ما هي ط§ظپط¶ظ„ ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ„طھظ†ط§ظˆظ„ ط§ظ„ط§ظƒظ„ و ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ظ„ظ„ط·ط§ظ„ط¨ط§طھ و ظ„ظ„ظ…ظˆط¸ظپط§طھ في البيت او العمل او المدرسة
تقليل عدد وجبات الطعام خلال النهار، يقلل بشكل ملحوظ من معدل فقدان الوزن. بالمقابل، من المفترض ان يؤدي توزيع نفس كمية الغذاء على عدد اكبر من الوجبات، الى زيادة وتيرة فقدان الوزن بشكل ملحوظ.
ما هي تاثيرات اختزال الوجبات لوجبة واحدة كبيرة؟
*يؤدي النقص في تزويد الطاقة بشكل منتظم, لفترة طويلة، للشعور بالجوع بشكل متواصل، الامر الذي يمس بشكل كبير بقوة الارادة، ويزيد الشعور بالتهيج / التململ / الارق سوءا.
*قد يؤدي انخفاض مستويات السكر في الدم للشعور بالتعب, الصداع, واضطرابات في التركيز.
*من الممكن ان يؤدي تناول الطعام على فترات متباعدة، وعدم تزويد الجسم بالطاقة بشكل منتظم، الى تفكك البروتينات في عضلات الجسم، والى الشعور بالضعف والتعب.
*تتمثل ردة فعل الجسم على تقليل استهلاك الطاقة بتخفيض وتيرة عمليات الايض. والنتيجة, حدوث تراجع كبير بوتيرة انخفاض الوزن، الامر الذي يؤثر كثيرا على استمرارية الانخفاض بالوزن.
*عند تناول وجبة واحدة كبيرة في اليوم، تتبقى كميات فائضة من المواد الغذائية في الجسم، وسرعان ما تتحول الى دهون.
*يؤدي تناول وجبة واحدة كبيرة في اليوم الى زيادة كبيرة في حجم المعدة. والنتيجة، معدة اكبر حجما تتطلب قدرا اكبر من المواد الغذائية للشعور بالشبع.
*ينطوي تناول وجبة واحدة كبيرة في اليوم على الحاجة لامداد الجهاز الهضمي بكمية اكبر من الدم لاتمام عملية الهضم، الامر الذي يسبب شعورا بالارهاق الشديد.
*يؤدي تناول وجبة واحدة في اليوم الى رفع مستوى السكر والدهون في الدم. بينما عند تناول عدة وجبات صغيرة، تنخفض هذه المستويات بشكل كبير.
*عند تناول وجبة واحدة كبيرة في اليوم، يتم افراز كميات كبيرة جدا من الانسولين، بهدف موازنة نسبة السكر في الدم. لكن ما تبقى من كميات الانسولين، يساهم بتحفيز الشعور بالجوع مجددا.
*يفشل كثير من الناس في محاولة تخفيف وزنهم عبر اتباع الحمية القائمة على وجبة واحدة في اليوم، بينما يساعد تقسيم نفس كمية الطعام على عدد كبير من وجبات الطعام, في زيادة فرص النجاح في تخفيف الوزن.