التصنيفات
الامومة والطفولة

ما هو علاج مرض لايم بالاعشاب مجرب سريع جدا لتربية الأطفال

ما هو ط¹ظ„ط§ط¬ مرض ظ„ط§ظٹظ… ط¨ط§ظ„ط§ط¹ط´ط§ط¨ ظ…ط¬ط±ط¨ ط³ط±ظٹط¹ جدا

*سائل من جازان يقول: أنا مصاب بداء أو مرض لايم أعطيت مضادا حيويا من قبل المستشفى وهو تتراسيكلين ولكن لم أستفد فأرجو إذا كان لديكم في طب الأعشاب ما يساعدني فأعني أعانك الله.

– عزيزي السائل من جازان: تحتاج إلى مكملين غذائيين هما Coenzyme Q10 حيث يؤخذ ما بين 60-200ملجم يومياً مقسمة على جرعتين. وكذلك فيتامين ب المركب بمعدل 50ملجم وكذلك فيتامين ب12 والبيوتين 100ميكروجرام من حمض الفوليك، وكذلك مكمل معدن الماغنسيوم بمعدل 400 ملجم مرة واحدة في اليوم ومن الأعشاب عشبة Echinace بحيث تؤخذ كبسولة صباحاً وكبسولة مساء بعد الوجبات والاستمرار عليها لمدة شهرين، تشترى جميع المواد من محلات الأغذية التكميلية.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

كيف اخلي ولدي يروح الحمام كل يوم لحاله لتربية الأطفال

كيف ط§ط®ظ„ظٹ ظˆظ„ط¯ظٹ ظٹط±ظˆط­ ط§ظ„ط­ظ…ط§ظ… كل يوم ظ„ط­ط§ظ„ظ‡ . كيف اخلي ولدي يروح الحمام كل يوم لحاله

الغاليه حسب الياهل اذا ولدج من النوع الي يرمس عادي بسرعه بيتعلم ولا هادي احسه اصعب … وبعدين قلوليله ان الكبار يسونها في الحمام وانته تبى تكون كبير ولا بيبي وجيه انا جيه سويت ويا ولديه وكنت اصفقله واعطيه حلاوه اذا سواها في الحمام وكل نص ساعه اذكره بالحمام لين ماتعلم ماشاء الله عليه..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

قصص أطفال مسلية ومفيدة لتربية الأطفال

قصص أطفال مسلية ومفيدة 44610205.png
القراءة أساس التربية سواء للأم والأب أو سواء بقراءة قصص للأطفال لغرس السلوك المرغوب ونبذ السلوك غير المقبول
أقدم لك اليوم بعض من القصص المناسبة لصغارك
باللغة العربية
* سلسلة قصصية للأطفال لد. عبد الوهاب المسيري ….
قصص ط£ط·ظپط§ظ„ ظ…ط³ظ„ظٹط© ومفيدة

قصص أطفال مسلية ومفيدة ط­ظˆط§%D

لتكملة الموضوع إضغط هنا
فى حفظ الله
قصص أطفال مسلية ومفيدة 3619.png

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

كيف أتجنّب الصراخ في وجه أبنائي؟ لتربية الأطفال

ن أم لا تمرّ بمرحلة الشعور بالسخط على أبنائها، وهذا ليس عيبًا، بل هو شعور مشترك بين الكثير من الأمهات. فالأطفال عمومًا يجيدون فن إستفزاز أمّهاتهم وإخراجهن عن طورهن.
وأينما كان الطفل موجودًا ففي إمكانه أن يدفع أمه نحو ط§ظ„طµط±ط§ط® بسبب تصرفاته المتعنتة أو عناده، سواء كان جالسًا إلى المائدة، أو في الحديقة أو المطعم، صباحًا أو مساء الطفل يعرف فطريًا كيف يثير غضب أمه إلى حد الصراخ.
كيف يمكن الأم تجنب الغضب والصراخ في وجه أطفالها؟
نصائح الإختصاصيين لمواقف مستفزّة تواجهها معظم الأمهات مع أطفالهن:

على المائدة لا يعجبه الطعام. إنها معركة؟

الموقف: يستحيل إقناعه بتناول الخضر أو أي نوع من أغذية لا يعرفها.
الذي يجدر بالأم معرفته: يعبّر كل الأطفال تقريبًا مرحلة يظهرون فيها صعبي المراس خصوصًا تجاه الأكل. هذه مرحلة لا بد منها خلال نمو الطفل النفسي وتطوره. فهو في هذا الرفض يمرّ بمرحلة ما يعرف بالرهاب من كل ما هو جديد. وبين الأربع والسبع سنوات يرفض77 في المئة من الأطفال تذوّق أطعمة لا يعرفونها.
نصيحة اختصاصي: بدل أن يتحوّل الجلوس إلى المائدة معركة يمكن الأم جعل طفلها يشارك في مهمّة تحضير الطعام. فالطفل عمومًا يتذوق بسهولة الخضر أو الفاكهة أو الطبق الجديد إذا ما ساهم في طهوه. لذا يمكن الأم أن تقترح عليه تحريك صلصة البيشامل أو غسل الخضر أو الفاكهة، مما يحفزه في ما بعد على تذوّقها. إذ لا يجوز أن تعزف الأم عن تقديم طبق معيّن لمجرد أن الطفل رفضه مرة.

لا يضع ملابسه المتّسخة في سلة الغسيل!

الموقف: من المستحيل أن يضع ملابسه المتسخة في سلة الغسيل الموجودة إلى جانب الغسّالة، وهذا مثير للغضب!
الذي يجدر بالأم معرفته: عندما ينفر الطفل بشكل منتظم من الأعمال المنزلية، قد يكون السبب الطريقة التي يتلقى بها الأمور. فقد تميل الأم إلى تحويل الطلب إلى أوامر وتأنيب إذا لم يكن إنجازها كما ترغب. مثلاً تطلب من الطفل أن يضع ملابسه المتسخة في سلة الغسيل وعندما يفعل تؤنبه لأنه مثلا لم ينظف جيوب سرواله…
نصيحة اختصاصي: بدل تكرار الطلب مئات المرّات على الأم تغيير أسلوبها في الطلب. بتحويل مسألة النظافة إلى نشاط يكون فرصة يتعلم الطفل من خلالها مهارة جديدة وهي معنى النظافة، وتدبر أموره مثلا الإهتمام بنظافته الشخصية كما الكبار، فهذا يجعله أكثر تعاونًا. ويكون ذلك بإنجاز الأم والطفل معًا مهمات منزلية مما يغذي الشعور بالإنتماء إلى العائلة، ويعزّز الشعور بالإكتفاء بأنه عضو مفيد في العائلة ويعرف كيف يعتني بنفسه.

يركض في كل الإتجاهات عندما يكون مع والدته في الأماكن العامة

الموقف: الأم مع طفلها في المتحف، وهو يركض في كل الإتجاهات، تنزعج الأم فتبدأ بالصراخ في وجهه!
الذي يجدر بالأم معرفته: في المتحف أو في معرض ما خاص بالراشدين، يشعر الطفل بالملل، فهو غير قادر على التصرّف كما الراشد في ما يتعلق بالفن أو بأي معرض خاص بالكبار. بل هو في حاجة إلى إرشاد. فعندما تتشتت أفكار الطفل من دون وجود شيء يلفت انتباهه، فإنّ نشاطه العصبي يزداد وبالتالي يشعر بالتململ وهذا يفسّر ركضه في كل الإتجاهات.
نصيحة اختصاصي: توجيه بنّاء لطاقة الطفل يكون دائمًا فعّالاً. لذا على الأم تركيز انتباهه وتوجيه دماغه نحو نشاط يجنّبه أن يصبح ضحية محفّزات متعددة تشتت تفكيره. ويمكن الأم أن تكلّف طفلها مهمّة أثناء وجودهما في متحف أو معرض كتب… مثل البحث عن شخصية يحبها، أو لون أو سيارة… وهكذا يصبح أكثر حماسة للنظر في اللوحات أو السيارات أو أي معروضات فنية.

لا يُحتمل

الموقف: لا يساعد في ترتيب الطاولة التي كان يدرس عليها. تطلب منه مرات عدة توضيب دفاتره وكتبه، يترك كل شيء تحت الفوضى ليشاهد التلفزيون. تصرفه لا يحتمل!
الذي يجدر بالأم معرفته: تقول له أنت لا تحتمل! النتيجة لا يعود يكترث ويصبح عدوانيًا ويصمّ أذنيه، بكل بساطة لا يصغي، ورد فعله هذا طبيعي. فعندما تنعت الأم طفلها بأنه لا يحتمل فهي تجعله منغلقًا على نفسه، وحرمانه من أي فرصة لتحسين سلوكه.
نصيحة اختصاصي: على الأم في البداية أن تهدّئ من روعها، والتنفس بعمق ثلاث مرات، ومن ثم التحدث إليه، كأن تقوله له أنها مستاءة من تصرفه، وتحدّد له أن تصرفه هو الذي يجعلها تشعر بالإستياء وليس هو، بهذه الطريقة تمنحه فرص التغيير والتفكير في تصرفه وتحسينه.

إنّه فوضوي

الموقف: يقلب كوب الماء على الطاولة، ويتعثر بالخزانة. فهل يفعل هذا عن قصد!
الذي يجدر بالأم معرفته: رغم أن تقدّم الطفل الصغير ونموه المعرفي يُفرح الأم، فإن عثراته الصغيرة تقلقها: فهو أحيانًا يبدو فوضويًا والأم تنهره، وهي بصراخها في وجه طفلها، تسبب له توترًا يؤدي إلى تشوّش وظيفة مناطق الدماغ التي تسمح له بالتفكير. وبالتالي عندما تتفوه الأم بعبارات سلبية تجاه عثرات الطفل غير المقصودة، تجعله يشعر بالخجل والذنب وبالإستياء مما يؤدي إلى التصرف بفوضوية.
نصيحة اختصاصي: بدل أن تحمّل الأم طفلها مسؤولية أفعاله الفوضوية وإشعاره بالذنب، يمكنها التحدث معه عما يسببه لها تصرفه الفوضوي غير المقصود. كأن تقول له بهدوء «تعبت من التنظيف خلفك ومراقبتك كي لا تؤذي نفسك»، بهذه الطريقة سوف تكوّن لديه قدرة على تركيز انتباهه ويأخذ في الإعتبار كل ما تقوله والدته.

لا يشعر بالإكتفاء أبدًا

الموقف: أنفذ له كل ما يطلبه ومع ذلك يطلب المزيد!
الذي يجدر بالأم معرفته: تشعر بأنها على وشك الإنفجار من الغضب. ولكن في الواقع ما تعتبره دلعًا عند طفلها هو أمر طبيعي جدًا بالنسبة إليه، فالرغبة تولّدها عناصر عدة معروضة أمامه تحرّض الطفل على طلب المزيد، ما يجعله يتجاوز عبارات والدته. وهذا يتطلب بذل طاقة كبيرة للتخلي عن رغبته.
نصيحة اختصاصي: الأفضل هو توقع ما يمكن أن ينتج في إطار الخروج في نزهة وتحديده. أي تحديد النشاطات التي يمكن القيام خلال النزهة، والتأكيد أنه لا يمكن القيام بكل النشاطات، أو شراء كل ما تقع عليه عيناه، كما يمكن الحديث عن ميزانية محددة للنشاطات. وهذه فرصة لتعليم الطفل كيف يسيطر على رغبته، والتمييز بين ما يرغب فيه وحاجته إليه. مثلاً عندما يصرّ على شراء سيارة لعبة لاسلكية ولديه واحدة، يمكن الأم أن تسأله أليس لديك مثلها! وماذا ستفعل بها بما أنك لن تحتاجها. لن أشتري شيئًا لديك منه فهذا إسراف!

يرفض تنفيذ التعليمات

موقف: تتعب الأم من تكرار ضع قبعتك ، الشمس تؤذيك؟
الذي يجدر بالأم معرفته: عندما تطلب بلهجة آمرة تحرّك في الطفل رد فعل التمرد، إذا ليس لدى الطفل نية لإثارة غضب أمه، بكل بساطة لا يظن أنه من الضروري أن ينفّذ طلب والدته وأنه مشغول كليًا بنشاطه.
نصيحة اختصاصي: الأفضل إعطاؤه تعليمات واضحة وشرح أسبابها، فهي حين تطلب منه اعتمار قبعته أثناء اللعب في الحديقة فذلك لأنها تخشى عليه من ضربة الشمس، لا لأنها تريد أن يقوم بذلك رغبة منها وتسلطًا. فالطفل عمومًا يتلقّى التعليمات كأنها إلزام جائر في حقّه إذا لم يفهم دوافعها، وبالتالي يتمرّد عليها. لذا على الأم أن تعقد اتفاقًا معه إذا كان ذلك مناسبًا، فبعد أن تشرح له الأسباب تؤكد له أنّها ستذكّره بالتعلميات بكلمة واحدة مثلاً» الشمس النظارات، واقٍ الشمس»، وهكذا يفهم أنها كلمات العبور نحو الفعل وبالتالي يشعر بحرية أكثر عندما ينفّذ التعليمات.

رتب غرفتك

الموقف: تبدو غرفته ساحة معركة، الألعاب على الأرض وفي كل زاوية من الغرفة، والكتب منتشرة والملابس هنا وهناك. الفوضى تعمّ غرفته.
الذي يجدر بالأم معرفته: ترتيب الغرفة هو غالبًا مصدر صراع بين الأم والطفل أو المراهق. فإذا كانت الأم ترى أن الألعاب مكانها في الصندوق والثياب ترتّب في الخزانة، فبالنسبة إلى الطفل أو المراهق مكانها هو في الزاوية أو الركن الذي وضعها أو حيث في إمكانه رؤيتها.
نصيحة اختصاصي: تعلم الترتيب والتنظيم لا يتم بالإكراه أو بمقولة «دعه يعمل»، بل بالتدرج. فهناك طرق عدة لتعليم الطفل الترتيب، ويمكن الأم أن تضع له اختيارات عدة خصوصًا إذا كان الطفل دون الأربع سنوات مثلا تسأله من أين نبدأ؟ «البيلوش» أم الثياب؟ فهكذا تجعله يفكّر في الطريقة المثلى لترتيب أشيائه. فيما الطفل فوق الأربع سنوات والمراهق يفضلان أن يقوما بذلك من دون تدخل. وأحيانًا كثيرًا يحصل مشكلة بين الأم وابنها المراهق أو المراهقة إذا ما تدخلت الأم بترتيب الغرفة. فالمراهق يعتبر غرفته عالمه الخاص ولا يجوز لأحد اختراقه من دون إذنه، وغرفته التي تعمّها الفوضى بنظر الأم هي مساحة منظّمة خاصة به. لذا من الممكن أن تبدي الأم ملاحظتها من دون انتقاد لاذع.

شجار على ارتداء الملابس كل

صباح قبل الذهاب إلى المدرسة

الموقف: توتّر صباحي وشجار بسبب مماطلة الطفل في ارتداء ملابسه، قبل الذهاب إلى المدرسة.
الذي يجدر بالأم معرفته: غالبًا ما تكون معارضة الطفل في الشكل أكثر منها في المضمون، فاللهجة المتوتّرة أو ذات الطابع السلطوي يكون تأثيرها معاكسًا. والمجازفة هي الدخول في صراع على السلطة أيًا كانت المواجهة التي تتكرر كل صباح. فالطفل يريد أن يرتدي ما يريد وإن كان غير مناسب فقط كي يقول لوالدته لن أخضع لسلطتك.
نصيحة اختصاصي: تركه يرتدي ما يريد! قد تبدو هذه النصيحة غريبة، ولكنها تستحق المحاولة. كأن تقول الأم: «يمكنك الذهاب إلى المدرسة من دون سترتك وحذائك. هيا». هذه العبارة تشعره بالمسؤولية، ومن دون شك هناك احتمال كبير لأن يركض نحو غرفته ليرتدي سترته وينتعل حذاءه لأن والدته جعلته يواجه حقيقة اعتراضه ويتحمل عواقبه.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

كيف اخلي ولدي يروح يسوي بوله في الحمام للأم

كيف ط§ط®ظ„ظٹ ظˆظ„ط¯ظٹ ظٹط±ظˆط­ ظٹط³ظˆظٹ ط¨ظˆظ„ظ‡ في الحمام

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

جدول تطور الطفل من شهر الى سنه—>شامل

فهم الكلمات، والسلوك والمفاهيم
يشبه المواليد الجدد تماماً الزائرين من بلد أجنبي: هم لا يتحدثون لغتنا أو يفهمون ما نقوله لهم، لكن سرعان ما يتعلمون. أثبتت الدراسات أن الأطفال يبدؤون بسماع أصوات آبائهم وأمهاتهم ولمّا يزالوا أجنّة داخل الرحم. حين يولدون، يشرعون في الإنصات إلى كلماتك وتراكيب الجمل كي يفهموا ما تقولين. كما يستعينون بقوة ملاحظتهم لتعلّم أشياء أكثر تعقيداً عن العالم المحسوس والشعوري، مثل الحب، والثقة، والوقت، والسبب والنتيجة.

متى يحدث هذا التطور؟

إن تعلّم كيفية فهم ما يقوله ويفعله الآخرون يبدأ قبل أن يولد طفلك. في البداية، لن يستطيع استيعاب الكلمات التي تستخدمينها، لكنه سيدرك الإحساس الذي تحمله (مثل الحب، والخوف عليه، والقلق والغضب). عند بلوغه الشهر الرابع، سيتعرّف إلى اسمه. وبين الشهرين الثامن والثاني عشر، سيفهم الأوامر البسيطة مثل "لا"، أو "لا تلمس". في الشهر السابع والعشرين تقريباً، يستطيع فهم الأوامر المركّبة من جزأين مثل " اذهب إلى المطبخ واحضر حذاءك". في عامه الثالث، يتّسع مخزونه اللغوي لمئات الكلمات بالإضافة إلى فهم جيد لمظاهر الحياة اليومية مثل التسوق لإحضار الطعام، ومعرفة الوقت، وتنظيف المنزل.

كيف يحدث ذلك؟

منذ الولادة حتى الشهر الأول

إن كل لحظة يقظة يعيشها ط§ظ„ط·ظپظ„ تمدّه بالمعلومات الجديدة عن العالم الذي يتواجد فيه، محاولاً بذلك فهم ما يجري حوله. لأنه لا يمتلك المعلومات المتاحة للبالغين والأطفال الأكبر سناً، يسعى إلى بناء مخزون من المعلومات كل يوم. يؤكد الخبراء أن بإمكان الأطفال الصغار الاستيعاب أكثر مما يعتقد الأهل.

يستطيع الأطفال الرضّع التوافق مع مشاعر الأشخاص المحيطين بهم كإحدى غرائز البقاء لديهم. يفهم الطفل مشاعرك وما تفكرين به من نبرة صوتك وشفتيك، وسرعة تنفسك، وملمس بشرتك ولمعان عينيك أيضاً. هكذا، يرسم طفلك نسخته عن الحقيقة من خلال طريقة استجابتك له، فهو يعرف أهمية مكانته لأنك تحملينه عندما يبكي، وتحدقين بحنو بعينيه وتطعمينه حين يشعر بالجوع. مع طھط·ظˆط± قدرات طفلك الحركية، تتحسّن ذاكرته، وتطول فترات انتباهه، وتنمو قدرته على الكلام إلى جانب مهاراته الاجتماعية، ويتمكّن في الوقت الحالي من الاستيعاب والفهم أكثر من ذي قبل.

من عمر الشهرين حتى الثلاثة أشهر
يواصل طفلك تشرّب كل ما يجري في البيئة المحيطة به. تغدو هوايته المفضلة مراقبة ما يحدث حوله، وهو الآن على دراية بأنك ستقومين بتهدئته وإطعامه واللعب معه عندما يحتاج إليك. ترتسم على وجهه ابتسامته الأولى الحقيقية في هذه الفترة تقريباً، فيملؤك الفرح، ويعرف أنها إحدى طرق التعبير التي يعلمك فيها عن رضاه. كما يستمتع بردة الفعل التي يحصدها مقابل بسمته. مع بلوغه الشهر الثالث، يضيف بعض أصوات القرقرة إلى ابتسامته، ويشرع بإقامة حوار معك في صورته البدائية.

من عمر الأربعة حتى السبعة أشهر
يعرف طفلك الآن اسمه وأنك تناديه عندما ترددينه، حتى أنه يرد عليك بالالتفات نحوك. لقد غدا أكثر تفهماً لنبرة صوتك أيضاً. عندما يكون صوتك سعيداً، تكون ردة فعله مرحة، أما إذا خاطبته بحدة، فقد يبكي. صار بمقدوره التمييز بين الوجوه المألوفة وتلك الغريبة عنه، وربما يبكي إذا وضع بين ذراعي شخص لا يعرفه.

من عمر الثمانية أشهر حتى الشهر الثاني عشر
يبدأ طفلك الآن بفهم التعليمات البسيطة. فلو قلت له "لا" عندما يحاول مسك مفتاح الكهرباء على سبيل المثال، ستجدينه يتوقف للحظات وينظر إلى وجهك، وقد يهز رأسه مردداً كلمة "لا"، كما أنه يختبر ردود أفعالك على تصرفاته. سيرمي الطعام على الأرض حتى يرى ردة فعلك، ثم يحفظها في مخزون الذاكرة. بعد ذلك، سيقوم بتجربة مماثلة في وقت لاحق ليرى إن كنت ستقومين بنفس ردة الفعل.

من عمر الشهر الثاني عشر حتى الثامن عشر
في حوالي الشهر الثامن عشر، يستطيع طفلك أن يفهم ويستخدم 50 كلمة على الأقل. كما يمكنه إتباع تعليماتك حتى لو تضمنت فعلين منفصلين، كأن تقولي مثلاً: "اجمع هذه المكعبات وضعها في خزانة الألعاب".

من عمر الشهر التاسع عشر حتى الثالث والعشرين
يبدأ طفلك بإدراك حقيقة أن رغباته قد لا تتفق بالضرورة مع رغباتك. سوف يحاول إثبات ذاته، كأن يصرّ على شبك يديه عندما تريدين الإمساك بيده. كما صار يعرف المفاهيم البسيطة مثل الفراغ والأبعاد. ربما يستطيع الآن جمع أجزاء لعبة "مكعبات أحجية" بسيطة، ويميّز الفرق بين شكل المثلث والمربع، ويمكنه وضع كل شكل في مكانه الصحيح على لوحة الأشكال حين يطلب منه ذلك.

يشرع في فهم السبب والنتيجة، فهو يعرف الآن أنه عندما يجذب الرافعة في أحد ألعابه مثلاً، سيظهر له المهرج.

تفيد هذه المهارة الجديدة إذا كان طفلك مستعداً للتدرّب على المِبوَلة (وعاء يتغوّط فيه الطفل أو يتبوّل) (قد لا يظهر هذا الاستعداد قبل عدة أشهر إضافية).

بين الشهرين الرابع والعشرين والسادس والثلاثين
يستطيع طفلك الآن استيعاب اللغة بشكل جيد. يقول علماء التطور أن معظم الأطفال في سنّ الثانية من العمر يفهمون 150 كلمة على الأقل ويضيفون حوالي 10 كلمات جديدة كل يوم. وبما أن تعلّم اللغة يأتي بصورة عفوية، قد يحوّل طفلك جهوده الآن صوب المفاهيم الأكثر تعقيداً والتي تشمل مشاعره.

بين سنّ العامين والثلاثة أعوام، يتمكّن طفلك من فهم حجر الأساس في العلاقات الإنسانية: مثل الحب والثقة. يعرف أنك وبقية أفراد العائلة تهتمون لأمره وتقفون دائماً في صفّه. لقد تعلّم هذه المفاهيم الهامة من طريقة معاملتك له خلال السنوات الأولى من عمره. كنت دائماً تغدقين عليه بحنانك، وتلبّين رغباته وتحافظين على أمنه وسلامته. كل هذه الأمور مجتمعة ساهمت في نشوئه طفلاً مطمئناً ومتفائلاً.

بدأ طفلك يستوعب أيضاً جوانب الحياة اليومية الأكثر تعقيداً، مثل التسوّق لإحضار الطعام، ومعرفة الوقت، وتنظيف المنزل جرّاء مراقبتك تؤدين أعمالك اليومية. كما وصل إلى فهم أعمق للطريقة التي يجب أن يتعامل بها مع الآخرين (مرة ثانية، من خلال مشاهداته لك). إن أسهل وسيلة تضمن أن يغدو إنساناً عطوفاً ومتعاوناً في المستقبل، هي التأكد من أنك تعاملين الآخرين (وهو بالذات) بالطريقة المطلوبة.

ما هي الخطوة التالية؟

تتضاعف سريعاً أعداد الكلمات التي يستطيع طفلك فهمها والنطق بها. ففي سنّ السادسة، يكون لدى معظم الأطفال مخزون من المفردات يصل إلى حوالي 13.000 كلمة. في السنوات القليلة المقبلة، سوف يبدأ باستيعاب الأفكار والمواقف الأكثر تعقيداً مثل العمليات الحسابية، وإدراك الصواب من الخطأ، وماذا سيحدث في المستقبل.

ما هو دورك؟

إن حديثك مع طفلك وقراءتك له يساعدانه على تعلّم مهارات الاتصال الصحيحة. يستطيع الطفل عموماً فهم الكلمة قبل قدرته على النطق بها.

إن اللعب معه يساهم في تعريفه بكيفية سير الأمور في العالم من حوله. قومي بتحفيزه بألعاب مناسبة لعمره وتلك التي تشجّع تطوره الجسدي والعقلي.

كوني عطوفة واظهري حبك وحنانك لطفلك. هذه هي أفضل طريقة ليتعلّم المفاهيم العاطفية الهامة مثل التعاطف على سبيل المثال.

متى يستدعي الأمر القلق؟

إذا كان طفلك ما زال يجد صعوبة في فهم الأوامر والتوجيهات البسيطة وهو في سنّ الثالثة، عليك التحدث إلى طبيبه. ربما تفضلين أيضاً استشارة الطبيب إذا أبدى طفلك حيرة حقيقية عندما تطلبين منه القيام بأمر سهل. على سبيل المثال، إذا أريت طفلك عدة مرات كيف يفتح صندوقاً وما زال غير قادر على استيعاب الطريقة، ربما يعاني من تأخر إدراكي.

يتبع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

افضل طريقة للتخلص من كحة الاطفال لتربية الأطفال

العلاج يعتمد على تحديد السبب ، ممكن ان يكون العلاج :
للاطفال الذين تزيد اعمارهم عن 6 اشهر يجب الإكثار من تناول السوائل والرضاعة للاطفال الرضع سواء الطبيعية او الحليب الاصطناعي عكس المعتقاد الخاطئة بأن الحليب يزيد من تكون المخاط
مسكنات الالم او ادوية السعال
مكملات الزنك
فيتامين س
اذا كان السبب نتيجة لإلتهاب رئوي بكتيري يلجأ الطبيب لإستخدام المضاد الحيوي ، لا تعطي مضاد حيوي لطفلك دون مراجعة الطبيب لانه قد يكون السبب فيروسي وليس بكتيري

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده