العنوان ظ„ط¨ط§ط³ ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ط£ظ…ط§ظ… النساء المؤلف ناصر بن حمد الفهد رابط التحميل << اضغط هنا >>
التصنيف: المنتدى الاسلامي
هل ط§ظ„ط£ط¬ظ„ ظ…ظƒطھظˆط¨ عند ظ…ط±طظ„ط© ظ…ط¹ظٹظ†ط© للإنسان؟
الله -سبحانه وتعالى- هو الذي يعلم الآجال، ووقتها -جل وعلا-، ليس له حد محدود بالنسبة للمخلوق، ولكنه له حد عند الله، كل واحد له أجل محدود، متى وصل إليه انتهى، لكن المخلوق ما يعرف هذه الأشياء، وليس له حد محدود بالنسبة للإنسان، قد يبلغ المائة، قد يكون أقل، وقد يكون أكثر، فهذا شيء إلى الله -جل وعلا-، لهم آجال ضربها -سبحانه وتعالى- إلى أجلٍ مسمى، ثم إذا جاء الأجل انتهى، ولن يؤخر الله نفساً إذا جاء أجلها. (َإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ) (34) سورة الأعراف. المقصود أن الآجال لها حدود عند الله -عز وجل-، لكن المخلوق لا يعرفها ولا يدري عنها، متى جاء الأجل قبضه الله.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
تحميل كتاب الإحكام لابن حزم
- الإحكام ظ„ط§ط¨ظ† حزم
-
[ ط§ظ„ط¥طظƒط§ظ… لابن حزم – ابن حزم ]
الكتاب : الإحكام في أصول الأحكام
المؤلف : علي بن أحمد بن حزم الأندلسي أبو محمد
الناشر : دار الحديث – القاهرة
الطبعة الأولى ، 1404
عدد الأجزاء : 8
-
- التحميل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
- في ظ‡ظ…ظ†ط§ ط§ظ„ظ…ط¹ط§طµط± ط£ظپظƒط§ط± وخواطر
-
الكتاب : في همّنا المعاصر أفكار وخواطر
-
- التحميل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
رسالة إلى المعلم والمتعلم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
فلقد عني الإسلام بالعلم أبلغ عناية وأتمها، دعوة إليه وبياناً لآدابه وتوضيحاً لآثاره وترهيباً من الإعراض عنه، وفي إشراقة فجر الإسلام كان الاهتمام في أولياته بتوسيع مدارك الإنسان بالارتشاف من معين العلم اقرأَ بأسم رَبِك الذي خَلَق ، فانطلق العلم في هذه الأمة مستعاناً بـ " بسم الله " كفى به إعانةً، وهو ميراث النبوة، وَوَرِث سُلَيمَانُ دَاوُدَ وطالبه في مصاف الشرفاء ومنظوم في سلك العظماء، يَرفعِ اللهُ الَّذيِنَ آمَنُوا منَكُم والذين أُوتُوا العلمَ دَرَجَاتٍ ، سلوكه توفيق للخلد في الجنات.
يقول عليه الصلاة والسلام: { مَن سَلَكَ طريقاً يلتمس فيه علماً، سهّل الله له طريقاً إلى الجنة } [رواه مسلم]، والخلق عنه راضون ولصنيعه مستغفرون والملائكة لمجالسة أهله راغبون، يقول المصطفى : { وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضاً بما يصنع، وإن العالم يستغفر له من في السماوات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء } المتبحّر فيه قمر يضاء الكون بنوره { وفضل العا لم على العابد كفضل القمر على سائل الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً إنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظّ وافر } [رواه الترمذي] طلبه لله عبادة، ومعرفته خشية، ومذاكرته تسبيح، وبذله لأهله قربة، به يُعرف الله ويعبد، وبه يُحمد ويُوَحّد، أنيس في الوحدة وصاحب في الخلوة، به توصل الأرحام ويُعرف الحلال والحرام، أفضل مكتسب وأشرف منتسب، وأنفس ذخيرة تقتنى وأطيب ثمرة تجتنى، ويقول بشر الحافي: ( لا أعلم على وجه الأرض عملاً أفضل من طلب العلم ) تعلمه إحياء للدّين وإذلال للشيطان، دليل على الخير وعون على المروءة. يقول إبن عيينة: ( من طلب العلم فقد بايع الله ) المهديّ إليه ممنوع بالخير، يقول عليه الصلاة والسلام: { من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين }.
أيها المسلمون:
لا صلاح للنفس إلا بعبوديتها لله، والعلم عبادة من العبادات، والنية هي الأصل فيها، فصحّح النية في قصد الطلب بإرادة رضا الرب ولا تزغ بالنية إلى الحطام فتهلك، في الحديث: { من تعلم علماً مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضاً من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة } يعنى ريحها – وطلب العلم بلا نية طاقة مهدرة وجهد مبعثر، لا ينال من ورائه ثواب بل صاحبه معرّض للوعيد والحساب، وكل علم لا يقود صاحبه إلى خشية الله يُخشَى على طالبه، والعلم والعمل متلازمان والفضائل الكاملة في الجمع بينهما، وعلى قدر انتفاعك بالعلم ينتفع السامعون، وليكن قلبك سليماً نائياً عن رديء الأخلاق وذميم الصفات، وأبدأ في مطلع الطلب بحفظ كتاب الله متقناً مع التدبّر، وقد أوعبت الأمة في كل فن من فنون العلم إيعاباً فمن نَوّر الله قلبه وهداه بما يبلغه من ذلك، فاحفظ في كل فن مختصراً، ثم انتقل إلى المبسوطات من الشروح، وخذ عن الأحسن تعليماً، واعتن بالأهم من العلوم وتبحّر فيها، وخذ العلم من أهله من شيخ يقتدى به في العلم والعمل، إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم، واختر في طريقك رفيقاً يعينك إذا انثنيت ويقوي همتك إذا ضعفت، وابتعد عن صحبة البطالين، واغتنم زمن الصبا في التحصيل فإنه أحضر للقلب وأجمع للفكر، إن الدين كله علم با لحق وعمل به، والعلم والعمل لا مناص من الصبر عليهما والصابر موعود بالجنان: سَلام عَلَيكُم بَمَا صَبَرتُم فَنِعمَ عُقبَى الدَّارِ [الرعد:24]. ولا يُنَال العلم إلا بالصبر على المكاره، وبذل النفوس في طلبه والتفاني فيه، وبالنظر إلى عواقب الأمور يهن الصبر عن كل ما يشتهي وما تكره.
أيها المتعلم:
العلم لا يُنَال إلا بالتواضع وإلقاء السمع، فاحترم معلمك وجلّ قدره بالتأدب معه في الحديث والإستماع والهيئة، وسوء الأدب معه مروق من صفات المروءات والأعراف، وزيوغ عن سير الأسلاف. يقول الربيع: ( والله ما اجترأت أن أشرب الماء والشافعي ينظر إليّ هيبة له ).
واشكره على إرشاده لك وإصلاحه لحالك، فإنه لا يشكر الله من لا يشكر الناس، ومن مودة المتعلم بمعلمه الاعتذار له، ونسب العتب للنفس، وأحسن إليه الخطاب، وتلطف في السؤال والجواب، وأحذر المباهاة والمماراة، يقول الزهري: ( كان أبو سلمة يماري ابن عباس فحُرِم بذلك علماً كثيراً ).
واصغ إلى حديث معلمك، ولا تنثني عن الاستفهام فيما أشكل عليك من علوم الشريعة، فالسؤال عن الدين شرف والنكول عن السؤال والبقاء على الجهل مهانة، تقول عائشة رضي الله عنها: ( رحم الله نساء الأنصار لم يكن الحياء يمنعهن أن يتفقهن في الدين ).
واحذر العوائق والآفات من مواصلة سير الطلب، فالحفظ والمدارسة لا تحمدان بحضرة الشواغل والصوارف، وقي الملهبيات الحضارية المحضورة، والمحطات الفضائية إشغال للأفكار وعيش في الأوهام وهدر للأوقات، وفي مجانيتها صيانة الدين وصفاء الأذهان وحفظ الأذهان ومسابقة الأقران، فنزّه سمعك وبصرك عما يلوّث فكرك ويسيء إلى سلوكك ويفسد أخلاقياتك فتنبذ العلم ثم تعيش في الحضيض، والرفيق قرين ثانٍ فإن كان صالحاً فقد أعان وإن كانت الأخرى فقد أفسد، فجانب جليس السوء فهو مفد لعضد الطموح ومرٍد لك في مصارف متأخري المجتمعات، فغاية البطالين إشغال وتسويف وتأميل.
والزم صحبة الصالحين فنعم العون هم على أمورا لدنيا والدين، وحث رفقاءك على تحصيل العلم وانصح لهم في الدين، ولا تحسد ذا نعمة على نعمته بالحفظ والفهم، وسل المُنعم التوفيق دوماً فالعون من الوهّاب لا بالركون إلى الأسباب.
أيها المعلم:
مسؤولية التعليم عظيمة والأمانة الملقاة على عوائق أهله كبيرة، فما طريق المعلمين ولا مهمتهم بيسيرة، فقد تحملوا الأمانة وهي ثقيلة، واستحقوا الأرث وهو ذو تبعات والأمة ترجو منهم جيلاً شديد العزم سديد الرأي، فأنتم حماة الثغور ومُرَبّوا الأجيال وسُقَاة الغرس وأصحاب ط±ط³ط§ظ„ط© شريفة، فمعلم الناس الخير يصلي عليه الله وملائكته ويستغفر له كل شيء حتى الحيتان في جوف البحر والطير في جوف السماء، والمعلم مرشد يتأسى بالأنبياء في التعليم ويسير على خطى المرسلين، فأخلص النية لله واستحضر فضل العلم والتعليم في إحياء الشريعة وحفظ معالم الملة، وكن قدوة في الخلق والدين، وانصح للمتعلم والتعليم، ومن هدي المصطفى الرأفة بالمتعلم صغيراً أو كبيراً، وحديث بَول الأعرابي في المسجد جليّ في ذلك، واسعَ إلى تأليف قلوب أبناء المسلمين على البِرّ والتقوى، وأبعِد عنهم أسباب العداوة، وليكن تأثيرك بالصلاح على طلابك ظاهراً فتأثّر المتعلم بك قد يربوا على تأثّر الابن بوالده، وكن حليماً في التعليم فالحلم من شيم الصالحين، واصبر على ما تلاقيه منهم ففي الغراس مشقة وفي القطف أجر ومثوبة، ولا تحقرنّ أحداً من طلابك ولو ضعف إدراكه وقلّ تحصيله، فبحسب امرئ من الشر أن يحقّر أخاه المسلم، واعدل بين طلابك في المعاملة والنظرة والثواب والعقاب، وإياك والظلم والانتصار للنفس، يقول شيخ الإسلام: ( كل من حكم بين اثنين فهو قاضٍ حتى الذي يحكم بين الصبيان في الخطوط فإن الصحابة كانوا يعدونه من الحكّام )، وحديث: { القضاة ثلاثة: قاضيان في النار وقاضٍٍ في الجنة } يدخل فيه المعلم. إن تحصين الطلاب بعلوم الشريعة مطلب شرعي ولو كانت وجهتهم في التعليم إلى غير العلوم الدينية، فالعلوم الشرعية تضفي على المتعلم طمأنينة وسعادة وراحة في سني التعليم يقول عز وجل: ألا بذكر الله تطمئن القلوب [الرعد:28]. ويقبح بالمرء إلمامه بالعلوم الطبيعية وجهله بمسلّمات الشريعة، وتزداد حاجته إلى علوم الدين مع مصارعته للفتن وتلاطم أمواج المحن، والمسلم متميز في علومه وسعة أفقه مؤيد بنور الإيمان يربط الدنيا بالآخرة. وما في الكون بوحدانية الله.
أيتها المعلمة والمتعلمة:
القرار ولزوم البيت للمرأة مطلب شرعي، وخروج المرأة من دارها للتعليم مشروط بالسير على وفق الضوابط الشرعية، فكوني لأمر ربك معتزة، فالحجاب عبارة والنقاب منقبة، فجمال المرأة في حشمتها، وبهاؤها في عفّتها، وكوني داعية إلى الله بالتمسك بالدين، وإياك والولوغ في أعراض المسلمين غيبة ونميمة واستهزاء، واحذري الكِبر والخيلاء والمباهات، واجعلي مراحل التعليم زيادة لك في الإيمان، ودروساً حية في إصلاح الأجيال قُل هل يستوي الذين يعلمُونَ والذينَ لا يَعلمُونَ إنما يَتَذَكرُ أُولوا الألبَابِ [الزمر:9].
أيها المسلمون:
آفة العلم الإعجاب والغضب، وحليته الحلم والتواضع، والسعيد من عرف الطريق إلى ربه وسلكها قاصداً الوصول إليه، وهذا هو الكريم على ربه. والمحروم من عرف طريقاً إليه ثم أعرض عنها، وجماع الخير أن نستعين بالله في تلقى العلم الموروث عن النبي عليه الصلاة والسلام، وعلم الحق ما وافق علم الله، والإرادة الصالحة ما وافقت محبة الله ورضاه، والعلم النافع هو أصل الهدى، والعمل بالحق هو الرشاد، والضلال العمل بغير علم، والغيّ إتباع الهوى، ولا ينال الهدى إلا بالعلم، ولا ينال الرشاد إلا بالصبر، وأصل السيئات الجهل وعدم العلم، والكسل عن الفضائل بئس الرفيق.
فتهيأ إلى أسباب العلم بتنقية النفس من العجز واتّباع الهوى، والتواضع للعلماء إكرام للنفس من الإهانة، واندم على ما مضى من التفريط، واجتهد في اللحاق بأهل الفضل والعزائم ما دام في الوقت سعة وفي العمر فسحة. وفقك الله إلى كل خير وأخذ بيدك.. وسدد خطاك.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم بنااااات منتداي الغالي ،،،
عشان ماطول عليكم … أخليكم مع القصة الأكثر من رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ئعة وإللي تستاهل القرآئة والنشر … فانظر الى كرم من لا حد لكرمه وجماله وقدرته الله ذي الجلال والاكرام
وروعة العبرة من هذه الحادثة سلام الله على خير الخلائق أجمعين
انظروا إلى اثر رحمت الله وكرمه
الله ياخير من سئل وأجود من أعطى
يمكن ناس قرتها من قبل ونستها … يمكن في آخرين للحين ما قروها … يمكن في آخرين قروها أكثر من مرة وما زالو … لروعتها وفائدتها الجمة
بالنسبة لي قريتها من قبل أكثر من مرة وكل مرة أقراها أحس كأنها أول مرة … وعيوني تدمع!
فحبيت أشارككم فيها وأفيدكم … كما أتمنى تثبيتها لتكون مرجع لنا حتى نعود إليها كلما خذتنا الدنيا بزخرفتها …
والآن أترككم مع القصة …
كان الرسول محمد صلي الله عليه وآله وسلم يجلس وسط أصحابه عندما دخل شاب يتيم إلى الرسول يشكو إليه قال الشاب " يا رسول الله ، كنت أقوم بعمل سور حول بستاني فقطع طريق البناء نخله هي لجاري طلبت منه ان يتركها لي لكي يستقيم السور ، فرفض ، طلبت منه إن يبيعني إياها فرفض "
فطلب الرسول ان يأتوه بالجار أتى الجار الي الرسول وقص عليه الرسول شكوى الشاب اليتيم فصدق الرجل على كلام الرسول فسأله الرسول ان يترك له النخله او يبيعها له فرفض الرجل فأعاد الرسول قوله " بع له النخله ولك نخله في الجنه يسير الراكب في ظلها مائه عام "
فذهل اصحاب رسول الله من العرض المغري جدا جدا فمن يدخل النار وله نخله كهذه في الجنه وما الذي تساويه نخله في الدنيا مقابل نخله في الجنه لكن الرجل رفض مرة اخرى طمعا في متاع الدنيا فتدخل احد اصحاب الرسول ويدعي ابا الدحداح فقال للرسول الكري مإن اشتريتُ تلك النخله وتركتها للشاب ألي نخله في الجنه يا رسول الله؟ فأجاب الرسول نعم فقال ابا الدحداح للرجل أتعرف بستاني يا هذا ؟ فقال الرجل ، نعم ، فمن في المدينه لا يعرف بستان ابا الدحداح ذو الستمائة نخله والقصر المنيف والبئر العذب والسور الشاهق حوله فكل تجار المدينه يطمعون في تمر ابا الدحداح من شده جودته فقال ابا الدحداح ، بعني نخلتك مقابل بستاني وقصري وبئري وحائطي فنظر الرجل الي الرسول غير مصدق ما يسمعه أيعقل ان يقايض ستمائة نخله من نخيل ابا الدحداح مقابل نخله واحده فيا لها من صفقه ناجحه بكل المقاييس فوافق الرجل وأشهد الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة على البيع وتمت البيعه فنظر ابا الدحداح الي رسول الله سعيدا سائلاً " ألي نخله في الجنه يا رسول الله ؟ "
فقال الرسول " لا " فبهت أبا الدحداح من رد رسول الله فأستكمل الرسول قائلا ما معناه " الله عرض نخله مقابل نخله في الجنه وأنت زايدت على كرم الله ببستانك كله ، ورد الله على كرمك وهو الكريم ذو الجود بأن جعل لك في الجنه بساتين من نخيل اعجز على عدها من كثرتها وقال الرسول الكريم " كم من مداح الى ابا الدحداح"
" والمداح هنا – هي النخيل المثقله من كثرة التمر عليها "
وظل الرسول يكرر جملته اكثر من مرة لدرجه ان الصحابه تعجبوا من كثرة النخيل التي يصفها الرسول لابا الدحداح وتمنى كل منهم لو كان ابا الدحداح وعندما عاد ابا الدحداح الى امرأته ، دعاها الي خارج المنزل وقال لها
" لقد بعت البستان والقصر والبئر والحائط "
فتهللت الزوجه من الخبر فهي تعرف خبرة زوجها في التجاره وشطارته وسألت عن الثمن فقال لها " لقد بعتها بنخله في الجنه يسير الراكب في ظلها مائه عام "
فردت عليه متهلله "ربح البيع ابا الدحداح – ربح البيع "
فمن منا يقايض دنياه بالاخره ومن منا مستعد للتفريط في ثروته او منزله او سيارته مقابل الجنه ارجو ان تكون القصه عبرة لكل من يقرأها وأن يخبرها ويرسلها للجميع
فالدنيا لا تساوي ان تحزن او تقنط من مشاكلها او يرتفع ضغط دمك من همومها فما عندك زائل وما عند الله باق ارجو ان تفكر كثيرا في مسار حياتك
من قال مستحيل: قلت له: جرب
*اقرئوا هذا الدعاء*
* أن شاء الله الله بيسر أموركم كلها *
*لا إله إلا الله الحليم الكريم*
*لا اله إلا الله العلى العظيم*
*لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم*
*اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*
*وبركة في العمر*
*وصحة في الجسد*
*وسعة في الرزق*
*وتوبة قبل الموت*
*وشهادة عند الموت*
*ومغفرة بعد الموت*
*وعفوا عند الحساب*
*وأمانا من العذاب*
*ونصيبا من الجنة*
*وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم*
*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين*
*اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات*
*
*
*
*اللهم ارزقنا حسن الخاتمة*
*اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين*
*اللهم ثبتناعند سؤال الملكين*
*اللهم اجعل قبورنا روضة من رياض الجنة ولا تجعلها حفرة من حفر النار*
*اللهم إنا نعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم إنا نعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم إنا نعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم قوي إيماننا ووحد كلمتنا وانصرنا على أعدائك أعداء الدين*
*اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم*
*اللهم انصر إخواننا المسلمين في كل مكان*
*اللهم ارحم آبائنا وأمهاتنا واغفر لهم وتجاوز عن سيئاتهم وأدخلهم فسيح جناتك*
*وبارك اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم*
* ولا تنسى*
الدعاء بظهر الغيب ترد عليك الملائكة وتقول لك مثله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا عجبتكم لا تنسوو الردووود+التقييييم
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
العنوان ظپطھط§ظˆظ‰ ط§ظ„ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„ط¯ط§ط¦ظ…ط© ظ„ظ„ط¨طظˆط« ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ظٹط© ظˆط§ظ„ط¥ظپطھط§ط، ط§ظ„ظ…ط¬ظ„ط¯ ط§ظ„طط§ط¯ظٹ عشر «الحج والعمرة» المؤلف اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء رابط التحميل << اضغط هنا >>
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
سمعت ناس يقولون: إن الرسول – صلى الله عليه وسلم -خلق من نور، وأول ما خلق الله نور محمد – صلى الله عليه وسلم – ويقرءون القرآن الكريم ويهدون ثوابه إلى روح الرسول – صلى الله عليه وسلم – وإلى الأموات، أفيدونا عن صحة هذا وجزاكم الله خيراً؟
أما ما يقول الناس من أن الرسول خلق من نور، هذا كله لا أصل له كونه خلق من النور، أو أنه خلق نور محمد، هذا كله أخبار موضوعة لا أصل لها، ولا أساس لها للنبي – صلى الله عليه وسلم -بل هي موضوعة ومكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم، وكذلك قوله خلق من النور لا أصل له، بل خلق من ماء مهين، مثل ما خلق الناس الآخرون، خلق من ماء، من ماء عبد الله بن عبد المطلب ومن ماء آمنة أمه ولم يخلق من النور، ولكن الله جعله نوراً عليه الصلاة والسلام، جعله سراجاً منيراً بما أعطاه الله من الوحي، بما أنزل الله له من الوحي من القرآن والسنة، جعله الله نوراً للناس، جعله الله سراجاً منيراً بالدعوة إلى الله وبيان الحق للناس وإرشادهم وتوجيههم إلى الخير فهو نور جاءه بعد ما أوحى الله إليه عليه الصلاة والسلام وإلا فهو بشر من بني آدم، خلق من ماء مهين، من ماء أبيه وأمه، وأما ما يقوله بعض الناس وبعض المخرفين وبعض الصوفية أنه خلق من نور أو أن أول شيء خلق هو نور محمد، هذه كلها لا أصل لها كلها باطلة، ويروى في ذلك أخبار موضوعة لا أساس لها، وإهداء القرآن لا أصل له، ليس بمشروع، ولا فعله الصحابة رضي الله عنهم والخير في اتباعهم، ولكن الرسول – صلى الله عليه وسلم -يعطى مثل أجورنا، ما فعلنا من خير فله مثل أجورنا لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام، وقد قال عليه الصلاة والسلام: (من دل على خيرٍ فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دل الأمة على الخير وأرشدهم إلى الخير، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يعطى مثله، مثل أجور هؤلاء من أمته، لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام، أما أن يهدى، يقرأ ويهدي له فليس له أصل، والأولى ترك ذلك،كذلك القراءة للأموات فليس له أصل، والأولى ترك ذلك وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول أهدي ثوابها أبي أو لأمي أجاز هذا جمع من أهل العلم، وآخرون قالوا ترك ذلك أولى، لأنه لم يرد عن النبي – صلى الله عليه وسلم -ولا عن الصحابة، فالأولى تركه، وهذا هو الأرجح، الأرجح أن الأولى ترك إهداء القرآن للناس لأنه ليس عليه دليل، وليس بفعل السلف الصالح فالأولى ترك ذلك، إنما جاءت الصدقة، جاءت الصدقة عن الميت، الدعاء له، الحج عنه، الصوم عنه، هذا لا بأس، أما كونه يقرأ قراءة ثوابها للميت أو يصلي هذا ليس له أصل معروف فالأولى تركه، فلا يصلي أحد لأحد ولا يقرأ أحد لأحد، وهذا هو الأفضل وهذا هو الأحوط لأنه لم يرد عن السلف الصالح والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم رضي الله عنهم.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
- رسالة في ط£طµظˆظ„ ط§ظ„ظپظ‚ظ‡ للسعدي
-
الكتاب : ط±ط³ط§ظ„ط© في أصول الفقه
للعلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله
المصدر : موقع مكتبة مشكاة الإسلامية .
-
- التحميل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
- كتيب ظ…ظ‡ظ…ط§طھ حول الجهاد
-
الكتاب : ظƒطھظٹط¨ مهمات حول الجهاد
-
- التحميل