سابعا : ط§ظ„ط¨ط±ظ†ط§ظ…ط¬ الصيني
سابعا : البرنامج الصيني
كان البرنامج الصيني من أولى المحاولات الساعية للتدخل في جنس المولود , حيث قدمه الصينيون قبل ما يتجاوز 700 عام . عندما عكف علماء الفلك القدامى لديهم لإيجاد علاقات فلكية خاصة بين عمر الجنين وعمر الأم وربطها بعوامل خمس هي الماء , الأرض , الخشب , النار والمعدن . وينطلق مبدأ عمله بتحويل عمر المرأة إلى شكله الخاص على الجدول الصيني والذي يحول جدول العمر إلى الخمس عوامل سابقة الذكر وبذلك يمثل عمر الأم عامل معين كما يمثل عمر جنينها عامل آخر وبعد ذلك نبدأ بالبحث عن العلاقة , وكل عامل من هذه العوامل تمثل أما( Yin )أي بنت أو ( Yang )أي ولد . وهي طريقة معقدة. مما سبق نجد أنها عبارة عن فرضيات فلكية وضعها علماء الصينيين , أي لا يمكن التعويل عليها أو الركون إليها لأنها لا ترتكز على أساس علمي يعتمد عليه , إلا أن تجربة هذه الطريقة رفعت نسبة الحصول عل جنين ذكر
مثلا الى60 % وهي في الوضع الطبيعي 51 % أي هناك 9 % تجعل الطبيب المعالج يقف مليا عندها ويفكر قليلا قبل أن يقرر إهمالها وخاصة في أمر كاختيار جنس المولود , وفيما يلي نرفق نموذج لهذا البرنامج .
AgeJanFebMarAprMayJunJulAugSepOctNovDec18GBGBBBBBBBBB19BGBGGBBBBBGG20GBGBBBBBBGBB21BGGGGGGGGGGG22GBBGBGGBGGGG23BBGBBGBGBBBG24BGBBGBBGGGGB25GBBGGBGBBBBB26BGBGBGBGGGGG27GBGBGGBBBBGB28BGBGGGBBBBGG29GBGGBBBBBGGG30BGGGGGGGGGBB31BGBGGGGGGGGB32BGGGGGGGGGGB33GBGBGGGBGGGG34BGBGGGGGGGBB35BBGBGGGBGGGB36GBBGBGGGBBBB37BGBBGBGBGBGB38GBGBBGBGBGBG39BGBBBGGBGBGB40GBGBGBBGBGBG41BGBGBGBBGBGB42GBGBGBGBBGBG43BGBGBGBGBBBB44BBGBBBGBGBGG45GBBGGGBGBGBB
سابعا : البرنامج الصيني
كان البرنامج الصيني من أولى المحاولات الساعية للتدخل في جنس المولود , حيث قدمه الصينيون قبل ما يتجاوز 700 عام . عندما عكف علماء الفلك القدامى لديهم لإيجاد علاقات فلكية خاصة بين عمر الجنين وعمر الأم وربطها بعوامل خمس هي الماء , الأرض , الخشب , النار والمعدن . وينطلق مبدأ عمله بتحويل عمر المرأة إلى شكله الخاص على الجدول الصيني والذي يحول جدول العمر إلى الخمس عوامل سابقة الذكر وبذلك يمثل عمر الأم عامل معين كما يمثل عمر جنينها عامل آخر وبعد ذلك نبدأ بالبحث عن العلاقة , وكل عامل من هذه العوامل تمثل أما( Yin )أي بنت أو ( Yang )أي ولد . وهي طريقة معقدة. مما سبق نجد أنها عبارة عن فرضيات فلكية وضعها علماء الصينيين , أي لا يمكن التعويل عليها أو الركون إليها لأنها لا ترتكز على أساس علمي يعتمد عليه , إلا أن تجربة هذه الطريقة رفعت نسبة الحصول عل جنين ذكر
مثلا الى60 % وهي في الوضع الطبيعي 51 % أي هناك 9 % تجعل الطبيب المعالج يقف مليا عندها ويفكر قليلا قبل أن يقرر إهمالها وخاصة في أمر كاختيار جنس المولود , وفيما يلي نرفق نموذج لهذا البرنامج .
AgeJanFebMarAprMayJunJulAugSepOctNovDec18GBGBBBBBBBBB19BGBGGBBBBBGG20GBGBBBBBBGBB21BGGGGGGGGGGG22GBBGBGGBGGGG23BBGBBGBGBBBG24BGBBGBBGGGGB25GBBGGBGBBBBB26BGBGBGBGGGGG27GBGBGGBBBBGB28BGBGGGBBBBGG29GBGGBBBBBGGG30BGGGGGGGGGBB31BGBGGGGGGGGB32BGGGGGGGGGGB33GBGBGGGBGGGG34BGBGGGGGGGBB35BBGBGGGBGGGB36GBBGBGGGBBBB37BGBBGBGBGBGB38GBGBBGBGBGBG39BGBBBGGBGBGB40GBGBGBBGBGBG41BGBGBGBBGBGB42GBGBGBGBBGBG43BGBGBGBGBBBB44BBGBBBGBGBGG45GBBGGGBGBGBB
Across- month when the child was conceived
On a vertical- age of mother when she will give birth to the child
On a vertical- age of mother when she will give birth to the child
عرضي : الشهر الذي حدث فيه الإخصاب
طولي : عمر السيدة عند ولادة الطفل
طولي : عمر السيدة عند ولادة الطفل
ونستعرض الآن جدولا يوضح نسب النجاح التي حققتها الطرق السابقة في تحديد جنس المولود مع الأخذ بعين الاعتبار بأنه لو تركت الأمور بالشكل الطبيعي تكون النسبة 51 % ذكورا و 49 % اناثا
النسبة المئوية للذكور
الطريقة المتبعة
70 %
الغذاء + توقيت الجماع + الدش المهبلي القاعدي
80 %
الحقن الاصطناعي بفصل الحيوانات المنوية + الغذاء الخاص+ البرنامج الصيني
51 %
النسبة الطبيعية دون إتباع أي طريقة لاختيار جنس المولود
56 %
الدش المهبلي القاعدي .
55 %
الغذاء القاعدي لتغيير وسط المهبل
60 %
البرنامج الصيني
55 %
غربلة الحيوانات المنوية والحقن الاصطناعي دون اتباع النظام الغذائي وتوقيت الحقنErricson method (X Y sperm separation) .
99 %
فصل الأجنة
**
بقي السؤال الذي يطرح نفسه دائما ، هل تترك قضية اختيار جنس المولود دون قيود ؟
ان المنظمات العالمية في الدول التي تجرى بها هذه العمليات علىنطاق واسع تقيدها بشروط عدة أهمها ارتباط جنس المولود بمرض وراثي أو تشوه خلقي يتناقل مع الأجيال . أما اذا تركت هذه العملية دون قيود فان ذلك سيؤثر على التوازن البشري وخصوصا في الدول التي للجنس الذكري بها قدسية عالية . . لذلك كان لا بد للقائمين على هذه الخطوات دراسة كل حالة طبيا واجتماعيا قبل البدء ببرنامج اختيارجنس المولود .
وقد تخطر على بال الكثير بعض الأسئلة مثل :-
س : هل عملية اختيار جنس المولود بأي طريقة من الطرق السابقة تؤثر على صحة الجنين ؟
ج : لا
س : هل لها علاقة برفع احتمالية الاجهاضات أو التشوهات الخلقية ؟
ج : لا
س : هل هناك ضمان ؟
ج : لا يمكن تقديم ضمان بهذا الصدد الا ما هو مبين لفرص نجاح كل طريقة على حده
س : ما مدى السرية في الاجراءات ؟
ج : هو ضمان نمنحه لمرضانا 100 % . . . السرية التامة
س : متى يمكن معرفة جنس الجنين ؟
ج : ممكن فحص الأم الحامل على الأسبوع ( الثاني عشر- الثالث عشر ) بجهاز الألتراساوند المهبلي رباعي ا
بقي السؤال الذي يطرح نفسه دائما ، هل تترك قضية اختيار جنس المولود دون قيود ؟
ان المنظمات العالمية في الدول التي تجرى بها هذه العمليات علىنطاق واسع تقيدها بشروط عدة أهمها ارتباط جنس المولود بمرض وراثي أو تشوه خلقي يتناقل مع الأجيال . أما اذا تركت هذه العملية دون قيود فان ذلك سيؤثر على التوازن البشري وخصوصا في الدول التي للجنس الذكري بها قدسية عالية . . لذلك كان لا بد للقائمين على هذه الخطوات دراسة كل حالة طبيا واجتماعيا قبل البدء ببرنامج اختيارجنس المولود .
وقد تخطر على بال الكثير بعض الأسئلة مثل :-
س : هل عملية اختيار جنس المولود بأي طريقة من الطرق السابقة تؤثر على صحة الجنين ؟
ج : لا
س : هل لها علاقة برفع احتمالية الاجهاضات أو التشوهات الخلقية ؟
ج : لا
س : هل هناك ضمان ؟
ج : لا يمكن تقديم ضمان بهذا الصدد الا ما هو مبين لفرص نجاح كل طريقة على حده
س : ما مدى السرية في الاجراءات ؟
ج : هو ضمان نمنحه لمرضانا 100 % . . . السرية التامة
س : متى يمكن معرفة جنس الجنين ؟
ج : ممكن فحص الأم الحامل على الأسبوع ( الثاني عشر- الثالث عشر ) بجهاز الألتراساوند المهبلي رباعي ا
كان البرنامج الصيني من أولى المحاولات الساعية للتدخل في جنس المولود , حيث قدمه الصينيون قبل ما يتجاوز 700 عام . عندما عكف علماء الفلك القدامى لديهم لإيجاد علاقات فلكية خاصة بين عمر الجنين وعمر الأم وربطها بعوامل خمس هي الماء , الأرض , الخشب , النار والمعدن . وينطلق مبدأ عمله بتحويل عمر المرأة إلى شكله الخاص على الجدول الصيني والذي يحول جدول العمر إلى الخمس عوامل سابقة الذكر وبذلك يمثل عمر الأم عامل معين كما يمثل عمر جنينها عامل آخر وبعد ذلك نبدأ بالبحث عن العلاقة , وكل عامل من هذه العوامل تمثل أما( Yin )أي بنت أو ( Yang )أي ولد . وهي طريقة معقدة. مما سبق نجد أنها عبارة عن فرضيات فلكية وضعها علماء الصينيين , أي لا يمكن التعويل عليها أو الركون إليها لأنها لا ترتكز على أساس علمي يعتمد عليه , إلا أن تجربة هذه الطريقة رفعت نسبة الحصول عل جنين ذكر
مثلا الى60 % وهي في الوضع الطبيعي 51 % أي هناك 9 % تجعل الطبيب المعالج يقف مليا عندها ويفكر قليلا قبل أن يقرر إهمالها وخاصة في أمر كاختيار جنس المولود , وفيما يلي نرفق نموذج لهذا البرنامج .
مثلا الى60 % وهي في الوضع الطبيعي 51 % أي هناك 9 % تجعل الطبيب المعالج يقف مليا عندها ويفكر قليلا قبل أن يقرر إهمالها وخاصة في أمر كاختيار جنس المولود , وفيما يلي نرفق نموذج لهذا البرنامج .
AgeJanFebMarAprMayJunJulAugSepOctNovDec18GBGBBBBBBBBB19BGBGGBBBBBGG20GBGBBBBBBGBB21BGGGGGGGGGGG22GBBGBGGBGGGG23BBGBBGBGBBBG24BGBBGBBGGGGB25GBBGGBGBBBBB26BGBGBGBGGGGG27GBGBGGBBBBGB28BGBGGGBBBBGG29GBGGBBBBBGGG30BGGGGGGGGGBB31BGBGGGGGGGGB32BGGGGGGGGGGB33GBGBGGGBGGGG34BGBGGGGGGGBB35BBGBGGGBGGGB36GBBGBGGGBBBB37BGBBGBGBGBGB38GBGBBGBGBGBG39BGBBBGGBGBGB40GBGBGBBGBGBG41BGBGBGBBGBGB42GBGBGBGBBGBG43BGBGBGBGBBBB44BBGBBBGBGBGG45GBBGGGBGBGBB
Across- month when the child was conceived
On a vertical- age of mother when she will give birth to the child
On a vertical- age of mother when she will give birth to the child
عرضي : الشهر الذي حدث فيه الإخصاب
طولي : عمر السيدة عند ولادة الطفل
طولي : عمر السيدة عند ولادة الطفل
ونستعرض الآن جدولا يوضح نسب النجاح التي حققتها الطرق السابقة في تحديد جنس المولود مع الأخذ بعين الاعتبار بأنه لو تركت الأمور بالشكل الطبيعي تكون النسبة 51 % ذكورا و 49 % اناثا
النسبة المئوية للذكور
الطريقة المتبعة
70 %
الغذاء + توقيت الجماع + الدش المهبلي القاعدي
80 %
الحقن الاصطناعي بفصل الحيوانات المنوية + الغذاء الخاص+ البرنامج الصيني
51 %
النسبة الطبيعية دون إتباع أي طريقة لاختيار جنس المولود
56 %
الدش المهبلي القاعدي .
55 %
الغذاء القاعدي لتغيير وسط المهبل
60 %
البرنامج الصيني
55 %
غربلة الحيوانات المنوية والحقن الاصطناعي دون اتباع النظام الغذائي وتوقيت الحقنErricson method (X Y sperm separation) .
99 %
فصل الأجنة
**
بقي السؤال الذي يطرح نفسه دائما ، هل تترك قضية اختيار جنس المولود دون قيود ؟
ان المنظمات العالمية في الدول التي تجرى بها هذه العمليات علىنطاق واسع تقيدها بشروط عدة أهمها ارتباط جنس المولود بمرض وراثي أو تشوه خلقي يتناقل مع الأجيال . أما اذا تركت هذه العملية دون قيود فان ذلك سيؤثر على التوازن البشري وخصوصا في الدول التي للجنس الذكري بها قدسية عالية . . لذلك كان لا بد للقائمين على هذه الخطوات دراسة كل حالة طبيا واجتماعيا قبل البدء ببرنامج اختيارجنس المولود .
وقد تخطر على بال الكثير بعض الأسئلة مثل :-
س : هل عملية اختيار جنس المولود بأي طريقة من الطرق السابقة تؤثر على صحة الجنين ؟
ج : لا
س : هل لها علاقة برفع احتمالية الاجهاضات أو التشوهات الخلقية ؟
ج : لا
س : هل هناك ضمان ؟
ج : لا يمكن تقديم ضمان بهذا الصدد الا ما هو مبين لفرص نجاح كل طريقة على حده
س : ما مدى السرية في الاجراءات ؟
ج : هو ضمان نمنحه لمرضانا 100 % . . . السرية التامة
س : متى يمكن معرفة جنس الجنين ؟
ج : ممكن فحص الأم الحامل على الأسبوع ( الثاني عشر- الثالث عشر ) بجهاز الألتراساوند المهبلي رباعي ا
بقي السؤال الذي يطرح نفسه دائما ، هل تترك قضية اختيار جنس المولود دون قيود ؟
ان المنظمات العالمية في الدول التي تجرى بها هذه العمليات علىنطاق واسع تقيدها بشروط عدة أهمها ارتباط جنس المولود بمرض وراثي أو تشوه خلقي يتناقل مع الأجيال . أما اذا تركت هذه العملية دون قيود فان ذلك سيؤثر على التوازن البشري وخصوصا في الدول التي للجنس الذكري بها قدسية عالية . . لذلك كان لا بد للقائمين على هذه الخطوات دراسة كل حالة طبيا واجتماعيا قبل البدء ببرنامج اختيارجنس المولود .
وقد تخطر على بال الكثير بعض الأسئلة مثل :-
س : هل عملية اختيار جنس المولود بأي طريقة من الطرق السابقة تؤثر على صحة الجنين ؟
ج : لا
س : هل لها علاقة برفع احتمالية الاجهاضات أو التشوهات الخلقية ؟
ج : لا
س : هل هناك ضمان ؟
ج : لا يمكن تقديم ضمان بهذا الصدد الا ما هو مبين لفرص نجاح كل طريقة على حده
س : ما مدى السرية في الاجراءات ؟
ج : هو ضمان نمنحه لمرضانا 100 % . . . السرية التامة
س : متى يمكن معرفة جنس الجنين ؟
ج : ممكن فحص الأم الحامل على الأسبوع ( الثاني عشر- الثالث عشر ) بجهاز الألتراساوند المهبلي رباعي ا