العنوان صور من ط³ظ…ط§طط© الإسلام المؤلف أحمد محمد الشرقاوي نبذة عن الكتاب
تاريخ الإضافة 2-9-1437 عدد القراء 9347 رابط القراءة << اضغط هنا >> رابط التحميل << اضغط هنا >>
التصنيف: المنتدى الاسلامي
العنوان ط¹ظ‚ظˆط¨ط© ط§ظ„ط§ط±طھط¯ط§ط¯ عن ط§ظ„ط¯ظٹظ† بين ط§ظ„ط£ط¯ظ„ط© ط§ظ„ط´ط±ط¹ظٹط© ظˆط´ط¨ظ‡ط§طھ المنكرين المؤلف د.عبد العظيم إبراهيم محمد المطعني رابط التحميل << اضغط هنا >>
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
لأجلك كتبت أحرفي وسكبت حبر أقلامي …
من حرقة أذابت مقلتي …
أيها النبي مـــــهلآ…..
لقــــــــد ســـبوك ولم تكن حاضرآ…..
لقــــــــد ألفقــوا الأكــاذيب بسيرتك وأنت غائبـــــآ…..
فألبسوك …. ثياب الرجـــل الخادعآ
وألحــقوك بصفــائح الـتهم الزائــفة…..
مهلآ …. مهلآ …. ظٹط§ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ … مهلآ ….
لقد قـــالوا … وقـــالوا ….بــك قيــلآ….
فحيـــلة الكاذب أتهما …..
وهذا حال الخائف بالرميا …..
ولكن مهــلآ… بربك مهـــلآ…. ياصناديد الكفر مهلآ……
لن نقـــــف عاجزين عن ردعكم …..
لن والله نصمت أمام سبكم ….
لن والله نســـتسلم لكم ضعـــفآ….
ونقف أمامكم رجفآ…………
سنقــــيد بالله قوتكم الزائفة ….
وسنـــحبط أهدافكم الزائلة ..
سنخط لك بالحب ياأبانا …………..
سنرسم باأخــلاقك أرجاء أوطانا…………..
سنعلق شرفك بصدورنا لتنير أراحنا ……………………….
سنزهق روح الكفر بروحك الغالية
سنعلي بصفاتك آسمى العاطفــــــــــة ……..
مهلآ…مهلآ ……… يا انبي العالمين ……….مهلآ…………..
لانبـــــالي بالقول ونحن مسلمين …….
الله معنا وبه نستعين …..
ينصر المظلوم ويسحق الظالمـــــــين …
يرزق المحروم ويهدي الضــــــــــــالين..
فقم يامحـــب النبي وكبر…..
ودع الطفل عن حبه لـــــــة يعبر….
" دعونا نريهم بالتعاون نحن أكثر ……
" دعزنا نرفع شهادتنا الغالبـــــــــــــة….
لا إلـــــــه إلا الله وأن محمد رسول الله ………
ونقووووووووول لهم …..
( مـــاذا بعد لديكم …….))
من كتاباتي .. قطرات من ندى …
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
- الكتابة ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¹ط§طµط±ط© في ط§ظ„ط³ظٹط±ط© النبوية
-
الكتاب : ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ط© العربـية المعاصرة في السيرة النبوية
-
- التحميل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
- رسول ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ظ…طظ…ط¯ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم
-
الكتاب : ط±ط³ظˆظ„ الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم
-
- التحميل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
بسم ط§ظ„ظ„ظ‡ الرحمن الرحيم
لا اله إلا الله الحليم الكريم
لا اله إلا الله العلى العظيم
لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم
اللهم إنا نسألك زيادة في الدين
وبركة في العمر
وصحة في الجسد
وسعة في الرزق
وتوبة قبل الموت وشهادة عند الموت ومغفرة بعد الموت
وعفوا عند الحساب وأمانا من العذاب
ونصيبا من الجنة
وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة
اللهم ارزقني حسن الخاتمة
اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين
اللهم ثبتني عند سؤال الملكين
اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار
اللهم اني أعوذ بك من فتن الدنيا
اللهم اني أعوذ بك من فتن الدنيا
اللهم اني أعوذ بك من فتن الدنيا
اللهم قوي إيماننا ووحد كلمتنا وانصرنا على أعدائك أعداء الدين
اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم
اللهم انصر اخواننا المسلمين في كل مكان
اللهم ارحم أبائنا وامهاتنا واغفر لهما وتجاوز عن سيئاتهما وأدخلهم فسيح جناتك وألحقنا بهما يا رب العالمين
وصلي اللهم على رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
اللهم اغفر لنا ولامة المسلمين جميعا
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
العنوان ط§ظ„طھط£ط¯ط¨ مع ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ في ضوء ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ والسنة المؤلف حسن نور حسن نبذة عن الكتاب
تاريخ الإضافة 16-2-1437 عدد القراء 20960 رابط القراءة رابط التحميل << اضغط هنا >>
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
العنوان ط§ظ„ط§ظ„ ظˆط§ظ„طµطط§ط¨ط© ظ…طط¨ط© وقرابة المؤلف علي بن حمد التميمي رابط التحميل << اضغط هنا >>
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
سورة ط§ظ„ط·ظˆط± ظ…ظƒطھظˆط¨ط© ظƒطھط§ط¨ط© ظƒط§ظ…ظ„ط© بالتشكيل
-
وَالطُّورِ
-
وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ
-
فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ
-
وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ
-
وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ
-
وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ
-
إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ
-
مَا لَهُ مِن دَافِعٍ
-
يَوْمَ تَمُورُ السَّمَاءُ مَوْرًا
-
وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْرًا
-
فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
-
الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ
-
يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا
-
هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ
-
أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنتُمْ لا تُبْصِرُونَ
-
اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
-
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ
-
فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ
-
كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
-
مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ
-
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ
-
وَأَمْدَدْنَاهُم بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
-
يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لّا لَغْوٌ فِيهَا وَلا تَأْثِيمٌ
-
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ
-
وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ
-
قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ
-
فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ
-
إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ
-
فَذَكِّرْ فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلا مَجْنُونٍ
-
أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ
-
قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُتَرَبِّصِينَ
-
أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلامُهُم بِهَذَا أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ
-
أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَل لّا يُؤْمِنُونَ
-
فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ
-
أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ
-
أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بَل لّا يُوقِنُونَ
-
أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ
-
أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُم بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ
-
أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ
-
أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ
-
أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ
-
أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ
-
أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
-
وَإِن يَرَوْا كِسْفًا مِّنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَّرْكُومٌ
-
فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ
-
يَوْمَ لا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلا هُمْ يُنصَرُونَ
-
وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
-
وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ
-
وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
- السيرة ط§ظ„ظ†ط¨ظˆظٹط© عند ط§ظ„ظ‡ظٹط«ظ…ظٹ في ظ…ط¬ظ…ط¹ الزوائد
-
الكتاب : ط§ظ„ط³ظٹط±ط© النبوية عند الهيثمي في كتابه مجمع ط§ظ„ط²ظˆط§ط¦ط¯ ومنبع الفوائد
المؤلف : سليمان بن عبد الله السويكت
الناشر : مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة
مصدر الكتاب : موقع مكتبة المدينة الرقمية
MEDIU DIGITAL LIBRARY – Main Page
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع وهو مذيل بالحواشي]
-
- التحميل