التصنيف: الملتقى الادبي

قصيده لامي الحبيبة

احترت بيومك إيش أهديك
عمري الي بحضنك ربيتيه
ولا قلبي الي علمتيه الحب

يُمه احترت و الله إيش اهديك
القلب الروح عمري ما يكفيك
قلت ما في احلى من ربي يخليك

أهديك ذهب إنت أغلى
أهديك ورد إنت أحلى
بهديك عمري و ياريت يسوى

يا اغلى ما في الكون
يومك احلى و أجمل يوم
يجمعنا كلنا حوليك دوم

ماما بيومك أتمنى اهديك
عيوني تشوفي فيها
و قلبي تعيشي فيه

ماما انتي بنظر الناس أمي
لكن بنظري اروع ملاك يحضني
و لو اقدر لأهديتك عمري

أنتي ياأمي شمعة البيت
وبفراقك كم عانيت
اشتقتلك وحنيت
وبشهر الفضيل لك دعيت

تمنيت ياأمي أعايدك
وأول من يبوس راسك

غريب من بعدك يايمه
ومحتار بزماني
ومنهوا يلطف بحالي يايمه
من بعد ذيك الليالي…..

الله يخليلي اياكي يا امي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

قصيده محزنه لاكن في نفس الوقت معبره
القصيده هذي قصتها سلطان بن رباح كان له خوي يقال له محمد بن عقيل
كان جمعتهم خوة الدنيا من يوم هم صغارعلى عز ومعزه اكبرو وتزوج سلطان
وجا له ولد وسماه على خويه محمد من زود مايغليه كانو يحبون المقانيص ويحبون
الصيد وطلعو مرا الأثنين ما معهم ثالث وقت بعد صلاة الظهر محمد يسوي الغدا و
سلطان ينظف السلاح فيه طلقه مادرى عنها سلطان في المخزنه ظغط الزناد وثارت
البندق ومات خويه شال خويه وسلم نفسه وبدو المشايخ يتوافدون على اهل محمد انهم
يتنازلون عن سلطان لاكن للأسف وصلت الديه عشره مليوون ورفضو الا راس براس
صدر الحكم على سلطان وقصو سلطان لاكن الصدفه في الموضوع ان قبر سلطان كان جنب
قبر محمد فكانو خوه في الدنيا و جيران في القبور

يافلاح الهم خيم فوق قلبي يافلاح كيف تبغاني اسولف وانت خابرني عليل
وش قولك في عليلآ ماستراح تنتثر دمعة عيونه لا ضلم الليل الطويل
حالته لا ماتباعد حال سلطان الرباح بلخطى راحت حياته و الخطى ماله مثيل
كان ويا صاحبه اثنين في ارض براح يطردون الصيد من الصبح لين المقيل
اجمعتهم خوة الدنيا على جد ومزاح ماياهابون الليالي والحمول الي تميل
ماقتل عامد لاكن ثور ابليس السلاح بلخطى ثار السلاح وين يلقى له دليل
وانعقد سجنه وربعه تنتظر فك السراح والأكيد انه سجين ومارضوربع القتيل
هل دمعه يوم صلى ركعتين في الصباح في نهار الجمعه الي من ثقيل في ثقيل
هلل وكبر ونفسه تذكر الي راح راح كان في ربعه عزيز وذله الوقت الذليل
لامحمد لاتهاني لاسعود ولاصلاح كانوكلهم على باله وهمه في هديل
طفلة ماكملت عامين صايبها كساح وانتثر دمعه وحاله من سبايبها نحيل
حان تنفيذ ط§ظ„ظ‚طµط§طµ وغطو الراس بوشاح وجاك سيافه يشيل السيف ابوحدآ صقيل
وارتخى راسه وزاد الموقف الحامي صياح بين نوح وبين دمع بين صيحات وعويل
وارتفع صوت الحشود وزاده محمد وصاح يايبه تكفى دخيلك تستمع صوت الدخيل
يايبه وشلون نصبركيف نهجع برتياح وانت من دنيا عيالك ياخذك مر الرحيل
يامحمد هاك علمي واحفظه قبل المراح انتبه لخوانك و بالك عليهم لا تعيل
والله الله في الصلاة وفالصيام وفالصلاح والله الله في امكم والله لكم بعدي كفيل
غمض عيونه ونفسه تطلب الله السماح رافعآ سبابته مضلوم والله الوكيل
وسل سياف الصفا سيفه وطقه ثم طاح راس سلطان المراجل انتثر دمه يسيل
غسلوه وكفنوه وفاح طيب السدر فاح والمصادف صار قبره جنب قبر ابن العقيل
يافلاح الكارثه ماهي سوالف يافلاح خلني ساكت ودور غير هالقصه بديل

اللهم ارحم جميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

في احد الاسواق وفي زحمة المتسوقين كان ذالك الشاب في كامل قوتة
يتجول بين المحلات, فمن محل إلي اخر كأن له هدف يريد أن يصل إليه ..
يدخل المحل بضع دقائق ثم يخرج منه وإلي المحل المجاور وهو يحمل بيده حقيبة..
ما إن تقترب منه حتى تلفت نظرك تلك الورقة الصقيرة التي علقها علي صدرة
( ط¹ظپظˆط§ أنا لا أتكلم )

فما سر هذه الوروقة وماذ يحمل بيده ولماذ يتجول بهذه الطريقة..

كان طفلا وديعا في كامل صحته درس في المدارس كما يدرس غيره
ولما بلغ السنه السادسة الابتدائية ابتلاه الله بمرض في حباله الصوتية
وبدا صوته يضعف تدريجيا حتي بح فلم يعد يقوى علي الكلام..

وهكذا صار عاش الطفل بقية ايامه بلا لسان يتحدث به ومع الوقت بدا اصدقاؤه
يتضايقون منه حيث اصبح وضعه سلبيا في جلساتهم..
يسمع ولايشاركهم في الحديث يضحك ولايشاطرهم الطرائف فاستثقلوه

وأحس بذالك.. فهجرهم

كبر الطفل وأصبح يبحث عن الأماكن التي لا يحتاج فيها إلي الكلام فوجد
في حضور الدروس العلمية والمحاضرات التربوية متنفسا جميلا فأكثر من ذلك
وبدا يتأثر بما يطرح من أهمية خدمة الإسلام والدعوة إلي الله

فلم يحقر نفسه ولم يقل أنا معذور بل ساهم في خدمة دينه بما يناسب ظروفه..

فاقتطع من راتبة اليسير الذي كان يأخذه جراء عمله طابعا علي جهاز الكمبيوتر
قدرا شهريا وخصصه لشراء الأشرطة الدعوية والكتيبات التربوية
وبدأ يتجول في الأسواق وعلي باعة المحلات وكلما أبصرمخالفه أو منكرا أختار الشريط
المناسب لذالك فأهداه لصاحب أوا حاجة المخالفة
بأبتسامة جميله تدل علي حبة الاسلام وأشار إلي الورقة المعلقة علي صدرة
(عفوا أنا لا أتكلم ) ثم يخرج وهكذا بشكل أسبوعي..

أنا لا أدري مما أعجب هل من جلده في الدعوة إلي الله أم من نظرتة الإجابية للحياه
مع ماأصابه من ابتلاء..

سأله أحدهم بعدما تابع تحركاته الدعوية..
هل وجدت مردودا أو نتيجة؟

فكتب إليه الشاب: نعم دخلت محلا فإذا هو ملىء بالمنكرات فناصحت البائع
من خلال شريط أعطيته له قيمته ريالان ثم خرجت وعدت إلي للمحل بعد أشهر
وقد نسيت دخولي عليه في المرة الأولى..

ما أن دخلت حتي أستقبلني البائع بوجة بشوش وعانقني وأخذ يقبل رأسي..

اندهشت وأشرت إليه من أنت لعلك تريد غيري؟
قال لي: بل أريدك أنت ..
ألست الذي أهديتنا هذا الشريط؟!

وأخرجة من جيبه كتبت, فقلت له: نعم هذا أنا
قال: يأخي نحن ثمانية لم نكن نعرف من الأسلام إلا اسمه..
كل المنكرات كانت عندنا ..

وبعد أن أتمنعنا إلي شريطك بعد فضل الله ومنه دلنا إلي طريق الله الذي كنا
نجهله فهجرنا مانحن فيه واحسنا العلاقة مع الله, فجزاك الله عنا خير الجزاء..
والسؤال الي يطرح نفسه

وهل بعد هذا يجد الصحيح المتعلم عذرا في تقاعسه عن خدمه الاسلام؟؟!!

م/ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

تدرس المنهج بمهاره وبالها طويل فى الشرح البنات ياخذون عندها الدرجات النهائيه والله بدون مبالغه
وما تذهب للبيوت اسعارها مناسبه
يمنع وضع ارقام في العام

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده