تم إنتاج ظپظٹط¯ظٹظˆ ط§ظ„ظ†ط´ظٹط¯ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ لدولة الإمارت "عيشي ط¨ظ„ط§ط¯ظٹ" ، ومدته دقيقتان ونصف ، بإشراف ورؤية المخرج ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھظٹ علي مصطفى . وعمل على تقديم موسيقاه الجديدة الملحن طه العجمي في استديو "بيور ساوند" بأبوظبي ، وبأداء مجموعة من المغنيين الإماراتيين وهم بلقيس ومنصور زايد وفيصل جاسم وأروى أحمد بالإضافة إلى عضو المختبر الإبداعي راشد النعيمي.
وقد تم تصوير الفيديو في مختلف أرجاء الدولة وفي أبرز معالمها منها جامع الشيخ زايد الكبير ، جامعة زايد ومدينة مصدر . واستخدم " مصطفى " تقنيات صناعة الأفلام لإلتقاط لحظات من واقع الحياة ، إذ يهدف إلى خلق شيء واقعي وعاطفي وفني في الوقت ذاته ، حيث عمل على نقل ما يشعر به إلى المشاهدين ليعيشوا تلك اللحظات ويتفاعلوا مع العمل!
يهدف علي إلى إنتاج عمل يلامس إحساس جميع أبناء الدولة بمختلف فئاتهم العمرية ، مواطنين ومقيمين على حد سواء … إنه فيديو للجميع!
*يستعرض فيديو #عيشي_بلادي من خلال لقطات مصورة مشاهد واقعية من حياة أبناء الإمارات العربية المتحدة ، قيادةً وشعباً ، كما يتضمن مشاهد واقعية لأبرز اللحظات التاريخية في دولة الإمارات. كما يعكس البعد الإنساني والثقافي من خلال مشاهد تضم كرم الضيافة الإماراتية ، مولد طفل جديد ، فخر المنتخب الوطني لكرة القدم ، وثقافة الغوص لصيد اللؤلؤ ، فضلاً عن مشهد الدولة المعاصر ومظاهر تطورها الحضاري من خلال لقطات للعلماء والقوات المسلحة وطلاب الجامعات.
لم يتخذ " علي " دور مخرج هذا الفيلم فحسب ، بل كان له عدة أدوار تتمثل في الإبداع والقيادة ، والأهم من ذلك كله دور المعلم والمدرب لجميع مواهب المختبر الإبداعي في twofour54 المشاركين في هذا المشروع ، الذين ذكروه بخطواته الأولى في صناعة الأفلام .
