كان فيه واحد جته بنت بعد إنتضاااار طوييييل فكان يدللها ويشتري لها ماتحب من الالعاب وكانت امها تعاتبه على كثرة تدليلها وكانت عمرها ست سنوات تقريبا وكان يمنعها من ان تلعب مع اطفال الجيران من شدة خوفه عليها فتململت البنت مع أن والدها جهز لها غرفة مليئة بالألعاب إلا أن ذلك لايمنعها من اللعب مع أقرانها الأطفال فتضاهرت بالمرض فطلبت الزوجه من الزوج أن يسمح لها أن تلعب مع الاطفال وان تنام مع بعض أقاربه فوافق الاب بعد إلحاح شديد وأستطاعت البنت ان تلعب مع الاطفال بمراقبة من والدها الى ان اصبح الامر عاديا وفي يوم من الايام ذهبت البنت الى أحدى البقالات ومعها بعض النقود وهي كانت تشتكي لامها من عجوز في الحارة بأنها تخاف منها +=فاشترت العصير وبعض الحلوى فأمسكت بها العجوز المخيفة والبنت لاتستطيع أن تبكي من شدة الخوف والعجوز هددت البائع أن لايخبر أحد عن أي شئ فخرجت العجوز وهي تمسك بالبنت فاستطاعت البنت أن تتخلص من هذا المارد واتجهت بسرعة الى بيت أهلها ودخلت وهي لاتستطيع ان تتكلم من شدة الخوف والركض فسالها والدها مابكي فقالت بصوت متقطع العجوز حاولت ان تقتلني _(وبكت)؛فحاولوا الوادين ان يسكتاها وقال لها والدها كيف هي العابك(لينسيها ماحدث)وطرق الباب فقال الوالد هيا أفتحي الباب ياابنتي فذهبت ورجعت وهي خائفة وقالت ابي انه العجوز لاتفتح له ؛ثم قال:لاتخافي لن تؤذيك فخرج ووجد العجوز وقال له ماذ تريدين فقالت:أريد ابنتك <<فدخل الاب منزله واحضر بندقيه وقال أقسم بالله إن لم تذهبي سوف ارميك بصوت عااااااالي>>فتجمع الجيران وقالوا مابك قال:هذه العجوز تحاول خطف إبنتي <<فاإتصلوا على الشرطة وأتت><والعجوز لاتزال تريد البنت <فقالوا الشرطة للأب أحضر البنت وإن آذته العجوز نحن سنتكفل بذلك <فوافق الاب والبنت كانت إلى الآن تحمل كيس الحلوى والعصير وكانت دموعها على وجنتيها فاخرجها الأب والكل ينضر للعجوز فقفزت قفزه قويه ثم تتوقععوووووووون ماذا فعللللت إنه أمر عجيب؛؛؛؛؛؛؛:أخذت الصوره اللي على العصير ثم قالت الحمد لله جمعت كل صور سنتوب تعيشوا وتاكلوا غيرها
التصنيفات