الآباء يشك في قدرته على التربية ، ويُسائل نفسه كيف لا يستطيع تربية أبناءه من دون شجار ولا خصومات .
ينبغي البدء أولاً بدراسة حالة الطفل الصحية فقد يكون سرعة الغضب أو البكاء اختلالاً في إفرازات
الغدة الدرقية أو الشعور بالإجهاد أو الإمساك المزمن نتيجة سوء التغذية أوغيرها من الأسباب .
ماذا أفعل عندما يتشاجر الأولاد ؟ :
1 ـ إذا كان أحد الأولاد عرضة للإصابة بأذىً جسدي فعليك أن تتدخل فوراً حتى تمنع الخطر
المحدق ، بأن تنادي عليهم أن يتوقفوا عن الشجار فوراً ، وهذا ما يحدث في شجار الأولاد عادة ، أم
البنات فتميل إلى جولات الصراخ بدلاً من استخدام العضلات .
2 ـ بعد تحقق الهدوء ، حاول أن تقضي وقتاً قصيراً في الاستماع إلى كيف بدأت المعركة ، رغم أن
من المستحيل غالباً أن تصل إلى القصة الصحيحة ، ولكن المهم هو أن تشعرهم أنك محايد
وعادل ، وأنك تسمع لما يجول في صدورهم .
3 ـ إذا لم يكن هناك ضرب أو استعمال العضلات في النزاع ، فلا حاجة إلى المسارعة للتدخل وحل
النزاع ، فالأولاد يحتاجون لمثل تلك النزاعات والخلافات ، فهم يتعلمون منها أموراً كثيرة ، ولو حاولت
منع الشجار تماماً فإنهم سيبحثون عن بديل لتفريغ تلك الطاقة .
وإذا كنت دائم السيطرة على المواقف فهذا يعني أن العلاقة بينهم غير طبيعية ، ومضبوطة بسلطتك
أنت عليهم ، وأنهم سيهجمون على بعضهم عندما تدير ظهرك عنهم ، أو أن تدوم روح العداء بينهم ،
والتي لم يُنَفَّس عنها طوال طفولتهم ، وستكون العلاقة بينهم ضعيفة حيث يفضلون الانفصال عن بعضهم في أول فرصة .
أما الأولاد الذين يُسمح لهم ببعض الجدال في صغرهم فيصبحون عادة أشد قربا من بعضهم في كبرهم .
4 ـ تذكر أن الخلاف بين الأولاد ليس كله ضاراً ، وليس بالسوء الذي يبدو للكبار .
5 ـ أوضح لأبناءك أنك لست ضد محاولتهم فض الخلاف بأنفسهم ، ولكن ضد الضوضاء التي يصلون
إليها لفض خلافهم ، وإذا كان الخلاف على لعبة فيمكنك أخذ اللعبة منهم جميعاً ، وأخبرهم أنه
يمكن استرجاعها بعد أن يتوصلوا إلى اتفاق ،وقد يحتاج الأمر إلى إرسال كل منهم إلى مكان أو غرفة لفترة قصيرة .
6 ـ ربما تكون المشكلة أعسر عندما يكون فارق السن كبيراً بين الأولاد المتنازعين ، ورغم أن الكبير
أقوى من الصغير ، إلا أن الصغير قادرٌ أيضاً على إزعاج الكبير ، وخاصة أنه قد يحتمي بصغره ، وقد يبالغ الولد في ألمه ودموعه .
7 ـ حاول ألا تنحاز مع أحد الأولاد ضد الآخر ، أشعِرِ الكبير أن عليه أن يعطف على أخيه الصغير ، واطلب منه أن يخبرك فوراً إذا كان قد حاول الصبر ولم يتمالك نفسه .
8 ـ ساعد الصغير على أن يحترم الكبير ، وأن لا يحاول إزعاج الولد الأكبر فينتقم منه .
9 ـ لا تسرع بمعاقبة المذنب فإن ذلك ينمي بينهم روح الغيظ والإنتقام ، وقد يقع عقابك على البريء
فيشك الطرفان في حكمك في المستقبل .
10 ـ لا تقارن الواحد منهم بالآخر فتقول لأحدهم : (إن أخاك كان أفضل منك عندما كان في سنك) ،
أو ( إنك على عكس أخيك فهو يطيع من أول مرة أقول له شيئا ) ، فإن ذلك يجعل الولد يشعر بالذنب
من نفسه والغيظ من أخيه ، وإن تكرار هذه المقارنة يجعل الولد يكره التشبه والإقتداء بأخيه رغم صفاته الحسنة .
11 ـ ولعل من الطرق المناسبة لإمتصاص ثورة العراك بين الأطفال تحويل نقمتهم إلى نوع من العمل
الإيجابي السليم ، كمساعدة الغير أو دعوتهم إلى مساعدة أمهم أو ما شابه ، ومن الخطإ أن يتوقع الآباء أن يتصرف الأبناء بعقلية الآباء .
12 ـ على الأم المحافظة على هدوءها قدر الإمكان أثناء غضب ابنها أو مشاجرته مع إخوته .
13 ـ على الأبوين أن يكونا قدوة حسنة فيقلعوا عن عصبيتهم وثورتهم لأتفه الأمور أمام الأبناء .
14 ـ لا تدع ابنك يذوق حلاوة الإنتصار بتحقيق الرغبة التي انفجر باكياً من أجلها وغضب .
15 ـ على الآباء إصلاح أنفسهم أولاً ، فكثير من حالات التشاجر عند الأطفال مرجعها الآباء أنسهم ،
بسبب سلوكهم المتَّسم بالحزم المبالغ فيه ، والسيكرة الكاملة على الطفل ، ورغبتهم في إطاعة
أوامرهم طاعة عمياء ، وثورتهم وشجارهم بين بعضهم البعض ( أي الزوجين ) لأتفه الأسباب .
//
\
//
اتمنى ان تعم الفائده للجميع
تحياتي وتقديري
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
بحث عن ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط±ط¯ظٹظ† و ط§ظ„ط´ظˆط§ط±ط¹ ، طھظ‚ط±ظٹط± عن ط§ط·ظپط§ظ„ الشوارع ، بحث عن الاطفال المشردين و الشوارع ، تقرير عن اطفال الشوارع كامل جاهز طويل قصير ، بحث عن الاطفال المشردين و الشوارع ، تقرير عن اطفال الشوارع ، بحث عن الاطفال المشردين و الشوارع ، تقرير عن اطفال الشوارع ، بحث عن الاطفال المشردين و الشوارع ، تقرير عن اطفال الشوارع
بعد التحليل السابق للعوامل الكامنة وراء انتشار ظاهرة الأطفال المشردين، يبدو ضرورياً تحديد الخصائص العامة لهؤلاء الأطفال، وتكمن هذه الضرورة في الحاجة إلى استثمار هذه الخصائص في كل تعامل إيجابي مع محاولة اقتراح صيغ تربوية لإعادة إدماج هؤلاء الأطفال.
وبصفة عامة، نستطيع أن نرصد هذه الخصائص بالنظر إليها من جوانب اجتماعية ونفسية وصحية جسدية.
وهكذا، يبدو من الناحية الاجتماعية أن الطفل المشرد ينحدر من أوساط فقيرة، ويعيش في أحياء هامشية بالمدن الكبرى أو المتوسطة داخل مساكن تفتقر إلى الشروط الضرورية للعيش الكريم من ماء وكهرباء، وأنهم يحترفون بعض المهن البسيطة وغير المشروعة غالباً مثل بيع السجائر المهربة والأكياس البلاستيكية وجر العربات … ويتعرضون في الغالب إلى السقوط ضمن شبكات للاستغلال المالي والجسدي، عن طريق ترويج المخدرات وممارسة الدعارة، وبالمقابل فإنهم لا يملكون المعرفة الكافية بأنواع الأمراض التناسلية المتنقلة، ويمارس عليهم الجنس بدون ترتيب أمني(1) وهو أمر يعرضهم للإصابة بالأمراض المعدية، أو الحمل المبكر بالنسبة للبنات. ولأنهم يعيشون في الشوارع، فإنهم يضطرون إلى التسول أو السرقة إذا تعذر تشغيلهم، وحتى إذا تمت محاولة إعادتهم إلى بيوتهم فإنهم يفضلون الحياة في الشوارع، وذلك لأنهم يجدون فيه:
ـ نوعاً من الحرية الوهمية
ـ التهرب من معايير الحياة الأسرية وتشددها.
ـ تمازج الجد باللعب (لاننسى أنهم أطفال).
(1)Obo 1996
ولكن ليست هذه حال الجميع، فهناك من يود الرجوع إلى البيت، ولكن في ظروف مغايرة، إنه يريد أن يتعلم حرفة حقيقية تكفُل له الحصول على مكانة اجتماعية، وتجعله يحظى باعتراف الآخرين.
ومن الناحية النفسية فإن الطفل المشرد تلازمه حالات نفسية متعددة، منها:
ـ شعوره بالقهر من جراء الظروف القاسية، ففي البيت كان يحس بقهر الأبوين، وفي الشارع يحس بقهر أطفال آخرين أقوى منه.. ويدفعه كل ذلك إلى البحث عن حل جديد فيعثر عليه في القضاء على الإحساس نفسه " بالالتجاء إلى المخدرات الرخيصة، كحول الحريق، نفايات السيارات المجمعة في قماش، العقاقير، الحشيش.. إلخ التي ينتج عنها ظهور هلوسات وتعود كيميائي(1) ونقص في بذل أي مجهود والتعود على كل ماهو سهل ومريح(2).
(1) (Caca Allinza, 1998) .
(2) (Wright 1998).
ـ شعوره بالخوف والرهبة الناتج عن عدم الاستقرار، فهو لا يثق في أحد، ويخاف من الكهول، وكل من هو أجنبي لا ينتمي إلى المجموعة الصغيرة، ويتملكه الرعب أمام وجود أفراد يرتدون الأزياء الرسمية (رجال الشرطة والدرك)، وكل ذلك يدفعه إلى فقدان الثقة والوعي بالتهميش، وتنامي الإحساس لديه بعدم القدرة على الاندماج من جديد في المجتمع.
ومن الناحية الصحية الجسدية فإن سوء التغذية وانعدام النظافة لهما أثرهما الواضح على صحة الطفل المشرد، حيث تظهر الأوساخ اللصيقة بالجلد في الأيدي والأرجل، وكذلك في الأسمال التي يرتدونها، والتي غالباً ما تكون بعضاًً مما تبقى لهم بعد أن جردهم الأقوياء من المناسب منها، إضافة إلى ذلك هناك أمراض أخرى لاتظهر بجلاء، مثل الأمراض التعفنية والتناسلية المتنقلة والإصابات الباطنية مثل السل وتعثر الكلي والدماغ… إلخ.