التصنيفات
الامومة والطفولة

كيــف يســود الحـــب والـــود بين أبنـــائك؟؟

كيــف يســود الحـــب والـــود بين أبنـــائك؟؟ a305f5ac44.gif كيــف ظٹط³ظ€ظ€ظˆط¯ ط§ظ„ط­ظ€ظ€ظ€ط¨ ظˆط§ظ„ظ€ظ€ظ€ظˆط¯ بين أبنـــائك؟؟

كيــف يســود الحـــب والـــود بين أبنـــائك؟؟ mnwa5.gif

كيــف يســود الحـــب والـــود بين أبنـــائك؟؟ a15efe3599.gifكيــف يســود الحـــب والـــود بين ط£ط¨ظ†ظ€ظ€ظ€ط§ط¦ظƒطںطں
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
أولاً: اعلم متى تطبع القبلة وتوزع الحب:

جاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى رجل له ابنان فقبل أحدهما وترك الآخر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ‘فهلا واسيت بينهما؟’، إذًا لاتنسى في المرة القادمة التي تريد أن تقبل فيها أحد أبنائك أو تضمه إلى صدرك،وتعطف عليه بالحب والحنان، ولا تنسى أن عليك أن تفعل ذلك في وقت لا يلحظك فيه أبناؤك الآخرون، وإلا فإن عليك أن تواسي بين أبنائك في توزيع القبلات، ويعني ذلك إذا قبلت أحد أبنائك في حضور إخوانه الصغار حينئذ لا بد أن تلتفت إليهم وتقبلهم أيضًا وإن لم تفعل بالخصوص, إذا كنت تكثر من تقبيل أحد أبنائك دون إخوانه, فكن على علم أنك بعملك هذا تكون قد زرعت بذور الحسد وسقيت شجرة العدوان بينهم لذلك يقول صلى الله عليه وسلم ـ: ‘اعدلوا بين أولادكم، كما تحبون أن يعدلوا بينكم في البر واللطف’.

ثانيًا: احذر مشكلة أخوة يوسف’:

عندما يولد الطفل الثاني ويأخذ بالنمو والكبر ويدرك ما حوله، لا يجد الوالدين من حوله فحسب بل يجد كذلك في الميدان أخاه الأكبر الذي سبقه في الميلاد والذي يفوقه قوة ويكبر عنه جسمًا ووزنًا, وكلما كبر أدرك أنه أصبح في مرتبة ثانوية في المعاملة تتضح له من الأمور الآتية:
نعطي له اللعب القديمة بعد أن يكون أخوه قد استلمها جديدة واستعملها أمامه،ونعطي له كذلك ملابس أخيه القديمة بعد أن تصبح غير صالح للاستعمال إلا قليلاً.
والذي يزيد الطين بلة ميلاد طفل ثالث في الأسرة يصبح موقع رعاية جديدة من الوالدين فيقل لذلك مقدار الرعاية التي كانت توجه إليه، وهنا يأخذ الطفل الثاني ترتيبًا جديدًا بين الإخوة ويصبح طفلاً وسطًا، وإن مركز الطفل الأوسط لا يحسد عليه إذ إنه يكون مهاجمًا من الأمام [عن طريق الأخ الأكبر] ومن الخلف
[عن طريق الأخ الأصغر].
أما الطفل الأخير في الأسرة فإن مركزه تحدوه العوامل التالية:
أولاً: أن هناك اختلافًا في معاملة الوالدين له عن بقية الإخوة والأخوات وميلاً لإطالة مدة الطفولة؛ لأن الوالدين حينئذ يكونان غالبًا قد تقدم بهما السن وأصبح أملهما في إنجاب أطفال جديد محدودًا.
وفي بعض الحالات نجد أن الطفل الصغير الأخير يكون موضع رعاية خاصة و [دلال]الوالدين أو من أحدهما وهنا تدب نار الغيرة والحقد في نفوس إخوته، وتذكرنا هذه الحالات بقصة يوسف عليه السلام وما تعرض له من إيذاء نتيجة كره إخوته له،لإيثار والديه له بالعطف الزائد.

ثالثًا: لا تفاضل إلا بالحكمة:

نجد أن بعض الآباء يزدادون حبًا وعطفًا على أحد أبنائهم دون إخوته الآخرين،ليس لأنه الأجمل أو الأكبر أو الأخير وإنما لأنه الأفضل نشاطًا وعملاً وخدمةلوالديه.
هنا لا بأس بهذا كأن يقول الأب لأبنائه على سبيل المثال ‘لا بارك الله فيكم إنكم جميعًا لا تساوون قيمة حذاء ولدي فلان، أو يقوم باحترام ابنه والاهتمام به دون إخوانه أو أخواته، بينما الطريقة الإيجابية تقضي بأن يقوم الأب بمدح
الصفات التي يتحلى بها ابنه الصالح دون ذكر اسمه أو حتى إذا ما اضطر إلى ذكر اسمه فلا بد أن يقول لهم مثلاً:
إني على ثقة من أنكم ستتخذون حذو أخيكم فلان في مواصفاته الحميدة، ولا شك ياأبنائي أن لكم قسطًا من الفضل في مساعدتكم أخاكم حتى وصل إلى هذه الدرجة من الرقي والتقدم والكمال.
والتفاضل لا يعني إعطاء أحد الأبناء حقوقًا أكثر، وفي المقابل سلبها من الأبناء الآخرين، كأن يعطي الابن المتميز طعامًا أكثر، أثناء وجبة الغذاء، أو أن تقدم إليه الملابس الأجود واللوازم الأفضل، فإن هذه الطريقة هي طريقة
الحمقى والذين لا يعقلون.
إذًا إن آخر ما نريد قوله هو الملاحظة الجيدة لكيفية توزيع الحب بين الأبناء.

رابعًا: بيِّن أهمية الأخ لأخيه:
إذا كنت ترغب أن يسود الحب والود بين أبنائك فما عليك إلا أن تبين أهمية الأخ لأخيه وتشرح له عن الفوائد الجمة التي يفعلها الإخوان لبعضهم البعض.
وهنا يجدر بك أن تسرد لأبنائك الأحاديث التي توضح تلك الأهمية التي يكتسبها الأخ من أخيه إذًا فالأخ هو الساعد الأيمن لأخيه، وقد تجلى ذلك أيضًا في قصة موسى حينما قال: {وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي [29] هَارُونَ أَخِي
[30] اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي [31] وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي} [طـه:29 ـ 32].
بهذه الطريقة تكون قد أشعرت ابنك بأهمية أخيه, وبالتالي تكون قد شددت أواصر العلاقة والمحبة بينهم.

خامسًا: اسقِ شجرة الحب بينهم:
ولكن كيف يتم ذلك؟
اسمع تأتيك الإجابة على لسان أحد الآباء:
‘لقد رزقني الله عز وجل الوليد الثاني بعد أن جاوز عمر الأول السنتين، وحمدت الله تعالى كثيراً على ذلك، وكما هو الحال عند كل الأطفال أخذ ولدي الأول يشعرتجاه أخيه كما يشعر الإنسان تجاه منافسيه، وكان ينظر إليه باستغراب ودهشة وعدم رضا، وكأن علامات الاستفهام التي تدور في مخيلته تقول:
لماذا احتل هذا الغريب مكاني؟ من هو هذا الجديد؟ هل يريد أن يأخذ أمي مني؟
وبدأ الحسد والغيرة يدبان في نفسه, حتى أنه تسلل إليه وصفعه وهو في مهده, لقد كانت تلك هي آخر صفعة، حيث أدركت على الفور أنه لا بد من وضع حل ناجح يمنع الأذى عن هذا الرضيع، فكرت بالأمر مليًا حتى اهتديت إلى فكرة سرعان ما حولتها إلى ميدان التطبيق حيث جئت ببعض اللعب الجميلة والمأكولات الطيبة ووضعتها في المهد عند طفلي الرضيع, ثم جئت بولدي الأكبر، وأفهمته بالطريقة التي فهمها الأطفال أن أخاه الصغير يحبه كثيرًا، وقد جاء له بهدايا حلوة وجميلة ثم أمرته بأن يأخذها منه فأخذها وهو فرح مسرور.
ومنذ ذلك اليوم لم أترك هذا الموضوع، حيث أوصيت زوجتي أن تقدم لابننا ما تريد أن تقدمه باسم الابن الصغير.
وكل يوم كان يمضي كان ولدي الأكبر يزداد حبًا لأخيه حتى وصل به الأمر إلى البكاء عليه فيما لو أخذه أحد الأصدقاء، وقال له مازحًا: إنني سأسرق أخاك منك،والعكس صحيح … ادفع الكبير إلى أن يقدم الهدية للصغير، وهكذا اسقِ شجرة الحب بينهم.

سادسًا: اقضي على الظلم والحسد بينهم:

ابحث عن أسباب الشقاق وبواعث الحقد والخصام بين الأبناء ثم اقتلها من الجذور وازرع مكانها رياحين المودة والإخاء.
ومن أسباب الخصام السيئة هي: الاعتداء والظلم والحسد.
فلو كان أبناؤك يعتدون على بعضهم البعض ويمارسون الظلم وفي صدروهم يعشش الغل والحسد حينئذٍ فلا غرابة إذا لم تجد فيهم الحب والود والإخاء.
مثال: أحيانًا نجد الأخ الكبير في العائلة يصبح مستبدًا إلى آخر حد يقوم بأحكام سيطرته الحديدية على أخواته مكسورات الجناح وكأنه سلطان جائر.
هنا لابد أن يتدخل الأب ويفك القيد ويرفع الظلم وإلا فالأبناء كلهم سيصبحون على شاكلة أخيهم الكبير لأن الأجواء الملتهبة تخلق من أفراد الأسرة وحوشًا ضارية تضطر الكبير أن يستضعف الذين هم أصغر منه وهكذا بالتسلسل حتى آخر طفل.

سابعًا: اجعل الحوار والتفاهم وسيلة لحل المشكلات:

كثيرًا ما يحدث أن يتشاجر طفلان على لعبة معينة ويبدأ كل منها يجر اللعبة، هنا على الأم أو الأب أن يسرع إلى والديه ويحاول أن يرضي أحد الطرفين بالتنازل ..
مثل أن يقول لهما: ليلعب كل واحد منكما بهذه اللعبة نصف ساعة واحدًا بعد واحد’. [ترانيم النفس عالم بلا مشاكل].
ماذا أفعل عندما يتشاجر الأولاد؟!
1ـ إذا كان أحد الأولاد عرضة للإصابة بأذى جسدي فعليك أن تتدخل فورًا حتى تمنع الخطر.
2ـ بعد تحقق الهدوء حاول أن تقضي وقتًا قصيرًا في الاستماع إلى كيف بدأت المعركة.
3ـ إذا لم يكن هناك ضرب أو استعمال العضلات في النزاع فلا حاجة إلى المسارعة للتدخل وحل النزاع، فالأولاد يحتاجون لمثل تلك النزاعات والخلافات, فهم يتعلمون منها أمورًا كثيرة ويفرغون طاقاتهم.
4ـ تذكر أن الخلاف بين الأولاد ليس كله ضارًا وليس بالسوء الذي يبدو للكبار.
5ـ حاول ألا تنحاز مع أحد الأولاد ضد الآخر، أشعر الكبير أن عليه أن يعطف على أخيه الصغير واطلب منه أن يخبرك فورًا إذا كان قد حاول الصبر ولم يتمالك نفسه.
6ـ ساعد الصغير على أن يحترم الكبير وألا يحاول إزعاج الولد الأكبر فينتقم منه.
7ـ لا تسرع بمعاقبة المذنب فإن ذلك ينمي بينهم روح الغيظ والانتقام.
8ـ لا تقارن الواحد منهم بالآخر فتقول لأحدهم: إن أخاك كان أفضل منك عندما كان في سنك.
9ـ أفضل طريقة لامتصاص ثورة الشجار أن تدفعهم فورًا إلى عمل إيجابي كمساعدة الغير أو دعوتهم إلى مساعدة أمهم أو ما شابه.
10ـ على الأم المحافظة على هدوئها قدر الإمكان أثناء غضب ابنها أو مشاجرته مع إخوته.
11ـ على الأبوين أن يكونا قدوة حسنة فيقلعوا عن عصبيتهم وثورتهم لأتفه الأمور أمام الأبناء.
12ـ لا تدع ابنك يذوق حلاوة الانتصار بتحقيق الرغبة التي انفجر باكيًا من أجلها

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

أجواء التوتر بين الآباء والأبناء للأم

ردة فعل ط§ظ„ط¢ط¨ط§ط، نحو الأبناء لا تكون دائما ايجابية، البعض منها يؤدي إلى إشعال فتيل ط§ظ„طھظˆطھط± وتحويل الوسط الأسري إلى ساحة معركة يبسط فيها الآباء سيطرتهم، ويصدر عنها الأبناء ردود أفعال تتراوح بين الخضوع المرضي والتمرد بالمقاومة وكلها ط£ط¬ظˆط§ط، لا تخدم أهداف تكوين أسرة سليمة.
فما هي المظاهر التي تؤدي إلى التوتر بين الآباء والأبناء؟
– مطالبة الأطفال بالكمال أثناء إنجازهم لواجبات قد تفوق قدراتهم العقلية، ويتخذ الآباء هذا الموقف من خلال حرصهم على تفوق الطفل وسرعة نضجه… فمثلا الطفل لا ينال رضا والديه إلا بحصوله على نتائج متميزة في المدرسة، وإضافة إلى ذلك قد يطالب الآباء الأبناء بالتزام قواعد الكبار في الجلوس وطريقة الأكل والتحية.
– ينظر بعض الآباء إلى اللعب كسبب رئيس في إهمال أبنائهم أو ضعف قدرتهم على التركيز وإهمال الدروس المدرسية وعدم الرغبة في العمل والمثابرة، بل هناك من الآباء من يعتبر اللعب عملا شيطانيا…. بينما يعتبر في الواقع ميل الأطفال إلى اللعب وسيلة مهمة للتعلم تعتمد عليها رياض الأطفال الحديثة في مناهجها التربوية، وهو ما أكدت عليه أبحاث علمية توصلت إلى أن المعلمين الذين يعتمدون على وسائل لعب في تمرير الدروس يحققون نتائج تعلم جيدة، ويحبذ أن يشارك الآباء أبنائهم لعبهم.
– يحلم الآباء بمستقبل زاهر لأبنائهم لكن منهم من يقرر ويضع خطة ما يجب أن يسير عليها الأبناء في مشوار التعليم وصولاً إلى العمل…. ودوافعهم من ذلك كثيرة، فبعض الآباء قد حُرِموا من الحصول على تعليم عال بسبب ظروف اجتماعية أو مادية قاهرة ومن هنا بعد تنبع الرغبة في رؤية صورة الأحلام المجهضة تتحقق على يد الأبناء.
– الخضوع المستمر لرغبات الأطفال يحولهم إلى أسرى نزواتهم ويبعدهم كثيرا عن مواجهة الواقع ويؤدي إلى عدم قدرتهم على التجاوب مع أي موقف يحمل في طياته الكبت والحرمان سواء كان ماديا أو معنويا، و يصبح الطفل نزقا غير مكثرت لعائلته وأسرته، متهورا في تصرفاته داخل البيت وخارجه، سريع الغضب إن لم تلبى طلباته، كذلك الأمر حين يغرق الأهل الطفل بالحاجيات ويفرطون في توفير الخدمات بشكل يفوق حاجيات الطفل الفعلية عندها يشعر الطفل بالملل وتضعف المثابرة، فكل شيء متوفر ولا مكان للجهد والصبر.
– مقارنة الطفل بالآخرين وتذكيره الدائم بنقاط ضعفه، واحتقار إمكانياته… كل ذلك يضعف من قدرته على حل المشاكل. – تداول عبارات مثل "عيب، أنت عار على الأسرة،أنت فاشل لا تصلح لشيء، إن لم تحصل على أعلى درجة في الامتحان لن تكون ابني".
– المبالغة في التوجيه ومراقبة الطفل وإعطائه الأوامر في كل كبيرة وصغيرة، فكثير من الآباء لا يدركون انتقال أبنائهم إلى مرحلة المراهقة بالرغم من أنهم يستشعرون ذلك من خلال عبارات مثل " ابني أصبح لا يطيعني بعد بلوغه الثانية عشر".
– المبالغة في العقاب، فقد يكون الخطأ نتيجة عدم نضج الطفل وعدم إدراكه نتيجة تصرفاته…. لذا فالعقاب يجب أن يكون بعيدا عن الانفعالات الشديدة أو حب الانتقام، فالابن لا يستطيع الفكاك من أهله لذلك نجده يستجيب أمام العقاب بالمقاومة الظاهرة كالتمرد والعصيان أو المقاومة الخفية كالمماطلة والتردد.
بعض سبل الخروج من التوتر العائلي:
– إدراك أن مقارنة الأطفال بالآخرين، وإظهار الجزع والقلق و اللهفة حول صحتهم وحياتهم قد تتسبب في توليد عقد الذنب والخوف وعدم الطمأنينة لدى الطفل.
– تبسيط مشكلات الآباء الاجتماعية والاقتصادية أمام الأبناء وأن لا يبالغوا في تهويل المشاكل السياسية والحربية التي يمر بها العالم و التي تدخل للبيت عبر الفضائيات.
– عدم المبالغة في مظاهر القلق والانفعال.
– استشارة أخصائيين نفسيين واجتماعيين كلما استدعت الحاجة.
– إتاحة الفرصة للأبناء أن يعبروا عن مشاعرهم وطموحاتهم وذلك بتشجيع الحوار وخلق أجواءه المناسبة.
– يجب على كل أفراد الأسرة إبداء اهتمام خاص ببعضهم البعض.
– التعاون والتشارك فيما بينهم أثناء مواجهة الأسرة لصعوبات، وهذا لا يعني منح الأطفال إمكانية الاستقلالية واثبات الشخصية

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

نصائح للأمهات فى كيفية تنويم الطفل لتربية الأطفال

تعاني الكثير من الأمهات من مشكلات نوم ط§ظ„ط·ظپظ„ وينعكس ذلك على الأم والطفل معاً ,
و للتغلب على تلك المشكلات إليك بعض النصائح لكى لينام طفلك نوماً هادئاً:

1- في الشهر الأول لا تضعي وسادة تحت رأس الطفل لأن هذا يؤدي إلى ثني عموده الفقري ويعوق تنفسه.
2- يجب أن لا تعود الأم طفلها على عادات معينه لينام كالهز أو حمله أو التمشي به.
3- ينبغي أن لا ينتقل الطفل من سريره في أشهره الأولى إلاعند الرضاعة
أو تغييرالملابس.
4- يجب أن يكون نوم الطفل على ظهره أوعلى بطنه أما إذا كان كثير التقيؤ فلا ينام على ظهره.
5 على الأم أن تحذر تعويد طفلها على النوم في الهدوء الزائد بعيداً عن أي ضوضاء.
6- يجب على الأم أن تخصص وقت لملاعبة طفلها لما فيه من تعديل مزاجه وسلوكه.
7 يجب على الأم أن تحرص على أن لا تترك طفلها الصغير مع أخوته الصغار الذين لايعرفون الخطأ من الصواب.
8- يجب على الأم بعد أن يتخطى طفلها الأشهر الأولى أن تعوده النوم باكراً ولا يتعود النوم في النهار.

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

طفلك يعاني من الامساك ادخلي عندي الحل لتربية الأطفال

حبيباتي يعطيكم العافية

انا شخصياً عانيت معاناة ط§ظ„ط§ظ…ط³ط§ظƒ مع طفلي الأول حماه الله
من يوم ما ولدته والامساك مزمن
ووصفولي كل شي بس مافي فايدة
تحاميل وشراب وغيره
وكان الجميع يحذرني من الادوية لأن عواقبها وخيمة
وانصح كل وحدة طفلها ظٹط¹ط§ظ†ظٹ من الامساك ما تكثر من ادوية الامساك المسهلة
لأنها تعود الطفل عليها
المهم والله اني كنت ادخل مع لدي الحمام وهو يصيح من الألم وما يقدر يتبرز
وكنت احاول اساعده بالزيت الزيتون والفازلين اني احط له شوية من الخارج
بس مافي فايدة الا انه كان ينزل منه دم والله
ونصحوني بعصير البرتقاااااااااااااااااال
بس ما في فايدة والله ان البرتقال كرتون رايح وكرتون جاي ومافي فايدة
سنتين ونص وولدي يعاني الام اله يعلم فيها وقلبي يتقطع عليه عمري

الحــــــــــــــــــــــــل

شافتني حرمة كبيرة في السن وعرفت معانة طفلي ونصحتني نصيحة قالت لي عليك
ب(عصير الخــــــــــوخ )
لا تستغربن !!!!
وقالت لي بعد 10 ايام بعون الله بتلاحظين الفرق
وفعلا جبت عصير الخوخ سيزر وغيره كمان
وبدأت احط لولدي بالرضاعة واشربه بكاسة
ومرت العشرة ايام

النتيـــــــــــــــــجة رائعة

والله ذاك يوم وذا يوم ما شفت الامساك ابدا
والحين ولدي عمره اربع سنوات
والله ماشاف الامساك ابدا والمغص
وعصير الخوخ في البداية كنت اكثره له
لكن الحين صرت كل اسبوع اعطيه كاسة
والله لمن رحت للدكتور المتابع حالته قالي وش اعطتيه
وقلت له وشكرني لأنه صارت وصفته الدائمة لأمراض الامساك المزمن عند الاطفال

والله يابنات ماراح تندمووووووو
واسئل مجرب ولا تسأل طبيب بس مو بكل شي

منقول


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

ابنك دلوع اليك العلاج – لرعاية الطفل

مواضيــــــــــــعي رائعهــ كما يوصفها الاعضاء
اتمنى ان تنال الاعجاب
إن ذكاء الأطفال فطري يصعب تفسيره أمام بعض المواقف، فرغم بساطة تفكير الطفل إلا انه يبدي ذكاءً غريباً حيال لعبة يصرّ على شرائها. يقول ( دنيس شولمان ) احد الاختصاصين في مجال سلوك الأطفال: إن الأطفال يترجمون ردود فعل الوالدين إلى سلوكيّات تمكّنهم من تحقيق ما يريدون، ولذا من الخطأ الكبير أن يتعوّد الطفل على تلبية طلباته، من المفروض أن يسمع الطفل كلمة ( لا ) كثيرة، يكفّ عندها من استخدام الأساليب ملتوية لتحقيق مطالبه.
ط§ط¨ظ†ظƒ ط¯ظ„ظˆط¹….ط¥ظ„ظٹظƒ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

التربيه الإسلاااميه – الامومة و الطفل

التربية الإسلامية


اهتم الإسلام بالتربية الصالحة للأبناء، وإعدادهم الإعداد المناسب بحيث يصبحون نافعين لدينهم ومجتمعهم.
ويعتبر دور الأم فى هذا المجال دورًا مؤثرًا وخطيرًا؛ لأنها تلازم طفلها منذ الولادة إلى أن يشب ويترعرع ويصبح رجلا يعتمد على نفسه، وهذه المسؤولية كبيرة وشاقة على الأم، ولكنها قادرة عليها بما وهبها الله من عزيمة وصبر وحنان على أبنائها.
وقد دعا القرآن الكريم إلى العناية بالأبناء، فقال تعالى: (يُوصيكُمُ اللهُ في أولادِكُمْ) [النساء: 11]، وقال: (يَا أيُّهَا الّذِين آمَنُوا قُوا أَنفسَكُمْ وأَهْليكُمْ نارًا وقُودُهَا النَّاسُ والحِجَارَةُ) [التحريم: 6]، وقال: (وَأْمُرْ أَمُر أَهْلَكَ بالصَّلاةِ واصْطَبِرْ عَلَيْهَا) [طه:132]، كما أكد الرسول ( على أهمية تأديب الطفل وتربيته (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم فى المضاجع) [أبو داود].
وقد قص القرآن الكريم الكثير من صور التأديب والاهتمام بالولد مثل وصية لقمان لابنه.
وعلى الأم أن تعمل على تربية طفلها إيمانيَّا واجتماعيَّا، وأن تعمل على تأديبه بآداب الإسلام.
التربـية الإيمانية: بما يعنى تقوية علاقة الطفل بربه، وبحيث يملأ الإيمان قلبه. ومما يساعد على ذلك:
استحباب التأذين فى أذن المولود اليمنى، والإقامة فى أذنه اليسرى.
ذلك حتى تكون كلمة التوحيد، وشعار الدخول فى الإسلام أول ما يقرع سمع الطفل، وأول ما ينطلق بها لسانه.
– على الأم أن تردد على مسامعه دائمًا كلمات الله، وتسمعه آيات من القرآن الكريم، فالطفل وإن كان لا يعقل ما يسمعه إلا أنه يشعر بالاطمئنان والسكينة.
– على الأم أن تساعد طفلها على التفرقة بين الحلال والحرام، حتى ينشأ على الالتزام بأوامر الله واجتناب نواهيه.
– تشجعه على الصلاة وتحفزه على أدائها.
– كذلك عليها أن تشجعه على حفظ القرآن الكريم وتلاوته ؛ حتى يتقوم لسانه، وتسمو روحه، ويخشع قلبه، ويرسخ فى نفسه الإيمان واليقين.
– تبذر فى قلبه بذور الحب لله ورسوله ( وصحابته -رضوان الله عليهم-.
– تفهمه أن الله خالق هذا الكون وصانعه، وأن عليه أن يطيعه ويشكره.
– إذا وصل الطفل إلى سن السابعة فعليها أن تأمره بالصلاة.. روى عن رسول الله ( أنه قال: (مروا الصبى بالصلاة إذا بلغ سبع سنين) [أبو داود].
– أن تدربه على الصوم بأن تجعله يصوم ساعة أو ساعتين أو بعضًا من اليوم حتى يطيق الصوم فى الكبر، وينشأ على طاعة الله والقيام بحقه، والشكر له. عن الرُّبَيِّع بنت مُعَوِّذ قالت: أرسل رسول الله ( صبيحة عاشوراء إلى قرى الأنصار: (من كان أصبح صائمًا فليتم صومه، ومن كان أصبح مفطرًا، فليتم بَقِيَّة يومه). فكنا نصومه بعد ذلك ونُصَوِّم صبياننا الصغار منهم -إن شاء الله- ونذهب إلى المسجد، فنجعل لهم اللُّعبة من العِهْن، فإذا بكى أحدهم على الطعام، أعطيناه إياه عند الإفطار. [متفق عليه].
كذلك على الأم أن تؤدب ولدها على حب رسول الله (، وحب آل بيته وتلاوة القرآن الكريم.. لما روى عن النبى ( أنه قال: (أدبوا أولادكم على ثلاث خصال: حب نبيكم، وحب آل بيته وتلاوة القرآن، فإن حملة القرآن فى ظل عرش الله يوم لا ظل إلا ظله) [الديلمي].
ويمكن للأم أن تنتهز أية فرصة لتشرح له قدرة الله عز وجل، وتتدرج معه من المحسوس إلى المعقول، ومن الجزئي إلى الكلى، ومن البسيط إلى المركب ؛ حتى تصل معه فى نهاية الشوط إلى قضية الإيمان عن اقتناع وبرهان.
– وعليها أن تغرس فى نفسه روح الخشوع والتقوى والعبودية لله رب العالمين.
الآداب الإسلامية:
– على الأم أن تحرص على تعليم ولدها الآداب الإسلامية إذا بلغ سن السادسة، حتى يتعود عليها. كأن تعلمه بأن يسمى الله عند الأكل، وأن يأكل بيمينه، ومما يليه. قال رسول الله ( (يا غلام سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك) [مسلم]، وقال رسول الله ( أيضًا: (إذا أكل أحدكم فليذكر اسم الله تعالى، فإن نسى أن يذكر اسم الله تعالى فى أوله فليقل: (باسم الله أولَه وآخرَه).
[أبو داود والترمذي].
– على الأم أن تغرس فى طفلها الصدق والإخلاص، وذلك عن طريق الوفاء بالوعود التي تعطيها له، وأن تكون قدوة له دائمًا.
– على الأم أن تعلم طفلها ألا يكون منافقًا، مع توضيح علامات المنافق التي ذكرت فى حديث رسول الله (: (آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان)
[متفق عليه].
– أن تعلمه آداب العطس.. قال (: (إذا عطس أحدكم فليضع كفيه على وجهه وليخفض صوته) [الحاكم والبيهقى]. وقال (: (إذا عطس أحدكم: فليقل الحمد لله، وليقل له أخوه -أو صاحبه-: يرحمك الله. فإذا قال يرحمك الله، فليقل: يهديكُم الله ويصلح بالكُم) [البخاري والترمذي].
– على الأم أن تحثه دائمًا وتذكره أن يقول: (الحمد لله ) عند الانتهاء من أى عمل يقوم به. قال (: (إن خير عباد الله يوم القيامة الحمادون) [أحمد].
– وعليها أن تؤكد له دائمًا أن المسلم ليس شتامًا ولا لعانًا.. قال (: (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر) [متفق عليه]. وقال (: (ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء) [الترمذي].
وعليها أن تعلمه أن حق المسلم على المسلم خمس.. قال (: (حق المسلم على المسلم خمس: رد السلام، وعيادة المريض، واتباع الجنائز، وإجابة الدعوة، وتشميت العاطس) [متفق عليه].
وتحرص الأم حرصًا شديدًا على مشاركة ولدها – دون تدخل واضح – فى اختيار أصدقائه لما لهم من تأثير كبير على شخصية طفلها.. قال رسول الله (: (مثل الجليس الصالح، والجليس السوء كمثل حامل المسك، ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك (يعطيك)، أو تشترى منه، أو تجد منه ريحًا طيبة، ونافخ الكير، إما أن يحرق ثيابك، أو تجد منه ريحًا خبيثة منتة) [البخاري]. وقال (: (المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل) [أبو داود، الترمذي، أحمد].
وتنبه ولدها إلى آداب الصداقة، فيسلم على صديقه إذا لقيه، ويعوده إذا مرض، ويشمته إذا عطس، ويعينه فى وقت الشدة، ويجيبه إذا دعاه، ويهنئه فى المناسبات السارة
وعليها أن تحرص دائمًا على أن تؤكد لطفلها أن لوالديه عليه حقوقًا، فعليه أن يحترمهما ويقدرهما ويحسن إليهما، فرضاهما من رضا الله سبحانه وتعالى، قال جل شأنه فى كتابه الكريم: {واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا} [الإسراء: 24].
وعلى الأم أن تحرك فى أعماق طفلها عاطفة القرابة، وتشجعه على صلة الرحم، لتنمو فى نفسه محبة من تربطه وإياهم رابطة النسب حتى إذا بلغ سن الرشد قام بواجب العطف والإحسان لهم، وتستطيع أن تطبق ذلك بصورة عملية فتأخذ طفلها معها عند زيارتها – مع محرم – لمن يرتبطون بهم بصلة قرابة، فيتعود الطفل هذا السلوك الإسلامى، قال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا وبذي القربي واليتامي والمساكين والجار ذي القربي} [النساء: 36].
وعليها أن تشرح له أن عليه حقوقًا لجيرانه، يعاملهم بإحسان، ولا يؤذيهم، بل يحميهم ممن يتعرض لهم بسوء.. قال رسول الله (: (والله لا يؤمن،والله لا يؤمن). قيل: من يا رسول الله؟ قال : (الذى لا يأمن جاره بوائقه (شروره) [متفق عليه].
وعلى الأم أن تنبه ولدها إلى احترام معلمه، وتوقيره، وأن ذله لمعلمه عز ،وتواضعه له رفعة.. قال رسول الله (: (ليس من أمتى من لم يجل كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه) [أحمد].
وعلى الأم أن تعلم طفلها منذ الصغر آداب الاستئذان، حتى لا يدخل بيت أحد بغير إذن صاحبه، مع تعليمه أن يستأذن ثلاث مرات قبل الدخول، قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتًا غير بيوتكم حتي تسأنسوا وتسلموا علي أهلها} [النور: 27] وقوله: {يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم ولا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم بعضكم علي بعض كذلك يبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم} [النور: 58].
وعليها أن تعلمه كيفية قضاء حاجته، وذلك فى الأماكن المخصصة، وعليها أن تعلمه بأن يدخل تلك الأماكن برجله اليسرى مع التزام ذكر دعاء الدخول، وهو كما قال رسول الله (: (بسم الله، اللهم إنى أعوذ بك من الخبث والخبائث) [متفق عليه].
وعليها أن تعلمه تحية الإسلام " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ".
وعلى الأم أن تنفره من الكذب والكذابين، قال (: (إياكم والكذب، فإن الكذب يهدى إلى الفجور، والفجور يهدى إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابًا)[متفق عليه]. وفى المقابل تحثه على الصدق، وتذكر له أنه خلق طيب أمر به الإسلام.. قال (: (إن الصدق يهدى إلى البر، وإن البر يهدى إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صِدِّيقًا)
[متفق عليه].
– عليها أن تعلمه أن الحياء خلق طيب من أخلاق الإسلام، قال (: (إن لكل دين خلقًا، وإن خلق الإسلام الحياء) [ابن ماجه].
– وعليها أن تغرس فى قلبه الرحمة على الفقراء والمساكين حتى يلين قلبه.. قال (: (إن أردت أن يلين قلبك، فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم ) [أحمد].
تربـية الذوق: وتربية الذوق وتنميته فى نفوس أطفالنا أمر مطلوب، لذلك فإن على الأم أن تحرص على تدريب طفلها على تذوق الجمال، مع تعويده على المحافظة على بقاء الأشياء الجميلة، فلا يتلف المزروعات، ولا يقطف الأزهار من الحدائق، ومن المستحب أن تكلف الأم طفلها برعاية بعض النباتات الموجودة فى البيت كنباتات الزينة مثلا، وتعلمه كيفية ترتيب حجرته، وتنظيم حاجاته، حتى يتعود على تذوق الجمال منذ صغره.
– ومن الذوق أيضًا أن تعلمه أصول الخطاب مع الغير، ومراعاة عدم جرح مشاعر الآخرين، ومعاملة الناس باحترام ولباقة، مع اختيار الألفاظ المهذبة، وخفض الصوت، وعدم رفعه، خاصة مع من يكبرونه فى السن والمقام.
– قال رسول الله (: (ما أكرم شاب شيخًا لسنه، إلا قيض الله له من يكرمه عند سنه) [الترمذي]، وورد عن رسول الله (: (ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويوقِّر كبيرنا) [الترمذي].
– وعلى الأم كذلك أن توضح لطفلها أن العيب كل العيب أن يهزأ من الكبير، أو يسخر منه أو يسىء الأدب معه.
– وزيادة فى تعويد الطفل على احترام الكبير، فيستحب له تقبيل يد الكبير خاصة الوالدين والجدين حتى ينشأ الولد على التواضع والاحترام وإنزال الناس منازلهم، بشرط ألا يغالى فى ذلك ولا يزيد فى الاحترام عن الحد الذى أمر به الشرع الحنيف كالانحناء أثناء القيام أو الركوع أثناء التقبيل.
التربـية الاجتماعية:
– على الأم أن تسعى جاهدة لتعليم طفلها منذ نشأته التزام الآداب الاجتماعية الفاضلة المستقاة من ديننا الإسلامى الحنيف حتى يستطيع الطفل في المستقبل الالتزام بها دون أن يشعر أنها تشكل عبئًا عليه، كذلك فإن قيام الأم بهذا الدور على وجهه الصحيح، يسهم فى إقامة مجتمع إسلامى تقوم دعائمه على الأخلاق والقيم الإسلامية الرفيعة.
– لذلك فإن على الأم أن تعلم طفلها الأخوة، والحب فى الله… قال تعالى: إنما المؤمنون إخوة [الحجرات: 10]، وقال (: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله ولا يحقره، بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه، وماله، وعرضه، التقوى هاهنا) (ثلاث مرات) ويشير إلى صدره [الترمذي]. وقال (: (مثل المؤمنين فى توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى) [مسلم].
– وعليها أن تعلمه الإيثار، وهو: أن يفضل غيره على نفسه فى الخيرات، ويمكنها أن تدربه على ذلك بأن تعطيه شيئًا يحبه حبًا شديدًا، وتطلب منه برفق وحنان أن يعطيه لأخيه، فيتعود منذ الصغر على هذه العادة الإسلامية السامية.. قال تعالى: {ويؤثرون علي أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [الحشر: 9].
– وعلى الأم أن تعلم طفلها التسامح والعفو عند المقدرة، فإذا اعتدى عليه أحد الأطفال، تطلب منه الأم أن يسامحه ،وأن يعفو عنه، لأن الله سبحانه وتعالى يحب العافين عن الناس.. قال تعالى: {والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين} [آل عمران: 134].
– وعليها أن تعلمه الشجاعة والجرأة وقول كلمة الحق، ويمكنها أن تطبق ذلك بطريقة عملية، فإذا أخطأت، وأدرك الطفل ذلك فنبهها إلى الخطأ، فلا تعنفه أو تعاقبه على جرأته، بل تشجعه على ذلك بأن تقول له: نعم أخطأت ولن أكرر ذلك مرة ثانية. فينشأ الطفل جريئًا شجاعًا، لا يسكت عن الحق فى المستقبل، لأنه تعود عليه منذ الصغر.
التربـية الجنسية:
على الأم أن تعمل على:
– تصحيح المعلومات والأفكار والاتجاهات الخاطئة نحو بعض أنماط السلوك الجنسى الشائع.
– تربية الأطفال على ستر عوراتهم حتى يتربوا على الحياء والحشمة.
– تنمية الضمير الحى فيما يتعلق بأى سلوك جنسى يقوم به الطفل بحيث لا يقوم إلا بما يشعره باحترامه لذاته.
– التفرقة بين الأبناء والبنات فى المضاجع إذا ما بلغوا عشر سنين.. فقد ورد عن النبى ( أنه قال: (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم فى المضاجع) [أبو داود وأحمد].

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

تغذية الطفل حديث الولادة للأم

تعتبر التغذية السليمة من أهم المواضيع التي تشغل بال كل أم على الإطلاق، في أي بيئة أو مجتمع كانت، ومهما كان مستواها العلمي أو الاجتماعي فالتغذية لها تأثير مباشر وأساسي على النمو الجسدي والفكري للطفل، ومثلما تحتاج الآلة الى مصدر للطاقة كي تؤدي عملها على أكمل وجه، كذلك الإنسان يحتاج إلى الغداء كمصدر أساسي للطاقة لكي ينمو ويتكامل بشكل صحيح.

وكما أن هذه الآلة تحتاج الى بنزين أو مازوت أو ما شابه، كذلك جسم الإنسان يحتاج الى غذاء سليم تتوفر فيه البروتينات والفيتامينات والأملاح المعدنية بشكل كافٍ ومتوازن لكي ينمو بشكل سليم.

لقد أثبتت الدراسات بما لا يقبل الشك أن الأطفال الذين يتغذون بشكل صحيح هم أكثر صحة ونشاطاً ومقاومة للأمراض، وكذلك أكثر قدرة على التعلم واكتساب المهارات فيما بعد.

ماهو الوزن والطول ومحيط الرأس الطبيعي للطفل الوليد ؟؟

ان متوسط وزن ط§ظ„ط·ظپظ„ المكتمل 25ر3كجم وطوله 50سم ومحيط رأسه 34سم.

لاحظت ان وزن طفلي لم يزد خلال الأسبوع الأول من ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© بل لاحظت ان وزنه وكأنه يقل؟

ان الطفل المولود حديثا يقل وزنه بمعدل 10% من الوزن خلال الأسبوع الأول من العمر _ أي ان المولود الذي كان وزنه 3كجم عند الولادة يصبح وزنه 700ر2كجم نتيجة لفقدان السوائل من الجسم وقلة الرضاعة لدى بعض المواليد _ وهذا النقص في الوزن يعتبر طبيعيا ويبدأ المولود بأستعادة وزنه عند الولادة بعد مضي اسبوعين من العمر وبعد ذلك يزداد وزن الطفل بمعدل 30جرام يوميا خلال الشهر الأول من العمر

لاحظت أن طفلي الوليد ينام كثيراً فهل هذا طبيعي ؟؟

نعم هذا طبيعي فالطفل الحديث الولادة ينام كثيرا حيث ينام حوالي 5ر16ساعة يوميا في الأسبوع الأول ويبدأ عدد هذه الساعات بالتناقص الى 5ر15ساعة يوميا عند اكمال الشهر الأول من العمر وتقل الى 15ساعة عند اكمال ثلاثة اشهر و5ر13ساعة عند اكمال السنة الواحدة وتقل الى 12ساعة عند بلوغ السنتين .

ماهو الشكل الطبيعي لرأس الطفل ط­ط¯ظٹط« الولادة ؟؟

عادة ما يولد حديث الولادة ورأسه مضغوط وبه استطالة ، وهذا الشكل ناتج عن الضغط الحاصل على رأس الطفل أثناء عملية خروجه من خلال قناة الولادة ويصاحب هذا الضغط اختفاء الفراغات التي تفصل بين عظام الجمجمة والتي تعرف " بالنافوخ " وعادة يعود شكل الرأس إلى شكله الطبيعي خلال أيام .

في المقابل، فإن سوء التغذية هو أحد الأسباب الرئيسية والأكثر شيوعاً للكثير من الأمراض الجسدية والنفسية التي تصيب الأطفال بصورة عامة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

الاستيقاض ليلا لدى الاطفال ، علاج الاستيقاظ ليلا عند الاطفال ، اسباب الاستيقاض لتربية الأطفال

الاستيقاض ظ„ظٹظ„ط§ لدى ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ، ط¹ظ„ط§ط¬ ط§ظ„ط§ط³طھظٹظ‚ط§ط¸ ليلا عند الاطفال ، ط§ط³ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط§ط³طھظٹظ‚ط§ط¶ ، مسببات الاستيقاظ لدى الاطفال ، الاستيقاض ليلا لدى الاطفال ، علاج الاستيقاظ ليلا عند الاطفال ، اسباب الاستيقاض ، مسببات الاستيقاظ لدى الاطفال

الاستيقاض ليلا لدى الاطفال ، علاج الاستيقاظ ليلا عند الاطفال ، اسباب الاستيقاض 4_8_4v[1].gif* الاستيقاظ ليلاً عند الأطفال:الاستيقاض ليلا لدى الاطفال ، علاج الاستيقاظ ليلا عند الاطفال ، اسباب الاستيقاض 15_5_13[1].gif
لا يفرق الطفل حديث الولادة بين النهار والليل فى البداية، والأطفال الرضع تحت سن 6 شهور تستيقظ ليلاً (وهو الميعاد غير الطبيعى للاستيقاظ عند الكبار)، لأن الطفل يحتاج إلى وجبة وخاصة فى الثلاث أو حتى الأربع أشهر الأولى من ميلاده لأن جهازه الهضمى يحتاج إلى العمل بعد انقضاء حوالى أقل من ست ساعات وخاصة للأطفال التى ترضع رضاعة طبيعية .. لكن الأطفال لا تستيقظ ليلاً من أجل الجوع.

* الروتين اليومى مع الأطفال:
فى بداية ميلاد الطفل يكون الآعتماد كلياً على من يقدمون العناية به وخاصة الاعتماد الروحى والعاطفى. وبنمو الطفل سيكبر معه شعور الطمأنينة بأن الأم موجودة عندما يحتاج لها الطفل لأن الإدراك عنده ينمو وتبدأ الأم فى الإحساس بحريتها والتخلص من الروتين الذى يكاد تضيق به ذرعاً والذى تدور فى فلكه يوماً بعد يوم.
ويبدأ الطفل مع هذا الإدراك فى الاعتماد على نفسه قليلاً سواء من اللعب مع نفسه ومحاولة تسليتها ولكن تبقى احتياجاته الأساسية من الطعام والنوم والدفء والاهتمام. أى أن للروتين مكان فى حياة الأم على الدوام لكنه يتغير بتغير اهتمامات الطفل ونموه وتقدمه فى العمر، وعلى الأم أن تكون مرنة لا تحاول وضع أسئلة لهذا النمط الروتينى لحياتها الجديدة لأن ذلك سيمثل عائقاً أمام فهمها لطفلها. والمخرج الوحيد للأم لكى تتحمل هذا العناء من الروتين ولكى تستمر لتقديم الرعاية لطفلها لأنه يحتاجها هو العناية بنفسها وتقديم الطرف الاخر (شريك الحياة) المساندة المعنوية وأيضاً أفراد أسرتها .. أو إذا كان هناك من يعتنى بالطفل لمدة ساعة أو ساعتين من أجل الحصول على راحة من الأمومة.

* الطفل يتعلم ويعرف:
لا يطلب الطفل أكثر مما يحتاجه، وإذا كانت تبدو وكأنها طلبات صعب تحقيقها فهى كذلك لأنه مازال يجرب لكى يعرف ويتعلم، فالطفل لا يستطيع فهم وجهة نظر غيره أو يضع فى اعتباره مشاعر الغير. وحتى الطفل الصغير لا يعى إلا القليل من هذه المشاعر، لكن الطفل أو الطفلة خلال العام الأول من عمر/عمرها والذى/التى أخذ/أخذت الرعاية والحنان يكون قد تولد لديهما شعور الثقة بأن أبواه موجودين عند الاحتياج إليهما وهو بذلك يتعلم معنى الانتظار والمشاركة.

* يشعر الطفل بأحاسيس ومشاعر الآخرين:

إذا كانت الأم أو العائلة تمر بأوقات غير مستقرة أو سعيدة فى حياتها فنجد أن الطفل يشعر بها فتجده مستيقظاً قلقاً معك، فمن الصعب حماية الطفل من أزمات العائلة. وتنتاب العائلة مخاوف أكثر من ان ليس بوسعهم تقديم الحب والصبر كما ينبغى أن يكون عليه لأطفالهم مما يعرض الأهل للقلق والغضب ويكونون هم من يحتاجون المساعدة والعون.
فعلى كل أم وأب بقدر الإمكان توفير البيئة الصحية الملائمة للطفل حتى ينشأ صحياً معافى وأن يتقبلا مسئولية الأبوة والامومة بصدر رحب بدون الإحساس بأنها عبء نفسى عليهما.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

كيف تعرفين إن كان طفلك يفرط في البكاء؟ لتربية الأطفال


يختلف بكاء الأطفال لجهة ارتفاع الصّوت والوتيرة.

تظهر مدّة البكاء والجلبة، الّتي يثيرها الأطفال في السّنة الأولى من العمر، في نمط تقليدي. قد تتفاجئين إن عرفت أنّ المولودين الجدد لا يبكون كثيراً لكنّ مدّة البكاء تزداد من 1.75 ساعة في النّهار إلى 2.5 ساعة في النّهارحتّى الأسبوع الثّالث أو السّادس من بعد الولادة. بعد أن يبلغ البكاء أوجّه في الأسبوع الثّالث أو التّاسع بعد الولادة. يخفّ البكاء عادةً فيصبح معدّله ساعةً في اليوم بحلول الشّهر الرّابع بعد الولادة. يحافظ الطّفل على هذا المعدّل حتّى نهاية السّنة الأولى بعد الولادة. من المهمّ معرفة أنّ هذه الأرقام تنطبق على الأطفال كافّة لكنّ نسبة البكاء لديهم قد تتجاوز او تقلّ عن النّسب المذكورة.

قد تلاحظين أنّ ط·ظپظ„ظƒ غالباً ما يبكي في المساء أي ما إن تستعدّي للجلوس لتناول وجبة شهيّة بعد يوم متعب. قد يشعر شريكك أنّ الطّفل يقصد أن يبكي في المساء. يبدو أنّ زيادة البكاء في المساء هي أمر طبيعي لأنّها تحدث لحوالى نصف الأطفال خلال الأشهر الثّلاثة الأولى من الحياة.

يمكنك التّفكير أنّ البكاء هو جزء من عمليّة التّخلّص من الفوائض العصبيّة في الجهاز العصبي في نهاية يوم حافل. قد "يحتاج" طفلك إلى الحركة في هذا الوقت ليتمكّن من الهدوء. فزيادة قلقك ومحاولتك لوضع حد ّله لن يؤدّيا إلاّ إلى زيادته.

ساعدي طفلك على تعلّم كيفيّة تهدئة نفسه

سيصبح من الضّروري أن تشجّعي طفلك على تعلّم كيفيّة تهدئة نفسه وقد يساعدك في ذلك إبهام أو دمية. يمكنك أن تعلّمي طفلك كيفيّة استعمال وسيلتي تهدئة الذّات أثناء النّهار عندما يكون في استطاعته التّعلّم. ومن ثمّ تستطيعين تعليمه اللّجوء إليها في أوقات أخرى.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الامومة والطفولة

الوجبات السريعة تحرم الأطفال من أثر لبن الأم الوقائي ضد الربو – لرعاية الطفل

الوجبات ط§ظ„ط³ط±ظٹط¹ط© طھط­ط±ظ… ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ من أثر لبن ط§ظ„ط£ظ… ط§ظ„ظˆظ‚ط§ط¦ظٹ ضد الربو

الوجبات السريعة تحرم الأطفال من أثر لبن الأم الوقائي ضد الربو
FPRIVATE "TYPE=PICT;ALT="إرضاع الطفل بصورة طبيعية لمدة قصيرة للغاية أمر يؤدي لزيادة أخطار إصابته بالربو في الوقت الذي كشفت فيه العديد من التقارير البحثية السابقة عن أن الرضاعة الطبيعية تقلل من أخطار إصابة الطفل بداء الربو، أزاحت دراسة بحثية كندية جديدة النقاب عن أن تناول هؤلاء الأطفال الصغار لوجبات سريعة "التيك أواي" أكثر من مرة أو مرتين في الأسبوع أمر يتسبب في إلغاء التأثيرات المفيدة لعملية الإرضاع في حمايتهم من الأمراض التنفسية.
وقالت دكتور أنيتا كوزيريسكيج، الأستاذ بجامعة ألبيرتا الكندية، إرضاع الطفل بصورة طبيعية لمدة قصيرة للغاية أمر يؤدي لزيادة أخطار إصابته بالربو ، في حين تقل أخطار الإصابة بشكل ملفت لدي الأطفال الذين يتم إرضاعهم بشكل خاص لمدة 12 أسبوع أو أكثر .
وأضافت د / أنيتا :" لكن التأثيرات المفيدة لا يمكن رؤيتها إلا عند الأطفال الذين لا يستهلكون ط§ظ„ظˆط¬ط¨ط§طھ السريعة أو حتي يستهلكون الوجبات السريعة بشكل عرضي ".
وتبين من خلال الدراسة أن أكثر من نصف الأطفال الذين شملتهم الدراسة البحثية يتناولون وجبات سريعة أكثر من مرتين في الأسبوع.

هذا ولم يتوصل الأطباء للأسباب التي تجعل تلك الوجبات السريعة تصيب بالربو. لكن الباحثين يقولون أن ارتفاع المحتوي الدهني وارتفاع نسبة الأملاح ( الذي قد يزيد من عملية الصفير واضطراب الممرات الهوائية ) قد يكونا السبب وراء زيادة خطر الإصابة.
وفي خلال تلك الدراسة ، قام الباحثون بمتابعة الأوضاع الصحية لـ 700 طفل من مقاطعة مانيتوبا الكندية، من بينهم حوالي 250 طفل مصابين بالربو و 475 أسوياء.
وهنا أكدت د / أنيتا علي أن عنصر التغذية ربما يكون واحد من بين عوامل عدة تتسبب في الإصابة بالربو.
وأضافت :" لكن هذا الكشف هو كشف مثير، ونأمل في أن يكون بداية لأبحاث أخري جديدة مرتبطة بالأمر ذاته للكشف عن معلومات أكثر عمقا ً بخصوص نفس الموضوع ".

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده