كانت طالبه مصريه تدرس في مدارس السعوديه اصابت بمرض السرطان
فبدأت بالعلاج الكيماوي فتساقط شعرها فأضطرت إلى لبس الباروكه
وبينما كانت تسير في ساحة المدرسه اكتشفوا شلة من البنات انها تلبس
الباروكه فأتتها طالبه قاسية القلب وسحبت الباروكه من رأسها
امام جموع من الطالبات فأنهارت الطالبه وبدأت بالبكاء
و قالت: حسبي ط§ظ„ظ„ظ‡ و نعم الوكيل
و دارت الايام و تزوجت هذه الفتاة قاسية القلب وابتليت بثلاث بنات
مصابات بمرض الصلع فتذكرت الذنب الذي اذنبته عندما كانت تدرس
و بحثت عن هذه الفتاة المصريه و وجدتها بعد عناء كبير
فطلبت منها السماح فسامحتها ذات القلب الكبير فرزق الله هذه الفتاة
بولد شعره غزير بعد ثلاث بنات مصابات بالصلع
شفتوا ط¹ظ‚ظˆط¨ط© الله يمهل و لا يهمل
التصنيف: القصص والروايات
بقول الراوي انه مره داخل اسوق مع زوجته وفجاء امام عينه شاف مجمموعه من الشباب يلحقون بنتالمهم الرجال اهو وحرمته ما اعطا الموضوع بال الا لمالفت الانتباه انا اشباب رشو شي ع البنت وناحاشو الا شوي العبايه قالب لونها المهم استغرب الرجال من موضوع الشباب وبعدها يقول راح يكمل شغله مع زوجته المهم يقول واناطالع من السوق الا اشوف الشباب لما وقفت لمهم وسالتهم طبعن اهو مستغرب من شغلهم قال ليه تسون كذا وقف واحد منهم وقال وربي انا نلحق البنات الي لابسن العبيات اضيقه والمولفته ونبخها بكروركس عشان تخرب اما المحتشمه وربي مانقربها الرجال ضحك وشكرهم بس نصحم عن تصرفه ههههههههههههههههههه جد شبابنا بهم الخير
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
أبو عصام قصة حقيقية
أبو عصام
الحياة من السهل مخالفة كلاسيكيتها في غياب الرادع، وضرر هذه المخالفات يكون على الفرد نفسه أما الضرر على الآخر لن يستمر، لكن المشكلة تكمن في الانتقال من مخالفة إلى أخرى لتصبح روتينا وجزءا من شخصية الفرد لتصل بهِ الحياة إلى مرحلة لا يستطيع من خلالها التعامل مع أتفه وابسط الأمور أو حتى العودة إلى سابق عهده.
مستشرفا ما آل وما سيؤول إليه وقف أبو ط¹طµط§ظ… بين ماضيه وواقعه الذي يعايش فاقدا لهوية المستقبل القريب وما يخبئ خلفه من متاعب جديدة ألمت بحارته العجوز، فالزمن ما انفك يتغير بمدى كبير تاركا قوانين الحياة كي تذروها الرياح.
كانت لغته الابتسامة المبطنة للواقعية وتحليل الأمور والتصرف بروية دون ترك اثر يدل على ضعف أو شيء يأخذ من خلاله الآخر نقاطا عليه، كانت رايته الطيبة وشعاره أنا المخطئ دائما والآخر لم يخطئ لكن أنا فشلت في التعامل معه بالطريقة المناسبة وفشل التعامل معه يؤدي إلى الخلاف، كان يفكر ألف مرة قبل أن ينطق ببنت شفة أو حتى يظهر عليه أي تعبير غير تعبير الهدوء الباسم كأنه القابض على الجمر في صمت رهيب.
كان الفكر الدامس هو المسيطر على اللحظات المتراكمة بلا طائل، مخططات وأفكار وتجارب وتوجيهات وأخطاء تتصارع في مخيلته بلا منتصر ولكن هذا الاستنزاف المستمر لخميس الطاقة الداخلية لديه قد ازداد بمعدل فاق التصور ولم يحصل منه على غنيمة، وصل إلى قناعة بأنه لا يوجد شيء صحيح ولكن يوجد ما هو ليس بخطأ ، أما الصحة المئوية فهي معاني حذفت من معجمه الفكري المتسع المتداخل المحاصر وسط بحر فقد فيه إبرة البوصلة التي أصبحت تتجه نحو الصدع الزلزالي.
نعم شعر بالضيق من روتينه الذي يعيش، ذلك الذي أغلق نافذة الأمل تدريجيا لديه ليفقد حنان إنسانيته على نفسه، غادر عالمه الخاص لأنه أثقل من الدنيا وأدميت حروفه، خرج إلى هاوية يعرف مداها عز المعرفة ليجرب حياة اللامبالاة والخروج عن مألوفة إلى المجتمع المتصارع متنازلا عن نفسه لصالح لا شيء، فأعلن استقلاله عن نفسه من جانب واحد فلم يجد اعترافا من عقليته للكيان الجديد.
لقراءتها كاملة …
يمنعٍ وٍضعٍ رٍوٍآبط لموٍقعٍ آخرٍ
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
في رمضان الماضي..
وفي أحد المنازل..
بحث رب البيت عن ابنته التي لم تتجاوز ال 16 عاماً بعد..
ليدعوها للإفطار..مع جميع الأهل..
فلم يبق على موعد أذان المغرب الشيء الكثير..
بحث عنها..هنا وهنا..
في جميع أرجاء المنزل..
في هذه الغرفة وتلك..
لم يجدها..
اتته الفكرة بأن يذهب إليها في غرفتها
فبالتأكيد انها هناك..
وصل إلى الغرفة..
فتح بابها..
وجد إبنته والحمد لله..
نعم وجدها..
ساجدة
صائمة
ميتة
والحمد لله والله اكبر..
وأتى بها الى مغسلة الأموات مرفوع الراس حامداً لله على هذه الخاتمة..
فمابالنا نحن أبناء الثلاثين والأربعين مازلنا
في غينا سادرين ووراءه الغفلة لاهثين..
هذا الموت اختطف ابنة الـ 16 عامأ..أو نضمن نحن العيش الى الـ 60 والـ 70 لا والله..
ماذا تزودت للرحيل ** أولست ترحل عن قليل
أو كنت تحسب أن ** للإنسان في الدنيا مقيل
فلتنزلن بمنزل ** ينسى الخليل به الخليل
اللهم احسن خواتيمنا
ومواقفنا بين يديك يارب العالمين..
لاتنسونا من دعاءكم
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
إنك عديم الإحساس ..
تصرف غير متوقع من إنسان قريب أو بعيد في حياتنا …
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
ان شاء الله تعجبكم قصة حقيقية
في إحدىالتلا ل البعيدةكانت هناك بحيرةكبيرةجدا لكن لا احد يجرىء الاقتراب منها أو لمس مائها ودلك بسبب أسطورةالثعبان بسبعةرؤوس يعيش في البحيرةوهو ينوي القضاء على المدينة.فكل مارمنهاعليه أن يرددكلما ت ثم يلقي بماله في البحيرةكي لايغضب صاحب السبعةرؤوس ويلقي اللعنةعلى أهل المدينة.وفي يوم من الأيام انتقلت عائلةللعيش هناك قرب تلك البحيرةالخطيرةولم يكونوا على علم بما سيصيبهم.من بين تلك العائلة فتاة ذكية جدا اقتربت ذات مرة من البحيرة دون علم فجأة ظهر صاحب السبعة رؤوس غاضب و هو يردد اللعنة على أهل هده المدينة.عرض على الفتاةلغزا اد المتستط عحله قبل غروب الشمس ستصبح طعاما للوحش اللغز هو شيء يمشي على 4 أرجل ثم 2 ثم 3 أرجل و ترك الفتاة تذهب عند وصولها إلى المنزل شرعت تفكر في حل اللغز قبل فوات الأوان. أتى أخاها الصغير يحبو على الأرض فتبعه أخاهاالأكبرليمسك به وجاءأخيرا جدها. فبدأت تنظر إليهم بتمعن ثم عرفت اللغز.دهبت مسرعةالى البحيرةوهي تصرخ الإنسان. الإنسان اللغزهوالإنسان انه صحيح لقدحللته.حين سمعهاالوحش أصيب بصدمةقويةوفارق الحياة.أصبح أهل المدينةسعداء بإنهاء محنتهم
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
كيف الحال
واتمنى تعجبكم القصة اللي نقلتها لكم من احد المدونة
اناقريتهااا وصرااحه اعجبتني
بنقل لكم جزء واااحد وااذا شفت فيه تفااعل مع القصه اكمل
واذا مااشفت تفااعل اشيل عفشي واطس
كانت ساره دلوعه اهلا والكل يحبها وكانت تتمتع باجمل الصفات من جمال واخلاق طيبه وذكاء واما جمالها فخلو على صوب لانها صدق كانت قمر ..كل اللي يشوفها يتخبل على جمالها .. وهي عمرها 19 سنه ظٹط¹ظ†ظٹ في اول سنه جامعه وعندها صديقه روح بالروح وياها وهي رريم لان ساره كانت وحيده فعشان جذي تعتبر ريم اختها وصديقتها وكل شي ..
والقصه تبتدي ::
ام ساره : حبيبتي سارونه وينج ساره
ساره : هلا امي انا بغرفتي
طلعت ساره من غرفتها عشان تشوف امها شو تريدها
ام ساره: وينج ساره من متى اناديج حبيبتي
ساره : امي كنت اكلم ريم ربيعتي .
ام ساره : وتضحك والله اني اغار من هالريم . كل وقتج وياها
وضحكت ساره وحضنت امها وقالت : محد مثلج يا حلى واروع ام بالعالم ..
ام ساره : يالله خلي عنج هالكلام : تقول حبيبتي سارونه لاتنسين عزيمه خالتج لنجاح بنته انوره من الثانويه
ساره : اكيد امي مب ناسيه افا وانا اقدر انسى نجاح نوره .
وراحت ساره واتلبست ولبست احلى ما عندها واتمكيجت بمكياج خفيف وبسيط
ام ساره : دخلت على ساره تشوفها خلصت ولا
وشافت ام ساره ساره بجمالها وكشختها وقالت لها : ماشاء الله عليج يا بنتي طالعه مثل القمر اقري على عمرج يا بنتي اخاف يحسدونج
ساره وهي مبتسمه : على شو يحسدوني امي
ام ساره : سارونه بلا حركات تعرفين انج حلوه والكل يمدح فيج من صغرج :
ساره " اكيد لاني طالعه على امي حبيبة عمري
صدقها الام لان ساره مب بس حلوه بل فاااااتنه.. شعرها البني على العسلي وعيونها العسليات الحلوات الوساع اللي كانها عيون الغزال وجسمها كان صدق متناسق كانها عارضه أزياء .
ام ساره: يالله خلي عنج هالكلام ويالله نروح تاخرنا الدريول يتريانا في السياره
وراحو كلهم العزيمه
وكانت ساره احلاهم
ويت ساره وسلمت على بنت خالتها نوره وباركتلها على نجاحها
نوره : زين ييتي شو هالتاخير كله ؟
ساره : بعد تعرفيني يوم اختار بدله ولبس كيف اتاخر
نوره : بس ماشاء عليج طالعه قمر .. غطيتي علي ..
وضحكت ساره
وقالتلها ساره: محد يغطي على رقه وحلاة بنت خالتي نوره
ويت من وراهم هند اللي هي بعد بنت خالتها يعني اخت نوره وهند اكبر عن ساره بسنتين وهند تغار من ساروه وايد لانها احلاهم ولان الكل يحبها ويحترمها
يت هند وقالت لها مب من خاطرها " هلا ساره
ساره: هلا ببنت خالتي هند شو اخبارج واخبار الدوام
هند : اكيد تمام
وراحت عنها هند
ساره وهي مستغربه : بلاها هند ليش متضايقه؟
نوره : لا حبيبتي هند ما فيها شي بس تعرفين كيف تفكر وهي تعرفينها من صغرها تغار منج
ساره : ليش تغار ..؟ هند حلوه وزينه
نوره : بعد تعرفين البنات وغيرتهم
المهم خلصت الحفله والاغلبيه راحو البيت الا ساره وامها
وكانو يتكلمون ويضحكون وفجاه دخل ولد خالتها اللي هو اخوهم خالد
خالد كان اكبر اخوانه وكان طيب وخلوق ووسيم وكل البنات متخبلين عليه ويتريون نظره منه بس هو قلبه مب ملك أحــد غير (ســــاره ).
بعد ومن صغره كان متيم في ساره مب بس متيم بل يموت فيها : ودخل وفجاه شاف ساره .. وكان يشوفها بنظرات وحب ويقول في خاطره : ساره هني واخيرا وينج يا نبض قلبي وينج عني
والكل لاحظ نظراته
ونوره قالت : الناس يسلمون يا خالد
ام خالد : وين وصلت يا خالد
هند اختهم : هه هه هه اكيد عيونه على حبيبته ساره . وكانت هند تشوف ساره بنظرات كلها غيره
وساره استحت واحمرت ونزلت راسها .
خالد بعد استحى ودعى على هند في خاطره
خالد " السلام عليكم اشحالج بنت خالتي ساره
ساره : الله يعافيك خالد انت شو اخبارك .
ام ساره : بس ساره ونحن وين رحنا
ضحكو كلهم على خالد لان ما كان يشوف الا ساره
وخالد أبد ما كان يتكلم لانه بس يريد يشوف حبيبته ساره .
وقالها وهو يشوفها من فوقها لين تحتها .
خالد : ماشاء الله عليج يا بنت خالتي طالعه اليوم ملاك .
ساره صدق ويها محمر : عيونك الاحلى بس عاد لا تبالغ
خالد : وربي ما ابالغ المينون اذا شاف جمالج راح يصحى
نوره : عيل خلا نودي ساره مستشفى الميانين عشان كلهم يصحون ويستوون زينين .
وهني الكل تم يضحك
بس خالد كان تفكيره كله في ساره .
ام ساره " يالله عن اذنكم بنروح البيت الوقت تاخر
ام خالد : وين تو الناس بعدنا ما شبعنا منكم
ام ساره : الود ودنا نتم لين الفير بس ما يصير
ساره : اكيد القعده وياكم ما تنمل يا خالتي
كلهم وقفو وراحو يسلمون علشان يطلعون وبعد ما وصلت ساره عند خالد
. وهي منزله راسها : مع السلامه يا ولد خالتي
خالد وعيونه على ساره : مع السلامه يا القمر اووووه قصدي يا بنت خالتي
وعلى طول ساره طلعت لانها صدق استحت وما تعرف كيف ترد على كلمات خالد العذبه .
وبعد ما وصلت ساره البيت
كانت تفكر في ولد خالتها خالد ونظراته وكلماته الساحره .
اما خالد فكان هاليوم احلى يوم عنده وفرحان لان شاف حبيبته ساره لان من هو صغير يحبها..
وراح عند امه باخرالليل
وتم يدق الباب على غرفه امه
خالد : امايه امايه افتحي الباب
ام خالد: مستغربه : خالد شوفيك وين يعورك شو فيهم خواتك ..؟
خالد : باسم الله عليج امي ما فينا شي
ام خالد : عيل ليش ياي هالوقت تعرف ساعه كم
خالد هي الساعه 2 ونص شو يعني .. المهم امي الله يخليج ابي اقولج شي
ام خالد فتحت الباب وهي مستغربه من خالد وتشوفه بنظرات غريبه
ام خالد : قول اللي عندك يا خالد شو فيك ؟
خالد امي تعرفين اني احب ساره بنت خالتي من صغري ويا هالوقت اللي تخطبينها لي امي اخاف احد ياخذها مني واذا احد خذاها بموت يا امي تعرفين شو يعني بموووووووت .
ام خالد وهي تضحك على خالد . باسم الله عليك من الموت يا خالد
الله ياخذ بليسك يا خالد موعينا هالوقت علشان هالسالفه .. لا تخاف ساره ان شاء الله ما بتكون الا لك
خالد: ابيج تكلمين امها باجر اوكي
ام خالد : خلاص حبيبي تم بس انت روح نام الحين
والبقيه لما اشوف ردودكم إذا عجبتكم راح اكمل مااعجبتك ماراح اكمل ………
ابغا اشوووووف تفاعل اذا بتتفاعلون بكمل لكم تقبلو تحياتي فيفي
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
على لسان صاحبتهـا :-
في عطلة نهاية الأسبوع الماضي خرجت أنا وزوجي إلى أحد المقاهي
وبينما نحن نستعد للجلوس دخل أحد الأشخاص وبرفقته
زوجته وأبنه عمره قرابة السنتين وجلسوا على الطاولة المقابلة لنا
زوجة الرجل جلست خلف زوجي وجلس الرجل في الجهة المقابلة لوجهي تماما.
وهنا تبدأ أحداث القصة
الرجل لم ينزل عينه عني نهائيا وكأنه ينظر لزوجته ويستغل
الفرص في حين انشغال الزوجة مع أبنها بالغمز بعينه بين الحين والآخر
ذهب زوجي لإحضار الطلب من مكان الطلبات لأن المقهى من مقاهي الخدمة الذاتية
الزوجة ذهبت لتطارد أبنها ط§ظ„ط°ظٹ أنطلق للعب في المقهى
هنا صفى الجو لهذا الحقير
فأخرج ورقة فيها رقمه وقام ووضعها على طاولتنا وعاد إلى
طاولته وعلامات الرضا تملأ عينيه بما حققه من انتصار رجولي في نظره هو
كنت سأضربه بشنطتي على وجهه لكنه ذهب سريعا فأخذت ط§ظ„ط±ظ‚ظ… وأمسكته في يدي
انتظرت عودة زوجي على أحر من الجمر
وعندما عاد زوجي قام هذا الحقير لأخذ طلبه
عادت زوجته إلى مكانها فقمت ولكزتها في كتفها
فبادرتني بالترحيب ونظرات الاندهاش تعلو وجهها
قلت هذه الورقة وضعها لي زوجك على طاولتي
أخذت الورقة وتفاجأت لما فتحتها
لم تنتظر زوجها حتى يعود
بل أخذت ابنها وذهبت إليه في مكان الطلبات
ولم أسمع إلا صوتها تهدد وتتوعد وهو يحاول تهدئتها وخرجا من المقهى
وزوجي ينظر لي بعينين ملأها الغرابة ويقول ماذا فعلتي وماذا أعطيتي للمرأة
فقلت مجرد منديل سقط منها وخفت أن يكون بداخله شي ثمين
. .!
هل تصرف الفتـاهـ .. سليم ! ؟
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أبغا أطول عليكم … ندخل في القصه على طول :
بيت يعيش فيه شاب مع والدته التي ما تتجاوز الخمسين من عمرها ،،،،، كان هذا الشاب دائما مشغول عنها بالجلوس امام الانترنت ….
وكان يعطي الانترنت اغلب وقته ونادر ما يجلس وسولف مع امه ويتبادل معها السوالف ،، وكانت امه من حسن حظها انها تكتب وتقرأ ,,,,,,,,,,,,,,,,,
وفي يوم كان ولدها يجول ويصول في هالمواقع !!!!!!!!!!!!!
إذ دخلت الأم عليه وصرخت في وجهه يا ولدي انا ملانة وانت تقعد عند جهازك هذا وتنساني !!!
رد ابنها مازحاً : ابشري يمه راح اشتريلك جهاز مثله واشترك لك بالانترنت بعد ،،،، وصدقيني ما بتملين عقبها ،،،،
ردت امه : بس انا ما اعرفله …. يا ولدي !!!!!!
رد الابن : تعلمي يمه مثل باقي الامهات ،،، ترى يمه أنا دايم اشوف بالشات عجز مثلك …
الام غاضبه : وشو شاته يا تيس أجرب ،،،،، أمك شات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الابن ضاحكاً : لا يمه لا تفهميني غلط ،، الشات ذا يعني ناس يدخلون ويسولفون ويستانسون ،،،، تبين تعرفينه يمه إنشالله اجيبلك جهاز …. ابشري …
الأم : الله يسترنا من هذا الجهاز … يعني ابتشبب يا ولدي بهذا الجهاز ؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟
الابن : لا وبعد أزيدك من الشعر بيت به مواقع تهبل تذكرك بأيام أول …
الأم : إيه انا توي شابه ما أذكر أيام أول ما لحقت عليهن ….
الابن : هذا يمه وانتي ما دخلت على الانترنت بديتي تشببين عاد شلون لو دخلتي عليه
ومرت ،،،
ومرت ،،،،
ومرت الايام وأدخل الابن لوالدته الشبكة العنكبوتية ( الانترنت ) وعلمها كيفية الدخول إلى ( الشات ) والتحدث من خلاله ….
وأصبحت والدته من المغرومين بالـ( الشات ) حيث أنها لا تفارقه وبالتالي كلفت على ابنها من حيث المبالغ المالية الطائلة مقابل ( الانترنت ) ….
و
و
و
ومع مرور الزمن ولدها يمارس هوايته المفضلة ( الشات ) وذلك بالتعرف على الجنس اللطيف وبينما هو على هذا الحال بدأ بمراسلة فتاة رمزت لنفسها بـ( الرشيقة ) فأخذها على الخاص وبدأ معها المراسلة فاعجبته وأعجبها ،،، حتى عشقا بعض من خلال الكتابة ،،، وكان يتحدث إليها على الخاص يومياً …
والابن آخر شي ما قدر يصبر اكثر قالها عطيني رقمك ،،،، نحدد موعد بينا ….
كتبتله الرقم …
وإذا ،،،
وإذا ،،،،
وإذا بالفاجعة ،،،،،
صرخ الشاب هذا رقم بيتنا …………. وهذي ،،،، وهذي امي ،،، الله يعيني على هذه المصيبة ،،،، ولد ظٹط؛ط§ط²ظ„ امه ،،،، امه
ما قدر يصبر الابن وما قدر يحبس حماقته رد عليها " أقووول يمه ترى ما بيننا إلا جدار اطلعيلي "
تحياتي
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
:
:
:
:
:
:
:
:
القصه الرابعه:
صرخت الأم وقد جن جنونها وعندما سمع صوتها الجيران وشاهدوا بأنفسهم المنظر بأم أعينهم …
ما هذا الذي حصل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم أنها قصة واقعية وقعت ببهلاء
حكم على البنت بالقتل إذا كانت بهذا السن وتفعل هكذا فالمستقبل ماذا ستفعل ؟؟؟
:
:
: