أود أن أسأل عن أثر حرق ط§ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„طط§ط± على ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ عندما يتغير لون الجلد هل الجلد يستعيد لونه الطبيعي مع الوقت أم لا، وبماذا تنصحونني لكي أساعد جلدي على استعادة لونه الطبيعي؟
– لحرق الماء الحار على الجلد آثار منها انه من الممكن أن يؤدي إلى قلة التصبغات بعد التئام الحرق، وفي هذه الحالة نادراً ما ترجع التصبغات للمناطق المتضررة، ويمكن علاج ذلك بالتعرض لأشعة النار وباند أو الأكزيمر ليزر، التي قد تساعد بعض الخلايا الصبغية المنبتة على إفراز الصبغات فإذا لم يكن هناك أي تحسن فنلجأ إلى عملية زرع الخلايا الصبغية الذاتية التي تعطي نتائج مرضية، أما إذا كان الأثر على الجلد عبارة عن زيادة في التصبغات فينصح المصاب باستخدام واقيات للشمس واستخدام كريمات التقشير والتبييض بانواعها المختلفة ولفترات طويلة، كذلك يمكن استخدام التقشير الكيميائي لبعض الحالات. كذلك يمكن تغطية آثار الحرق بكريمات مكياج تمويه يمكن الحصول عليها في الصيدليات