هل ظٹطµظ„ط ط¥ظ‚ط§ظ…ط© او ط§ظ„ظ…ظ„ظƒط© او ط§ظ„ط®ط·ط¨ط© ط§ظ„ط²ظپط§ظپ يوم ط§ظ„ط¹ظٹط¯ نهار العيد
هل يصلح إقامة الزفاف يوم العيد؟ سؤال قد تطرحه العروس بسبب خوفها من فشل زفافها. هنا، نستعرض ما يمكن أن ينشأ من عراقيل للمساعدة في الإجابة عليه.
يتعرّض الزفاف في أي نهار عادي إلى الكثير من المفاجآت والتحديات، فكيف إذا تزامن مع أول أيام عيد الفطر السعيد؟ تفادياً للعراقيل أو بمعنى أدق لتكون العروس على دراية بما قد يحدث، يستعرض موقع "أنا زهرة" بعض المشاكل التي قد تواجهها والملاحظات التي يجب أخذها في الاعتبار:
– ضيق وقت العروس خلال هذا اليوم وقبله، كونها تحتاج إلى قضاء ما يلزم من حاجات في وقت يكون الكل مشغولاً بتحضيرات العيد.
– خلال أيام العيد أو قبله مباشرةً، لا يمكن للعروس أن تحصل على حجوزات في صالونات التجميل بسبب الزحمة الخيالية التي قد تؤدي إلى إنتظار ساعات طويلة.
– قبل أيام من العيد قد لا تكون مشاغل الخياطة أو دور الأزياء متوافرة، فبعض المصمّمين يكونون في إجازة. لذا، إذا إحتاجت العروس أي تعديلات أو نصائح فلن تحصل عليها بسهولة.
– ليس محبذاً تجربة الفستان الأبيض خلال شهر رمضان والإنتظار إلى ما بعد أيام العيد لأنّ وزن العروس قد يتغيّر. لذا قد يكون أول أيام عيد الفطر يوماً يحمل المفاجآت السيئة لناحية قياس الفستان.
– تخفّ بعد رمضان والأعياد الحجوزات
في صالات الأعراس. لذا تتوافر فرصة أكبر لإختيار المكان المناسب والصالة المفضلة لإقامة الزفاف.
– أيضاً، فإنّ العريس معرّض للضغوط لناحية إجازات العمل وإنشغال أقاربه وأهله بالعيد، وما يحمل من مهمات كالزيارات العائلية. لذلك يفضَل أخذ بعض الوقت من الراحة بعد الشهر الفضيل المليء بالتعب، والإنطلاق بعدها لتحضيرات الزفاف من البرونزية المصدر ايف ارابيا للمرأة العربية