التصنيفات
القصص والروايات

قصه سجينه مؤثره جدا ترويها بنفسها يوم 29 محرم في ….. ادخلوا لتعرفوا الزمان والمكان – قصة واقعية

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته
احبتي الزائرات التاجرات الامهات المراهقات العضوات باسواق سيتي حبيت ابلغكم عن قصة ظ…ط¤ط«ط±ظ‡ جدا قصة ط³ط¬ظٹظ†ظ‡ من السجناء كانت محكومه لمدة 12 سنه او 10 سنوات بالضبط ما اعرف المدة ……
المهم راح تجي وتحكي قصتها بحضور الاستاذه / خديجه الغريبي مشرفة سجون مكه النسائيه
مافي شي يجيب الخوف او الذعر بس هي الان خرجت من السجن وتطوعت وحابه تحكي قصتها
ببازار الاستاذه الفاضله الله يجزاها خير { أ – هـــديـــل دغـــريــــري } رمز الانسانيه والعطاء والمحبه حبت ان بناتنا ياخذو العظه والعبره… الموعد 29 / 1 / 1443هـ بقاعة البروج خلف مستهلك الكعكيه طريق المشاه هذه هي المفاجاه التي وعدناكم بها لاتفوتكم القصه مؤثره جـــــــــــــــــــــــدا
والله القصه تهز جبااااااااال …. الدعوه عامه للنساء
باقي الايام الفعالياااااااااااااااات لبازار أ/ هديل دغريري
اول يوم 27 الخميس : عندنا غـــمره يمنيه تحي الحفله مطربه بدفوف بوجود نقاشه في جميع الايام
يـــــوم 28 الجمعه : عندنا حفله للايتام لبيت الطفل بحضور فرقة للاطفال مع توزيع الهدايا المجانيه لكل طفل وركن تصوير للاطفال وغرفة العاب ورسم على الوجه
يـــــــــوم 29 السـبت : المفاجاه الكبرى {قصه سجينه مؤثره جدا} بحضور الاستاذه :خديجه الغريبي
اخر يــــــوم 30 الاحد: اخر يوم يوم مكااااوي فوازير واشعار وحكم وامثال مع الاخت الفاضله
{ام جــــود} جزاها الله الجنه تطوعت بهذه الفقره وعرض ازياء منوع تحي الحفله مطربه بدفوف

ملاحظه يالغوالي : الدخول للبازار للنساء والاطفال لجميع الايام مجانا بدون رسوم حياكن الله رجاء اللبس المحتشم والتدخين ممنوع وجزاكن الله خيرا
[/size]
موعد البازار بشهر ظ…ط­ط±ظ… يبدا يوم 27 -28 -29 -30 / 1 / 1443هـ الدعوه عامه للجميع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

قصص مخيفة لا احد يصدق ما انصح احد يدخل..

قصص مخيفة لا احد يصدق ما انصح احد يدخل

ان هذه القصة حقيقية ومرعبة فانا انصح اصحاب القلوب الضعيفة بعدم قراءة الموضوع
هذه القصة ليست خيالية ولكنها حقيقية وللاس قصص
((بسم الله الرحمن الرحيم))

حدثت هذه القصة فعلا في الواقع,ولو لا اني على معرفة وثيقة باحد
اطرافها ما كنت صدقت منهاكلمة واحدة,وغرضي من سردها ليس ارعابكم
ولا
القاء الخوف في قلوبكم; بل لكي
وتدركو ان الله حق;وساخبركم بالحكم التي تزدحم بها هذه القصة
المؤثرة
بعد قراءة تعليقتكم!

في يوم من الايام كان هناك شابين في رحلة الى الفيوم وكانوا
يقودون
السيارة بسرعه عالية

وفجأة رأوا شخصا يرتدي ملابس سوداء يعبر الشارع ولكن للسرعه
الزائدة
لم يستطع الشاب
السيطرة على السيارة مما أدى الى دهس الشخص الذي كان يعبر الطريق
فحاول الشاب إيقاف

سيارته ليتأكد من سلامة الشخص الذي صدموه فوجدوا ان الشخص الذي
صدموه
كان امرأة عجوز

وكانت على قيد الحياة فأسرعوا بها الى السيارة لأقرب مستشفى ولكن
كما
تعلمون المكان

الذي وقع فيه الحادث كان مقطوعا ولا يوجد فيه أحد والمسافة بعيدة
جدا
الى المستشفى ولكنه

حاول أن يبذل جهده للوصول الى أقرب مشفى صحي وفجأة اختفت المرأة
العجوز من السيارة

فهلع الخوف في الشابين وهم في طريقهم وقفوا في محطه وقود ليتزودوا
بالوقود ويأخذوا قسط

من الراحه ولكن الخوف يدور حولهم من كل مكان فأخذ الشابين يقصون
ما
حصل معهم مع المرأة

العجوز الى العامل في محطه البنزين فحاول العامل أن يساعدهم فدلهم
على

قرية كانت بجوار

المحطه على بعد بضع كيلومترات ليلتقوا برجل يعلم أمور العلم
والجان
فذهب الشابان وسألوا

عنه فاستطاعوا ان يجدوا الشخص وأخبروه بما حصل لهم فحاول الرجل
العالم
بأمور العلم والجان

أن يساعدهم بإعطائهم آيات قرآنية ملفوفة بجلد لتحميهم من المس
وأخبرهم
بأن لا يعودوا الى

المكان الذي جائوا منه وأن يكملوا طريقهم الى المكان الذي يقصدوه
فرحل
الشابان وأكملوا

طريقهم وهم خائفان. وهم في طريقهم نسوا الامر الذي حصل معهم وفجأة
رجعت المرأة العجوز

في نفس المكان الذي وضعوها فيه ( المقعد الخلفي من السيارة) فاشتد

عليهم الخوف فحاول

الشاب المساعد للسائق أن يكلم المرأة العجوز ويطلب منها السماح
لما
فعلوه بها وأنهم سوف

يلبون أي طلب تطلبه منهم فقالت العجوز:سأسامحكم ولكن بشرط أن
تلحسوا
الدماء التي على
ثيابي بألسنتكم لتزيلوا آثار الدم نهائياً لكي أستطيع أن أذهب
لمقابلة
زوجي.
فأجاب الشاب: مستحيل مستحيل
فردت عليه العجوز :………………. ….. مع تايد في الغسيل
مافيش
مستحيل

طبيبة خليجية تحكي قصة حدثت معها , وتقول .. سأعرض عليكم قصة حدثت أمامي منذ سنوات وأنا أعمل في أول أسبوع لي كطبيبة امتياز في قسم الطوارئ وانا من احدى دول الخليج العربي ( ارجو الحفظ باسم الدولة ومكان العمل)..
كانت الساعة حوالي الخامسة فجرا، وكنت أعمل في المناوبة الليلية- والتي تنتهي عند الثامنة صباحا- وكان كل شيء هادئا جدا……
وأنا أتحدث مع أحد المرضى، سمعنا صوت صراخ قوي جدا قادم من مدخل الطواريء…..
خرجنا مذعورين خوفا من أن يكون حادث أو انفجار أو شيء أخطر…..كل من في الطواريء أصبح أمام المدخل….أطباء وطبيبات ، ممرضين وممرضات، حتى المارة في الشارع دخلوا لاستطلاع الأمر….وحتى المرضى تركوا أسرتهم وخرجوا لاستطلاع الأمر……….واضطرينا للجوء للأمن لفك التجمع وإخراج الفضوليين من الطواريء……والصدمة كانت ماشاهدناه ليلتها…..
رجل يسحب امرأة من شعرها شبه عارية….إلا من قميص نوم لا يخفي شيئا من جسدها…..
يجرها من شعرها ويتلفظ بأبشع وأقذر الألفاظ….ويسب ويتهمها في عرضها وشرفها، والدم يغطي تلك المرأة من رأسها وحتى قدميها…من يراها لا يمكن إلا أن يقول أنها ميتة، اختفت ملامحها كاملة……
وهي تصرخ بصوت بالكاد يسمع وتقول كما أذكر ” ما عملت شي ، أستر علي الله يستر عليك، بس شي يغطيني…”
حاولنا استطلاع الأمر وأن نفهم من الرجل ما يحدث…….فرماها أرضا وضرب وجهها بقدمه وقال كلاما لا أستطيع أن أقوله، لكن فهمنا أنها زوجته وهذه هي ليلة الزفاف….وأنه وجدها غير عذراء!!!!!!
طلبت مني الطبيبة المسؤولة ( أكبر مني في الدرجة ) أن أصطحب المرأة لغرفة الفحص وأن أقوم باللازم معها…وأنادي أخصائي الجراحة والعظام والنساء……..
ولا زال الرجل في الخارج يتلفظ بألفاظ لم أسمعها في حياتي…… ورجال الأمن يحاولون تهدئته ومنعه من الوصول إلى زوجته…..
المهم….لا أريد الإطالة، أخذت التاريخ المرضي للمرأة بسرعة لأن حالتها كانت مرعبة جدا، وكنت في حالة خوف لا يعلم بها إلا الله…كنت أخاف أن تموت بين يدي…..فقالت لي أنها عروس جديدة، وأن زوجها لم ير دليل عذريتها !!!!!!!!! فسحبها من شعرها وجرها على درج العمارة….وهو يسب ويركل ويضرب بكل أسلحته…..
إلى أن وصل إلى المستشفى…
وهي ترجوه أن يتركها ترتدي ملابسها…….!!!!
قالت لي أرجوكي قبل أي شيء أريد أن تفحصني أخصائية النساء والولادة حتى تؤكد عذريتي….فخرجت وناديت الأخصائية…
بعد الفحص تبين أن الفتاة بكر عذراء!!!!!!!!!!
وقالت الطبيبة أن الغشاء من النوع المطاطي الذي لا يتمزق بالجماع!!!!!!!!!!
عندما سمعت الفتاة ذلك طلبت من الممرضة أن تنادي زوجها…..
فدخل وحاول أن يضربها لكن الطبيبة صرخت في وجهه وشرحت له كل شيء…ولم يقتنع حتى شاهد بنفسه!!!!!!
الغشاء سليم تماما….
ثم ركع عند قدميها وأخذ يقبلها، ويطلب منها السماح…..
وفجأة تحولت تلك الضعيفة بقدرة الله إلى أنسانة قوية واثقة من نفسها…. مع أنها كانت تعاني من كسور مرعبة… كسور في الأضلاع والذراعين والوجه والأنف…والساقين…إلا أنها تمكنت من الكلام…….
قالت كما أذكر” أسامحك بشرط تعتذرلي أمام كل الناس…مو بس الناس في المستشفى….تعتذرلي أمام الجيران اللي سمعوك وشافوني….والمارة في الشارع…..أعتذر أمام كل إنسان سمعك تتهمني، وشافني وأنا بالمنظر هذا…….وتقول لكل الناس إني إنسانة شريفة!!!”
أخذ الرجل يبكي بشكل هستيري، ويصرخ ويطلب منها أن تعود إليه…… لكنها كانت تقول له ” الله لا يسامحك…..طلقني”"…..
ما حدث بعد ذلك ليس بتلك الأهمية….
ولم أنم ليلتها ولمدة يومين متتاليين…….
أصبحت أتابع حالة تلك الفتاة في المستشفى……حتى خروجها بعد 5 أشهر مؤلمة جدا….. على كرسي متحرك، غير قادرة على المشي….استمرت اتصالاتنا فترة بسيطة ثم انقطعت…
بعد حوالي سنتين….
وأنا في العيادة في أول سنوات تخصصي في مجال النساء والولادة….
دخلت عليّ امرأة على عكازين….وسلمت عليّ بحرارة….ولأكون صادقة فأنا لم أتذكرها….وعرفتني عن نفسها وذكرتني بتلك الليلة…وقالت لي أنها بعد أن تعافت نسبيا ( لا زالت غير قادرة على المشي )….. تزوجت وها هي حامل في الشهر الثاني وجاءت لمتابعة الحمل……
سألتها ماذا حصل بزوجها الأول… فقالت أنها أرسلت له التقرير الطبي الذي يثبت عذريتها في برواز مذهب …
ولم تسمع عنه غير أنه فصل من عمله، ولا شيء آخر ….
ف حدثت فى بلد عربى اسلامى هو الجزائر
ليلة كانت ممطرة ولكن فى احدى البيوت التى يمتلكها احدى الاغنياء وكان قد اشترى هذا المنزل من ساحر امريكى كان الساحر قد حصل على 100 الف دولار مقابل المنزل وفى اول يوم احس الرجل مالك المنزل بحركة داخل المنزل وعلى الفور قام مسرعا يخرج من غرفتة ولكن وجد شىء لن ينساه مهما عاش وجد العائلة الساحرة تسحرة الى حمار وعلى الفور قلب البيت الى قلعة بعد شهر من الحادثة وكان الساحر ذاهب ليبيع الحمار فاشتراه مزارع ووضعة فى منزلة الريفى ولكن حدثت الفاجعة زوجة المزارع وجدت الحمار يهاجمها وينظر لها بطريقة غير عادية واحست انه به امر غير عادى حتى فى يوم كان يريد ان يغازلها وعندما اخبرت زوجها على الفور اتى بشيخ يقرأ القرأن وتحول الى هيأته كانسان و كان الساحر يحضر لسفقة اخره حيث سيبيع المنزل مره اخرى الى احد الاغنياء وعندما عرف الساحر بامر المشترى الزى عاد اختفى ولم يعد والخوف كل الخوف من ظهوره

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

الهاتف مراقب قصة حقيقية


السلامـ عليكمـ

جبت لكمـ قصه مررره حلوه اتمني تنال علي اعجابكمـ وتستفيدوا منها

رن هاتفه المحمول …فأجاب ..فإذ بفتاة جميلة الصوت
على ط§ظ„ظ‡ط§طھظپ ..تسأله عن أحواله لكنه لم يعرفها ..

فسألها معتذراً : من تكونين !..

… فأجابت : أنا فتاة جميلة وبنت حسب ونسب وأود التعرف عليك …
فسكـــــــت قليلا …ثم قال :

لكن الهاتف ظ…ط±ط§ظ‚ط¨ !! …

فسألته مستغربة ,,, مراقب من قبل من ؟

هل من قبل المؤسسة التي تعمل بها ؟ فأجابها :لا

هل الهاتف مراقب من قبل المخابرات …؟ فأجابها : لا

إذا ًالهاتف مراقب من قبل أمن الدولة قالتها ضاحكة! …

فأجابها : الهاتف مراقب من قبل الله الواحد الديان ..!!!

فمن ساعتها أغلقت الهاتف …ولم تعد لهذا الفعل أبدا .!

كم أحترم ذلك الرجل الذي يحفظ نفسه ويعفها ويراعي
ربه في كل تصرفاته مستشعرا مراقبته عز وجل عليه
في كل حين ّ!! …

فمن عف نفسه عن الحرام ذاق لذه الحلال ♥ ♥
ولا تنسوا الطيبون للطيبات ♥ ♥
.
,
.
ودي


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

قصتي مع الاستوداع..يارب من تدخل تدخلها الجنه مع اوسع ابوابها وان ترفع كتابها في عليين – قصة جميلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت اتكلم عن موضوع وتحملوني على لهجتي العاميه وراح اتكلم عن الدعاء وساعدوني بقصصكم وخصوصا الاستوداع والله يابنات ربي عودني اذا استودعته شئ يحفظه ليه
اليوم صارتلي قصه مع واحد من اخواني تعبان وفيه مس ومع هذا عصبي ومراهق يعني كلها مصيبه كبيره لكن على ربي ماهي كبيره المهم يبغى باي شكل يطلع من البيت ولايجلس فيه ومضاربات في الشارع ولايحترم امي وابويه بغير ارادته يعني شئ غصب عليه هذي العصبيه ومع هذا اصحاب السوء وقت ماتبغى تجلس بالبيت تعال السياره موجوده نوديك المنطقه و المكان اللي تبغاه يعني احنا نبني وهمه يهدوا مومشكله انوا مايحترمنا المشكله لويسوي قضيه اكبر من كذا مابغا اتكلم لانوا الابلاء موكل بالمنطق بس هذا الولد اخذ عقلي طول الوقت افكر واوسوس فيه قصتي مع الاستوداع..يارب من تدخل تدخلها الجنه مع اوسع ابوابها وان ترفع كتابها في عليين smile27.gif
صرت احاصره مابغاه يخرج
عيوا عليه امي وابويه مايروح هرب من البيت قدام عيوننا وانا الحقه صك الباب بوجهي
قمت دقيت عليه اكثر من مره ورد عليه بالاخير وقلت له تعال احاول اني اتحايل عليه مافيه فايده والله ما ارجع البيت الا اذا دقت براسي واني احتمال ماتشوفوني ولاروح جده مع اصحابي اصحابي جاهزين والله لاسوي واجيب لكم مصيبه هذي الكلمه زي الصاعقه عليه وانا احاول اني اهديه والله لين خلص رصيدي مافيه فايده وقمت فرشت سجادتي ودعيت الله قلت اللهم يارب اني استودعك **** ياحافظ الودائع ياخير حافظ احفظ اخي عندك يارب احرسه بعينك واحمه من كل شر وقعدت اكرر يارب اني استودعك**** ياحافظ الودائع واقول ((حسبي الله لااله الاهو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم)) هذا اي شئ اخاف من اكرره والحمدلله مايصير اللي اخاف منه
واقول* بسم الله الذي لايضر مع اسمه شئ في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم * واكررها
واقول اللهم اني عبدك ابن عبد ناصيتي بيدك ماض فيا حكمك عدل في قضائك يوم صلت هنا قعدت اكرر بيقين ان الله راح يفرج همي واكمل اسئلك اللهم بكل اسم هو لك سميت به نفسك اوعلمت به احد من خلقك اواستأثرت به في علم الغيب عندك ان تجعل القرآن ربيع قلبي وجلاء همي ذهاب غمي وحزني
واكررهذا الدعاء
ودعاء الكرب &لااله الا الله العظيم الحليم لااله الا الله رب العرش العظيم لااله الا الله رب السموات ورب الارض ورب العرش الكريم& طبعا في كل سجده
كل هذي الادعيه وبعد ماخلصت من الصلاة اكرر الادعيه والتسبيح والتحميد والتكبير وادق عليه بصراحه احس براحه الحمدلله وكلت ربي بس باقي اني اتبع عليه قعدت حدود ساعه اواقل من ساعه وارجع ادق يعني خفت العصبيه وقال ماني راجع انتضرت ساعه او اقل الاربي سخره ربي حفظ وداعته ورده الي سالم من المصائب ومن المشاكل الحمدلله ربي عودني ماستودع حاجه الا ربي يحفظها ليه ويبشرني فيها ويكرمني وغير عندي قصص والله يابنات لو احكي من هنا لين بكره ماخلص عن الاستوداع
وكمان في قصة ايام الصحابة بخصوص هذا الدعاء
والقصة تقول.. جاء رجل إلى أمير المؤمنين عمربن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه
وكان الرجل معه ابنه وليس هناك فرق بين الابن وأبيه فتعجب عمر – رضي الله عنه – قائلا
والله مارأيت مثل هذا اليوم عجبا .. ما أشبه احدٌ احدً أنت وابنك إلا كما أشبه الغراب الغراب
((لأن العرب تضرب في أمثالها إن الغراب كثير الشبه بقرينه ))
فقال له : يا أمير المؤمنين كيف ولو عرفت إن أمه ولدته وهي ميتة ..!!
فغير عمر رضي الله عنه من جلسته وبدل من حالته وكان رضي الله عنه وأرضاه يحب غرائب الأخبار
قال : اخبرني .. قال: يا أمير المؤمنين كان زوجتي أم هذا الغلام حاملا به ..فعزمت على السفر فمنعتني ..
فلما وصلت إلى الباب ألحت علي إلا اذهب قالت : كيف تتركني وانا حامل .؟

فوضعت يدي على بطنها وقلت اللهم إنني استودعك غلامي هذا ومضيت وقضيت في سفري مشاء الله لي ان امضي واقضي ثم عدي..
ولما عدت واذا ببابي مقفل واذا بأبناء عمومتي يحيطون بي ويخبرونني بان زوجتي قد ماتت
فقلت انا لله وإنا اليه راجعون ..فأخذوني ليطعموني عشاء اعدوه لي ..
فبينما انا على العشاء وإذا بدخان يخرج من المقابر ..
فقلت ماهذا الدخان قالو هذا الدخان يخرج من مقبرة زوجتك كل يومٍ منذ ان دفناها
فقلت : والله انني لمين اعلم خلق الله بها كانت صوامه قوامه عفيفه لا تقرْ منكرا وتأمر بالمعروف ..
ولا يخزيها الله ابدا فتوجهنا إلى المقبرة وتبعني ابناء عمومتي
فلما وصلت الى قبرها اخذت احفر فأذا هي ميتٌ جالسه وابنها هذا الذي معي حي عند قدميها وإذا بمنادي ينادي يامن استودعت الله وديعة خذ وديعتكفوائد الاستوداع ..

روى النسائي وغيرُه من حديث عبد الله بنِ عمرَ قال قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: كانَ لقمانُ الحكيم يقولُ إنّ اللهَ إذا استُودِعَ شَيئًا حَفِظَه"

وروى الطبرانيّ والبيهقيّ عن ابنِ عمرَ أنّه قال سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقولُ :إذا استُودِعَ اللهُ شَيئًا حَفِظَهُ"

وروى الطحاويُّ وغيرُه عن عبد الله بنِ عمرَ أنّه لما كانَ يُودِّعُ بعضَهُم يقولُ مكانَكَ حتى أُودِّعَكَ كما وَدَّعَني رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ثم أخذَ بيَدِه وصَافَحَهُ ثم قال:أَستَودِعُ اللهَ دِينَكَ وأمَانَتَكَ وخَواتِيْمَ عَمَلِك.

فالذي يقولُ لما يخرجُ منَ البيتِ اللهُمّ إنّي أستَودِعُكَ أهْلي وماليْ وهذا البيتَ فإن اللهُ يَحفَظُ بَيتَهُ وأهْلَهُ ومَالَهُ.


واقول لكم يابنات مهما جاتكم مصيبه وفي عينك كبيره ولا خايفه على حاجه ولاتبغي اي شئ
اي حاجه من امور الدنيا والاخره لاتتكاسلي عن الدعاء ادعي وقولي من ضمن دعائك يارب اني استودعك اي شئ صار عليك ((فاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ))
والله يابنات اني اي شئ يصير عليه او شئ ناقصني اي حاجه بس استودع الله ربي خير حافظ
لاتقولوا نجرب اقولوها من قلب
انا اطلبكم انكم لا تتكاسلون واي وحده عندها قصه تقولها لاتبخلون علينا ولكم ان شاء الله الاجر عشان نتشجع
هاه يلا من تبدأ انا انتضركم حبيباتي
وابغا منكم تدعون لاخويه الله يشفيه ويحفظه ويطمن قلبي عليه وعلى كل اخواني واخواتي ويفرج همي ويحقق لي اللي ببالي
اسأل الله ان يشفية ويحقق لك كل ماتتمنية منقووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

الجانب المظلم للـ البلوتوث

الطالبة الشريرة :

في اتصال هاتفي حدثتني مراقبة في إحدى الكليات عن قصة عجيبة غريبة أما التعجب فلصغر سن صاحبة القصة وأما الغرابة فلشناعة العمل مع حداثة سنها . قالت المراقبة : أنها ضبطت طالبةً غي م2 من قسم الحاسب تحمل جهازا نقالاً مزود بخدمة الكاميرا من آخر موديل لهذه السنة , تقول : أنها وباستعراضها لجهاز الطالبة شاهدت ملفات أفلام وصور لأول مرة تراها في حياتها وهنا اكبت الطالبة باكية نادمة على ما فعلت واقترفت يداها ورفعت بأعلى صوتها : لا .. لا .. لا تفضحني وسأمسح كل ما في الجوال هنا سألت المراقبة : ما الذي حملك على هذا ؟ تريدين الستر لوحدك في ظل فضح الآخرين من الطالبات .

تقول هذه الأخت المراقبة : أنها شاهدت أكثر من 350 ملفاً بسعة ذاكرة 256 كان حصيلة 4 أشهر من التصوير والتوثيق لصديقاتها ومعلماتها في الكلية بل ثمة ملفات خاصة جدا لمناسباتٍ عائلية تبين فيما بعد أنها لأقاربها وجيرانها . ومما زاد الأمر سوء احتفاظها بملفاتٍ إباحية لرجال مع نساء في وضع خلقي مشين تقوم الطالبة باصطياد صديقاتها بها وهم يطلبونها وكأنها المصدر لهذه الأفلام المثيرة , بل قامت هذه الطالبة الشريرة بتصوير الفتيات في حفلة باستراحة وهنَّ في وضع لا يحسدن عليه .

تقول المراقبة : أن أعظم ما أثر فيها هو قيام هذه الطالبة بإرسال ملفات ط§ظ„ط¨ظ„ظˆطھظˆط« الخاصة بصديقاتها في الأسواق والمنتزهات دون حياء ولا خوف , لقد تمكن الشر منها حتى أنها عمدت إلى تصوير نفسها كما تقول لترسل ذلك عبر خدمة الوسائط إلى شباب آثرت أن تعيش معه الإثارة والبعد من الحلال بالحرام ؟

لقد ندمت هذه الفتاة لكن بعد ماذا ؟ لقد بكت وحزنت وأصابها من الهم والغم والأسف والأسى لكن مقابل إي شيء ؟

من الذي يعيد تلك الملفات إلى أصحابها على أقل تقدير ؟ من يضمن عدم نشرها وانتشارها عبر مدونة الفضيحة والجديد في عالم البلوتوث ؟ بل من المسئول عن ضياع هذه الطالبة وقيامها بتكشف عورات العفيفات الصالحات أو الغافلات المؤمنات ؟

أنا لست بصدد ذكر قصص مثيرة مؤسفة من واقعنا المعاصر بقدر ما هو ذكرى وتذكير لعظم شناعة عمل الطالبة وما تحمل بين جنبيها من نفس شريرة .

مراهقة شاب !!

ما تعاني منه الفتيات المراهقات يعاني منه الشباب وأتذكر أن أماً تقول : أنها شكت في ابنها 17 سنة الذي يحرص على النزول معها للسوق لتكتشف فيما بعد أنه يقوم بتبادل الأفلام والصور غير اللائقة مع الفتيات في السوق وخاصة غير المحتشمات بطريق البلوتوث وأنه جن جنونها لما رأت الملفات المحفوظة في جهاز ولدها وما فيها من خدش للحياء .

عندما تفحصت جهاز زوجي :

وصلتني رسالة من زوجة رأت اهتمام زوجها البالغ والكبير بجمع ملفات البلوتوث ابتداء من الفكاهية والغنائية والنغمات المبرمجة , حتى أنها لاحظت كثرة متابعته لكل جديد في عالم البلوتوث حتى أنه أهداها يوما جهاز جوال كاميرا وطلب منها جمع ما تستطيع من صديقاتها في العمل من ملفات فضلاً عما يجمعه من مواقع الإنترنت .

تقول هذه الزوجة في رسالتها : ( أنا لا أكتمكم سراً أنني لم الحظ على زوجي إي تغيير في بداية جمعه لهذه الملفات واهتمامه البالغ بذلك حتى وقع جواله بيدي في حين نسيان منه فأخذت أتفحص ملفات البلوتوث في جواله وكانت في بداية الأمر مقاطع عادية حتى رأت ملفاً في ملف وملفاً في ملف فأثار فضولها وكأنها تدخل من باب في باب حتى وصلت الملف 14 لتشاهد كما تقول : ما هز كياني وأبكى عيني وأهل دمعتي لقد رأيت ملفات إباحية ورقصات ماجنة خالعة وهي التي لم ترى في حياتها مثل ذلك وهي ذات الثلاثين سنة والأم لثلاثة أولاد وبنت , لقد شوشت أفلام البلوتوث عقلها وجعلتها في حالة لا يعلمها إلا الله جل وعلا , لقد أحست الزوجة بدوار شديد من شدة ما رأت وأنها لم تتصور زوجها تمثال المثاليات قد وصل لهذا الحد لتغلق جهاز جوال زوجها بسرعة باكيةً حزينةً مهمومة ماذا تفعل ؟ وما تصنع ؟ مع زوج يجمع ويرسم في جواله ولوحده فقط ملفات الفضائح وأفلام الجنس , لقد عرفت هذه الزوجة الآن سبب بعد زوجها عن الصلاة بل شوشت هذه الملفات جمال الحياة الزوجية ورونقها الفريد. وإلا ما قيمة العفاف ؟ وما مقدار الزواج في قلب الزوج سامحه الله ؟ بل من المسئول عن هذه الزوجة وما وصلت إليه من تأثر من مطالعة ومشاهدة أفلام لم تراها مدة جياتها , فهذه الزوجة ملتزمة لم تساير زوجها وتحتفظ بالأفلام في جهازها , وإلا فهناك زوجات وللأسف الشديد كان الأزواج سببا مباشرا ورئيس في ضياعهنَّ وإدمانهنَّ لأفلام البلوتوث الإباحية.فمعذرة للصراحة فهي أنفع الأدوية وأقواها فهل يُعقل وجود زوجين يتبادلون أفلام الفضائح وعورات الناس فيما بينهما ؟ وكيف سمحا لنفسيهما الاشتراك في الحرام والحلال بينهما بل هو سبب اجتماعهما ؟ فالزوجان اللذان يتابعان كل جديد في فضائح البلوتوث وخدمة الوسائط لا يستحقان التقدير والاحترام فهما يشربان من ماء البحر لا يزيدهما إلا عطشا , لا أكتمكم سرا تأتني اتصالات من هذا النوع لكن بعد ما سقط الزوجان في وحل الخطيئة وذل المعصية. فالحلال موجود ويذهبان للحرام , العفاف قائم ويتعمدا ن خيانة العهد والميثاق فيما بينهما ولو بالمشاهدة وتكشف عورات الرجال والنساء , لقد حدثتني زوجة بأنها تدعو على زوجها الذي كان سبباً في إدمانها متابعة كل جديد في البلوتوث من أفلام الفضيحة وصور صيد الكاميرا وأنها تكره زوجها لدرجة أنها لا تطيقه وحق لها ذلك . القصص كثيرة والنفس لا تقبل تفاصليها وخير الكلام ما قل ودل واللبيب بالإشارة يفهم .

قتلتني خادمة أمي

أتذكر قصة مؤثرة تحت إهمال الواجبات تجاه بيوتنا المحافظة وسمحنا للغريب أن يدخل باسم الخادمة أو السائق أو المعلم الخصوصي أو الصديقة أو تساهل عائلة مع خادمتهم بشكل يطول المقام بعرضه كان نتاج ذلك السماح لها باقتناء جوال مزود بخدمة الكاميرا وتقنية البلوتوث فقد قامت بتصوير الفتاة الوسطى للعائلة التي كانت على قدر من الجمال وذلك بلقطات عفوية ومختلفة لها داخل المنزل وخاصة وهي نائمة أو جالسة مع أمها بل صورتها أثناء رحلتهم في عطلة الصيف مع أهلها وأخواتها وكلنا نعرف ما يكون في السفر من تكشف معتاد وأخذ راحة دون مبالغة في الستر لكونها بين أهلها , لتقوم الخادمة بنشر ذلك عند السائق وصديقاتها من الخادمات في محيطها العائلي .

مشاغل الخياطة .

أنا اسميها مراكز الاصطياد على أحسن طريقة ودون شعور أحد وخاصة في صالة تصفيف الشعر ووضع اللمسات النهائية على الماكياج وهنَّ في كامل أناقتهنَّ , ومن المشاهد المؤسفة أن امرأة متزوجة أخبرتني بأنها شاهدت فتاة مراهقة تصور في مركز تجميل وذلك للنساء الجالسات جلسات بريئة يتجاذبن إطراف الحديث لحين وصول دورهنَّ فما كان من هذه المرأة إلا أن خرجت بهدوء دون أن تفعل شيئاً ولم تخبر زوجها لئلا يمنعها من الذهاب لهذا المركز وهي بحاجته

لحظات الوضوء

لحظات الوضوء لم تسلم من صيد البلوتوث فقد اتصلت بي معلمة فاضلة تخبرني عن صديقة لها وذلك بقيامها بتصوير بعض الطالبات دون علمهنَّ أثناء الوضوء استعدادا للصلاة ولكم أن تتخيلوا إلى حد وصلت له هذه الأخت في عدم احترام الغير من بنات جنسها وهي من تحمل أمانة التعليم وتوجيه الطالبات وهنا أوقفت الأخت صديقتها واستعرضت جهاز جوالها لترى ملفات يطول المقام باستعراضها

قصور الأفراح

قصور الأفراح المصدر الأول لأفلام الفضائح وملفات البلوتوث بعد الفنادق والشقق المفروشة , ففي زيارة خاطفة لأحد القصور في مدينة الرياض أفادني الحارس بأنه صادر بنفسه وزوجته المشرفة على حفلة الزواج ما مجموعه 154 كاميرا جوال ولهذا سمعنا كم من حالة طلاق وقعت لعدد من الزوجات وهنَّ بريئات لا ذنب لهنَّ فحرمن من أولادهنَّ والسبب حضور حفلة زواج وتهاون فتاة بأعراض العفيفات من بنات جنسها وفي موقع اليوم الإلكتروني أن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالدمام ضبطت 100 ألف نسخة ( cd ) مصور بها أعراس سعوديات .

جميلة اسم على مسمى !!!

حدثتني فتاة عن نفسها في اتصال هاتفي بأنها تتمتع بجمال لا مثيل له من بنات عمها وقبيلتها فقالت : أنها زرتها يوماً صديقتها في بيتها وكانت تلبس بنطالاً ضيقاً قد نثرت شعرها خلف ظهرها كما تكون الفتاة في بيت أبيها دون خوف من تكشف او تصيِّد لها فقامت صديقتها وصورتها دون علمها صوراً متعددة وكان السبب أن أخاها يريد خطبتها ويحب رؤيتها قبل التقدم ونسيت هذه الصديقة سامحها الله الرؤية الشرعية وأنها اسلم من التصوير بدون إذن , المهم والأهم أن الفتاة تم تصويرها ووقعت في يدي الأخ ليرى جمالاً لم يراه من قبل وأن مدح أخته لها كان اقل مما شاهده ورأى في الصور فتقدم أهله لأهلها وخطب وكانت المفاجأة الاعتذار والرفض لسبب معقول فأردت الصديقة الانتقام من الفتاة بنشر صورها بالبلوتوث جزاء رفضهم لأخيها إلا أن الشاب اتصل بداعية فاضل شرح له الأمر وقص عليه القصة فاعترف بخطأ أخته وتصويرها دون علمها فاتصل هو بالفتاة شخصياً بعد ان اخذ الرقم من أخته كما تذكر لي واخبرها بأن أخته صورتها دون علمها لكي يراها فبكت في الهاتف وقالت له كما حدثتني بنفسها : أنَّ جمالهما من الله وأنها جلست 22 سنة تحافظ عليه لزوجها الذي لم يكتب الله أنه أنت . فقال : اعرف ذلك جيدا وتجدين الذاكرة في مكان كذا عند باب بيت والدك وسامحينا ووفقك الله وحماك من كل شر , هنا أسرعت الفتاة لمكان الذاكرة لتجدها وتستعرض ما فيها لترى صورها أثناء زيارة صديقتها لها فحمدت الله أنها لم تفضح وجزى الله أخاها خير الجزاء وأوفاه على حل الأمر بهذه الطريقة .

والله المستعان

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

طاالب ترك ورقة الامتحاان خاالية ونجح….. مستغربين صح؟؟! – قصة واقعية

كيف حدث هذا ؟؟

قصة طريفة حدثت أثناء فترة الامتحانات لأحد معلمي اللغة العربية واسمه بشير
فبعد إنتهاء مادة البلاغة قام الأستاذ بشير بتصحيح أوراق الاجابة و كعادته ما أن يمسك الورقة
حتى يبدأ بتصحيح إجابة السؤال الأول ومن ثم السؤال الثاني وهكذا ..
وفي بعض الأحيان يلحظ أن بعض الطلاب يترك سؤالاً أو سؤالين بدون إجابة
وهو أمر معتاد إلا أن ما أثار إستغرابه ودهشته ظˆط±ظ‚ط© إجابة أحد الطلاب تركها خالية…!؟
لم يجب فيها على أي سؤال ووضع بدل الإجابة القصيدة التالية التي نظمها خلال فترة الامتحان

قيـل امتحـان بلاغـة .. فحسبتـه حـان الأجـل
وفزعت من صوت المراقب .. إن تنحنح أو سعـل
و أخذ يجول بين صفوفنا .. و يصول صولات البطل
أبشير مهلاً يـا أخـي .. مـا كـل مسألـة تحـل
فمن البلاغـة نافـع .. ومـن البلاغـة مـا قتـل
قد كنت أبلـد طالـب .. و أنـا و ربـي لـم أزل
فإذا أتتك إجابتـي .. فيهـا السـؤال بـدون حـل

دعها وصحح غيرها .. والصفر ضعه على عجـل

فما كان من الأستاذ بشير سوى إعطائه درجة النجاح في مادة البلاغة لأن الهدف
الذي يسعى لتحقيقه من خلال تدريسه لمادة البلاغة متوفر في هذا الطالب
الذي إستطاع نظم هذه القصيدة الطريفة والبديعة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

كم ثمن دواء معجزه …..؟ قصة حقيقية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من المعجزة
*
*
*
*

توجّهت الطفلة ذات السادسة إلى غرفة نومها،
و تناولت حصالة نقودها من مخبئها السري في خزانتها،
ثم أفرغتها مما فيها على الأرض، و أخذت تعد بعناية ما جمعته من نقود خلال الأسابيع الفائتة،
ثم أعادت عدها ثانية فثالثة، ثم همست في سرها :
“إنها بالتأكيد كافية، و لا مجال لأي خطأ” ؛ و بكل عناية أرجعت النقود إلى الحصالة ثم لبست رداءها، و تسللت من الباب الخلفي، متجهة إلى الصيدلية التي لا تبعد كثيرا عن دارها.
كان الصيدلي مشغولا للغاية، فانتظرته صابرة، و لكنه استمر منشغلا عنها،
فحاولت لفت نظره دون جدوى، فما كان منها بعد أن يئست إلا أن أخرجت قطعة نقود معدنية بقيمة ربع دولار من الحصالة،
فألقتها فوق زجاج الطاولة التي يقف وراءها الصيدلي ؛ عندئذ فقط انتبه إليها،
فسألها بصوت عبر فيه عن استيائه : ماذا تريدين أيتها الطفلة ؟ إنني أتكلم مع شقيقي القادم من شيكاغو،
و الذي لم اره منذ زمن طويل .. فأجابته بحدة مظهرة بدورها إنزعاجها من سلوكه:
شقيقي الصغير مريض جدا و بحاجة لدواء اسمه / معجزة /، و أريد أن أشتري له هذا الدواء.
أجابها الصيدلي بشيء من الدهشة:عفواً، ماذا قلتِ ؟
فاستأنفت كلامها قائلة بكل جدية: شقيقي الصغير أندرو، يشكو من مشكلة في غاية السوء، يقول والدي أن هناك ورما في رأسه،
لا تنقذه منه سوى معجزة، هل فهمتني ؟؟؟ فكم هو ثمن /معجزة/ ؟ أرجوك أفدني حالا !
أجابها الصيدلي مغيرا لهجته إلى أسلوب أكثر نعومة :أنا آسف، فأنا لا أبيع /معجزة/ في صيدليتي !”
أجابته الطفلة ملحَّة: = إسمعني ِجيداً، فأنا معي ما يكفي من النقود لشراء الدواء، فقط قل لي كم هو الثمن ! “
كان شقيق الصيدلي يصغي للحديث، فتقدم من الطفلة سائلا: ما هو نوع /معجزة/ التي يحتاجها شقيقك أندرو ؟ “
“أجابته الفتاة بعينين مغرورقتين: لا أدري ، و لكن كل ما أعرفه أن شقيقي حقيقة مريض جدا ، قالت أمي أنه بحاجة إلى عملية جراحية، و لكن أبي أجابها، أنه لا يملك نقودا تغطي هذه العملية، لذا قررت أن أستخدم نقودي !.
سألها شقيق الصيدلي مبدياً اهتمامه: كم لديك من النقود يا صغيرة ؟ “
فأجابته مزهوة : = دولار واحد و أحد عشرة سنتا، و يمكنني أن أجمع المزيد إذا احتجت !..”
أجابها مبتسما: يا لها من مصادفة، دولار و أحد عشر سنتا، هي بالضبط المبلغ المطلوب ثمنا ل (معجزة ) من أجل شقيقك الصغير
ثم تناول منها المبلغ بيد وباليد الأخرى أمسك بيدها الصغيرة، طالبا منها أن تقوده إلى دراها ليقابل والديها، وقال لها: أريد رؤية شقيقك أيضا .
لقد كان ذلك الرجل هو الدكتور كارلتُن أرمسترنغ، جراح الأعصاب المعروف .
وقد قام الدكتور كارلتن بإجراء العملية للطفل أندرو مجاناً، و كانت عملية ناجحة تعافى بعدها أندرو تماما ..
بعد بضعة أيام، جلس الوالدان يتحدثان عن تسلسل الأحداث منذ التعرف على الدكتور كارلتون وحتى نجاح العملية و عودة أندرو إلى حالته الطبيعية،
كانا يتحدثان و قد غمرتهما السعادة، و قالت الوالدة في سياق الحديث: ” حقا إنها معجزة ! “
ثم تساءلت : ” ترى كم كلفت هذه العملية ؟”
رسمت الطفلة على شفتيها ابتسامة عريضة، فهي تعلم وحدها أن /معجزة/ كلفت بالضبط دولار واحد و أحد عشر سنتا.
.
.
.
عندما يكون حب الأخرين .. صادقاً .. ونابعاً من القلب .. عندها ستكون المعجزة .. ولن تكلف الكثير ..
مودتي للجميع .. مع شكري الجزيل لكن

هذه القصة هدية من اخي اتمنى تكون أعجبتكم وهو بدوره قد قام بنقلها

في أمان الرحمن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

للذكر مثل حظ الانثيين قصة رائعة


في احد مستشفيات امريكا انجبت امراتان طفلين احدهما ولد والاخر بنت وحدث ان اختلط الطفلان ولم تعرف الممرضات لمن الولد ولمن البنت فقاموا بفحص الدم وdna فوجدوا النتيجة متقاربة جداً مما جعل الأطباء في حيرة من أمرهم ولم يستطيعوا حل هذه المشكلة والمرأتان تصران كل واحدة منهن أنها هي التي أنجبت الولد .. المهم قاموا الأطباء في المستشفي بإبلاغ المسؤلين عن هذه المشكلة.. وعند وصول الخبر للمسؤلين قالوا.. لا… يحل هذه المشكلة غير المسلمين.. حيث قاموا بالاتصال بأحد الإخوة في المملكة العربية السعودية وجاء الحوار كالتالي.. الأمريكان: الم تقولوا أن كل مشكلة إلا ولها حل في دينكم فقال: بلى فاخبروه القصة فقال: الحل بسيط جدا خذ قطرات من الحليب لكلا المرأتين وقم بفحصه. فالحليب الذي يحتوى على أكثر مواد غنية ومغذية فهي المرأة التي أنجبت الولد.. والحليب الذي يحتوى على اقل مواد غنية ومغذية فهي المرأة التي أنجبت البنت. فذهب الأطباء واخذوا عينات من الحليب وقاموا بفحصها وفعلا وجدوا الفرق بينهما وعلموا من منهما أنجبت الولد ومن انجبت البنت حيث يقول الله تعالى
( ظ„ظ„ط°ظƒط± مثل حظ الأنثيين )

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

قصص مـؤثرهه [هذا الطفل يقوم الليل] ..! قصة حقيقية

هذا ط§ظ„ط·ظپظ„ ظٹظ‚ظˆظ… الليل





بسم الله الرحمن الرحيم


قام أبو يزيد البسطامي يتهجد من الليل فرأى طفله الصغير يقوم بجواره فأشفق عليه لصغر سنه ولبرد الليل ومشقة السهر فقال له : ارقد يا بني فأمامك ليل طويل.

فقال له الولد: فما بالك أنت قد قمت؟ فقال : يا بني قد طلب مني أن أقوم له.

فقال الغلام : لقد حفظت فيما أنزل الله في كتابه : ( إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك ) فمن هؤلاء الذين قاموا مع النبي صلى الله عليه وسلم ؟.

فقال الأب : إنهم أصحابه. فقال الغلام : فلا تحرمني من شرف صحبتك في طاعة الله .

فقال الأب وقد تملكته الدهشة : يا بني أنت طفل ولم تبلغ الحلم بعد، فقال الغلام : يا أبت إني أرى أمي وهي توقد النار تبدأ بصغار قطع الحطب لتشعل كبارها .. فأخشى أن يبدأ الله بنا يوم القيامة قبل الرجال إن أهملنا في طاعته.

فانتفض أبوه من خشية الله وقال : قم يا بني فأنت أولى بالله من أبيك.

نحن في زمن عز فيه من يهتم بهذه الشعيرة وقل فيه من يحييها في نفسه وأهله وجيرانه، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم وقربه إلى الله ومنهاة عن الإثم وتكفير للسيئات ومطردة للداء عن البدن ) رواه الترمذي وصححه الألباني.

واعلم أن لقيام الليل لذة عظيمة ولأجل هذه اللذة كان السلف رضوان الله عليهم أجمعين يفرحون بقدوم الليل ويحزنون على ذهابه.

المصدر: كتيب دموع المحراب – فهد الحميد .

أحمد خالد العتيبي
من
للفـــآئدهه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القصص والروايات

علبة السجــائــــر .. – قصة واقعية

علبة السجــائــــر .. cHMQ1.gif

كنت أطالع أحد الكتب ، في مكاني المعتاد من كل مساء ، الباب يفتح … أبني الكبير عاد من عمله … كان في وجهه ابتسامة رضا … سلم عليّ و جلس بجانبي …

قال : عندي لك خبر سار .

قلت : بشر بسرعة ما هو ؟

قال : لقد عقدنا أنا و أخوتي اليوم صفقة كبيرة ، أرباحها جيدة جداً …

قلت : الحمد لله ، هذا من فضل الله علينا .

قال : لقد اتفقنا أنا و أخوتي أن نخصص أرباح هذه الصفقة لزواج أخانا الأصغر ، فهل أنت راضي الآن ؟ هل تكتمل رسالتك بهذا ؟

أردف قائلاً : أنا و أخي الأوسط تزوجنا و عندنا بيوت ، و أخانا الأصغر بيته جاهز ، و لم يبقى ألا أن يتم زواجه

قلت : رسالتي ؟ أه من رسالة الوالدين …. إنها لا تنتهي أبداً …

و هنا بينما كان أبني يشرح تفاصيل الصفقة التي سيسلمها … و هو مسترسل بالكلام … عدت بذاكرتي إلى أكثر من عشرين عاماً مضت ، إلى ذلك اليوم الذي بدأت فيه الفكرة …

شعر أبني أني لست معه … تركني و ذهب ليسلم على والدته .

عدت أنا لأفكاري تلك ، و تلك الفكرة الرائعة التي غيرت حياتنا كلنا .

كان ذلك في أحد الأيام منذ أكثر من عشرين عاماً ، حيث عدت من العمل ، و كالعادة بعد العشاء ، أضع كاس الشاي ، و ط¹ظ„ط¨ط© السجائر ، و انفث في جو البيت سموم سجائري ، و لا أبالي … كانت آخر سيجارة من العلبة … فوراً فتحت العلبة الأخرى …

و إذ زوجتي تركض مسرعة و هي تبكي و تقول : تعال بسرعة و أنظر أبنك الصغير ما به … كان يسعل سعالاً شديداً … و بالكاد يتنفس … و بسرعة كنا خارج البيت في سيارة أجرة ، و عند الفحص في إحدى المشافي كان عنده مرض صدري خطير … و طُلب منا بقاءه لعدة أيام في المشفى … بقيت عنده والدته و رجعت أنا إلى البيت …

جلست مكاني … و أنا أحترق على هذا الصغير و سعاله و ألمه … مددت يدي لأشعل سيجارة … و مسكت علبة السجائر لأفتحها … شيء ما بداخلي جعلني أعيدها مكانها … … …

ألم تكن هي السبب في ما حل لولدي ، ليس ذلك فحسب ، فأنا طوال اليوم ألعن الساعة التي تعلمت بها عادة التدخين ، أحتقر نفسي عندما أدخن إلى جانب الحمام في عملي الذي منع فيه التدخين ، و أنا أرقب نظرات رب العمل لي بازدراء ، أخشى أن أقترب من أحد كي لا يشم رائحة فمي ، أفتح النوافذ في سيارة الأجرة كي لا يعبق جوها برائحة ملابسي ، لا أصلي و لا أسبح إلى بعد ربع ساعة كي أتأكد أنه لا رائحة في فمي ، منبوذ في كل مكان بسببها … عند الصباح ، أسعل سعال رجل في الثمانين من عمره … و فوق كل هذا ثمنها يزداد كل فترة … و تربحه الشركات العالمية التي تكبر و تطغى و نحن نخسر و نشقى … نعيش بربع رئة … نلهث لبضع درجات و نحن نصعد الدرج … و ناهيك عن كل ذلك ، فهناك من حرمها شرعاً … و مازالت قيد خلاف بين الأئمة …

ما هذا الكابوس الذي أنا فيه ؟ ألم يئن الأوان لترك هذا الإخطبوط الذي ينهش بجسدي ، و يلتف حول عنقي ، ليقضي علي ؟

و خطرت لي فكرة رائعة ، عبقرية كما يقال …

سوف أحول كل ذنب اقترفته بحق أولادي و نفسي إلى عمل صالح ، لماذا لا أدخر لأولادي مبلغ علبة السجائر ، و هنا جلبت الآلة الحاسبة و حسبت ثمن علبة سجائري ، و علبة سجائر زوجتي لمدة 20 عاماً كم يبلغ … و أفاجئ برقم خيالي .

فقررت أن أشتري حصالات لأولادي الثلاثة ، و أضع فيها ثمن علبتي السجائر يومياً ، إلى أن يصبح أعمار أولادي ست و عشرون سنة ، ووزعت المبلغ لكل ولد بما يناسب عمره و يحصل على نفس مبلغ أخوته …

فكان الولد الكبير عمره اثني عشر عام ، و الأوسط سبع سنوات ، و الصغير خمس سنوات

و بالإضافة لذلك كان هناك ، شرط لكسب أولادي المبلغ … و هو أن يصلي كل منهم الصلوات الخمس و أفهمتهم أن هذا المبلغ هو جائزة صلواتهم … و رضاي عليهم

قمت من مكاني و أخذت علبة السجائر و وضعتها في درج الطاولة و نويت أن احتفظ بهذه العلبة لأختبر إرادتي ، بعدم الأخذ منها

و فعلاً ، بعد شفاء أبني الصغير ، كان هناك الحصالات الثلاثة ، و كانت الفرحة تعم الأولاد الثلاثة عندما علموا أن كل منهم سيجمع مبلغاً ضخماً ، طبعاً بالنسبة لهم هو ثروة ، و باتوا يتراكضون للوضوء و الصلاة ، و أصبحنا نصلي جماعة ، و في النهار كان أبني الأكبر هو من يكون إماماً ، حتى أبني ذي الخمس سنوات ، كان لا يتخلف عن الصلاة ، فالجائزة و الحصالة و خشخشة النقود فيها كان يغريه .

و مع مرور الأيام ، أصبحت الصلاة جزء لا يتجزأ من تفكيرهم ، و عادة اعتادوها دون تفكير ، و كان الحصالة تمتلئ ، كل يوم أكثر فأكثر .

و كنت كل عامين أبدل النقود ، بقطعة ذهبية ، حتى لا يخطر ببال أحدهم أن يصرف من النقود .

و مع مرور الأيام وصل أبني الأكبر إلى سن السادسة و العشرون ، و كان اليوم المرتقب بالنسبة له فهو من الآن سيكون حر التصرف بالنقود ، و طبعاً كان هو أيضاً يضع فيها جزء من أجرته التي يأخذها ببعض الأعمال التي عمل بها ، بالإضافة لدراسته .

و كانت الحيرة الكبيرة ماذا يفعل بالنقود ، و كان اقتراحه جد رائع .

فقد طرح فكرة أن يأخذ نقود أخوته و يدخل بها بمشروع ، يقومون الثلاثة بإدارته … و فعلاً وجد مشروع جيد و بدأ بتنفيذه … و أصبح هذا المشروع يكبر يوماً بعد يوم ، و خصوصاً أن قلوب الأخوة الثلاثة كانت كلها مجتمعة في بوتقة واحدة … و أن هذه النقود هي بسبب صلواتهم … و رضا الله و رضا والديهم عليهم … فكانت كل البركة فيها … و أصبح هذا المشروع يدر الأرباح الطائلة و كنت أراقب عن كثب و أدعمهم بنصحي و إرشادي …

و من ثمار هذا المشروع و أرباحه بقي المبلغ كما هو ، أو ربما زاد و من الأرباح فقط اشترى كل منهم بيت ، و تزوج اثنان منهم و ها هو الأخير على وشك الزواج … ربنا يكملها معهم في هذه الصفقة …

أفقت من شرود أفكاري ، و تـأملت هذه الذكريات ، و هذه الأيام ، و قلت في نفسي ، هل من المعقول أن يكون هذا ؟ مبلغ علبة السجائر و تخطيط سليم ، و تقوى إلى الله ، و إرشادات فعلت كل هذه الأشياء … سبحان الله … الذي أعطانا هذا العقل ؟ لكي نوجه كل ما حولنا لمصلحتنا و نستفيد منه …

خطوت عدة خطوات إلى طاولتي و فتحت الدرج ، كانت علبة السجائر مازالت قابعة في تلك الزاوية منذ أكثر من عشرين عاماً ، تناولتها … اصفرار في أوراقها البيضاء و ألوان باهتة على الغلاف ؟ و سألت نفسي هل أعود للتدخين ؟ فها هي كل أحلام أولادي تحققت ؟ و السبب الذي تركت التدخين لأجله زال ؟ أ أعود للتدخين مجدداً …

م/ن
ودي
<
<
جود الدلوعة

علبة السجــائــــر .. vDbO2.gif

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده