فراشة يائسة تحاول الطيران
يمتد امامها بحر بلا شطئان
بحر من الازهار بالالوان الزهية يزداد
والفراشة خائفة لاتعرف اين المكان
فراشتي طيري ولا تخافي
فانتي تجيدين النثر والقوافي
هيا حلقي الى الاعلى
وتجدين الدفء في المرافي
والنور يسطع من بين الاطياف